الألعاب الإلكترونية بين التخدير و التحذير ( مشاركتي في مسابقة مميزون )

الصحافية الساخرة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 جانفي 2017
المشاركات
3,482
نقاط التفاعل
8,102
النقاط
946
العمر
28
محل الإقامة
Jijel
الجنس
أنثى
do.php

السلام عليكم و رحمة الله و بركآته

^^

الألعاب الإلكترونية :devilish:

لطالما اخترت الكتابة بأسلوبي الخاص ^^ لذا بدون

أي مقدمات او تعريفات اعذروني فقد أثار هذا

الموضوع المرعب :LOL: كل غضبي و لا أظنني

قد أنتهي من الكلام إلا إذا نفذت بطارية هاتفي ههه

ربما انا أجهل الكثير عن خفايا هذا العالم ، لكن يبقى

لدي رأي و إن كان بسيطا ، و لدي حريتي في التعبير

عن مثل هذه الأمور السخيفة التي تمادى الناس

بجهلهم على اتباعها و دفن عقولهم و مواهبهم

تحت رحمة "مخدرات إلكترونية " أخذت جل

أوقاتهم و فراغهم ، حتى تناسى كثير منهم

مسؤولياتهم و غفلوا عن مخاطر هذه الألعاب

المنومة ..

لنعد قليلا إلى الخلف و ليس للتخلف :LOL: من يتذكر

منكم كيف أننا نحن من صنع ألعابنا بأنفسنا

و اخترعنا الكثير منها " ك افتحي يا وردة و اغلقي

يا وردة " ، الرولمة ، لاماغين ، تشيلة :Love: ما أروع

ألعابنا رغم بساطتها ،، جمعنا كل الأوراق الممزقة

و المكتوبة ، اكياس بلاستيكية و صنعنا كرة تكسر

المرمى الخشبي بركلة طفل :ROFLMAO:

و اليوم أقارنه بالماضي كيف أن طفلا بعمر الحادية

عشر لا يلعب بالشارع ، يرمي محفظته ما إن يدخل

البيت حتى يتسارع مع أصدقائه نحو الهاتف

أو الحاسوب o_O و يقضي أوقاته في تصفح مواقع

إلكترونية و تحميل ألعاب اكشن و الوضع متطور

الآن فقد انتشرت في الآونة الأخيرة ألعاب إلكترونية

خطيرة راح ضحاياها أطفال و شبان :eek: أليس هذا

مؤسف .. نعم إنه حقا مؤسف أن يصبح العلم يستغل

في الاجرام و قتل أبرياء و طفولة تحت شعار بعض

الحمقى و المرضى النفسيين " من أجل التقليل من عدد

البشر في العالم" !!!!؟؟ أو لتطهير الأرض من الأغبياء

او كما أطلق عليهم صاحب لعبة الحوت الأزرق

" القمامة البيلوجية" :oops: ، يا ترى من لقنك هذا العلم

القذر حتى تقتل أبرياء و بشر مثلك يملكون عقلا

حتى و إن كانوا جهلاء ، أو أغبياء لا يحق لك أن تستغل

علمك في بشاعة كهذه ؟!! ( أنا تركت تعليقا على هذا

الانسان و هو مخصص لأمثاله "

لو كان أمثال هؤلاء في الزمن الماضي لهدموا العالم

بقذارة علومهم و لما قدموا للبشرية شيئا مفيذا

سوى سلب ارواح أبرياء بعلومهم و نفوسهم المريضة

..

و إن تعددت الأسباب فالسبب الوحيد و الرئيسي

أو بالأحرى أقول احمل المسؤولية الكاملة "للآباء"

لن أتهم احدا دون دراية ، لن أقول هذه سياسة

و هذه دعاية و إعلام و أن كل شيء واضح ..

لا لا يوجد شيء واضح في هذا العالم إن كنت

أنت نفسك تعطي للراحة و الترفيه وقتا أكثر من وقتك

في العمل او الدراسة ..

إن كنت أنت نفسك تهملها و تأخد القشور فقط

و لا تتعلم غير قتل وقتك بألعاب سخيفة لا فائدة

منها ..

إن أنت لا تعي أي شيء و لا تصنع شيئا فقط فراغ

و ملل يسيطر على عقلك فيشحنه بالعكس و السلب

..

