اخبار كاس الامم الافريقية

ليكنز يختبر قدرات الخضر أمام موريتانيا قبل أمم أفريقيا

يختبر البلجيكي جورج ليكنز، قدرات لاعبي الجزائر، خلال المباراة الودية، أمام موريتانيا، مساء السبت، على ملعب مصطفى تشاكر، استعدادًا لنهائيات أمم أفريقيا، التي ستنطلق 14 يناير/كانون الثاني الجاري بالجابون.

وتعتبر مواجهة موريتانيا، الودية الأولى للمنتخب، قبل بدء المنافسات القارية، على أن يلتقي المنتخبان، دون حضور الجماهير، الثلاثاء المقبل بمركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى.

فرصة إيجاد الحلول

وستكون مواجهة موريتانيا، فرصة مناسبة للبلجيكي جورج ليكنز، من أجل إيجاد الحلول، والتشكيل المناسب الذي سيدافع عن ألوان الخضر في البطولة، خاصة على مستوى الدفاع، الذي يشكل هاجسًا لدى الجهاز الفني.

أسلوب الدفاع

بعد استدعائه لعدد كبير من اللاعبين في مركز الدفاع، فإنه من المنتطر أن يعتمد ليكنز على أسلوب الدفاع في البطولة، حيث سيجرب جميع الخطط الدفاعية في ودية موريتانيا، وبالتالي سيختار بين (3-5-2)، أو (4-2-3-1)

إعفاء لاعبي الدوري الإنجليزي

سيغيب عن لقاء موريتانيا، ثلاثي الدوري الإنجليزي، رياض محرز، وإسلام سليماني، وعدلان قديورة؛ بسبب التحاقهم المتأخر بالمعسكر الإعدادي، وعليه فإنه من المنتظر أن تشهد المقابلة دخول لاعبين جدد.

فرصة للبعض

في ظل غياب ثلاثي البريمييرليج، ولاعب بورتو البرتغالي ياسين براهيمي عن مواجهة موريتانيا، فإن المدرب جورج ليكنز، سيعطي الفرصة لعدد من اللاعبين لإبراز قدراتهم على غرار سفيان هني، ورشيد غزال، وبغداد بونجاح، إضافة للاعبي الدوري الجزائري في صورة ربيع مفتاح، ومحمد بن يحيى.
 
الأزمات والغضب الأوروبي يهددان العُرس الإفريقي


تنطلق كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم في وقت لاحق من الشهر الجاري وفي الخلفية أزمات تواجه الدولة المضيفة الجابون، وشكاوى متزايدة من أندية أوروبية بسبب غياب لاعبين مؤثرين لمدة شهر في منتصف الموسم لأداء الواجب الوطني مع منتخباتهم.
ويتصدر المشهد الكروي قبل البطولة مساعي ساحل العاج للدفاع عن لقبها ورغبة مصر في استعادة مجدها السابق بينما تهدف غينيا بيساو المغمورة لمواصلة مشوارها الناجح منذ التصفيات.
ويخوض هذا الثلاثي البطولة - التي تقام كل عامين - ضمن 16 منتخبا في أربعة ملاعب بأنحاء البلاد الواقعة وسط إفريقيا والغنية بالنفط.



وهناك مخاوف من احتجاجات بسبب خلافات سياسية خلال البطولة - التي ستضع البلاد تحت دائرة الضوء في العالم أجمع وهو أمر لا يتكرر كثيرا - ما يشير إلى احتمالات تشديد الإجراءات الامنية على ما يفترض أن يكون عرسا لكرة القدم الإفريقية.

ونال من بريق البطولة إصرار الاتحاد الافريقي للعبة على اقامتها في مثل هذا التوقيت كل عامين ورفضه تغيير هذا الموعد ما يسبب مشاكل للمسابقات المحلية الأوروبية الكبرى والتي تفقد لاعبيها لمدة شهر في منتصف الموسم.

وتسمح قواعد الاتحاد الدولي (الفيفا) للمنتخبات باستدعاء لاعبيها ما يسبب صراعا بين النادي وبلد اللاعب كل عامين لكن هذه المرة فضل لاعبون أكثر من أي وقت مضى البقاء مع أنديتهم.

وستفتقد الكاميرون - أحد المرشحين المعتادين للفوز باللقب - معظم قوتها عقب رفض ثمانية لاعبين الانضمام للتشكيلة التي تشارك في البطولة مفضلين البقاء مع أنديتهم حتى لا يفقدوا أماكنهم على السفر للجابون.

لكن ساحل العاج حاملة اللقب أضافت ويلفريد زاها لاعب كريستال بالاس إلى تشكيلتها من اللاعبين الموهوبين بعدما رفض الانتظار أكثر من ذلك لتمثيل منتخب انجلترا الذي خاض معه مباراتين وديتين.


