♤♤ من أجمل ما قرأت........!!!♤

ربي اغفرلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 أفريل 2010
المشاركات
3,554
نقاط التفاعل
3,021
النقاط
491
محل الإقامة
خالة بنات أختي
الجنس
أنثى
هناك أيدي قذرة خفية تأخذ أحاديث من كتب الشيعة وتنشرها ويستغلون حب الناس للخير ،
فينشرونها ، فإذا نشروها في السنة الأولى والثانية
والخامسة إلى أن يتقبلها الناس ،
فيأتي أجيالٌ بعدنا فيقولون أباؤنا
كانوا يتناولونها بينهم
، قد يبحثون عن مصدرها فيجدونها في
الكتاب الفلاني الرافضي أو غيره
من الكتب المضلة ، فيقولون هذا الكتاب
عند أهلنا معتمد ، فيعتمدونه ،
ونكون نحن الذين تسببنا في إفساد عقيدتنا بأيدينا .
بعض الأمثلة لأحاديث مكذوبةٍ
موضوعةٍ يتداولها الناس بهذه الأساليب :_

* حديث قياس جبريل لمساحة الجنة ...... ( غير صحيح ).

* لما وصل النبي إلى سدرة المنتهى ....... ( غير صحيح ).

* عذاب النساء يوم القيامة من تعلق بشعرها ( حديث مفترى

* حديث علي رضي الله عنه لا تنم حتى تفعل خمس( مكذوب )
* حديث يحبون خمساً ... ( لا يصح ).

* حديث القبر ينادي ..... ( غير صحيح )
.
* الحديث القدسي يا ابن آدم جعلت في بطن أمك وغشيت وجهك ( مكذوب )

* الدعاء الذي " لاتنتهي الملائكة من كتابته " ....... ( غير صحيح ).

* ثلاث آيات تحميك يوم القيامة المقصود آيات من سورة الحشر
( غير وارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم )

* قصة ثعلبة عندما مشى النبي- صلى الله عليه وسلم - على أطراف أصابعه .... ( غير صحيحة )

* إذا اعتدت على قول بسم الله عند العمل فغدا يوم القيامة ستقولها بكل سهولة .... ( كذب واستهتار بالعقول )

* التحيات اسم طائرٍ في الجنة ..... ( غير صحيح )

* إذا رفع العبد يده إلى السماء فستحجب الملائكة صوته .... ( كذب واستهتار بالعقول )

* حديث موسى - عليه الصلاة والسلام - لماذا لا تنام يا رب . ( مكذوب )

* بكاء و ضحك ملك الموت .. ( لم يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم )

* دعاء يقومك على صلاة الفجر .. ( لم يرد في السنة )

* قول عائشة رضي الله عنها : كنت أخيط ثوبا لي فانطفأ السراج وأظلمت الغرفة .... ( حديث ضعيف )

* رأى النبي صلى الله عليه وسلم الملائكة يبنون قصراً لرجل ثم توقفوا لتوقفه عن الذكر ... (لا أصل له )

* دروسٌ في الحب .. وأنت ماذا تحب ؛
الحديث لا يصح عدا قوله " وحبب إليَّ من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة "

* قصة ميت يحكي تفاصيل موته ... ( لا يعقل مطلقاً )

* حديث سجدة الشكر والحوار الذي بين الله - عز وجل - والملائكة ... ( لم يرد )

* حديث موت ابراهيم بن النبي - صلى الله عليه وسلم - وتلقينه له فيما سيقوله في القبر .. ( ضعيف )

* أسماء السماء وألوانها .. ( لم يرد )

* حديث علامات يوم القيامة وذكر آخره " أن من نقل هذا النبأ عني فسيكون له مكان في الجنة " ( قمة الكذب والإستهتار بالعقول )

* المرأة التي تسأل داوود هل ربك ظالم ... ( إسرائيليات )
إخوتي

حتى لو سألك الشخص وحلفك بالله أن تنشرها لا تنشرها ، لا تنشروا إلا الأحاديث الموجودة في كتب البخاري و مسلم وغيرهم من الثقاة .
فلنحافظ على ديننا وعقيدتنا بأنفسنا ولا نضيعها بأيدينا .
يرجى نشر هذه الفتوى حتى لا نساعد في البدع والكذب على الله ورسوله

[ من أجمل ما قرأت ]
IMG_20171102_090538.jpg
 
يَتناقَلُ النَّاسُ عبْرَ وسائلِ التواصُل الاجتماعيِّ رَسائلَ مُفادُها تَرسيخُ عقْليَّةِ المُسلِمِ بأنَّ ليلةَ 27 من رمضانَ هي ليلةُ القَدْرِ.

