سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

حفيدة الخنساء

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
21 جوان 2012
المشاركات
2,906
نقاط التفاعل
4,918
النقاط
111
محل الإقامة
قلب اللمة
697119ji7bucbxsc.gif

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
1439633371352.gif

وبعد:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا بكل أعضاء اللمة الكرام في سلسلة جديدة
للنقاش الهادف والبنّاء ، تحت عنوان:
الرأي الأهمّ

PIC-400-1349660565.gif


واختياري لهذا العنوان لم يكن بمحض الصدفة،بل جاء بعد تفكير طويل
ارتأيت أن أجمع كل المواضيع التي تخصّ المجتمع الجزائري
و نسلط الضوء معًا على الظواهر المنتشرة،سواء كانت سلبية أم إيجابية
ونلتقي معا في رأي قد يكون موحّدا..إنه الرأي الأهمّ..


d981d8a7d8b5d984d8a9-d8b9d984d8a7d8ac-d8b9d984d989-d8a7d984d987d988d8a7-44.gif





العدد الأول لهذه السلسلة سيبدأ من عمق المجتمع،حيث الناس لا تسمع عن بعضها
ولا تهمس إلا في أذن قريبة جدا..بمثابة الأخ والفردِ من العائلة
إنه الجار..

[الجزائري و جارُه..]

علاقة يمكن أن تكون متذبذبة..ويمكن أن يحدث العكس..إذ تتوثق العرى بين الجارين إن كانا محسنَيْنِ،،
هو الشخص الذي يسكن عادة بالقرب منك،والكثير من الناس
فلنتعرف على عادات الجزائريين مع جيرانهم،كيف يتعاملون معهم ؟وهل تربطهم علاقة جيدة؟
كما نعلم جميعنا أن للجار حقوق وواجبات..ولا يوجد أحد منّا لا يعرف جارًا له..
تبقى المسألة في الإئتمان عن النفس،
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ" . متفق عليه

وعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ».
والبوانق هنا هي الغوائل والشرور.

نبقى في حقوق الجار والتي من بينها إكرامه بعد أن يتم التعرف عليه حق معرفة لذلك لما جاء عمر بن الخطاب رجلٌ وسألهُ: هل يعرفُك أحد ؟ قال: نعم ، فلان يعرفني، فقال: ائتني به، فلما جاء به، قال له: هل تعرفهُ ؟ فقال: نعم، قال : هل جاورْتَهُ ؟ قال لا، قال: هل سافرتَ معه ؟ قال: لا ، قال: هل حاككْتَهُ بالدّرْهم والدِّينار؟ قال: لا ، فقال عمر : أنت لا تعرفهُ.


و أتيت هُنا ببعض الصور التي تحمل قيمًا عظيمة لا سيما الإكرام والتسامح وحسن المعاملة:


02.jpg

01.jpg

03.jpg


06.jpg


07.jpg

و عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُحِبَّ لِجَارِهِ أَوْ قَالَ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ))​

[ رواه مسلم]​

و هُنا سأتطرق إلى نقطة مهمّة وأركز عليها النقاش
وهي حسن الجوار في الماضي والحاضر،،
إذ أن الجار في الماضي ــــــــ وكما يروي أجدادنا ــــــــ كانَ حسن العشيرة يؤتمن عليه في كل شيء
فهو كالأخ الصديق الحميم الذي يأمن سرّك ولا يبوح به ولا يحسد النعمة ولا الرزق،ولا يهمّه سوى السعادة
والتقارب والتحابّ بين الجيران، ولعلّ أبرز ما في الأمر هو الثقة التي كانت منتشرة كثيرا في تلك الأيام الجميلة
أما اليوم فيجزم كثيرون على أن الجار لم يعد كما الماضي،فقد تجرّد من كافة المسؤولية وأصبح لا يفكّر إلا في نفسه
عكس الماضي تماما..فهل توافقون الرّأي؟؟

170902161455055392381.gif



أسئلتي لكم:

على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟

مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،

في الأخير أختم بقول الشاعر:

profile-divider-16.gif


نَارِي وَنَارُ الْجَــارِ وَاحِـدَةٌ
images_887e78a85bb55e5915d16bbedc1ec77e.gif
وَإِلَيْهِ قَبْلِي تَنْزِلُ الْقِدْرُ

مَـا ضَرَّ جَــارًا لِي أُجَـاوِرُهُ
images_887e78a85bb55e5915d16bbedc1ec77e.gif
أَنْ لَا يَكُونَ لِبَابِهِ سِتْرُ

أَعْمَى إذَا مَا جَارَتِي بَرَزَتْ
images_887e78a85bb55e5915d16bbedc1ec77e.gif
حَتَّى يُوَارِي جَارَتِي الْخدْرُ



profile-divider-16.gif

أترك لكم الكلمة
دمتم في رعاية الرحمن
حفيدة الخنساء
322310.gif


 
آخر تعديل:
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم اختي اولا اشكرك على السلسلة المهمة ودعيني اشكرك على إختيار اول عنوان لها الجار
سوف ارد بالمجمل العام ومن ثم اجيبك
اولا الجيران نعمة من الله فالإنسان لا يستطيع ان يعيش في الحياة بمفدره فتخيلي مجرد التخيل ان يكون بيتكم لوحده في ركن في هاته الارض الاكيد سوف نحس بوحشة رهيبة جعلنا الله نعيش على هاته الارض حتى نكون انسا لبعضنا
واقول لك ان الجار ين الماضي والحاضر فعلا تغير تغير وكثيرا اولا لان الانانية صارت تسكن انفسنا ما كنا نحبه للناس اليوم صرنا لا نحبه حتى لاخينا فمابالك بالجار كنا نلعب مع اولاد الجيران وحتى وهم عزاب وكبار علينا واهلينا لا يخافون علينا لان ابن الجار كان يمتاز بحسن التربية عكس اليوم تقتحين الباب لتجدي ابن الجار احضؤر شلة مدمنين مخدرات امام بيتك وكلام فاحش لا حشمة ولا حياء واقول لك رغم كل هذا الحمد لله هناك جيران رائعون ومازالو يتمتعون بتلك الصفات التي تكاد ان تنقرض


