الوالدين ..آه

افتقدكما كثيرا...... اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا
سلام عليكم
خويا انا اليوم جايني على البكا لحقت لردك بكيت والله ربي يرحمهم ويصبرك يلاقيك بيهم فالجنة يا رب عجزت نقول اي شي اسمحلي
 
مشكورة اختي صفاء
الوالدين كنز الحياة وبهما تحلوا
كما تدين تدان
ربي يرحمك ابي حبيبي الغالي واطال الله عمرك امي حبيبتي
ربي يجازيك اختي
الله يحفظك أختي ...ربي يرحم أباك...ويطيل في عمر أمك ...إسمحولي إذا فكرتكم في والديكم ليماتو...
 
قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً، وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) الإسراء 23-25 عن أبي عبد الرحمن عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه قال : سأَلتُ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: أَيُّ الْعملِ أَحبُّ إلى اللَّهِ تَعالى؟ قال: الصَّلاةُ على وقْتِهَا، قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ ؟ قال: بِرُّ الْوَالِديْنِ قلتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قال: الجِهَادُ في سبِيِل اللَّهِ متفقٌ عليه ، لقد أوصانا الله ورسوله الكريم على طاعة والدينا والعطف عليهم لأنّهم عانوا معنا كثيرآ حتى اصبحنا بهذا العمر فلولا تربيتهم لنا وعطفهم علينا لما وصلنا لهذه المرحلة التي نحن بها الآن . فقد جاء دورنا الآن لكي نجزيهم العرفان الذي قدموه لنا منذ صغرنا.
 
قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً، وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) الإسراء 23-25 عن أبي عبد الرحمن عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه قال : سأَلتُ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: أَيُّ الْعملِ أَحبُّ إلى اللَّهِ تَعالى؟ قال: الصَّلاةُ على وقْتِهَا، قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ ؟ قال: بِرُّ الْوَالِديْنِ قلتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قال: الجِهَادُ في سبِيِل اللَّهِ متفقٌ عليه ، لقد أوصانا الله ورسوله الكريم على طاعة والدينا والعطف عليهم لأنّهم عانوا معنا كثيرآ حتى اصبحنا بهذا العمر فلولا تربيتهم لنا وعطفهم علينا لما وصلنا لهذه المرحلة التي نحن بها الآن . فقد جاء دورنا الآن لكي نجزيهم العرفان الذي قدموه لنا منذ صغرنا.
جزاااك الله خيرا أخي ...بورك فيك
 
سلام عليكم ..كيف أحوالكم ...وأنا

نتصفح في المنتدى ..أتتني فكرة

..بما..أنو كل يوم نكتب ونكتب....قررت

أكتب على...أجمل مافي الكون

...الوالدين.....آه على الوالدين...أحمد

الله على وجودهم معي....

هذي قصة حقيقية سأحكيها لكم....

شخص بلغ أباه من الكبر

عتيا...فقرر....أن يخرجه من المنزل

...وكان هذا الإبن متزوج وله طفل

فطلب من زوجته أن تعطيه

غطاء....وركب الإبن في السيارةومعه

الوالد والطفل وذهبو....حتى وصلو إلى

غاااابه...ونزلو عند الشجرة...فسأله

الأب...لماذا أتينا إلى هنا...فلم يجب

الإبن ....أعطاه الغطاء وهم

برحيل...ففال الطفل لأبيه ..أقسم

الغطاء على نصفين...فقال الإبن

لماذا...فقال الطفل لكي عندما تكبر آتي

بك إلى هذا المكان وأعطيك نصف

الغطاء وأرحل...فندهش الإبن من

جواب طفله....وبدأ يبكي ويقبل

رأس أبيه وأركبه في السيارة وطلب منه

السماح وعاد به إلى المنزل....أحيانا

نصغر بعض الأشياء فتجلب نتيجه

..وهذا الطفل أعطى لأبيه حكمه ..كما

تدين تدان....

وهناك أيضا إبن كان لا يحب أمه

أتدرون لماذا ...لأنها بعين واحدة...

كان يدرس وكانت أمه تأتيه إلى

المدرسه... وعندما يرجع للمنزل...يصرخ

في وجهها ..لماذا أتيتي ...أصدقائي

يضحكون ويقولون أمك بعين واحده..

لا تأتي مجدادا...فأنت تسببين لي

الحرج...يا الله... تبكي الأم عندما يذهب

الإبن ....ولازال على هذا الحال ...ويوما

ما المدرسه عملت حفلة تخرج ...فقال

لأمه لا تأتي ...والمسكينة ككل أم تريد

أن ترى فلذه كبدها يستلم جائزه وتفتخر

به ...فجلست في الخارج

تنتظره...وعندما خرج وبدون رحمة

صرخ في وجهها...لماذا أتيتي لقد

حذرتك أنت دائما تزعجينني....

بكت الأم بحرقه وعادت

للمنزل...فأعطوه منحه الدراسه في

الخارج فجهز نفسه وحمل حقائبه وهم

برحيل...فقالت له أمه متى ستعود..فقال

لن أرجع ...فقالت وأنا مع من تتركني

فأنت إبني الوحيد ولا أحد لي

غيرك...فقال لن أرجع ولاتأتي لزيارتي

ولا تسألي عني وتركها ورحل....

كالعاده الأم المسكينه تتحسر على الإبن

الذي عملت في البيوت لأجله وعيشته

أحسن عيشة ودفعت الغالي ورخيص

لأجله .....دائما كانت تسأل مدير

المدرسه عليه ...فيطمإنها أنه

بخير....ومرت سنوات وتزوج الإبن

وأنجب أطفال ....إشتاقت له الأم

فقررت الذهاب إليه....وأخذت العنوان

من مديره .....فوصلت وطرقت الباب

وكلها أملا أن تراه ...وإذا بأولاده يفتحون

الباب وقالو أبي إنها إمرأة فأتى إليها...

وبكل دم بارد صرخ في وجهها...وقال

ألم أقلك لاتأتي لزيارتي....وغلق في

وجهها ...فصدمت هي التي قطعت ...

تلك المسافة كلها لأجل رؤيته فعادت

والخيبة بادية على وجهها....ومرت أيام

وأيام...ومرضت الأم....فأرسلت طلبا

..لولدها فلم يأتي....فذهبت للمدير

وقالت سأترك لك هذه الرساله وعندما

أموت إعطيها لولدي ...ماتت الأم ....

وبلغو إبنها فقال لا حاجتي بها إدفنوها..

فدفنوها ...وأرسل المدير الرساله إليه

كما أوصته الأم .....وياليته لم يقرأها

كتبت...حبيبي وقرة عيني....إشتقت لك

..أتعلم عندما كنت صغير تعرضت لحادث

وفقدت عينك....فلم أشأ أن تكبر بعين

واحدة ...فأعطيتك عيني....وأنا لست

نادمة لأن إبني حبيبي يرى الدنيا بعيني

...وختمت رسالتها ب أمك التي تحبك...




حتى ولو ندم الإبن ماذا سيتغير... أمه رحلت وتركته هل يرجع الماضي طبعا لا....أرجو أن نأخذ العبره من هذه القصه وأن لا نجرح الوالدين حتى لا نندم يوم ما ....
تقبلو إحترامي وتقدير
rabi yahfed waldina nchallah
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top