هل انت مع تعدد الزوجات

chirine zina

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
15 أفريل 2016
المشاركات
1,437
نقاط التفاعل
4,707
النقاط
571
محل الإقامة
كوكب الأرض
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم قررت ان اطرح موضوع حساس في مجتمعنا حاليا ،وخاصتا في عصرنا هذا
وهو: تعدد الزوجات
بالتأكيد تعدد الزوجات حلال ولا أحد يحرمه بما أنه منصوص في القرآن
فالرسول صلى الله عليه وسلم كان متزوجا بأكثر من إمرأة واحدة
وكان يعدل بينهن ولا يفرق هذه عن أخرى
وقديما كانو يلجأون إلى التعدد في الزوجات لسفرهم المستمر
ولمشاركتهم في الحروب فلا يعودون إلى الديار لعدت أشهر
فيضطرون إلى الزواج
ولكن حاليا وفي مجتمعنا هذا ، أصبح التعدد في الزوجات منكورة
أي بالمعنى العام قلت كثيراااااااااا
وخاصة النساء حاليا وأنا منهم طبعا لا يرضون بمثل هذا القول
والمرأة حاليا تحب أن يكون زوجها ملكها وحدها
هاذا رأي عامة النساء ورأيي طبعاااا
المهم موضوعي هذا مرسل إلى المجتمع الذكووري أكثر فهو خاص بهم
وسؤالي لهم

هل أنت مع التعدد في الزوجات؟
ولماذااااااا؟image-0-04-04-334797465fe8ece141bf9ebb777413f08f0fdb8fdaf479232292aa93aa2050df-V.jpg

images-13.png
بالتوفيق
 
اعتذر عن التأخر في الاعتماد
لم انتبه
لي عودة بحول الله تعالى
 
السلام عليكم

تعدد الزوجات موضوع شائك لأن الأزمنة تختلف عن بعضها المعدد اليوم ليس مثل المعدد بالأمس

بالأمس كان من يريد الزواج مرة ثانية وثالثة من أجل إكثار النسل وكانت الحياة بسيطة خيمة أو بيت بسيط يجتمعون فيه الزوجات

تحت سقف واحد و الرجل يستطيع ان يوفر لهم حاجياتهم لان الماديات لم تكن متطورة و في هذه الظروف التقليدية يمكنه أن يعدل
أو على الأقل بالتقريب.

أما الآن الرجل يعدد من اجل رغبات شهوانية إلا من رحم ربي حيث يختار المرأة الصغيرة في السن والجميلة فيدللها كي يكسب ودها أما

زوجته الأولى ستعيش الويل و التهميش هذه حقيقة لهذا من يريد التعدد من الأفضل ان يزوج شاب فقير يربح ثوابه هذا إذا كان

يبحث عن الخير أما إذا كان يبحث عن التغيير فعليه أن يعدل وإلا التعدد مرفوض إذا كان على حساب الزوجة الأولى .

تسلمي
 
السلام عليكم

تعدد الزوجات موضوع شائك لأن الأزمنة تختلف عن بعضها المعدد اليوم ليس مثل المعدد بالأمس

بالأمس كان من يريد الزواج مرة ثانية وثالثة من أجل إكثار النسل وكانت الحياة بسيطة خيمة أو بيت بسيط يجتمعون فيه الزوجات

تحت سقف واحد و الرجل يستطيع ان يوفر لهم حاجياتهم لان الماديات لم تكن متطورة و في هذه الظروف التقليدية يمكنه أن يعدل
أو على الأقل بالتقريب.

أما الآن الرجل يعدد من اجل رغبات شهوانية إلا من رحم ربي حيث يختار المرأة الصغيرة في السن والجميلة فيدللها كي يكسب ودها أما

زوجته الأولى ستعيش الويل و التهميش هذه حقيقة لهذا من يريد التعدد من الأفضل ان يزوج شاب فقير يربح ثوابه هذا إذا كان

يبحث عن الخير أما إذا كان يبحث عن التغيير فعليه أن يعدل وإلا التعدد مرفوض إذا كان على حساب الزوجة الأولى .