السبب نحن البشر سواء كنت مسلما أو مسيحيا

أو .... لا يهم ذلك فأنت في الاخير إنسان بعقل لا يمكن

لتفاهة و خردة ان تخدره و تجعله غبيا بمجرد ان تأمرك

لعبة إلكترونية بالانتحار تفعلها دون تفكير

نع الانسان بطبيعته يحب التجربة و خوض المغامرات

لكن ليس أن تجرب الانتحار على لعبة تافهة اخترعتها

أيادي خبيثة و مجرمة ..

لا مبررات بعد الآن لا تسقني بشكواك عن المشاكل

و غيرها ،، أنت من تغير ما حولك بفكرك لا أن تغرق

في كل جهة و تختلق أعذارا

لا أظن أن طفلا صغيرا يعرف كيف يفكر بطريقة

صائبة وواعية ، لا ؟ اهمال الآباء و ترك أبناءهم

يهيمون في كل جانب ، كل غريب يرونه ينقضون عليه

و يقلدون ما يرونه في التلفاز ، رقصة أو ضربة قاتلة

و لم يجرب أب أن ينصح ابنه يوما او يبعده عن عمل شيء خاطئ بطريقة تربوية لا هجومية :cautious:

و مان إن تصل الفتاة أو الفتى لعمر 15 ينتهي بهم

الأمر إلى افعل ما شئت ..

اطلب هاتفا أو سيارة اشتريها لك ،، تأخر في السفر

اخرجي للتنزه مع صديقاتك هذه حياتك فل تعيشها

لا يوجد من يراقبك او يعاتبك حتى والديك يسمحان لك

بخوض مغامراتك و تحميل لعبة
الانتحار :devilish:

خد راحتك بالغرفة ومارس طقوسك الخاصة بك :giggle: فأنت واعي

مارس هوايتك إن كانت هي اللعب و الابحار عبر الانثرنيت

فأنت مثقف و متحظر تعيش تطورا كبيرا ^^ (y)

،، كل منا يحمل عادات سيئة من وسط العائلة و تتطور في الوسط الخارجي

بل تزيد قدرتنا العجيبة على حمل فيروسات خطيرة من المجتمعات و نقلها

من هذا إلى ذاك " بلا تفكير " نحن نهدم أنفسنا وبذلك نهدم العالم ولسنا نطوره

..

أهذا نوع من الاستدمار العقلي الكترونيا ؟

و كيف سيتطور هذا العالم أكثر على يد مجرمين علميا ؟

كيف نحن كمسلمين نجرب مثل هذا الحرام و نلبسه بعقول أبنائنا ؟

هل لديكم حلول ؟؟؟ هنا تجدنونني حائرة ما أنا بمفكرة و مخترعة حلول :ROFLMAO:

"راقبوا أبناءكم هذا العالم خطير و الحياة

بل و البشر لا يرحم صغيرا و لا كبيرا "

( هذا ما استطعت مشاركتهم معكم بقلمي و أفكاري البسيطة ^^ )

"فطوم" (y);)


 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
آآآني عدلت يا أختي المكشردة هههههههههههه
في انتظار مرور الإخوة على الموضوع الرائع أختي