*ساحل العاج القوية

وسيخوض زاها مباراته الأولى مع ساحل العاج خلال البطولة ليصبح أول دولي إنجليزي خلال أكثر من نصف قرن يلعب لدولة اخرى ليعزز تشكيلة ساحل العاج التي يغيب عنها يايا توريه (للاعتزال) وجرفينيو (للإصابة).

وتخوض ساحل العاج البطولة ضمن المرشحين للفوز باللقب إلى جوار الجزائر بقيادة رياض محرز - المتوج حديثا - بجائزة أفضل لاعب إفريقي وغانا والسنغال ومصر حاملة الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة برصيد سبعة ألقاب لكنها لم تشارك في اخر ثلاث نسخ.



ويرجع اخر ظهور لمصر في البطولة إلى عام 2010 عندما فازت باللقب للمرة الثالثة على التوالي.

ويأتي استعادة مصر لمكانتها بين القوى الكبرى في القارة كهدف لمدربها الأرجنتيني هيكتور كوبر.

وقال كوبر "أدرك جيدا أن الجماهير تعشق الألقاب لذلك سنذهب ونحاول استعادة اللقب."

وستواجه الجابون في الافتتاح غينيا بيساو - التي تأهلت للبطولة لأول مرة - يوم 14 من الشهر الحالي.

ولم تخض غينيا بيساو أحد أفقر دول العالم أي مباراة منذ سبتمبر/ أيلول الماضي لكنها حريصة على مواصلة انتصاراتها التاريخية عقب الاطاحة بالبطلين السابقين الكونغو وزامبيا من التصفيات.

وقال باسيرو كاندي مدرب غينيا بيساو: "سنواجه منتخبات قوية خبرتها كبيرة في كأس الأمم. لكننا سنقدم أفضل ما لدينا وهدفنا بلوغ دور الثمانية."

المصدر : كووورة
 
تقرير
kob2.png
: أمم أفريقيا تضرب عمالقة أوروبا في مقتل



صحيح أن تمثيل المنتخب الوطني يعد شرفا كبيرا لأي لاعب، لكنه بالنسبة للمحترفين الأفارقة يصطدم بطموحاتهم مع فرقهم الأوروبية، فماذا يفعل اللاعبون؟ وكيف تتأثر الفرق بغيابهم؟

في منتصف الموسم وجد المحترفون الأفارقة أنفسهم مطالبين بحزم حقائبهم، وشد الرحال إلى الجابون، للمشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية، التي تقام في الفترة من 14 يناير/ كانون الثاني، وحتى الخامس من فبراير/ شباط.

وبخلاف الإرهاق الذي يضرب المحترفين الأفارقة بسبب المشاركة في كأس الأمم، ثم العودة مباشرة لخوض مرحلة الحسم في الموسم مع الفرق الأوروبية، فإنهم أيضا يخشون فقدان مراكزهم في التشكيلات الأساسية لفرقهم، حال تألق البدلاء خلال الأسابيع الخمسة، هي فترة غيابهم.


وكما تمثل نهائيات الجابون إزعاجا كبيرا للأندية الأوروبية، فإنها أيضا بمثابة الحجر، الذي حرك مياه سوق الانتقالات الشتوية التي تتسم عادة بالركود، إذ فتحت الأندية خزائنها بحثا عن بدلاء يستطيعون سد فراغ الأفارقة.

تمرد



وأمام هذا الوضع، تمرد لاعبون على الواقع، وقرروا رفض الانضمام إلى معسكرات منتخباتهم، بأشكال مختلفة، حتى لو كان ذلك يعرضهم للإيقاف.

ودخل 8 محترفين كاميرونيين ينشطون في أوروبا، أبرزهم جويل ماتيب، مدافع ليفربول، وتشوبو موتينج، مهاجم شالكه، في صدام مع اتحاد الكرة المحلي، عندما رفضوا الانضمام إلى معسكر الأسود.

من جانبه، فضل الغاني كوادو أسامواه، لاعب وسط يوفنتوس، البقاء مع فريق السيدة العجوز، لاستعادة موقعه في تشكيلة ماسيمليانو أليجري، بعدما غاب لفترة طويلة بسبب الإصابة.

كما انسحب بينيك أفوبي، مهاجم بورنموث، من معسكر منتخب بلاده جمهورية الكونغو، وقرر الاستمرار مع فريقه في الدوري الإنجليزي.