ويَحرِصُ بعضُهم على إقامةِ الدَّلائلِ والبراهينِ على ذلك.

ويُلاقي هذا القولَ فَرحةٌ عارِمةٌ عند كثيرٍ من الناس؛ فما أهوَنَ عليهم أنْ يَحصُروا هِمَّتَهم وشِرَّتَهم في ليلةٍ واحدةٍ في العُمرِ الرَّمضانيِّ! ويَخلُدون إلى الرَّاحةِ والدَّعَة والعادةِ مُغترِّين بليلةِ 27 أو ليلةِ 29 (ليلة الخَتْم).
adc-73j_6.jpg

وتَنبيهًا على مَغبَّةِ قَصْرِ النَّاسِ في عِبادتِهم على ليلةٍ واحدةٍ أو ليلتينِ، وتَثبيطِ عَزائمِهم، وتَوهينِ هِمَمِهم: كَتَبْتُ هذه الكلماتِ؛ ابتغاءً لِتَصحيحِ المفاهيمِ المُغلوطة، ورَأْفةً بحالِ الأُمَّة المُسلِمة المَغلوبة.

adc-73j_6.jpg
أوَّلًا:

وردتْ أقوالٌ كثيرةٌ لأهْلِ العِلْمِ في تَحديدِ ليلةِ القَدْر:

• أوصَلَها الحافِظُ وَلِيُّ الدِّينِ العراقيُّ إلى خَمسةٍ وعِشْرينَ قولًا.

• وأوصَلَها الإمامُ ابنُ حَجَرٍ إلى سِتَّةٍ وأربعينَ قولًا.

• وأوصَلَها الإمامُ السُّيوطيُّ إلى خمسين قولًا.

adc-73j_6.jpg
وأقربُ الأقوالِ في ذلك: أنَّها تَنتقِلُ في العَشرِ الأواخِرِ من رَمضانَ، وفيما يَلي كلامُ بَعضِ المحقِّقينَ عن ذلك:


* قال النَّوويُّ: (وهذا هو الظَّاهِرُ المُختارُ؛ لتَعارُضِ الأحاديثِ الصَّحيحة في ذلك، ولا طَرِيقَ إلى الجَمْعِ بين الأحاديث إلَّا بانتقالِها).

* وقال ابنُ تيميَّةَ: (وبعضُهم يُعيِّنُ لها ليلةً من العشْرِ الأواخرِ. والصَّحيحُ: أنها في العَشْرِ الأواخرِ تَنتقِلُ).

* وقال العِراقيُّ: (وذهَبَ جَماعةٌ من العُلماءِ إلى أنَّها تَنتقِلُ؛ فتكُونُ سَنةً في ليلةٍ، وسَنةً في ليلةٍ أُخْرى، وهكذا. ورواهُ ابنُ أبي شَيبَةَ في مُصنَّفِه عن أبي قِلابةَ، وهوَ قَولُ مَالكٍ، وسُفيانَ الثَّوريِّ، وأحمدَ بنِ حَنْبلٍ، وإسحاقَ بنِ رَاهويْهِ، وأبي ثَورٍ، وغيرِهم، وعزَاهُ ابنُ عبدِ البَرِّ للشَّافعيِّ، ولا نَعرِفُه عنه، ولكنْ قال به مِن أصحابِه المُزَنيُّ وابنُ خُزيمةَ، وهو المُختارُ عندَ النَّوويِّ وغيرِه، واسْتحسَنَهُ الشَّيخُ تَقِيُّ الدِّينِ؛ للجَمْع بين الأحاديثِ الواردةِ في ذلك؛ فإنَّها اختلَفَت اختِلافًا لا يُمكِن معه الجَمْعُ بينها إلَّا بذلك).
adc-73j_6.jpg
* وقال ابنُ حَجَرٍ: (وأرجَحُها كلُّها: أنَّها في وِتْرٍ من العَشرِ الأخير، وأنَّها تَنتقِلُ كما يُفْهَمُ من أحاديثِ هذا الباب).