مشكور أخي بارك الله فيك يا مجرم ههههههخ

السلام عليكم ورحمة الله
لي عودة باذن الله طمطومتي

و عليكم السلام و رحمة الله

ان شاء الله أنميتي ^^ انتظر مرورك
 
عالم التكنولوجيا واسع وفيه عدة خيارات حتى مبتكروه ومطوروه وفروا كل الخيارات للتحكم فيه حسب الفئات وحسب الاعمار والهويات والعادات النمطية في التصفح وغيرها وغيرها . فالتكنولوجيا هي داء ودواء .
الباقي على المشرفين على الاطفال خاصة الاولياء يبقى السؤال هل لديهم عزيمة مستمرة ووعي تام بكيفية تطويع هذه التكنولوجيا والسيطرة عليها امام اطفالهم .
الكل يعلم بمخاطرها ومنعرجاتها ويحدث بها امام الاخرين لكن العزيمة والاصرار من الاولياء على السيطرة مفقودة .
اذا فالذنب اولا واخرا والمسؤولية يتحملها ولي الطفل المتراخي والمتساهل مع ابنه .
وبدل ان يوجهه يترك له الباب على مصرعيها لتصفح ما هب ودب دون رقابة .
الرقابة لا تكون بالمنع المبهم لان الطفل لديه حب الاكتشاف وكشف ما يخفيه الاخرون .
كمثال حبة حلوة تخفيها الام تحت الارض يبلغها ويكتشفها بكل حيلة وعزم .
المنع يكون بالفهم وتبيان المخاطر وتوعية الطفل قبل السماح له بالولوج في الانترنت ثم ضبط الاجهزة بالخيارات المتوفرة للامان وما اكثرها وايضا مرافقة الطفل ومحاولة فتح افاق لهوياته وقدراته وبراعته في امور مثل الرياضات الاختراعات والابتكارارت الالعاب الفكرية الظواهر العلمية . يعني افتح عقله وقلبه لتطوير ما يبدع .
اعرف طفلا لا يعرف في الانترنت سوى الابتكارات والاشغال اليدوية وهو مولع بها ويطبقها على الواقع لانه اكتشف ما يصبو اليه ووجد التكنولوجيا لمساعدته في ذلك .
اما الطفل الذي يلج الى الانترنت ولا يعرف اين يذهب ويبقى يجرب كل شيء ويضغط على اي شيء ويشاهد ويسمع كل شيء فهو طفل يحتاج منا لان نرشده ونوجهه ونضعه على الطريق الصحيحة .
عندما يكون لديك طفل محصن بالوعي والارشاد فراح ترتاح قليلا وحتى الطفل يلعب دور في توعية رفاقه .
بالمختصر المفيد انت وما تزرعه في هذا الطفل .
انا معك في زجر وتأنيب الاولياء وجلدهم (y)
يعطيك الصحة وربي يبارك فيك
 
عالم التكنولوجيا واسع وفيه عدة خيارات حتى مبتكروه ومطوروه وفروا كل الخيارات للتحكم فيه حسب الفئات وحسب الاعمار والهويات والعادات النمطية في التصفح وغيرها وغيرها . فالتكنولوجيا هي داء ودواء .
الباقي على المشرفين على الاطفال خاصة الاولياء يبقى السؤال هل لديهم عزيمة مستمرة ووعي تام بكيفية تطويع هذه التكنولوجيا والسيطرة عليها امام اطفالهم .
الكل يعلم بمخاطرها ومنعرجاتها ويحدث بها امام الاخرين لكن العزيمة والاصرار من الاولياء على السيطرة مفقودة .
اذا فالذنب اولا واخرا والمسؤولية يتحملها ولي الطفل المتراخي والمتساهل مع ابنه .
وبدل ان يوجهه يترك له الباب على مصرعيها لتصفح ما هب ودب دون رقابة .
الرقابة لا تكون بالمنع المبهم لان الطفل لديه حب الاكتشاف وكشف ما يخفيه الاخرون .
كمثال حبة حلوة تخفيها الام تحت الارض يبلغها ويكتشفها بكل حيلة وعزم .
المنع يكون بالفهم وتبيان المخاطر وتوعية الطفل قبل السماح له بالولوج في الانترنت ثم ضبط الاجهزة بالخيارات المتوفرة للامان وما اكثرها وايضا مرافقة الطفل ومحاولة فتح افاق لهوياته وقدراته وبراعته في امور مثل الرياضات الاختراعات والابتكارارت الالعاب الفكرية الظواهر العلمية . يعني افتح عقله وقلبه لتطوير ما يبدع .
اعرف طفلا لا يعرف في الانترنت سوى الابتكارات والاشغال اليدوية وهو مولع بها ويطبقها على الواقع لانه اكتشف ما يصبو اليه ووجد التكنولوجيا لمساعدته في ذلك .
اما الطفل الذي يلج الى الانترنت ولا يعرف اين يذهب ويبقى يجرب كل شيء ويضغط على اي شيء ويشاهد ويسمع كل شيء فهو طفل يحتاج منا لان نرشده ونوجهه ونضعه على الطريق الصحيحة .
عندما يكون لديك طفل محصن بالوعي والارشاد فراح ترتاح قليلا وحتى الطفل يلعب دور في توعية رفاقه .
بالمختصر المفيد انت وما تزرعه في هذا الطفل .
انا معك في زجر وتأنيب الاولياء وجلدهم (y)
يعطيك الصحة وربي يبارك فيك