وكان ديافرا ساخو، مهاجم وست هام، رفض الانضمام إلى معسكر منتخب السنغال قبل النسخة الماضية من البطولة بداعي إصابة في الظهر، لكنه لعب مع فريقه في كأس الاتحاد الإنجليزي خلال البطولة التي أقيمت في غينيا الاستوائية، ما أثار جدلا حول انتمائه، علما بأن المهاجم نفسه يغيب عن النسخة المقبلة بسبب الإصابة أيضا.

من الأكثر تضررًا؟



وتعتبر الفرق الإنجليزية الأكثر تضررا من غياب الأفارقة، إذ تخوض بعض الفرق 9 مباريات في البطولات المختلفة بدون محترفيها.

ويفتقد أرسنال المصري محمد النني، بينما يغيب السنغالي ساديو ماني، مهاجم ليفربول، وأيضا الإيفواري إيريك بايلي، مدافع مانشستر يونايتد.

الجزائريان رياض محرز، وإسلام سليماني، والغاني دانيال أمارتي سيغيبون عن ليستر سيتي، فيما يغيب السنغالي شيخ كوياتي، والغاني أندريه أيو عن وست هام.

أما ستوك سيتي فيفقد الإيفواري ويلفريد بوني، والسنغالي مامي ضيوف، والمصري رمضان صبحي، في حين يغيب عن سندرلاند الجابوني ديديه ندونج، والتونسي وهبي الخزري.

وبعيدا عن البريمييرليج، سيكون بوروسيا دورتموند مضطرا للتخلي عن الجابوني إيميريك أوباميانج، هداف البوندسليجا بـ16 هدفا، ما يعد ضربة قوية للفريق، الساعي للحاق ببايرن ميونيخ في الصدارة.

ويفتقد روما، المصري محمد صلاح، صاحب جائزتي أفضل لاعب في صفوف فريقه، وأفضل نجم عربي من
kob2.png
في 2016، ما يضعف فرص فريق العاصمة الذي ينافس يوفنتوس على صدارة الدوري الإيطالي.

وبينما تعج صفوف الأندية الفرنسية بالأفارقة، يبدو الدوري الإسباني أقل الخاسرين من البطولة.

حل شبه مستحيل

خسائر الأندية الأوروبية ستتوقف فقط إذا أقيمت كأس أفريقيا في الصيف، لكن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" شدد في أكثر من مناسبة على صعوبة تنفيذ هذا الاقتراح.

ويرى كاف أنه لا يمكن إقامة البطولة في الصيف لعدة أسباب، أبرزها ارتفاع درجات الحرارة في معظم الدول الأفريقية، ما سيؤثر على المستوى الفني للبطولة، كذلك فإنها ستتعارض مع البطولات الأفريقية للأندية التي تقام على مدار العام، عكس نظيرتها الأوروبية التي تنتهي في الصيف.

لكن أمام الضغوط الأوروبية، اكتفى كاف بإقامة البطولة في الأعوام الفردية، كي لا تتعارض مع بطولات "يورو"، وكأس العالم.
المصدر : كووورة
 
صحيح
شكرا على المرور خويا نور الدين
 
اليكم احصائيات عن عدد المحترفين من كل بطولة
البطولة الفرنسية تفقد 69 لاعبًا
الدوري الإنجليزي الممتاز في المرتبة الثانية بـ 39 لاعبًا من 13 ناديًا
الدوري البرتغالي 25 لاعبا
الدوري التركي في المرتبة الرابعة برصيد 20 لاعبًا.
البطولة الاسبانية نفقد 16 لاعبا
البطولة الايطالية
البطولة الالمانية

انتظروني لتكملة عدد لاعبي الدوري الالماني و الايطالي الاحصائيات لا تحضرني الآن

 
آخر تعديل:
غينيا بيساو.. مننخب يواجه الفقر والمنافسين لتحقيق مفاجأة

يدخل منتخب غينيا بيساو، بطولة كأس أمم أفريقيا، المقامة بالجابون لأول مرة في تاريخه، محملاً بطموحات تحقيق مفاجأة تجعله الحصان الأسود للبطولة.

ويخوض المنتخب حديث العهد بالبطولات الأفريقية، البطولة ضمن المجموعة الأولى التي تضم إلى جانبه الكاميرون، والجابون، وبوركينا فاسو.

جاء تأهل غينيا بيساو، التي تعد من أفقر الدول حول العالم، بمثابة مفاجأة كبيرة، بعدما تصدر مجموعته بـ10 نقاط، متقدمًا على فرق عريقة بالبطولة، مثل زامبيا، والكونغو، وكينيا.

وواجه منتخب غينيا بيساو، أزمات كثيرة خلال استعداده للبطولة، حبث عجزت حكومة البلاد، عن توفير المخصصات المالية اللازمة لإقامة معسكر تدريبى قبل البطولة وخوض مباريات ودية.

