الخطوة الأولى من ورشة الزواج ??

أن تختار شريك حياتك ليس أن تقدم قلبك على طبق من ذهب لأول شخص يمر أمامك ..⁦?
إكبح جماح مشاعرك ،وحكم عقلك وانتظر حتى يتبين لك أنه الشخص المناسب
ياما سمعنا عن قصص عن إنهيار شباب وشابات بسبب إكتشاف أن الشخص الذي أحبوه ليس في مستوى توقعاتهم ،فندمو أنهم أحبوه وللأسف جرحو مشاعرهم دون أي داع ...
لذلك نداء للشباب والشابات ،إذا أعجبكم شخص للوهلة الأولى ليس معنى ذلك أنه المناسب ممكن نعم وممكن لا
إذا قررت أن تختار تمهل فهذه الفترة من ستقرر كيف ستكون حياتك سعيدة أو تعيسة ...
مثلا أجمع معلومات عن الشخص في الخفاء قدر المستطاع
رأيت رجالا تبعو فتيات في سيارتهم في السر ،وعندما تأكدو من تربيتهن ومن أخلاقهن ،دقو بيوتهن وخطبوهن ،
هذا كمثال ،ومثال آخر إذا كانت شابة معجبة بشاب يدرس معها يعمل معها وترى أنه يلائمها تفكيرا وكزوج ،لما لا تستطيع أن تفتح معه موضوع الارتباط وعادي جدا خاصة إذا كان الشاب مثقف وليس من ذلك النوع الذي يقول
، إذا استطاعت أن تدخل معي في موضوع مثل هذا وأنا الغريب عنها فإذا هي ليست متربية ولا مناسبة لي وو
أقول لهذا الشخص لو لمحت لك بالخروج معها لقبلت على الفور ( على أساس أنك أنت المتربي والمتخلق ?)

إذا لا عيب يا شباب إن وجدت شابة تعرفها جيدا منذ سنوات تخبرك أنها ستكون من السعيدات لو ارتبطت بك ،بل على العكس أنت تعرفها وتعرف كيف تفكر لأنك بحكم العمل أو الدراسة خضتما في أحاديث معا وتعرف رأيها في أمور عديدة ...

وأطلب من هؤلاء الذين ينادون باسم الدين ويقولون لأخواتهم وبناتهم لا تخوضي في حديث مثل هذا مع شاب أن يلبسو ثوب الرجال بشكل كامل ويلبسو ثوب الدين بشكل كامل ولا يلبسو الكم ويدعو كما آخر
أقول له قم بواجبك كأب كأخ وجد زوجا صالحا لهن وهن لن يتحدثن الى أحد
إذا كان أول من يعير أخته بالعنوسة هو الأخ للأسف إلا من رحم ربك
ودور الأب حصر في تأمين الأكل والشرب والردع التام لابنته أو تركها تسرح على حل شعرها
اليس الحري بالرجل أن يسعى لتزويج أخته .إبنته
أو يتركها تختار لأننا في عصر لم نعد نخاف من كلام الشابة مع الشاب في الدراسة ولا العمل
صرنا نخاف مما هو أعظم
أنا لا أشجع على الاختلاط ولا على المصاحبة أنا في موضوع إختيار الزوج أو الزوجة
إذا كان الشاب والشابة بالغين راشدين ولهما من العلم الديني والدنيوي ما يكفي ،لما لا يكون إختيارهما لبعضهما وارد
وإذا اختارا بعضهما واقتنعا ببعضهما أنصح بالخطبة مباشرة لست مع خروجهما سرا خلف ظهور أولياءهما
هذا غلط غلط ويزيد من الفتور بينهما فيما بعد ...