وفيك بارك الله أخي ^^

مشكور على الاضافات القيمة راك عطيتنا حلول ، كيف يوجه الاب ابنه و لخص امور كثيرة ، يعطيك الصحة

سرني مرورك :)
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا والعود احمد باذن الله
قال العم فريد ماكنت انوي قوله
يوجد في جهاز الحاسوب امور امنية يمكن ان يعدها الاهل ليحدو من استعمالات ابناءهم له
المسؤول واكبر مسؤول عن هدا هم الاولياء ،هداهم الرحمن وهدانا
وازيد عن دلك :


السؤال :
ما حكم اللعب أو السماح للأطفال باللعب في الألعاب الإلكترونية المنتشرة والمتعددة كالتي تنتجها شركات سوني ونينتندو وغيرها .

الجواب:
الحمد لله
النّاظر في هذه الألعاب يجد أنها تعتمد على المهارات الذهنية والتصرفات الفردية .
وهذه الألعاب مختلفة النواحي ، متعددة الجوانب : فمنها حروب وهمية تدرب على التصرف في الأحوال المشابهة ، أو تقوم على التحفّز للنجاة من المخاطر وقتال الأعداء وتدمير الأهداف والتخطيط والمغامرة والخروج من المتاهات والهرب من الوحوش وسباقات الطائرات والسيارات والمراكب واجتياز العوائق والبحث عن الكنز ومنها ألعاب تنمي المعلومات وتزيد الاهتمامات كألعاب الفكّ والتركيب وتجميع الصور المجزّأة والبناء والتلوين والتظليل والإضاءة .

الحكم الشرعي :

الإسلام لا يمنع الترويح عن النّفس وتحصيل اللّذة المباحة بالوسائل المباحة والأصل في مثل هذه الألعاب الإباحة إذا لم تصدّ عن واجب شرعيّ كإقامة الصلاة وبرّ الوالدين وإذا لم تشتمل على أمر محرّم - وما أكثر المحرّمات فيها - ومن ذلك ما يلي :

- الألعاب التي تصور حروبا بين أهل الأرض الأخيار وأهل السماء الأشرار وما تنطوي عليه مثل هذه الأفكار من اتّهام الله تعالى أو الطعن في الملائكة الكرام .

- الألعاب التي تقوم على تقديس الصّليب وأنّ المرور عليه يعطي صحة وقوة أو يعيد الروح أو يزيد في الأرواح بالنسبة للاعب ونحو ذلك وكذلك ألعاب تصميم بطاقات أعياد الميلاد في دين النصارى .

- الألعاب التي تقرّ السّحر أو تمجّد السّحرة .

- الألعاب القائمة على الحقد على الإسلام والمسلمين كاللعبة التي يأخذ فيها اللاعب إذا قصف مكة 100 نقطة وإذا قصف بغداد خمسين وهكذا .

- تمجيد الكفار وتربية الاعتزاز بهم كالألعاب التي إذا اختار فيها اللاعب جيش دولة كافرة يُصبح قويا وإذا اختار جيش دولة عربية يكون ضعيفا وكذلك الألعاب التي فيها تربية الطّفل على الإعجاب بأندية الكفّار الرياضية وأسماء اللاعبين الكفرة .

- الألعاب المشتملة على تصوير للعورات المكشوفة وبعض الألعاب تكون جائزة الفائز فيها ظهور صورة عارية . وكذلك إفساد الأخلاق في مثل الألعاب التي تقوم فكرتها على النجاة بالمعشوقة والمحبوبة والصديقة من الشرّير أو التنّين .

- الألعاب القائمة على فكرة القمار والميسر .

- الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .

- الإضرار بالجسد كالإضرار بالعينين أو الأعصاب وكذلك المؤثّرات الصوتية الضارة بالأذن وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ هذه الألعاب تُحدث إدمانا وإضرارا بالجهاز العصبي وتُسبّب التوتّر والعصبية لدى الأطفال .

- التربية على العنف والإجرام وتسهيل القتل وإزهاق الأرواح كما في لعبة دووم المشهورة .

- إفساد واقعية الطّفل بتربيته على عالم الأوهام والخيالات والأشياء المستحيلة كالعودة بعد الموت والقوّة الخارقة التي لا وجود لها في الواقع وتصوير الكائنات الفضائية ونحو ذلك .