تسلمي
وعليكم السلام أخي الكريم، صحيح ما تقوله ،وكلامك لا جدال فيه
ولكن المرأة بصفة عامة حاليا لا تحب أن يتزوج زوجها عليها ، ولا تتقبل هاذا الأمر بتاتا
وإن فعل ذالك تلجأ الى الخلع ، الا اللتي تفكر في مصلحة اولادها فلا تفعل ذلك
والرجل إذا أراد ان يتزوج مرة ثانية ، فعليه أن يأخذ رضا زوجته الأولى أولا
والزوجة الأولى لاترضى بهذا إلا إذا كانت مقعدة أو غير قادرة
وسؤالي لك ، هل أنت مع أم ضد؟ ولماذا ....أي هل تقبل الزواج مرة ثانية
 
وعليكم السلام أخي الكريم، صحيح ما تقوله ،وكلامك لا جدال فيه
ولكن المرأة بصفة عامة حاليا لا تحب أن يتزوج زوجها عليها ، ولا تتقبل هاذا الأمر بتاتا
وإن فعل ذالك تلجأ الى الخلع ، الا اللتي تفكر في مصلحة اولادها فلا تفعل ذلك
والرجل إذا أراد ان يتزوج مرة ثانية ، فعليه أن يأخذ رضا زوجته الأولى أولا
والزوجة الأولى لاترضى بهذا إلا إذا كانت مقعدة أو غير قادرة
وسؤالي لك ، هل أنت مع أم ضد؟ ولماذا ....أي هل تقبل الزواج مرة ثانية
السلام عليكم

المرأة خلقت فطريا تغار على زوجها فهي تحب أن تمتلكه لنفسها ولا تشاركه مع أخرى

لكن هذه الغريزة يمكن تهذيبها بقوة الإيمان وعلى الرجل الذي يريد التعدد إخبار زوجته لان التعدد في السر هو زواج صحيح

لكنه يخلوا من الاحترام فهؤلاء الذين يعددون سرا يرون ان السعادة هي مع الثانية اما الأولى فحياته معها نكد وهذا ظلم يحاسب عليه

و ثبت ان الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج علنا أمام زوجاته لهذا يجب ان نقتدي به

في حين الزوجة إذا كانت تحب زوجها حقا ستسعى على إسعاده مهما كان الحال

فهناك نساء يختارون لأزواجهم زوجة اخرى لان قلوبهم طاهرة و راضية و هذا هو المعنى الحقيقي للرضا بالقضاء

قال الله تعالى: (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً)

أي أن العدل واجب من نفقة وبيت و حق الفراش الخ وهذا من شروط التعدد

سؤالك هل تقبل بالتعدد أم لا

الإجابة

التعدد كحكم شرعي أكيد أقبل به لأنه قدر وعلى كل مسلم و مسلمة التصديق بقول الله والعمل به

أما على حسب الحالات

أقبل إذا كان الرجل يلتزم بالشروط لان الأصل فيه منافع من قضاء عنوسة و إكثار نسل المسلمين خصوصا

إذا كان الأبناء
صالحين والخير في ستر نساء أخريات من المطلقات و الأرامل و الفقراء .

أما إذا كان ينجم منه انشقاق الأسرة و الظلم بعدم الالتزام بالشروط نحو الزوجة الأولى و الأبناء فهذا التعدد أرفضه نهائيا.

اتمنى أني وفيت

تسلمي

 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيكي اختي الغالية وجزاكي كل خير
موضوع مميز
انا مع تعدد الزوجات ادا توفرت الشروط لحدوثه كما دكرت في القران والسنة
وضده ادا اختل شرط واحد

شروط تعدد الزوجات

أن الإسلام حين أباح التعدد لم يبحه هكذا مطلقا بلا قيد ولا شرط، بل جعل هناك شروطاً لابد ن تتوفر في الرجل قبل أن يقدم على التعدد ولنستمع إلى هذه الشروط مع أدلتها:

الشرط الأول : العدل لقوله تعالى: ((فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً)) (النساء : 3) .