على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
الثقة تبني مع الوقت ومع التجارب ولا تاتي من فراغ فالمواقف تظهر لك من هو جارك وهناك تحكمين
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
نعم ولا حسب الجار ونوعه اوقات نثق واوقات لا
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
الحمد لله والله علاقتنا رائعة وكاننا منزل واحد ما تحفظات قليلة لكل بيت سره ولكن جيراننا كلهم هنا منذ ان ولدت تربيت في بيوتهم واولادهم كاخوتي والحمد لله احترام كبير بيننا
الأسباب غالبا الأطفال أو النساء سبب الشجارات أو الشباب لأمور الشارع المعروفة
الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
ببساطة لان لا احد اصبح يخاف الله في تعاملاته الكل يا الله نفسي
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
والله في كل شي هو الانس هو يعوض الاخوة والاقارب لانو لو جنازة هم الاقرب لك ولو عرس هم الاقرب ولو كان لديك حدث ما صدقيني مهما كان الشجار تجدينهم اول من يدق بابك للسؤال وهنا تكمن اهميتهم
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
سوف لن تسمى حياة

مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،
الجار محاسنه من محاسنك عاملي بالخير تجدين الخير وان كان جار غير صالح اتركيه يوما ما يعرف قيمتك المهم انت تراعين الله في جارك وتراعين وصايا رسولك واتركيه لضميره


شكرا على الموضوع المهم
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم اختي اولا اشكرك على السلسلة المهمة ودعيني اشكرك على إختيار اول عنوان لها الجار
سوف ارد بالمجمل العام ومن ثم اجيبك
اولا الجيران نعمة من الله فالإنسان لا يستطيع ان يعيش في الحياة بمفدره فتخيلي مجرد التخيل ان يكون بيتكم لوحده في ركن في هاته الارض الاكيد سوف نحس بوحشة رهيبة جعلنا الله نعيش على هاته الارض حتى نكون انسا لبعضنا
واقول لك ان الجار ين الماضي والحاضر فعلا تغير تغير وكثيرا اولا لان الانانية صارت تسكن انفسنا ما كنا نحبه للناس اليوم صرنا لا نحبه حتى لاخينا فمابالك بالجار كنا نلعب مع اولاد الجيران وحتى وهم عزاب وكبار علينا واهلينا لا يخافون علينا لان ابن الجار كان يمتاز بحسن التربية عكس اليوم تقتحين الباب لتجدي ابن الجار احضؤر شلة مدمنين مخدرات امام بيتك وكلام فاحش لا حشمة ولا حياء واقول لك رغم كل هذا الحمد لله هناك جيران رائعون ومازالو يتمتعون بتلك الصفات التي تكاد ان تنقرض


على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
الثقة تبني مع الوقت ومع التجارب ولا تاتي من فراغ فالمواقف تظهر لك من هو جارك وهناك تحكمين
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
نعم ولا حسب الجار ونوعه اوقات نثق واوقات لا
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
الحمد لله والله علاقتنا رائعة وكاننا منزل واحد ما تحفظات قليلة لكل بيت سره ولكن جيراننا كلهم هنا منذ ان ولدت تربيت في بيوتهم واولادهم كاخوتي والحمد لله احترام كبير بيننا
الأسباب غالبا الأطفال أو النساء سبب الشجارات أو الشباب لأمور الشارع المعروفة
الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
ببساطة لان لا احد اصبح يخاف الله في تعاملاته الكل يا الله نفسي
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
والله في كل شي هو الانس هو يعوض الاخوة والاقارب لانو لو جنازة هم الاقرب لك ولو عرس هم الاقرب ولو كان لديك حدث ما صدقيني مهما كان الشجار تجدينهم اول من يدق بابك للسؤال وهنا تكمن اهميتهم
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
سوف لن تسمى حياة

مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،
الجار محاسنه من محاسنك عاملي بالخير تجدين الخير وان كان جار غير صالح اتركيه يوما ما يعرف قيمتك المهم انت تراعين الله في جارك وتراعين وصايا رسولك واتركيه لضميره


شكرا على الموضوع المهم

صحيح سبحان الله،لا يستطيع الإنسان أن يعيش بمفرده وهذه هي الحكمة من خلق آدم وحواء معا..
ذكّرتِني في بداية مشاركتكِ بأستاذتي التي روت لنا قبل أيام حكاية الفتاة التي جرّبت العيش دونما أي صديق
ولوحدها..وبعد سنوات نسيت لغتها وكيف تتكلّم ومالت إلى العدوانية والحيوانيّة..وكل هذا بسبب انعزالها و انعدام التواصل في وسطها
فهُنا أردت أن أقارن بمثال بسيط عن أهمّية الجار في حياتنا،وعن كيفية معاملته بالحسنى وإن كان مُخطئا في حقنا,,
فلربّما يأتي يوم نحتاجه ويصبح خير صديق لنَـا..وكذا علاقتنا مع الجيران على أن تكون مبنية وفق أسس معيّنة يتفنّن الخيّرون في ترتيبها..
أصبتِ يا غاليتي حين قلتِ أن الثقة تأتي مع مرور الزمن..وهذه الصفة التي تسمّى بالـ"الحكمة والرزانة" لا تتوفر عند جل الأشخاص
فأكرمِي بفرد في المجتمع لا يحكم على الناس بمجرّد مظهر أو نظرة..وإنما بالمواقف تتضح الأمور..للبيت أسرار وهنا فقط تتبيّن الحدود..
فلا يصح وضع ثقة مفرطة وعمياء في جارٍ ما..لا حياة بدون جيران فهم فعلا أروع الأشخاص إذا حاولنا استغلالهم ومعاملتهم بالحسنى طبعًا..
فسوف نكسب محبّتهم وثقتهم ونجدهم عند الشدة،،وفي نفس الوقت نعمل على سنة نبيّنا صلى الله عليه وسلم إذ يوصي بحُسن الجوار..
أحسنتِ رائعة أنتِ،مشاركة مميزة و منطقية ، شكرا لكِ وبارك الله فيكِ وسدّد خُطاكِ..دمتِ وفيّة لمواضيع السلسلة ولا تحرمينا من ردودكِ البهيّة في قادمِ مواضيع السلسلة
وفقكِ الله..تقبّلي خالص تحياتي
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