ويعوِّل منتخب غينيا بيساو، على مهاجمه سيسيرو، الذي يلعب لنادي باكوس دي فيريرا البرتغالي، لصنع الفارق أمام دفاعات المنافسين في ظل امتلاكه، قامة طويلة تبلغ 190 سم، وإجادته اللعب بكلتا قدميه.

كما أن صاحب الـ30 عامًا يعد الهداف التاريخي لمنتخب بلاده برصيد 6 أهداف.



كما يتواجد لدى الفريق، اللاعب إدريسا كامارا، الذي يلعب في دوري الدرجة الثانية الإيطالي، وأظهر مستوى جيدًا خلال التصفيات بإجادته اللعب في مركز الجناح الأيمن بفضل سرعته الكبيرة.

ويقود الفريق المدرب الوطني باكيرو كاندي، عقب إقالة البرتغالي باولو توريس.

وسبق لكاندي، الذي كان من أهم مدافعي غينيا بيساو في السبعينات، قيادة منتخب بلاده خلال الفترة ما بين 2003 إلى 2010، قبل العودة لهم في مارس 2016.

وسيكون كاندي، واحدًا من بين 4 مدربين أفارقة فقط، يخوضون البطولة، بجانب السنغالي أليو سيسي، والزيمبابوي كاليستو باسوا، ومدرب الكونغو الديمقراطية فلورينت إبينجي.

بطاقة منتخب غينيا بيساو

تأسيس الاتحاد: 1974

الانضمام للكاف: 1986

الانضمام للفيفا: 1986

رئيس الاتحاد: مانويل لوبيز ناسيمينتو

لقب المنتخب: الثعالب

أكثر اللاعبين مشاركة مع المنتخب: بوكوندجى وجوناس مينديز برصيد 20 مباراة.

الهداف التاريخى للمنتخب: سيسيرو برصيد 6 أهداف.

تصنيف الفيفا: 68 على مستوى العالم في ديسمبر 2016.

أفضل تصنيف فى تاريخ الفيفا: المركز 68.
المصدر : كووورة
 
رينارد يضع نفسه أمام طواحين الانتقادات قبل كأس الأمم


سيكتفي المنتخب المغربي ولأول مرة قبل مشاركته بمسابقة أمم إفريقيا بودية واحدة، أمام منتخب أوروبي مغمور، وهو المنتخب الفنلندي الإثنين المقبل.
وأدار هيرفي رينارد ظهره لطلبات منتخبات إفريقية برغبتها في مواجهة المغرب وديًا أبرزها المنتخبين المصري والتونسي، وغانا وبوركينافاسو.
وبدت اختيارات رينارد بإصراره على مواجهة إيران وفنلندا وديًا على حساب منتخبات إفريقية، غريبة بعض الشيء، لم تنل إجماعًا كبيرًا لدى النقاد والمدربين المغاربة الذين أبدوا دهشتهم من المواجهتين، وما سيربحه المدرب الفرنسي من مواجهة منتخب أوروبي دون بصمة بالقارة العجوز.
في الوقت الذي كثفت فيه منتخبات الكونغو و توجو وكوت ديفوار مبارياتها الودية أمام منتخبات إفريقية قوية، ضاعت على المغرب ودية إيران لأسباب تنظيمية كشفت التخبط الذي سبق التحضيرات التي يجريها الأسود بالإمارات، وسيكون الاكتفاء بمواجهة غير متكافئة أمام فنلندا التي لن تفيد في تصحيح الأخطاء قبل السفر للجابون يوم 12 يناير/ كانون الثاني الجاري.
ومنذ تعيينه مدربا للمغرب ويصر هيرفي رينارد على خوض وديات تبدو غريبة كان أبرزها مواجهة منتخب يألبانيا وكندا في وقت رفض فيه مواجهة منتخبات إفريقية سعت خلف الأسود مرارا.
المصدر : كووورة
 
4 نجوم يرسمون خط النهاية في المونديال الأفريقي

ترفع النسخة 31 من بطولة كأس الأمم الأفريقية، التي تستضيفها الجابون خلال الفترة من 14 يناير الجاري إلى 5 فبراير شعار "تجديد الدماء للقارة السمراء" باستقبال عدة نجوم يشاركون في البطولة لأول مرة، ومنتخبات غيرت جلدها بالكامل.

إلا أن البطولة ربما تكون أيضا كلمة الختام لنجوم وأساطير بمنتخبات بلادهم، الذين لن نراهم مجددا في المونديال الأسمر، اعتبارا من النسخة القادمة التي تستضيفها الكاميرون عام 2019.

عصام الحضري



يتصدر قائمة النجوم الذين قد لا نراهم مجددا في كأس الأمم الأفريقية، فهو أكبر اللاعبين المشاركين في البطولة الحالية، حيث يحتفل مع انطلاق منافساتها ببلوغه 43 عاما.