فدلت الآية على أن من لا يقدر على العدل بين الزوجات، أو يأنس من نفسه عدم العدل بيقين أو يغلب على ظنه ذلك فإنه يحرم عليه الأقدام على التعدد.
لكن هاهنا سؤال : وهو : فيم يكون العدل ؟ وكيف يتحقق؟

فنقول : يجب العدل على الإنسان فيما يقدر عليه وذلك في المعاملة قولا وفعلا، ومعنى ذلك : أنه يعدل في ما هو في ملكه وتحت قدرته من المساواة بين الزوجات في النفقة والقسم والمبيت والكسوة ونحو ذلك من الأمور الظاهرة ، وأما الأعمال القلبية والمشاعر النفسية فهي ليست في مقدور الإنسان ولذلك لا يكلف الإنسان العدل في الحب ، وما يترتب عليه من الجماع إذا كان لا يقدر عليه وإلا فالأولى أن يعدل حتى في الجماع. 1

ولهذا روي عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه كان يقول : (( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك )) [1]

ولكن لا تفهم الحديث خطأ وتجعل تصرفاتك دائما أنها فيما لا تملك ، يا أخي هناك تصرفات كثيرة تملكها، ألست تملك الابتسامة ، ألست تملك اللفظ، اتق الله في هذا فالله يعلم ما تخفي وما تعلن .

الشرط الثاني : القدرة على النفقة : فإنه لا يجوز لغير القادر على النفقة أن يعدد لأن في ذلك تضييعا للواجب عليه فيحصل بذلك الضرر على الأولى والجديدة، والقاعدة الشرعية أن الضرر يزال (( لا ضرر ولا ضرار)) . 1

الشرط الثالث : أن لا يزيد على أربع يجمع بينهن:

وهذا تقدم نقل الإجماع عليه، وربما يوجد من الجهلة في بعض بلاد المسلمين من يزيد على أربع وذلك خلاف إجماع المسلمين.

الشرط الرابع: أن تكون هذه الزوجات ممن يجوز له الجمع بينهن:

فلا يجوز للرجل الجمع بين الأختين بنص القرآن : ((وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ)) (النساء : 23) .

ولا يجوز الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها للحديث المتفق على صحته : وهو قوله على الصلاة والسلام : (( لا يجمع الرجل بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها)) [2] .

فهذه هي الشروط التي ذكرها العلماء لمن أراد أن يعدد، وما عدا ذلك من الشروط التي ذكرها بعض المتأخرين مثل: اشترط إذن القاضي، أو اشتراط الضرورة والحاجة إلى التعدد، أو اشتراط وجود المبرر للتعدد، فهذه وغيرها قيود ما أنزل الله بها من سلطان وهي تضييق على المسلمين ، ولعل الذي دعاهم إلى ذلك الانهزامية المقيتة أمام الغرب .

والله المستعان .
المصدر :شبكة نور الاسلام


ارجو تقبل مروري اختي الغالية
تحياتي احترامي و تقدري
في امان الله وحفظه
 
السلام عليكم

المرأة خلقت فطريا تغار على زوجها فهي تحب أن تمتلكه لنفسها ولا تشاركه مع أخرى

لكن هذه الغريزة يمكن تهذيبها بقوة الإيمان وعلى الرجل الذي يريد التعدد إخبار زوجته لان التعدد في السر هو زواج صحيح

لكنه يخلوا من الاحترام فهؤلاء الذين يعددون سرا يرون ان السعادة هي مع الثانية اما الأولى فحياته معها نكد وهذا ظلم يحاسب عليه

و ثبت ان الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج علنا أمام زوجاته لهذا يجب ان نقتدي به

في حين الزوجة إذا كانت تحب زوجها حقا ستسعى على إسعاده مهما كان الحال

فهناك نساء يختارون لأزواجهم زوجة اخرى لان قلوبهم طاهرة و راضية و هذا هو المعنى الحقيقي للرضا بالقضاء

قال الله تعالى: (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً)

أي أن العدل واجب من نفقة وبيت و حق الفراش الخ وهذا من شروط التعدد

سؤالك هل تقبل بالتعدد أم لا

الإجابة

التعدد كحكم شرعي أكيد أقبل به لأنه قدر وعلى كل مسلم و مسلمة التصديق بقول الله والعمل به

أما على حسب الحالات

أقبل إذا كان الرجل يلتزم بالشروط لان الأصل فيه منافع من قضاء عنوسة و إكثار نسل المسلمين خصوصا

إذا كان الأبناء
صالحين والخير في ستر نساء أخريات من المطلقات و الأرامل و الفقراء .