أرجو أن أكون قد تطرقت لنقاط مهمة في اختيار الشريك

لمن لديه سؤال
أو تعقيب
أو حتى ضد فكرة
مرحبا بكم ⁦☺️

 
السلام عليكم
تقول جداتي ربي يرحمها الراجل لازم المراة تعمرلوا كرشو و عينيه هذا بازيادة علي واش قولتو كامل
عندما تكون المراة ربة بيت متمكنة في المطبخ و الطهي و تنضيم البيت الخ عند بعض الناس يقولو طريق قلب الراجل كرشو
الرجل يحب المرأة الي هي كذلك لان الفكرة ملتصقة بعقلية الرجل الجزائري علي اساس انها رمز انوثة بارز و وجه من اوجه اهتمامها بيه و ما يخفاش عليكم انو خامس شركة في رقم الاعمال في العالم macdonald يعني النسان يعطي اهمية و وقت للطعام و انو في خضم هذي يتشاركو احاسيس و فرحة لانو الاكل بنين ياثر علي مركز السعادة في المخ مما يجر جو مرح و فرحة بين الجالسين في الطاولة و زيد ما كانش لي ما يشكرش مول الغداء لبنين و يثني عليه
اما تعمرو عينيه لحكاية مش في الجمال لانو الشكل هو هو
و لكن في les accessoires اي في اللبس و الشعر والمكياج
و الراجل يحب مرتو تجذبو بلون شعر جديد و تسريحة جديدة مع لبسة متناسقة مع كلشي معها رشة عطر متغير علي لي والف عليه
و الحكاية مش حكاية مادة قد ما هي اجتهاد لكسر الروتين و نرجعو انو كل هذا حاجة انثوية بامتياز
 
السلام عليكم
تقول جداتي ربي يرحمها الراجل لازم المراة تعمرلوا كرشو و عينيه هذا بازيادة علي واش قولتو كامل
عندما تكون المراة ربة بيت متمكنة في المطبخ و الطهي و تنضيم البيت الخ عند بعض الناس يقولو طريق قلب الراجل كرشو
الرجل يحب المرأة الي هي كذلك لان الفكرة ملتصقة بعقلية الرجل الجزائري علي اساس انها رمز انوثة بارز و وجه من اوجه اهتمامها بيه و ما يخفاش عليكم انو خامس شركة في رقم الاعمال في العالم macdonald يعني النسان يعطي اهمية و وقت للطعام و انو في خضم هذي يتشاركو احاسيس و فرحة لانو الاكل بنين ياثر علي مركز السعادة في المخ مما يجر جو مرح و فرحة بين الجالسين في الطاولة و زيد ما كانش لي ما يشكرش مول الغداء لبنين و يثني عليه
اما تعمرو عينيه لحكاية مش في الجمال لانو الشكل هو هو
و لكن في les accessoires اي في اللبس و الشعر والمكياج
و الراجل يحب مرتو تجذبو بلون شعر جديد و تسريحة جديدة مع لبسة متناسقة مع كلشي معها رشة عطر متغير علي لي والف عليه
و الحكاية مش حكاية مادة قد ما هي اجتهاد لكسر الروتين و نرجعو انو كل هذا حاجة انثوية بامتياز
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أهلا بالأخ الكريم ومشكور على إضافتك الجميلة
نعم أخي هناك رجال يشترطون أن تكون شريكة حياتهم طباخة ماهرة ،لأنه شرط أساسي بالنسبة لهم
لكن هناك من لا يعبء بل يجد أنه أمر ثانوي ،ويحب مثلا المرأة ذات المنصب العلمي الرفيع أو ذات الجمال الأخاذ
أي نعم يمكن أن تجتمع كلها في امرأة واحدة لكن ليس كل النساء
إذا فيجب في بعض الأحيان الاستغناء عن شروط ثانوية لا يراها تؤثر في حياته إن نقصت ...
إضافتك رائعة
بارك الله فيك
إحترامي وتقديري
 
الأخ @الامين محمد والاخت @Queen Fati مشكورين جزيل الشكر على ختم التميز وعلى تثبيت الموضوعين ????
ڤاعد نرد على الردود وما تولهتش للختم ولا لتثبيت الموضوعين
يعني عيب عني ما نشكركمش على مجهوداتكم هذا يزيد يشجعني وثقتكم فيا تاج على رأسي
بارك الله فيكم جميعا ????
إحترامي وتقديري
 
