دار المسنين

سلاااااام خويا
ليست حل أبدا أظن أن دار المسنين تشجع الشباب على رمي الوالدين لو كانت ليست موجودة سيحس الإبن بالذنب إذا رمى والديه
احنا في الجزائر توجد العديد من دور العجازة لكن في الولاية التي أسكن فيها لاتوجد كانو راح يبنتها إلا أن المواطنين رفضوها جملة وتفصيلا
ربي يهدينا واحفظنا والدينا يارب
شكرا إياد على الموضوع
للاسف صفاء في ناس كثيررررر تجد انه حل والمصيبة الكبرى ان اغلبهم متعلمين واصحاب شهادات عليا الذين يفكرون بوضع ابائهم بدار المسنين ، بحجة ما عندهم وقت لرعاية ابائهم
 
للاسف صفاء في ناس كثيررررر تجد انه حل والمصيبة الكبرى ان اغلبهم متعلمين واصحاب شهادات عليا الذين يفكرون بوضع ابائهم بدار المسنين ، بحجة ما عندهم وقت لرعاية ابائهم
أ صدقني القول كما تدين تدان يكبرو أولادهم وياخذوهم لدار العجزة
 
أ صدقني القول كما تدين تدان يكبرو أولادهم وياخذوهم لدار العجزة
هلا صفاء واحد جاب خادمة تربي اولاده ما اعطى اولاده اي عطف او حنان اصبح تعلقه بالخادمة او الدادة اكثر من اهله ، على ماذا سوف يكبر هذا ، اي حب وعطف سيكون لوالديه ، وبالنهاية نقول له بر الوالدين اي بر ، اصبحت الماديات مقدمة على العلاقات الاسرية
 
دار المسنين او العجزة كما يسمونه اكبر خطأ ارتكب في حق الوالدين قد يكون الهدف منها ايواء من ليس لهم اهل ولا ابناء، المشردون طبعا لكن بعض الابناء العاقين وجدوها فرصة للتخلص من عبئهم ليتسنى لهم العيش مع اسرهم
أختي الكريمة، هي في كلّ الأحوال كانوا عبئا و لا أستبعد المعاناة النفسية في ظلّ أسرة لا تتقبّل وجودك
[ يعني غير مستبعد معاملتهم بنفور في كلّ شيء يدور داخل الاسرة و خارجها ]
أفلا يستحسن لهم مشاركة من يشبههم بقية حياتهم- رغم النقائص-؟
ففي الحالتين كانوا مقصيين و غير مرغوب فيهم
و أظنّ الفكرة في أساسها مستوردة و لكن ما دمنا نستورد كلّ شيء فلا بأس بها

مجرد ديون اخلاقية تتبادل
لكن يتقطع القلب لمن تعبت في التربية ثم تشوه قلب ابنها بحب عفن لزوجة نجى جسمها فقط من الدمار
كم عدد اللواتي يتعبن في التربية أخي الكريم
المشكلة أنّ حتى البعض ممن يتعب تكون أساليبه خاطئة جداا
أظنّ هناك العديد من حالات الأبناء المنحرفين كان السبب من وراء انحرافهم أولياؤهم -لسوء أساليبهم-
بل هناك كثيرون لا يجيدون تطبيق تعاليم الدين في تربية الأبناء
للأسف!
 
أختي الكريمة، هي في كلّ الأحوال كانوا عبئا و لا أستبعد المعاناة النفسية في ظلّ أسرة لا تتقبّل وجودك
[ يعني غير مستبعد معاملتهم بنفور في كلّ شيء يدور داخل الاسرة و خارجها ]
أفلا يستحسن لهم مشاركة من يشبههم بقية حياتهم- رغم النقائص-؟
ففي الحالتين كانوا مقصيين و غير مرغوب فيهم
و أظنّ الفكرة في أساسها مستوردة و لكن ما دمنا نستورد كلّ شيء فلا بأس بها


كم عدد اللواتي يتعبن في التربية أخي الكريم
المشكلة أنّ حتى البعض ممن يتعب تكون أساليبه خاطئة جداا
أظنّ هناك العديد من حالات الأبناء المنحرفين كان السبب من وراء انحرافهم أولياؤهم -لسوء أساليبهم-
بل هناك كثيرون لا يجيدون تطبيق تعاليم الدين في تربية الأبناء
للأسف!