أما إذا كان ينجم منه انشقاق الأسرة و الظلم بعدم الالتزام بالشروط نحو الزوجة الأولى و الأبناء فهذا التعدد أرفضه نهائيا.

اتمنى أني وفيت

تسلمي

أجل كفيت ووفيت ، إجاباتك دقيقة وفي محلهاااا
ولكن في بعض الأحيان الرجل يسعى إلى التزوج مرة ثانية
بغية الإنجاب ، لأن زوجته الأولى عقيمة
وقصة حقيقية سأرويها لك : هناك رجل كان يحب الأولاد كثيرا ولكن حين تزوج إكتشف ان زوجته عقيمة، ولكن رضا بحكم الله وقدره وأكمل حياته معها، وأما زوجته كانت إمرأة لطيفة ومحبه للخير وفي زماننا يقولون لها (نية) مرة الأيام ومرت السنوات ، وفي يوم ما بدأت أم الرجل توسوس له وتحببه في الأولاد وتقول له لماذا أنت من غير إخوتك ليس عندك أولاد ، وأدخلت في رأسه إعادة الزواج من أجل الأطفال ، فذهب لزوجته وحاول إقناعها وقال لها سأتزوج من أجلك لأنجب أولاد وتربينهم أنت ، ففرحت الزوجة عندما قال ستربينهم أنت كونه أيضا تحب الأطفال، فقبلت وتزوج زوجها .... ويوما بعد يوم تغير معها وصار لا يطيق رأيتها ، ويحب زوجته الثانية ، ولكنها صبرت وأكلت الذل وفي يوم ما تلقت عزيمة من بيت أهلها ، فذهبت وبقيت هناك يومان ، وفي اليوم التالي عندما هاتفته قال لها لاأحتاجك إبقي عند أهلك فهم يحتاجونك ، صعقت الزوجة ولم تصدق ماقاله ....المسكينة قبل أن تهاتفه حضرت له الأطباق اللذي يحبها عند أهلها وفي هذه الأطباق حسبت حساب ضرتها ....... عندما صعقت بهذا الخبر طلبت من أخيها أن يأخذها، وعندما أخذها لم يفتح لها زوجها الباب ....وبعد أيام بعث ورقة الطلاق ، المسكينة إنهارت وبدأت تقول هذا كله بسببي فلو أني أنجبت له لما طلقني
في رأيك أخي الكريم ....أليس هذا ضلم ...فرأيك يهمني بما أنك رجل ......فكل النساء حاليا أصبحت تخاف أن تسمح لزوجها الزواج مرة ثانيا ، إلى من هذه الضاهرة
 
جميل موضوعك
لكن لدي سؤال لك الا تحبي ان تمتلكي من الاشياء الجميلة اكبر قدر ممكن ؟؟؟
أولا أشكرك أخي الكريم على مرورك الجميل
طبعا وبكل تأكين أنا أعاني مرض حب الإمتلاك ،
فمثلا عندما أتزوج أحب أن يكون زوجي لي وليس لغيري
وإن كان لا ينقصني شيئ فلماذا يتزوج علي مع أن كل شيئ في
وأنا طرحت موضوعي لكي أعرف إن كان الرجال ميالون للتعدد ام لا
وسؤالي لك بما انك رجل هل انت مع ام ضد
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيكي اختي الغالية وجزاكي كل خير
موضوع مميز
انا مع تعدد الزوجات ادا توفرت الشروط لحدوثه كما دكرت في القران والسنة
وضده ادا اختل شرط واحد

شروط تعدد الزوجات

أن الإسلام حين أباح التعدد لم يبحه هكذا مطلقا بلا قيد ولا شرط، بل جعل هناك شروطاً لابد ن تتوفر في الرجل قبل أن يقدم على التعدد ولنستمع إلى هذه الشروط مع أدلتها:

الشرط الأول : العدل لقوله تعالى: ((فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً)) (النساء : 3) .