و عليكم السلام و رحمة الله
لي عودة ان شاء الله
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

و عليكم السلام و رحمة الله
لي عودة ان شاء الله

سعيدة بعودتك أخي في مواضيعي!
أنتظر رأيك متشوقة لمعرفة الرأي الأهمّ..
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله

بداية لا يفوتني ان شكرك على افكارك المميزة و طرحك الرقي تمنياتي لكي بالنجاح و التميز الدائم ان شاء الله

على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
الأهم في رأيي الأخلاق و بالتالي الاحترام و المعاملة الحسنة
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
مع الاسف الثقة صارت عملة نادرة و لكن هذا لا ينفي عدم وجودها فليس كل الناس سواسية و هذا ينطبق على الجار ايضا
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
الحمد لله انعم الله علينا بجيران الجميع يتمنى مثلهم - الله يحفظم - و خاصة مع عائلتي
بالنسبة للشجار توجد الكثير من الاسباب و في اغلبها نفس الاسباب التي تؤدي الى الشجار بين اي طرفين
مشاكل الجيران و شجاراتهم تبرز اكثر في الاحياء المكتظة و خاصة بين سكان العمارات

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
صلى الله عليه و سلم و هو الذي ضرب المثل العليا في الاحسان للجار
الاجابة على سؤالك بسيطة جدا احد الطرفين يتعدى الخطوط الحمراء على الدوام و سوء الخلق بمفهومه الواسع هو السبب الرئيسي

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
الجارة من اقرب الناس اليك و الاحاديث و الحكم التي ذكرتها خير جواب على سؤالك
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
المؤكد انها ستكون منقوصة لغياب واحد من اهم لبناتها
مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،
كوننا مسلمين - ان طبقنا الاسلام حقا - فلن تكون هناك سلبيات , قد يكون هناك سوء تفاهم او بعض الهفوات فكلنا بشر و كلنا يخطئ لكنها لن تصل درجة السوء , في المقابل او حقيقة في واقعنا المعاش حيث اصبح الجانب الديني هش يصير الجار نقمة في كثير من الاحيان و المسببات كثير جدا منها الانحلال الخلقي .. اختلاط الثقافات . . المستوى الفكري . . الطبقية الاجتماعية . . العولمة . . الخ

هذا بعض مما جال بخاطري بخصوص الموضوع حاليا اتمنى ان يكون في المستوى و الله ولي التوفيق و القادر عليه

 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله

بداية لا يفوتني ان شكرك على افكارك المميزة و طرحك الرقي تمنياتي لكي بالنجاح و التميز الدائم ان شاء الله

على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
الأهم في رأيي الأخلاق و بالتالي الاحترام و المعاملة الحسنة
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
مع الاسف الثقة صارت عملة نادرة و لكن هذا لا ينفي عدم وجودها فليس كل الناس سواسية و هذا ينطبق على الجار ايضا
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
الحمد لله انعم الله علينا بجيران الجميع يتمنى مثلهم - الله يحفظم - و خاصة مع عائلتي
بالنسبة للشجار توجد الكثير من الاسباب و في اغلبها نفس الاسباب التي تؤدي الى الشجار بين اي طرفين
مشاكل الجيران و شجاراتهم تبرز اكثر في الاحياء المكتظة و خاصة بين سكان العمارات

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
صلى الله عليه و سلم و هو الذي ضرب المثل العليا في الاحسان للجار
الاجابة على سؤالك بسيطة جدا احد الطرفين يتعدى الخطوط الحمراء على الدوام و سوء الخلق بمفهومه الواسع هو السبب الرئيسي

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
الجارة من اقرب الناس اليك و الاحاديث و الحكم التي ذكرتها خير جواب على سؤالك
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
المؤكد انها ستكون منقوصة لغياب واحد من اهم لبناتها
مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،
كوننا مسلمين - ان طبقنا الاسلام حقا - فلن تكون هناك سلبيات , قد يكون هناك سوء تفاهم او بعض الهفوات فكلنا بشر و كلنا يخطئ لكنها لن تصل درجة السوء , في المقابل او حقيقة في واقعنا المعاش حيث اصبح الجانب الديني هش يصير الجار نقمة في كثير من الاحيان و المسببات كثير جدا منها الانحلال الخلقي .. اختلاط الثقافات . . المستوى الفكري . . الطبقية الاجتماعية . . العولمة . . الخ

هذا بعض مما جال بخاطري بخصوص الموضوع حاليا اتمنى ان يكون في المستوى و الله ولي التوفيق و القادر عليه


أهلا أخي أشكرك أيضا على وفائك لمواضيعي..وآرائك التي تبهرنا دائما..
ما بوسعي أن أعقب على شيء مشاركة رائعة فبارك الله فيكَ
ودمت وفيّا لمواضيع السلسلة ان شاء الله..موفّق..
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم

بارك الله فيك أختي حفيدة الخنساء موضوع جميل ويستحق النقاش
لكن معذرة أنتبهت للموضوع في وقت متأخر ةيتملكني بعض التعب
أعدك لي عودة إن شاءالله لموضوعك الرائع​