الأخ @الامين محمد والاخت @Queen Fati مشكورين جزيل الشكر على ختم التميز وعلى تثبيت الموضوعين ????
ڤاعد نرد على الردود وما تولهتش للختم ولا لتثبيت الموضوعين
يعني عيب عني ما نشكركمش على مجهوداتكم هذا يزيد يشجعني وثقتكم فيا تاج على رأسي
بارك الله فيكم جميعا ????
إحترامي وتقديري
العفو اخي الكريم...هاذا من دواعي سروري كما انه حق لكل موضوع مميز
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كلّ الخير أخي حليم على هذه الورشة ككلّ وعلى أوّل عدد منها والذي كان مميّزا جدا
فالخطوة الأولى هي البداية وهي التي ستحدد النهاية، ولذلك عملية اختيار الزوج أو الزوجة المناسبة ستكون أصعب مرحلة
وكأنّك تقصد بائع خضر وفواكه تشتري منه فواكه قشورها محمرة وتبدو لذيذة ولكن بمجرد عودتك للبيت وفتحها
تجد الكارثة وتصطدم بطعم حامض أو مرّ، كذلك هذا ما يحدث في مشاريع الزواج اليوم، مظاهر براقة وجذابة ثم يصطدم الطرفان
بواقع لا يتماشى مع الأحلام الوردية التي صنعاها فيحدث الطلاق أو شجار عنيف يؤدي للإفتراق أو للتعدي بالضرب مثلا
لذلك فلنعد ترتيب هذه الخطوة ولنفكرّ فيها مليًّا، فالزواج عند بدايته يحتاج أمرين؛ أوّلا صلاة الاستخارة والتوكل على الله
واستشارة الوالدين، لأنّ الكثير من بناتنا أو شبابنا يتعرّف على بنت تعجبه بعض صفاتها وهي كذلك تعجبها صفاته يقرران بمفردهما
قرار الزواج ويتجهان نحو الخطبة مباشرة، فلا يطلبان استشارة من الله عزّ وجلّ وذلك بصلاة استخارة ولا يطلبان العون من الله
لأنّه أحيانا نجد شابا فقيرا بدون عمل وبيت ويريد العفاف؛ فيتوكل على الله ويدعوه أن يوفقه فيرزقه الله من حيث لا يحتسب
بعمل مناسب وبيت وزوجة صالحة قنوعة، وهذا لأنه وضع أمره بين يديّ الله وليس بين يديه وكأنّ الأقدار بيديه، كذلك استشارة الوالدين
والتي اصبحت مععدومة تقريبا في وقتنا الحالي، فالمهم أن يختار الرجل زوجته والمرأة زوجها والوالدان ليسا سوى شاهدين على هذا الزواج
فأحيانا يكون لرأي الوالدين جانب إيجابي قد يجنّب فشل هذه العلاقة، أما الأمر الثاني الذي تتطلبه عملية الإختيار وهو البحث عن العيوب
نعم اليوم لا يجب أن يخطب شاب فتاة لأنه معجب بصفاتها الطيبة وإنما لأنه تقبّل عيوبها، ونحن هنا لا نخالف أحاديث الرسول صلى الله
عليه وسلم ولا كتاب الله عز وجل، وإنما التعرّف على العيوب يكون قبل كشف الصفات الجيّدة لأنها ستكتشفُ شيئا فشيئا بعد الزواج
ويكون لها طعم خاص، أفضل من أن تكتشف العيوب شيئا فشيئا بعد الزواج وتكون الفاجعة، ومثال على ذلك شاب يجد في فتاة
احتشام وخجل وحياء وأخلاق طيّبة وهذه أهم القواعد التي يجب أن يركّز عليها إضافة لشكلها، ثم بعد ذلك بدلا من البحث