الحضري توج بلقب البطولة 4 مرات، أولها عام 1998 بوركينا فاسو، وكان أحد نجوم الجيل الذهبي للفراعنة الذي فاز بالكأس 3 مرات متتالية في 2006 و2008 و2010، كما كان ضمن قائمة بلاده في 6 نسخ من البطولة، إلا أنه خاض 22 مباراة فقط، بينما اكتفى بجلوسه بديلا في بطولات 1998 و2000 .

وفي الجابون، عاد حارس مرمى وادي دجلة المخضرم للمشاركة في المونديال القاري، بقيادة كتيبة من اللاعبين الشباب، آملا في تحقيق إنجاز جديد، في إطار السعي للوصول لحلمه الأكبر قبل إنهاء مسيرته بالتأهل لكأس العالم، التي تستضيفها روسيا، العام المقبل 2018.

إيمانويل أديبايور



أيقونة منتخب توجو، الذي هز القارة السمراء، بمفاجأة كبرى، بالتأهل لكأس العالم 2006 بألمانيا، لأول مرة في تاريخه .. بعدها انطلق أديبايور، ليبدأ مسيرة قوية باللعب لكبار الأندية الأوروبية بالانتقال من موناكو إلى آرسنال، ومنه إلى مانشستر سيتي وريال مدريد، وتوتنهام وكريستال بالاس.

إلا أن النجم التوجولي، خفت بريقه كثيرًا في الأعوام الأخيرة، ورفع راية العصيان، مما أنهى مشواره بالفشل في البريميير ليج مع فريقي توتنهام وكريستال بالاس، ويخوض مونديال إفريقيا، وهو غير مقيد بقائمة أي ناد.

ورغم هذه المسيرة القوية، إلا أن أديبايور (32 عامًا)، لم يشارك سوى في 6 مباريات فقط في 3 مشاركات لمنتخب بلاده بكأس الأمم في 2006 و2013، بينما كانت التجربة الأصعب هي الانسحاب من بطولة 2010 بأنجولا، بعد كارثة الاعتداء المسلح على حافلة منتخب توجو بمدينة "كابيندا" على الحدود، مما أسفر عن وفاة السائق، ومنسق البعثة، وأحد مدربي الفريق.

سجل مهاجم أرسنال وريال مدريد السابق هدفًا وحيدًا بكأس الأمم في مرمى الجزائر 2013، ويعتبر بطولة الجابون بمثابة "طوق النجاة"، إما أن يستعيد كبريائه، أو تكتب الفصل الأول في اعتزاله دوليًا.

سالومون كالو



انضم لقائمة منتخب كوت ديفوار في آخر 5 نسخ من كأس الأمم، ولعب 21 مباراة، وسجل 5 أهداف، وكان أحد أعضاء الفريق الفائز باللقب في البطولة الأخيرة التي استضافتها غينيا الإستوائية عام 2015.

كما يملك مهاجم هيرتا برلين الألماني صاحب ال31 عامًا، خبرة كبيرة باللحاق بالجيل الذهبي الذي ضم ديديه دروجبا وشقيقه الأكبر بونافنتور كالو، وإيمانويل إيبويه ويايا توريه، الذين غزوا القارة السمراء منذ 2005، وتأهلوا إلى كأس العالم 3 مرات متتالية، شارك منها سالومون كالو في آخر نسختين عامي 2010 و2014.

غزو منتخب الأفيال، فتح الباب لكالو لخطوة أكبر في مسيرته الاحترافية بالانتقال إلى صفوف تشيلسي الإنجليزي ومنه رحل إلى ليل الفرنسي قبل أن يحط الرحال به في هيرتا برلين الألماني، إلا أن كأس الأمم التي تنطلق بعد أيام، ربما تكون الأخيرة، بالنظر إلى أن سالومون كالو (31 عامًا) هو الأكبر سنًا بين زملائه المهاجمين في التشكيلة التي أعلنها الفرنسي ميشيل دوساييه المدير الفني للمنتخب الإيفواري.

وتضم التشكيلة لاعبين أصغر سنًا مثل ويلفريد زاها (24 عامًا)، ويلفريد بوني (28 عامًا)، جيوفاني سيو وجوناثان كوديا (27 عامًا).

مبارك بوصوفة



قضى مشواره الكروي بالكامل في أوروبا، بدأه من هولندا، حيث لعب لفريق الشباب بنادي أياكس، وارتدى قميص فريق رديف تشيلسي، وفي بلجيكا صنع مجده الأكبر، حيث استهل مشواره مع جنت ثم انتقل لأفضل محطاته أندرلخت الذي توج معه بعدد كبير من الألقاب، قبل أن يخوض مغامرة جديدة في روسيا مع ناديي آنجي ماخشكالا ولوكوموتيف موسكو، وأخيرًا حط به الرحال بنادي الجزيرة الإماراتي.