تقبلوا تحياتي
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم

أعتذرت ورجعت وصاحبة الموضوع مارجعت أمالا نسحب الإعتذار ونمنع من اللوم *ههه*
نرجع لموضوعك أختي حقا إن للجار مكانة رفيعة في المجتمع لمن ينظر لها بعين الصواب
عندنا مثل يقول * جارك لقريب خير من خوك لبعيد *نعم حقيقة إذا تكلمنا على العباد السند الأول هو الأب ثم الأخ في كل لهذا ضرب المثل لأن الأخ هو السند الأساسي في حيات الفرد وإذا غاب أو بعد الموطن فيخلفه الجار فيكون سند الجار للجار بمثاية الخ لأخيه ولكن تجد الجار عند خياب الأخ*
على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
تبنى الثقة المتبادلة بين الجيران على الإحترام المتبادل والتفقد المستمر والسؤال
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
لا نقول أصبح بل هو محل ثقة عند السكان الأصليين لمنطقة ما لأنهم كبروا مع بعضهم من الوقت الذي كانت فيه الحشمة والحياء فشب على ذالك فهم كذالك أما المتجاورون حديثا وكل حسب عاداته وثقافاته لاأظن الجار محل ثقة لجاره غلا القلة القليلة والخير باقي ولو بالقليل وهذا لقلت الحياء وتفشي الأمراض الخبيثة في التصرفات والمعاملات *
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
العلاقة في هذه الساعة الحمدلله وتختلف من جار لجار وإن كان الخلاف بسبب أطماع دنيوية غلا أن الثقة متوفرة 100/100 على طول أما بالنسبة للشجارات أنا من جيهتي وجيراني ماكانش لكن هنا وهناك اسبابها الأطفال واحيانا النساء أو الماشية أو الحرث *
الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
فالأكيد هو بعدهم عن تعاليم الدين الحنيف وغرتهم الدنيا وملذاتها*اللهم صل علو سيدنا محمد *
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
تكمن فائدة الجار في الفرح والقرح وقد تحتاجه خاصة عند الغياب سفر أو عمل أو ... *
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
الحياة بلا جيران كلها خسارة للإنسان . تخلف . جهل . جفاء . أشياء كثيرة سلبية *
بارك الله فيك مرة أخرى أختي حفيدة الخنساء ومعذرة إن قصرنا في حق الموضوع​

تقبلوا تحياتي
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

أعتذرت ورجعت وصاحبة الموضوع مارجعت أمالا نسحب الإعتذار ونمنع من اللوم *ههه*
نرجع لموضوعك أختي حقا إن للجار مكانة رفيعة في المجتمع لمن ينظر لها بعين الصواب
عندنا مثل يقول * جارك لقريب خير من خوك لبعيد *نعم حقيقة إذا تكلمنا على العباد السند الأول هو الأب ثم الأخ في كل لهذا ضرب المثل لأن الأخ هو السند الأساسي في حيات الفرد وإذا غاب أو بعد الموطن فيخلفه الجار فيكون سند الجار للجار بمثاية الخ لأخيه ولكن تجد الجار عند خياب الأخ*
على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
تبنى الثقة المتبادلة بين الجيران على الإحترام المتبادل والتفقد المستمر والسؤال
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
لا نقول أصبح بل هو محل ثقة عند السكان الأصليين لمنطقة ما لأنهم كبروا مع بعضهم من الوقت الذي كانت فيه الحشمة والحياء فشب على ذالك فهم كذالك أما المتجاورون حديثا وكل حسب عاداته وثقافاته لاأظن الجار محل ثقة لجاره غلا القلة القليلة والخير باقي ولو بالقليل وهذا لقلت الحياء وتفشي الأمراض الخبيثة في التصرفات والمعاملات *
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
العلاقة في هذه الساعة الحمدلله وتختلف من جار لجار وإن كان الخلاف بسبب أطماع دنيوية غلا أن الثقة متوفرة 100/100 على طول أما بالنسبة للشجارات أنا من جيهتي وجيراني ماكانش لكن هنا وهناك اسبابها الأطفال واحيانا النساء أو الماشية أو الحرث *
الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
فالأكيد هو بعدهم عن تعاليم الدين الحنيف وغرتهم الدنيا وملذاتها*اللهم صل علو سيدنا محمد *
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
تكمن فائدة الجار في الفرح والقرح وقد تحتاجه خاصة عند الغياب سفر أو عمل أو ... *
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
الحياة بلا جيران كلها خسارة للإنسان . تخلف . جهل . جفاء . أشياء كثيرة سلبية *
بارك الله فيك مرة أخرى أختي حفيدة الخنساء ومعذرة إن قصرنا في حق الموضوع

تقبلوا تحياتي​


السلام عليكم،
اعذرني لم أنتبه لمشاركتكَ ..على العموم مشكور على اعطاءك رأيك في الموضوع،’
الحمد لله أن للجار مكانة رفيعة ومنزلة عالية بالرغم من كل الظواهر السلبيّة المنتشرة..
فهذا يحفظ ماء الوجه..هنا في مشاركتك التي استُهِلّت بحكمة،،مفادها بُعدٌ آخر من أبعاد المعاشرة..
وفعلا لها علاقة بما نتناقش حوله..غياب المواطن يخلفه الجار،وهي حقيقة مؤكّدة نراها اليوم في مجتمعاتنا..
الحمد لله لأن بعض الأشخاث لايزالون يحتفظون بالمبادئ التي تربوا عليها منذ الصغر وتعوّدوا عليها
وهذا ما أبقى على علاقة الإحترام القائمة بين الجيران..
مشاركة في العمق..ورأي سديد أوافقك فيه..بارك الله فيك~
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم
اولا اود شكرك على الموضوع المميز و الذي يمس شريحة هامة من المجتمع الجزائري
أسئلتي لكم:
وهذه الاجوبة ان شاء الله تكون مفيدة و لو قليل

على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟على اساس التجربة و الاحترام المتبادل و التعاون و المحبة و كل الخصال الطيبة
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟ لا للاسف ففي وقتنا الحالي الثقة انعدمت تماما فاصبح الانسان لا يثق حتى في اخيه و ذلك بسبب وساويس الشيطان و قلة الايمان و لكن هذه حالات ممكن تكون قليلة
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟ الحمد لله
هناك اسباب كثيرة منها قلة الاحترام و العمل على خلق اجواء سيئة و........