* وقال ابنُ بازٍ: (وهذا هو الصَّوابُ؛ أنَّها تَنتقِلُ في العشْرِ).

* وهو ما رجَّحَه ابنُ عُثيمينَ.

رحِمَ اللهُ الجميعَ.
adc-73j_6.jpg

ثانيًا:

الأحاديثُ الصحيحةُ عن المُبلِّغِ عن اللهِ محمَّدِ بنِ عبدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تبايَنَتْ في تَحديدِها كثيرًا؛ فمنها:

- حديثٌ أنَّها في العَشرِ الأواخِر.

- وحديثٌ أنَّها في التِّسع الأواخِر.

- وحديثٌ أنَّها في السَّبع الأواخِر.

- وحديثٌ أنها في الوِتْرِ من العَشْرِ الأواخِر.

- وحديثٌ أنَّها في تاسعةٍ تَبقَى، في سابعةٍ تَبقَى، في خامسةٍ تَبْقَى.

- وحديثٌ أنَّها في تِسعٍ يَمضِينَ، أو في سَبْعٍ يَبقَينَ.

- وحديثٌ أنَّها في التَّاسعةِ والسَّابعةِ والخامسةِ.

- وحديثٌ أنَّها ليلةُ إحدى وعِشرين.

- وحديثٌ أنها لَيلةُ ثِنْتين وعِشرين.

- وحديثٌ أنَّها ليلةُ ثلاثٍ وعِشرين.

- وحديثٌ أنَّها ليلةُ أربعٍ وعِشرين.

- وحديثٌ أنها ليلة سَبع وعِشرين.

- وحديثٌ أنها آخِرُ ليلةٍ من رَمضانَ.

وهناك أحاديثُ مُقارِبةٌ ومُشابِهةٌ.
adc-73j_6.jpg
كلُّ هذه الرِّواياتِ ثابِتةٌ عنه صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ولا ناسِخَ فيها ولا مَنسوخَ؛ فبأيِّها نأْخُذُ؟؟


إنَّ طَريقَ الجَمْعِ بين هذه الأحاديث يَقْتضي العمَلَ بجميعِها، وإعمالُ الكلامِ أولى مِن إهْمالِه، ولا مَصيرَ إلى ذلك إلَّا بالقولِ بتَنقُّلِها مِن سَنةٍ إلى أُخرى؛ فكان أعدَلُ الأقوالِ وأعقَلُها وأقرَبُها: أنَّ ليلةَ القَدْر مُتنقِّلَةٌ، لكنَّها لا تَبرَحُ العَشْرَ الأواخرَ من رمضانَ.

adc-73j_6.jpg
وقد نُقِلَ إجماعُ الصَّحابةِ على هذا القَدْرِ [وهو كَونُها في العَشرِ الأواخِرِ من رَمضانَ]؛ فقد روَى عبْدُ الرَّزَّاقِ في مُصنَّفِه عن ابنِ عباسٍ رضِيَ اللهُ عنهما، قال: «دعا عُمرُ بنُ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه أصحابَ محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فسأَلَهم عن ليلةِ القَدْرِ؟ فأجْمَعوا أنَّها في العشْرِ الأواخرِ...».
 
جزاك الله خيرا
لابد من حل اوسع و الحماية تكون من وزارة الشؤون الدينية لتصفية هذه الكتب ،القارئ بسيط يتناول بحسن نية هذه الاحاديث و يسعى للعمل بها ايضا حتى ينال الاجر
 
جزاك الله خيرا
لابد من حل اوسع و الحماية تكون من وزارة الشؤون الدينية لتصفية هذه الكتب ،القارئ بسيط يتناول بحسن نية هذه الاحاديث و يسعى للعمل بها ايضا حتى ينال الاجر
IMG_20171029_075015.jpg
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top