وقد توسّعنا في ذكر الأمثلة على المخاطر العقديّة والمحاذير الشرعية لأنّ كثيرا من الآباء والأمّهات لا ينتبهون لذلك فيجلبونها لأولادهم ويلهونهم بها .

وينبغي التنبّه إلا أنّ هذه الألعاب الإلكترونية لا تجوز المسابقة فيها بعِوَض - ولو كانت مباحة - لأنها ليست من آلات الجهاد ، ولا فيما يتقوى به في الجهاد .
والله تعالى أعلم

المصدر : الاسلام سؤال وجواب

بارك الله فيك طمطومتي وجزاك كل خير للمواضيع المميزة المتميزة ماشاء الله ولا قوة الا بالله ،جعل كل حرف تخطه يمناك في موازين حسناتك غاليتي
ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري
في امان الله وحفظه
 
السلام عليكم..
شكرا على مشاركتنا افكارك عزيزتي..
استدمار الكتروني هو أي نعم...ومن السبب؟؟ لما نلصق الامر وخطورته بكافر او غيره؟
لما نلعن التطور ؟؟ لمانشتم بما أوتينا من بنات افكارٍ ومفردات لغة التكنولوجيا ونحن في الاصل نذوب في حيثياتها؟؟
لذاك الولي الذي يسب لعبة أسألك :
كم من الوقت تقضيه مع ابنك؟؟
كم من الوقت تمنحه له لتحدثه وتعرف هواياته؟؟
كم من الوقت يلزمك لفهم مايريد؟؟
كم مقدار الحرية الممنوحة إياه؟؟
كم من الوقت تقضيه انت مع هاتفك؟؟
وكم من وقتك تخصصه لعائلتك؟؟
لما خيّر ابنك بين معانقتك ومجالستك ومعانقة لعبة الكترونية..؟
لما اختار ان يكلّم وهماً ويتجاوب معه ولم يخترك انت ليبوح لك بمكنونات قلبه؟؟
لما انصاع الى اوامر نفسية عرفها محللو الشخصية وعلم النفس قبل اختراعهم لهكذا العاب ولم ينصع الى اوامرك انت؟؟
تمرد على الواقع بولوجه عالم افتراضي فقط لانه لا يقدر على التواجد في عالمك الواقعي ولم يجد فيه الامان فرحل عسى ( مسيري اللعبة) يستجيبون له ويمنحوه فوزا في الوهم ، عساهم يباركون له ويهللون بتفوقه ويشجعونه لانه لم يجد هكذا أمور في الواقع..
....
الأسرة وفقط الأسرة مفتاح المشكل...
حدثيني عن أسرة تتناسى مسؤولياتها وتتركها للمجتمع وقبله لهاتف او حاسوب فكيف تتوقعين نجاح افرادها...
كبار وسقطوا في المستنقعات فمابالك بالصغار..
باختصار(نعيبُ الزمان والعيب فينا ..وما للزمان عيب سِوانا)...
سلمتي من كل شر..
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العاب زماااااان ياااااه
فتحي ياوردة غلقي ياوردة
والاناشيد لي كنا نرددها مع الصديقات
images


كتاب بكري في الفرنسية
18068310.jpg

لمة بكري
images


اما اليوم اطفال كبروا قبل وقتهم
اطفال وجدوا كل شي ء في النت
اطفال في الابتدائي يتحدثون عن الحب ويمارسونه...
اطفال شُوهت براءتهم وضاعوا...
واليوم قتلوا ودمرت براءتهم امام العاب سببها الغرب الكلاب
وساعد لايصالها الاولياء الجاهلون للتكنولوجيا
وفروها دلالا لابناءهم فقتلوهم بما يسمى الحوت الازرق
بوركت اختي بالتوفيق
 
السلام عليكم
موضوع مميز كالعادة
كفيت ووفيت لكن نحن دائما نسيت التصرف في استعمال النت كالعادة ضفاف إلى غياب دور الأسرة الذي أصبح يقتصر على الإنجاب
أين هي الأسرة من اقتناء أجهزة متطورة
أين هي الأسرة من المتابعةلالعاب أبناءها
يعني باختصار القادم أخطر اذا استمر الوضع على هذا الحال....
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top