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟ صلى الله عليه و سلم ربما يعود السبب الى كل شخص و شخصيته او الى المشاكل التي لم تحل و عدم ايجاد حلول لاسباب الشجار
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟فائدة الجار تكمن في المساعدة و التعاون و نحتاجه وقت الضيق و الشدة اكثر من باقي الاوقات
لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟طبعا ستكون مملة و لا طعم لها فيا ترى كيف تكون الحياة بدون اخوة و عائلة ?

مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،
عندما تقول الجار فكأنك تقول الاخ و العائلة يصون كرامتك و يحافظ على بيتك كانه بيته يساعك وقت الضيق و الشدة خير دليل على ذلك ان الله و رسوله صلى الله عليه و سلم اوصوا به خيرا
اما عن السلبيات فتتحدد عن طريق الجار و شخصيته

تقبلوا مروري و تحياتي :regards01:
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]




السلام عليكم

اولا اود شكرك على الموضوع المميز و الذي يمس شريحة هامة من المجتمع الجزائري

أسئلتي لكم:

وهذه الاجوبة ان شاء الله تكون مفيدة و لو قليل


على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟على اساس التجربة و الاحترام المتبادل و التعاون و المحبة و كل الخصال الطيبة

وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟ لا للاسف ففي وقتنا الحالي الثقة انعدمت تماما فاصبح الانسان لا يثق حتى في اخيه و ذلك بسبب وساويس الشيطان و قلة الايمان و لكن هذه حالات ممكن تكون قليلة

كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟ الحمد لله

هناك اسباب كثيرة منها قلة الاحترام و العمل على خلق اجواء سيئة و........

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟ صلى الله عليه و سلم ربما يعود السبب الى كل شخص و شخصيته او الى المشاكل التي لم تحل و عدم ايجاد حلول لاسباب الشجار

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟فائدة الجار تكمن في المساعدة و التعاون و نحتاجه وقت الضيق و الشدة اكثر من باقي الاوقات

لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟طبعا ستكون مملة و لا طعم لها فيا ترى كيف تكون الحياة بدون اخوة و عائلة ?


مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك،

عندما تقول الجار فكأنك تقول الاخ و العائلة يصون كرامتك و يحافظ على بيتك كانه بيته يساعك وقت الضيق و الشدة خير دليل على ذلك ان الله و رسوله صلى الله عليه و سلم اوصوا به خيرا

اما عن السلبيات فتتحدد عن طريق الجار و شخصيته


تقبلوا مروري و تحياتي :regards01:
أولا أشكركِ على إبداء رأيك المحترم ودمتِ وفيّة لمواضيعي في السلسلة
ولو أني توقفت عن طرحها بسبب ظروف خاصة ..
الرسول صلى الله عليه وسلم وصّى بالجار.ولو تذكرين أن درس الجار يُلقى في أغلب
السنوات التي درسناها .. ويتكرر دائما ، فإذا من يسيء إلى جاره ولا يعامله باحترام
فإنه بذلك لا يتبع سنة الله ورسوله .. اذا معاملة الجار بالحًسنى ترفع قيمة الناس في المجتمع ..
نقطة أخرى تظل قائمة دوما .. هي أن الثقة المنزوعة بين الجيران لا يجب بالضرورة أن تؤدي إلى خلافات
أو نزاعات بين بعضهم البعض .. ينبغي اتخاذ الحذر فقط لا غير .. ونحن نعلم مصائب الحاضر لذا ينبغي التأقلم معها ..
كما تفضلتِ بالذكر أن السلبيات تتحدد عن طريق شخصية الجار .. وكلنا نتفق معكِ هنا..
مرة أخرى مشكورة على المشاركة وفقكِ الله ..


 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أسعد الله أيامك " حفيدة الخنساء " ،أعذريني لم أنتبه إلى موضوعك المميز إلى اليوم
ماشاء الله موضوع قيم و طرح راقي و مميز
دون إطالة أتوجه لأسئلتك كي أجيب عنها علني أفيد و لو بالنزر القليل
الإجابات​

على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
تبنى على الإحسان و الإحترام و التنازل عن المشاحنات و الإيثار
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
بالنسبة لي نعم فجيراني هم كأهلي و ربما أقرب ، لقرب المسافة بيننا كما أني أترك عندهم نسخة عن مفاتيح بيتي عند مغادرتي البلد لتفقد البيت و إستعماله إذا دعت الحاجة ، و الثقة بيننا متبادلة .

كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟

علاقتي مع جيراني كلهم و دون إستثناء مميزة و رائعة ، أما الأسباب المؤدية للشجار هي عدم معرفة حق الجار ، و أن الإسلام أوصى بالإحسان إليه ، كما أن بعض النزاعات التي تحدث بين الأبناء تنتقل أحيانا إلى الكبار إذا كانوا ذووا عقول ناقصة أو عديمي الحكمة ، فالأولاد نراهم يتشاجرون و لا يلبثون أن يرجعوا سمن على عسل في دقائق . و يبقى النزاع مستمرا بين الكبار .

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟

المشاحنات و عدم التنازل عن بعض الأمور التافهة سبب سوء العلاقات

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟

فائدته أني أحس بالأمان لتواجدهم بقربي ، كما أني لو إحتجت لأي شيء أو أصابني مكروه لا قدر الله فإنهم أسرع من سيقوم بإغاثتي. أحتاجه في الأزمات و النكبات و الفرح و النجاح ، فإذا حزنت أحتاج لمن يواسيني و إذا فرحت إحتجت لمن يشاركني فرحتي .

لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟

لا أضنها ستبقى حياة بل تفقد هذه الصفةفالحياة تحتاج للمشاركة

مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك

بصراحة لم أرى سلبيات من جيراني لحد اليوم و الحمد لله

أما إجابياته فلا عد لها و لا إحصاء
التكافل ، التآزر ، المشاركة ، المساعدة ، المواساة ، الإحسان .........

في الأخير أرجو أن أكون خفيفة الظل عليكم ، أجد شكري لكي عزيزتي حفيدة الخنساء
في الختام سلام
.
 