فدلت الآية على أن من لا يقدر على العدل بين الزوجات، أو يأنس من نفسه عدم العدل بيقين أو يغلب على ظنه ذلك فإنه يحرم عليه الأقدام على التعدد.
لكن هاهنا سؤال : وهو : فيم يكون العدل ؟ وكيف يتحقق؟

فنقول : يجب العدل على الإنسان فيما يقدر عليه وذلك في المعاملة قولا وفعلا، ومعنى ذلك : أنه يعدل في ما هو في ملكه وتحت قدرته من المساواة بين الزوجات في النفقة والقسم والمبيت والكسوة ونحو ذلك من الأمور الظاهرة ، وأما الأعمال القلبية والمشاعر النفسية فهي ليست في مقدور الإنسان ولذلك لا يكلف الإنسان العدل في الحب ، وما يترتب عليه من الجماع إذا كان لا يقدر عليه وإلا فالأولى أن يعدل حتى في الجماع. 1

ولهذا روي عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه كان يقول : (( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك )) [1]

ولكن لا تفهم الحديث خطأ وتجعل تصرفاتك دائما أنها فيما لا تملك ، يا أخي هناك تصرفات كثيرة تملكها، ألست تملك الابتسامة ، ألست تملك اللفظ، اتق الله في هذا فالله يعلم ما تخفي وما تعلن .

الشرط الثاني : القدرة على النفقة : فإنه لا يجوز لغير القادر على النفقة أن يعدد لأن في ذلك تضييعا للواجب عليه فيحصل بذلك الضرر على الأولى والجديدة، والقاعدة الشرعية أن الضرر يزال (( لا ضرر ولا ضرار)) . 1

الشرط الثالث : أن لا يزيد على أربع يجمع بينهن:

وهذا تقدم نقل الإجماع عليه، وربما يوجد من الجهلة في بعض بلاد المسلمين من يزيد على أربع وذلك خلاف إجماع المسلمين.

الشرط الرابع: أن تكون هذه الزوجات ممن يجوز له الجمع بينهن:

فلا يجوز للرجل الجمع بين الأختين بنص القرآن : ((وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ)) (النساء : 23) .

ولا يجوز الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها للحديث المتفق على صحته : وهو قوله على الصلاة والسلام : (( لا يجمع الرجل بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها)) [2] .

فهذه هي الشروط التي ذكرها العلماء لمن أراد أن يعدد، وما عدا ذلك من الشروط التي ذكرها بعض المتأخرين مثل: اشترط إذن القاضي، أو اشتراط الضرورة والحاجة إلى التعدد، أو اشتراط وجود المبرر للتعدد، فهذه وغيرها قيود ما أنزل الله بها من سلطان وهي تضييق على المسلمين ، ولعل الذي دعاهم إلى ذلك الانهزامية المقيتة أمام الغرب .

والله المستعان .
المصدر :شبكة نور الاسلام


ارجو تقبل مروري اختي الغالية
تحياتي احترامي و تقدري
في امان الله وحفظه
صحيح ما قلته أختي الكريمة ، والعدل هو أساس التعدد
ولكن حاليا من يضمن للمرأة أنها حين توقع له وتقبل بزواجه مرتا أخرى
أنه سيعدل بينها وبين الأخرى
والدليل القصة اللتي سردتها من قبل ، فألقي عليها نضرة
لاتنسي نحن الآن في زمن قلت فيه الثقة....
 
انه الرفض المطلق
لكن لماذا تقبلين لغيرك
أليس هذا ردك

زواجك محير يا اخ اسلام و مرفوض
لابد ان نختار لك عروسة من الجزائر تصغرك باربعة عشر سنة و ستصر بذلك لان فيك كل الشروط لان هذا ما يحذث عندنا و سأتولى امر الخطوبة و الحلويات انتاع اول يوم علي
 
صحيح ما قلته أختي الكريمة ، والعدل هو أساس التعدد
ولكن حاليا من يضمن للمرأة أنها حين توقع له وتقبل بزواجه مرتا أخرى
أنه سيعدل بينها وبين الأخرى
والدليل القصة اللتي سردتها من قبل ، فألقي عليها نضرة
لاتنسي نحن الآن في زمن قلت فيه الثقة....