ورغم هذه المسيرة الطويلة للنجم المغربي صاحب الـ32 عامًا، إلا أنه لم يشارك في بطولة إفريقيا سوى مرة واحدة، حيث لعب مباراتين فقط في نسخة البطولة عام 2012 أمام منتخبي تونس والنيجر.

ويعد بوصوفة من عناصر الخبرة القليلة بتشكيلة الفرنسي هيرفي رينارد المدير الفني لأسود الأطلسي .. ورغم أنها المشاركة الثانية للاعب الجزيرة الإماراتي، إلا أنها ربما تكون الظهور الأخير له بكأس الأمم، في ظل تفضيل رينارد الاعتماد على العناصر الشابة والمحترفين في أوروبا، في إطار خطته أيضًا للتأهل لمونديال 2018.
المصدر : كووورة
 
مدير منتخب مصر يوضح أهداف كوبر في وديّة تونس
تمثل مباراة مصر وتونس الودية في القاهرة غدا الأحد الفرصة الوحيدة للأرجنتيني هيكتور كوبر مدرب منتخب مصر لحسم خياراته لبعض المراكز قبل المشاركة في كأس الأمم الافريقية لكرة القدم التي تنطلق السبت المقبل في الجابون.
وتنطلق النسخة 31 للبطولة يوم السبت المقبل وتستمر حتى الخامس من الشهر القادم بمشاركة 16 منتخبا.
وقال إيهاب لهيطة مدير منتخب مصر اليوم السبت إن كوبر يعلق آمالا كبيرة على مواجهة تونس للاستقرار بشكل كبير على التشكيلة الأساسية التي ستخوض منافسات البطولة.

وأضاف لهيطة لرويترز "يرغب كوبر في الاطمئنان على مستوى جميع اللاعبين خاصة المحترفين خارج الدوري المحلي وكذلك الاستقرار على بعض المراكز التي تضم عددا كبيرا من اللاعبين الأكفاء."
واستدعى كوبر 11 لاعبا محترفا خارج مصر في القائمة النهائية التي تضم 23 لاعبا ليدخلوا معسكرا تدريبيا بالقاهرة منذ بداية الشهر الحالي وحتى موعد السفر للجابون.
ويسعى كوبر خلال مواجهة تونس لحسم بعض المراكز مثل الجهة اليمنى التي يتنافس عليها أحمد فتحي لاعب الأهلي وعمر جابر ظهير بازل السويسري وأحمد المحمدي لاعب هال سيتي الانجليزي وكذلك حراسة المرمى التي يتنافس عليها المخضرم عصام الحضري (43 عاما) وشريف إكرامي وأحمد الشناوي.
وسيلجأ المدرب المخضرم للمفاضلة بين أحمد حسن (كوكا) ومروان محسن للاعتماد على أحدهما كرأس حربة وحيد خلال البطولة.
ويستعد المنتخب التونسي للمباراة بخوض التدريب الأساسي اليوم على استاد القاهرة الذي يعود له المنتخب المصري بعد غياب طويل حيث أقيمت كافة مباريات التصفيات وكذلك تصفيات كأس العالم في برج العرب بالإسكندرية.
وقال المصري طارق عبد العليم مدرب حراس المرمى في المنتخب التونسي "ستكون تجربة قوية للفريقين قبل منافسات الجابون. أتمنى استفادة الفريقين من المباراة وأن تخرج قوية وتنافسية بين منتخبين كبيرين."
ويلعب منتخب مصر ضمن المجموعة الرابعة التي تضم أيضا غانا وأوغندا ومالي بينما تلعب تونس بالمجموعة الثانية مع زيمبابوي والجزائر والسنغال.


المصدر : كووورة
 
إلغاء ودية ثانية للمغرب يربك حسابات رينارد
تواصلت متاعب هيرفي رينارد مدرب المنتخب المغربي وبشكل كبير بعدما تلقى صدمة أخرى تمثلت في إلغاء مباراة ودية راهن عليها كثيرا أمام أحد الأندية الإماراتية أمس الجمعة دون تحديد أسباب الإلغاء.

وكان هيرفي رينارد قد أكد في المؤتمر الصحفي الذي عقده الخميس المنصرم على أنه توصل لاتفاق مع ناد إماراتي لمواجهة المنتخب المغربي يوم الجمعة ليعوض إيران التي كانت قد انسحبت من مواجهة المغرب سابقا لأسباب تنظيمية.