رد: سلسلة الرأي الأهمّ: [الجزائري وجارُه..]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أسعد الله أيامك " حفيدة الخنساء " ،أعذريني لم أنتبه إلى موضوعك المميز إلى اليوم
ماشاء الله موضوع قيم و طرح راقي و مميز
دون إطالة أتوجه لأسئلتك كي أجيب عنها علني أفيد و لو بالنزر القليل
الإجابات​
.


على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
تبنى على الإحسان و الإحترام و التنازل عن المشاحنات و الإيثار
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
بالنسبة لي نعم فجيراني هم كأهلي و ربما أقرب ، لقرب المسافة بيننا كما أني أترك عندهم نسخة عن مفاتيح بيتي عند مغادرتي البلد لتفقد البيت و إستعماله إذا دعت الحاجة ، و الثقة بيننا متبادلة .

كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟

علاقتي مع جيراني كلهم و دون إستثناء مميزة و رائعة ، أما الأسباب المؤدية للشجار هي عدم معرفة حق الجار ، و أن الإسلام أوصى بالإحسان إليه ، كما أن بعض النزاعات التي تحدث بين الأبناء تنتقل أحيانا إلى الكبار إذا كانوا ذووا عقول ناقصة أو عديمي الحكمة ، فالأولاد نراهم يتشاجرون و لا يلبثون أن يرجعوا سمن على عسل في دقائق . و يبقى النزاع مستمرا بين الكبار .

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟

المشاحنات و عدم التنازل عن بعض الأمور التافهة سبب سوء العلاقات

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟

فائدته أني أحس بالأمان لتواجدهم بقربي ، كما أني لو إحتجت لأي شيء أو أصابني مكروه لا قدر الله فإنهم أسرع من سيقوم بإغاثتي. أحتاجه في الأزمات و النكبات و الفرح و النجاح ، فإذا حزنت أحتاج لمن يواسيني و إذا فرحت إحتجت لمن يشاركني فرحتي .

لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟

لا أضنها ستبقى حياة بل تفقد هذه الصفةفالحياة تحتاج للمشاركة

مساحة لذكر محاسن الجار و سلبياته كذلك

بصراحة لم أرى سلبيات من جيراني لحد اليوم و الحمد لله

أما إجابياته فلا عد لها و لا إحصاء
التكافل ، التآزر ، المشاركة ، المساعدة ، المواساة ، الإحسان .........

في الأخير أرجو أن أكون خفيفة الظل عليكم ، أجد شكري لكي عزيزتي حفيدة الخنساء
في الختام سلام



وجعل الله أيامكِ كلها في سعادة وهناء يا أختي نوّرتي ..
الحمد لله أن جيرانك كأهلك وهذا ما يدل على الإحترام المتبادل ..
وصحيح أن عدم معرفة حق الجار يؤثر سلبا على العلاقة بين الجيران
وبالتالي يؤدي هذا إلى المشاحنات وربما النزاعات لذا وجب على كل واحد
اتخاذ الحذر والحيطة جراء تصرفات تُغضب جاره أو ربما تسيئ إليه ..
إن من الجيد إقامة علاقة وطيدة مع الجار ،، لأن هذا يعود بالنفع عليه إن احتاجه
وبالنسبة للتكافل والتآزر .. فإني مطمئنة من هذا الجانب لأننا نرى التعاون بين الناس ما
إن حلّت مشكلة أو كارثة طبيعية والزلازل خير مثال على ذلك .. إذ نرى الناس يساعد بعضهم بعضا
وهذا يحفظ ماء الوجه في كل الأوقات ..
أصبت حين قلتِ أن الحياة تحتاج المشاركة .. وهي الحلقة المفقودة للأسف في مجتمعنا وحاضرنا
أخيّتي مشكورة جدا على المجهودات الرائعة أفدتِنا حقا برأيك المهم.. أجدّد شكري لكِ مرّة أخرى ..
تقبلي أخلص تحياتي مني إليكِ يا عاشقة الإحســان،،
 
على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟
الثقة يا اختي تبنى على التربية الصالحة للجيران من اباء و ابناء فاساس الثقة هو الاخلاق الحميدة
وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟
بصراحة القلة القليلة لكن الحمد لله مزال مثلا انا كل جيراني هايلين الحمد لله
كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟
قلتها علاقتنا بجيراننا اكثر من رائعة نتواصل معهم و كي نحتاجوهم نلقاوهم و العكس في كل المناسبات و مزالت عادت ( الذواقة ) تاع الاكل ندولهم و يمدولنا
اسباب الشجار واضحة التربية غير الصالحة برك و من غيرها مكانش في رايي
الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟
راجع الى انحرافنا عن وصايا الرسول و كتاب الله اي نقص الدين
أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟
فائدة الجار في كل كبيرة و صغيرة و في جميع الاحوال السارة منها و الحزينة


لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟
بلا جيران ؟ ممم كانسان بيد واحدة يصعب عليه القيام بالعديد من الاعمال بدون يد اخرى و هو كذلك
بارك الله فيك جارتي على الطرح القيم
 
بلا جيران ؟ ممم كانسان بيد واحدة يصعب عليه القيام بالعديد من الاعمال بدون يد اخرى و هو كذلك
بارك الله فيك جارتي على الطرح القيم


اسعدني مرورك وردك بارك الله فيك..:)
 
السلام عليكم

اولا اشكرك اختي حفيدة الخنساء على الموضوع القيم و السلسلة الجميلة
فعلا تطرقتي في هذا الموضوع نقطة مهمة و حساسة في مجتمعنا و هي الجيران و كيف اصبحت علاقة الجزائري مع جاره بين الماضي و الحاضر
و هذا ما سيعطينا نظرة خفيفة عما يمكن ان تؤل اليه هذه العلاقة مستقبلا.