تلك لا تعد رجولة
انا تكلمت عن الدين يثبتون اهليتهم للزواج وغيره يا اختي الكريمة
ان وعد ولم يفي فالمشكل به هو ويوجد رب العزة
يا اختي لا اعرف ما اقول
فلا احد يعلم بما يحدث وراء الجدران سوا الخالق عز وجل
لا يمكنني ان اعلق في دلك
لكن من ظلم سيظلم ،الله يمهل و لا يهمل
الثقة ،قلت بسبب البعد عن الدين ،التقليد الاعمى الدي اصبح يغيضني و يفقدني صوابي من شدة الغضب
نسال الله الهداية و الثبات لنا و لكل المؤمينين​
 
آخر تعديل:
تلك لا تعد رجولة
انا تكلمت هن الدين يثبتون اهليتهم للزواج وغيره يا اختي الكريمة
ان وعد ولم يفي فالمشكل به هو ويوجد رب العزة
يا اختي لا اعرف ما اقول
فلا احد يعلم بما يحدث وراء الجدران سوا الخالق عز وجل
لا يمكنني ان اعرق في دلك
لكن من ظلم سيظلم ،الله يمهل و لا يهمل
الثقة ،قلت بسبب البعد عن الدين ن التقليد الاعمى الدي اصبح يغيضني و يفقدني صوابي من شدة الغضب
نسال الله الهداية و الثبات لنا و لكل المؤمينين​
صحيح يا أخي الكريمة.....لذالك نجد المرأة حاليا تأخذ الحيطة من هاذا الأمر ، لكي لا تتعرض لمكروه
 
السلام عليك
هههههه
موضوع جد راق وقيم
المشكلة ليست في القبول او الرفض
هناك أمر وهو يظن أن مسألة العدل مطروحة لا طبعا لأن الله قال ".وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ"
المنهي عنه هو الميل كل الميل وإلا فالمسلم لابد له أن يميل إلى امرأة ولو تزوج عشرة والدليل في السنة
المشكل في هل للمرء القدرة على هذا أم لا حسب رأيي
هل يستطيع أن يوفر لزوجاته كل ماهو واجب عليه أو على الأقل الضروريات
ثم يطرح مسألة القدرة المادية والمعنوية
هذا مجرد رأي
هههههههه
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
أولا أشكرك أخي الكريم على مرورك الجميل
طبعا وبكل تأكين أنا أعاني مرض حب الإمتلاك ،
فمثلا عندما أتزوج أحب أن يكون زوجي لي وليس لغيري
وإن كان لا ينقصني شيئ فلماذا يتزوج علي مع أن كل شيئ في
وأنا طرحت موضوعي لكي أعرف إن كان الرجال ميالون للتعدد ام لا
وسؤالي لك بما انك رجل هل انت مع ام ضد
لم تجيبيني حتى اجيبك على سؤالك
كلك ذوق
 
السلام عليك
هههههه
موضوع جد راق وقيم
المشكلة ليست في القبول او الرفض
هناك أمر وهو يظن أن مسألة العدل مطروحة لا طبعا لأن الله قال "..ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرستم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة"
المنهي عنه هو الميل كل الميل وإلا فالمسلم لابد له أن يميل إلى امرأة ولو تزوج عشرة والدليل في السنة
المشكل في هل للمرء القدرة على هذا أم لا حسب رأيي
هل يستطيع أن يوفر لزوجاته كل ماهو واجب عليه أو على الأقل الضروريات
ثم يطرح مسألة القدرة المادية والمعنوية
هذا مجرد رأي
هههههههه
شكرا
السلام عليك
هههههه
موضوع جد راق وقيم
المشكلة ليست في القبول او الرفض
هناك أمر وهو يظن أن مسألة العدل مطروحة لا طبعا لأن الله قال "..ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرستم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة"
المنهي عنه هو الميل كل الميل وإلا فالمسلم لابد له أن يميل إلى امرأة ولو تزوج عشرة والدليل في السنة
المشكل في هل للمرء القدرة على هذا أم لا حسب رأيي
هل يستطيع أن يوفر لزوجاته كل ماهو واجب عليه أو على الأقل الضروريات
ثم يطرح مسألة القدرة المادية والمعنوية
هذا مجرد رأي
هههههههه
على مرورك أستاذ
وهو كذلك ..... فهذا سؤالي لكم أيضا
وأنت هل ترى نفسك من أولائك اللذين يعدلون بين زوجاتهم؟
 
لم تجيبيني حتى اجيبك على سؤالك
كلك ذوق
ولكن أخي الكريم لقد أجبتك......لماذا ما الإجابة اللتي تنتضرها مني
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top