وعاش منتخب المغرب حالة من الإرتباك يوم الجمعة التي كانت مخصصة أصلا لمواجهة ودية، ليكتفي رينارد بحصة تدريبية مغلقة ولترتبك حساباته بسبب إلغاء وديتين والإكتفاء بودية فنلندا الإثنين المقبل، فضلاً عن مشكلة الإصابات الذي ضربت صفوف الأسود.


do.php

المصدر:كوورة

 
إلغاء ودية ثانية للمغرب يربك حسابات رينارد
تواصلت متاعب هيرفي رينارد مدرب المنتخب المغربي وبشكل كبير بعدما تلقى صدمة أخرى تمثلت في إلغاء مباراة ودية راهن عليها كثيرا أمام أحد الأندية الإماراتية أمس الجمعة دون تحديد أسباب الإلغاء.


وكان هيرفي رينارد قد أكد في المؤتمر الصحفي الذي عقده الخميس المنصرم على أنه توصل لاتفاق مع ناد إماراتي لمواجهة المنتخب المغربي يوم الجمعة ليعوض إيران التي كانت قد انسحبت من مواجهة المغرب سابقا لأسباب تنظيمية.

وعاش منتخب المغرب حالة من الإرتباك يوم الجمعة التي كانت مخصصة أصلا لمواجهة ودية، ليكتفي رينارد بحصة تدريبية مغلقة ولترتبك حساباته بسبب إلغاء وديتين والإكتفاء بودية فنلندا الإثنين المقبل، فضلاً عن مشكلة الإصابات الذي ضربت صفوف الأسود.

do.php

المصدر:كوورة
الزهر راه معاندهم المغاربة بعد الاصابات جات
مشكل الوديات
عموما الشارع المغربي غير راضي تماما عن الجامعة التي
تدير الكرة في آخر سنة أو سنتين
 
كوت ديفوار تستعد للمغرب في أمم إفريقيا بفوز أوروبي


منتخب كوت ديفوار
فاز منتخب كوت ديفوار الأول لكرة القدم على نظيره السويدي 2-1 خلال المباراة الودية التي جمعتهما، اليوم، الأحد، في إطار استعداداتهما للمنافسات الدولية المقبلة.

وتقدم المنتخب السويدي بهدف سجله ويلفريد كانون، لاعب منتخب كوت ديفوار، بالخطأ في مرماه في الدقيقة 40، وتعادل سيرجي نجيسان للمنتخب الإيفواري في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، قبل أن يسجل جيوفاني سيو الهدف الثاني في الدقيقة 50.

ويستعد منتخب كوت ديفوار للمشاركة في بطولة أمم إفريقيا، التي ستقام بالجابون، حيث يلعب المنتخب الإيفواري في المجموعة الثالثة بجوار منتخبات توجو والكونغو والمغرب.

فيما يستعد المنتخب السويدي لاستكمال منافسات التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
المصدر : كووورة
 
محاربو زيمبابوي يبحثون عن المفاجآت في مجموعة الموت

يشارك منتخب زيمبابوي في بطولة أمم إفريقيا لكرة القدم المقرر انطلاقها بالجابون الأسبوع المقبل للمرة الثالثة في تاريخه بعد غياب دام 11 عاما حيث كانت آخر مشاركاته في بطولة عام 2006 التي استضافتها مصر وودع البطولة من الدور الأول.

ويستهل منتخب زيمبابوي مشواره في المجموعة الثانية بمواجهة صعبة أمام الجزائر في الجولة الأولى الأحد المقبل، ثم يواجه السنغال في الجولة الثانية، ويختتم دور المجموعات بمواجهة تونس.

وتمتلك زيمبابوي بعض اللاعبين المتميزين أمثال موسونا نجم أوستند البلجيكي وأيضا لاعب الوسط مارفيلوس ناكامبا المحترف مع فيتيس أرنهيم الهولندي، كما يلعب المدافع المحوري كوستا نهاموانيسو مع سبارتا براج التشيكي، والمهاجم نياشا ماشيكوي في الصين، وخاما بيليات، الذي رشح لجائزة أحسن لاعب داخل القارة السمراء، بعدما ساهم بشكل كبير في تتويج ماميلودي صاندونز بلقب رابطة الأبطال، وكذلك تينداي ندورو هداف دوري جنوب إفريقيا حتى الآن برصيد 11 هدفاً مع نادي أورلاندو بيراتس.

تاريخ متواضع

كان الاسم السابق للمحاربين هو منتخب جنوب روديسيا من 1939 إلى 1964 ثم منتخب روديسيا من 1964 إلى 1980 ثم أصبحت روديسيا زيمبابوي، ولم يسبق لمحاربي زيمبايوي التأهل إلى بطولة كأس العالم وكان أول تأهل إلى بطولة كأس الأمم الإفريقية في 2004.