سابدا بالاجابة على اسئلتك


على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟


الثقة بدون اي شك تحتاج الى وقت و تعامل على عدة اصعدة لاكتسابها و من اهم المواقف التي تبنيها هي مواقف الافراح و الاقراح
فعندما تجد جيرانك معك وقت الفرح بضحكاتهم و فرحتهم و ايضا وقت الضيق بمواساتهم و دعمهم ستتشكل رابطة قوية بينك و بينهم
و برايي هذا هو اساس بناء الثقة ليس بين الجيران فقط بل بين جميع افراد المجتمع بصفة عامة

وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟


لا يمكن للاجابة عن هذا السؤال ان تكون موضوعية لانها ليست من الثوابت العامة و تختلف من شخص الى اخر حسب علاقته
مع جيرانه و كذلك حسب علاقة الناس القريبين منه مع جرانه لان ذلك يؤثر رايه بشكل كبير
و عن نفسي اجيب هنا بنعم لانه و الحمد لله لم تكن لي او لعائلتي مشاكل او مشادات مع اي من الجيران
و كذلك بصفة عامة في مدينتي يمكن الاجابة بنعم لانه و الحمد لله ظاهرة تخاصم الجيران تواجدها ليس بالكبير هنا

كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟


اظن اني اجبت على الشطر الاول من السؤال فيما سبق و بخصوص الشطر الثاني اقول الاسباب متعددة و منها البسيط التافه
و المعقد الذي في محله نبدا بالتافهة منها:
- الشجارات بين الاولاد التي تتطور لتصبح شجارات بين الاباء و الامهات هداهم الله و في هذا السبب فقط يمكن كتابة موضوع كامل.
- القيل و القال و احاديث النميمة المتنقلة من شخص لاخر و التي تكون في اغلب الاحيان مجرد اشاعات لكن البعض ياخذها على انها
كلام صحيح و يخاصم جاره دون بينة عليها

و من الاسباب الاكثر تعقيدا نذكر:
- عدم احترام بعض الناس لخصوصية جيرانهم حيث يحاولون فهم كل شيء و التدخل في كل شيء في بيت الجار مما يؤدي للخصام في الاخير.
- اللامبالاة بحقوق الجران و التعدي عليها بحجة الحرية حيث ان البعض لا يفهم القاعدة القائلة ان حريتك تنتهي ببداية حرية الاخرين.
و هناك الكثير من الناس ابتلاهم الله بجيران غير اسوياء دينيا و اجتماعيا مما يؤدي ذلك بشكل حتمي الى حدوث مشاكل بينهم

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟


لم ذلك ؟؟ سؤال في الصميم و هنا يكون مربط الفرس و الاجابة واضحة و جلية و لو كتبنا موضوع كامل عنها فلن نوفيها حقها
نعم انها الابتعاد عن الدين .... الابتعاد عن تعاليم القران و السنة النبوية الشريفة
فكيف باناس درسو اهم الاحاديث عن الجار و وصايا الرسول بشانه في المرحلة الابتدائية و رسخت هذه الاحاديث في اذهانهم
و نحتت فيها نحتا ان يقوموا بعكسها ....ذلك لسبب بسيط و هو ابتعادهم عن الدين او بالاحرى تجاهلهم له
و احيانا لا يمكن استثناء اي من الطرفين المتخاصمين من هذا لان الرسول صلى الله عليه و سلم اعطانا امثلة واقعية
عن الصبر عن اذى الجار و من منا لا يعرف حكايته مع جاره اليهودي الذي اذاه كثيرا و رغم ذلك لم يخاصمه صلى الله
عليه و سلم.

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟


فوائد الجيران كثيرة و متعددة و حاجتنا لهم كذلك و اغلبها يظهر اوقات الضيق و الشدة فهم الاقرب اليك دائما هم من يدعمك هم من يواسيك
هم من يعينك و ايضا في وقت الفرح فكم نحتاجو لاناس يفرحون معنا في بعض محطات حياتنا
يمكن اعتبار الجيران عائلة ثانية و لا شيء اقل من ذلك و نستنتج هذا من حديثه صلى الله عليه و سلم بقوله
"مازال جبريل يوصيني على الجار حتى ظننت انه سيورثه" و الميراث يكون لافراد العائلة فقط.

لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟


ستكون حياة غربة ... بل ربما الغريب عن وطنه له جيران يؤنسون وحشته


عذرا على الاطالة في الرد و اجدد شكري على الموضوع القيم و السلسلة المميزة
و حقيقة اختاه لقد جررتني جرا لقسم الحوار و النقاش الهادف بعد ان غبت عنه مدة طويلة جدا ههههه

مزيد من التالق و الابداع في المستقبل ان شاء الله
في امان الله
:)

 
السلام عليكم

اولا اشكرك اختي حفيدة الخنساء على الموضوع القيم و السلسلة الجميلة
فعلا تطرقتي في هذا الموضوع نقطة مهمة و حساسة في مجتمعنا و هي الجيران و كيف اصبحت علاقة الجزائري مع جاره بين الماضي و الحاضر
و هذا ما سيعطينا نظرة خفيفة عما يمكن ان تؤل اليه هذه العلاقة مستقبلا.

سابدا بالاجابة على اسئلتك


على أي أساس تُبنى الثقة المتبَادلة بين الجيران؟


الثقة بدون اي شك تحتاج الى وقت و تعامل على عدة اصعدة لاكتسابها و من اهم المواقف التي تبنيها هي مواقف الافراح و الاقراح
فعندما تجد جيرانك معك وقت الفرح بضحكاتهم و فرحتهم و ايضا وقت الضيق بمواساتهم و دعمهم ستتشكل رابطة قوية بينك و بينهم
و برايي هذا هو اساس بناء الثقة ليس بين الجيران فقط بل بين جميع افراد المجتمع بصفة عامة

وهل أصبح الجار محلّ الثقة في حاضرنا؟


لا يمكن للاجابة عن هذا السؤال ان تكون موضوعية لانها ليست من الثوابت العامة و تختلف من شخص الى اخر حسب علاقته
مع جيرانه و كذلك حسب علاقة الناس القريبين منه مع جرانه لان ذلك يؤثر رايه بشكل كبير
و عن نفسي اجيب هنا بنعم لانه و الحمد لله لم تكن لي او لعائلتي مشاكل او مشادات مع اي من الجيران
و كذلك بصفة عامة في مدينتي يمكن الاجابة بنعم لانه و الحمد لله ظاهرة تخاصم الجيران تواجدها ليس بالكبير هنا