اكيد لو استقام لأي ولي امر (سواء والدان او نائبان عنهما ) "اولاده دون توفيق من الله" في سداد اسلوبه و طول صبر و حرص ... لكان كل الخلق على مكانة عالية من التربية و الاخلاق ..و من ثمة تزهر براعم الامة لتثمر مجدا ....
و ما حديث الصحابي عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ببعيد حين انكر على من استبدلوا سنة ببدعة فسبحوا و هللوا و كبروا بالحصاة ..
فقال لكم و هنا الشاهد : " قال لهم : وكم من مريد للخير لن يصيبه!!!." .

فالحق هذا و البذل اينهم الساعون له بصدق و تفان ؟؟؟؟؟ إلا من رحم الله ..
 
أختي الكريمة، هي في كلّ الأحوال كانوا عبئا و لا أستبعد المعاناة النفسية في ظلّ أسرة لا تتقبّل وجودك
[ يعني غير مستبعد معاملتهم بنفور في كلّ شيء يدور داخل الاسرة و خارجها ]
أفلا يستحسن لهم مشاركة من يشبههم بقية حياتهم- رغم النقائص-؟
ففي الحالتين كانوا مقصيين و غير مرغوب فيهم
و أظنّ الفكرة في أساسها مستوردة و لكن ما دمنا نستورد كلّ شيء فلا بأس بها
قال تعالى: "
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) سورة الإسراء
ليس بعد قول ربي قول ولا شرح...
 
يا أختي قول ربّي لا يختلف عليه اثنان عاقلان ..
كلّ ما في الأمر أنّ هناك من لم يطبّق الآية .. / و هو يحفظها

و بشيء من الواقعية - كوني أحبّ أن أتخيّل الأمر الواقع قبل أن أتحدّث به- هناك مَن دار العجزة أرحم من دار ابنه
من أي ناحية؟
من الناحية النفسية بالدرجة الأولى و لستُ بذلك أشجّع على الأمر - إطلاقا-
بل و هناك من يقول: "لو ربياني صغيرا" لقلتُ :"ربّي ارحمهما" !
أنا دائما ما أقول : قبل البحث عن الحلّ لابدّ من البحث في أصل المشكل!
و لاستئصال هذا المشكل لابدّ من إرساء قواعد التربية السليمة

صدّقيني، لو بحثنا جيّدا لوجدنا أنّ نوعية التربية -في الصغر- هي أساس الإهمال -في الكبر-
و أنا من طبعي أميل للكلام فيما أراه واقعا معاشا لا من منطلق ما يجب أن يكون ..
الجميع يعلم " ما يجب أن يكون" و لكنّ الواقع شيئٌ آخر

أعود لأقول لستُ أؤيد وجود هاته الدور و يا حبّذا لو فكّر بعض الكبار في مصيرهم و هم صغار
و لن أدافع مطلقا عمّن يدفع بوالديه خارج بيته ..

أرجو التمعن في كلامي و تفهّم رأيي
 
بالمناسبة:
- قلتُ دار العجزة لأنّي أراها تأوي من هو عاجز عن إيواء نفسه - أو على الأقل الاعتماد على نفسه-
و لستُ أرى في المصطلح ضررا ..
كما أنها لا تأوي المسنين فحسب حتّى نلتزم الدقة في الكلام

- هاته الدور أكيد لن توفّر الرفاهية لنزلائها - لسوء تسييرها- و لكن تخفف عنهم من وجه نظري

السؤال واجب الطرح في نظري:
لو ألغيت دور العجزة هل سيحتفظ كلّ معني بوليّه؟
و إن وُجد قانون رادع هل سيكون من السهل معاقبة المخالف له؟
و هل الدولة مستعدة على تطبيق القانون و هي لم تستطع التحكم في بقية الظواهر البادية للعيان؟

يا جماعة، والله عشرات الملفات إن لم تكن بالآلاف في المحاكم حول الميراث المحدود - ماديا-
كيف سيتمّ تحديد كفالة وليّ خاصّة إن كان فاقدا للأهلية أو لم يخلّف ملكاً؟

للأسف .. واقع
 
السلام عليكم ،لاسف الشديد قيم كثيرة ضاعت وتضييع في ظل هذا الصخب ومتطلبات الحياة والظروف الاجتماعية القاهرة ،لم نعد نحس أنفسنا بشر وكأننا الآلة ،ماتت كل الأحاسيس فينا.وأصبحنا تلهث وراء لقمة العيش وظروف الحياة ،حتى أصبحنا غرباء عن بعضنا ،حتى الأسر تشتت وتفرقت الأخوة أصبحوا غرباء تجمعهم المصالح .ماتت كل القيم الجميلة لم يعد معنى للوالدين ولا لصلة القرابة شيء .نطلب من الله الستر والعافية فقط
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top