ولا يحمل تاريخ زيمبابوي في البطولة أي إنجازات، لكونه شارك سابقًا مرتين فقط في دورتي 2004 و2006 وعجز عن تخطي الدور الأول لكن كان دائمًا صاحب مفاجأة في كل مرة حيث فاز في تونس 2004 على الجزائر وفي مصر 2006 تفوق على غانا ويراهن في الجابون على تجاوز الدور الأول لأول مرة.

الزيمبابوي كاليستو باسوا مدرب المحاربين

بدأ مسيرته الكروية كلاعب فى الفريق ديناموز هرارى الزيمبابوى عام 1997، وانتقل منه إلى فريق ليونز هرارى عام 2002، ثم عاد عام 2004 إلى ديناموز مرة أخرى، وأنهى مسيرته الكروية عام 2006 قبل أن يتجه إلى عالم التديب حيث تولى تدريب منتخب زيمبابوي الأولمبي قبل انتقاله للمنتخب الأول العام الماضي حيث قاده للتأهل للنهائيات الإفريقية للمرة الثالثة.

يفضل مدرب زيمبابوي اللعب حسب طريقة 4-2-3-1، وهي الخطة التي وظفها باسوا خلال مباريات التصفيات التي لعبتها زيمبابوي أمام كل من غينيا، مالاوي وسوازيلاندا، حيث لا يتردد أبدا في اللعب بطريقة هجومية بوجود مهاجم صريح، يُساعده 3 لاعبين وراءه.

القوة الضاربة الثنائي موسونا - بيليات

يمثل الثنائي موسونا - بيليات القوة الضاربة للمحاربين يمتلك اللاعبان فرديات عالية في الشق الهجومي، بداية بموسونا نجم أوستند الذي يُعد هداف المنتخب الحالي وواحد من هدافي الدوري البلجيكي، كما نجح موسونا في تسجيل 3 أهداف وتقديم 3 تمريرات حاسمة خلال تصفيات "الكان"، ويُضاف إليه الخطير خاما بيليات المُرشح لجائزة أحسن لاعب داخل القارة السمراء، بعدما ساهم بشكل كبير في تتويج ماميلودي صاندونز بلقب رابطة الأبطال..

ويضم المنتخب أيضا تينداي ندورو هداف دوري جنوب إفريقيا حتى الآن برصيد 11 هدفا مع نادي أورلاندو بايريتس، بالإضافة إلى ماشيكوري الذي أنهى عام 2016 كثاني هداف في الدوري الصيني بالدرجة الثانية بحصيلة 20 هدفا وراء البرازيلي المعروف لويس فابيانو.

التشكيلة المتوقعة لمنتخب زيمبابوي (4-2-3-1):

حراسة المرمى:
تاتيندا موكوروفا (ديناموز / زيمبابوي)

خط الدفاع:
هاردلايف زفيريكوي (كابس يونايتد / زيمبابوي)، وأونيسمور بهاسيرا (سوبر سبورت/ جنوب إفريقيا)، وإليشا مورواوا (ديناموز / زيمبابوي) وكوستا نهاموانيسو (سبارتا براغ / التشيك).

خط الوسط:
ويلارد كاتساندي (كايزر شيفس / جنوب إفريقيا)، مارفيلوس ناكامبا (فيتيس أرنهيم / هولندا)، وكاداكواشي ماهاشي (جولدن آروز / جنوب إفريقيا) - خاما بيليات (ماميلودي صن داونز / جنوب إفريقيا)،كنوليدجي موسونا (أوستند / بلجيكا).

خط الهجوم:
تينداي ندورو (أورلاندو بايرتس/ جنوب إفريقيا).

مشوار التصفيات:

تصدر المنتخب الزيمبابوي المجموعة الثالثة عشر خلال تصفيات كأس الأمم الإفريقية على حساب مالاوي وغينيا وسوازيلاند حيث حصد 11 نقطة من 6 مباريات، حيث فاز بأربع مباريات، وتعادل فى مباراة واحدة وهُزم فى واحدة، وسجل 11 هدفاً واستقبل 4 أهداف.

بروفايل منتخب زيمبايوي

تأسيس الاتحاد: 1965
الانضمام للكاف: 1980
الانضمام لفيفا: 1965
رئيس الاتحاد: فيليب تشيانجوا
لقب المنتخب: المحاربون
أكثر اللاعبين مشاركة: بيتر ندلوفو (100) مباراة دولية
الهداف التاريخى للمنتخب: بيتر ندلوفو (38) هدفاً
تصنيف الفيفا: 102
المشاركات بكأس الأمم الإفريقية: الثالثة

المصدر::كووورة::
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top