كيف علاقتكم مع جاركم ؟وفي رأيكم ماهي الأسباب التي تؤدي إلى الشجار بين الجيران؟


اظن اني اجبت على الشطر الاول من السؤال فيما سبق و بخصوص الشطر الثاني اقول الاسباب متعددة و منها البسيط التافه
و المعقد الذي في محله نبدا بالتافهة منها:
- الشجارات بين الاولاد التي تتطور لتصبح شجارات بين الاباء و الامهات هداهم الله و في هذا السبب فقط يمكن كتابة موضوع كامل.
- القيل و القال و احاديث النميمة المتنقلة من شخص لاخر و التي تكون في اغلب الاحيان مجرد اشاعات لكن البعض ياخذها على انها
كلام صحيح و يخاصم جاره دون بينة عليها

و من الاسباب الاكثر تعقيدا نذكر:
- عدم احترام بعض الناس لخصوصية جيرانهم حيث يحاولون فهم كل شيء و التدخل في كل شيء في بيت الجار مما يؤدي للخصام في الاخير.
- اللامبالاة بحقوق الجران و التعدي عليها بحجة الحرية حيث ان البعض لا يفهم القاعدة القائلة ان حريتك تنتهي ببداية حرية الاخرين.
و هناك الكثير من الناس ابتلاهم الله بجيران غير اسوياء دينيا و اجتماعيا مما يؤدي ذلك بشكل حتمي الى حدوث مشاكل بينهم

الله ورسوله أوصيا بحسن الجوار،فلمَ ما زالت علاقة البعض مع جيرانهم لا تتحسّن؟؟


لم ذلك ؟؟ سؤال في الصميم و هنا يكون مربط الفرس و الاجابة واضحة و جلية و لو كتبنا موضوع كامل عنها فلن نوفيها حقها
نعم انها الابتعاد عن الدين .... الابتعاد عن تعاليم القران و السنة النبوية الشريفة
فكيف باناس درسو اهم الاحاديث عن الجار و وصايا الرسول بشانه في المرحلة الابتدائية و رسخت هذه الاحاديث في اذهانهم
و نحتت فيها نحتا ان يقوموا بعكسها ....ذلك لسبب بسيط و هو ابتعادهم عن الدين او بالاحرى تجاهلهم له
و احيانا لا يمكن استثناء اي من الطرفين المتخاصمين من هذا لان الرسول صلى الله عليه و سلم اعطانا امثلة واقعية
عن الصبر عن اذى الجار و من منا لا يعرف حكايته مع جاره اليهودي الذي اذاه كثيرا و رغم ذلك لم يخاصمه صلى الله
عليه و سلم.

أين تكمُن فائدة الجار؟ومتى تحتاجه؟


فوائد الجيران كثيرة و متعددة و حاجتنا لهم كذلك و اغلبها يظهر اوقات الضيق و الشدة فهم الاقرب اليك دائما هم من يدعمك هم من يواسيك
هم من يعينك و ايضا في وقت الفرح فكم نحتاجو لاناس يفرحون معنا في بعض محطات حياتنا
يمكن اعتبار الجيران عائلة ثانية و لا شيء اقل من ذلك و نستنتج هذا من حديثه صلى الله عليه و سلم بقوله
"مازال جبريل يوصيني على الجار حتى ظننت انه سيورثه" و الميراث يكون لافراد العائلة فقط.

لو كانت الحياة بلا جيران،فكيف كانت ستكون؟


ستكون حياة غربة ... بل ربما الغريب عن وطنه له جيران يؤنسون وحشته


عذرا على الاطالة في الرد و اجدد شكري على الموضوع القيم و السلسلة المميزة
و حقيقة اختاه لقد جررتني جرا لقسم الحوار و النقاش الهادف بعد ان غبت عنه مدة طويلة جدا ههههه

مزيد من التالق و الابداع في المستقبل ان شاء الله
في امان الله
:)


بداية عودة موفقة الى منتدى الحوار والنقاش الهادف لي ولكَ أيضا ..:)(y)(y)
لكن لماذا الغيبة الطويلة عن المنتدى ؟ أتمنى أنك تتابع مواضيع سلسلتي
لأني لمست فيك روح المناقشة وإبداء الرأي ومشكور جدا على المساهمة برأيك..
بالعودة إلى ما ذكرت سالفا ،’ كل آرائك كانت سديدة وموفقة مئة بالمئة
ففعلا أسباب اليوم هي واقعية و منطقية ونحن نتأسف كثيرا لواقعنا المرير لكن ما باليد حيلة ..
وأما بخصوص الدين الاسلامي ، الذي اوصانا بشدة بحسن الجوار .. أتفق معك تماما لأننا منذ أن كنا صغارا
نتلقى هذه الدروس . ولكن يا أخي البعض لا يفهمها وقد لا يستوعبها والبعض الآخر لا يحفظها إطلاقا وهنا يمكن إدراج عامل التربية
حيث أن الوالدين في المنزل لا يشيران إلى مثل هكذا أمور ،، وما نطلق عليه بضعف الوازع الديني،، وليس شرطا أن نوصي أولادنا حتى وإن كانوا صغارا
على الاحترام و خاصة احترام الكبير ، أو على الأمور العائلية والمستقبلية .. فالخطأ أن نقول أنهم مازالوا غير قادرين على الاستيعاب ،، ورأيي كذلك هو من رأيك
في الأخير مشاركتك يا أخي
@طائر الخير تثلج الصدر .. وتدفعني إلى طرح المزيد من المواضيع النقاشية الهادفة ،،, فدُمتَ وفيا لها ،، لأنو صراحة كنت بحاجة إلى بث الروح في هذا الموضوع من أجل إكمال المواضيع الأخرى وبدون انقطاع ان شاء الله هذه المرة ..ولا يجب أن تطيل الغيبة مرة أخرى ;)
في أمان الله ..
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top