عن بقية الإيجابيات التي تملكها هذه الفتاة لما لا يبحث عن العيوب، مثلا يسألها عن أكثر شيء تكرهه في نفسها ويخبرها هو كذلك
أو يكشف لها مثلا عن خمسة من عيوبه مقابل خمسة من عيوبها ولا نقصد هنا العيوب العظيمة التي لا يتقبلها العقل ولا الشرع ولا المجتمع
وإنما الأمور الأخرى القابلة للإصلاح كزوجة لا تعرف الطبخ أو زوج شديد الغضب يكسر كل شيء عندما يغضب وأمثلة تشبه هذه
فيبدآن بالتفكير في إصلاح عيوبهما قبل دخولهما القفص الذهبي، لدرجة يصبح ذلك العيب أمرا عاديا، فيعطي كل طرف للآخر فرصة
الفضفضة ويعطيه ذلك الأمان الذي يحتاجه الطرف الآخر، مثلا يخبر الخاطب خطيبته بأن تخبره عن بعض العيوب ليصلحاها معا
لا لكي ينبذها أو يسخر منها، مثلا لا تعرفين الطبخ صارحيني فقط بذلك وسأعطيك فرصة للتعلم لأنه ليس أمرا مستحيلا ولن أتركك بسببه
وبالمقابل أخبركِ عن عيبي ونصلحه معا، لأنه إذا أحس أحد الطرفين بالأمان وعدم تخلي الطرف الآخر عنه لن يضطر لإخفاء عيوبه، لأن السبب
الرئيسي لإخفاء العيوب هو خشية تخلي الطرف الآخر عنا فنضطر للتستر برداء المثالية، ومشكلتنا يا أخي صراحة أننا
لا نتقبل العيوب ونبحث عن المثالية في شريك الحياة، وهذا يستحيل الوجود، الأهم أن تكون أهم الشروط متوفرة فيه أما بقية العيوب
فمهمة كل من الطرفين إصلاحها وتقبلها والاعتياد عليها لأننا بشر ولدينا الكثير من النقائص ولم نخلق مكمّلين ومثاليين
هذا رأيي عموما حول الموضوع، وراني دخلت وخرجت هههه خربطت حتى شبعت هههه ان شاء الله الفرة تكون وصلت
احترامي وتقديري
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كلّ الخير أخي حليم على هذه الورشة ككلّ وعلى أوّل عدد منها والذي كان مميّزا جدا
فالخطوة الأولى هي البداية وهي التي ستحدد النهاية، ولذلك عملية اختيار الزوج أو الزوجة المناسبة ستكون أصعب مرحلة
وكأنّك تقصد بائع خضر وفواكه تشتري منه فواكه قشورها محمرة وتبدو لذيذة ولكن بمجرد عودتك للبيت وفتحها
تجد الكارثة وتصطدم بطعم حامض أو مرّ، كذلك هذا ما يحدث في مشاريع الزواج اليوم، مظاهر براقة وجذابة ثم يصطدم الطرفان
بواقع لا يتماشى مع الأحلام الوردية التي صنعاها فيحدث الطلاق أو شجار عنيف يؤدي للإفتراق أو للتعدي بالضرب مثلا
لذلك فلنعد ترتيب هذه الخطوة ولنفكرّ فيها مليًّا، فالزواج عند بدايته يحتاج أمرين؛ أوّلا صلاة الاستخارة والتوكل على الله
واستشارة الوالدين، لأنّ الكثير من بناتنا أو شبابنا يتعرّف على بنت تعجبه بعض صفاتها وهي كذلك تعجبها صفاته يقرران بمفردهما
قرار الزواج ويتجهان نحو الخطبة مباشرة، فلا يطلبان استشارة من الله عزّ وجلّ وذلك بصلاة استخارة ولا يطلبان العون من الله
لأنّه أحيانا نجد شابا فقيرا بدون عمل وبيت ويريد العفاف؛ فيتوكل على الله ويدعوه أن يوفقه فيرزقه الله من حيث لا يحتسب
بعمل مناسب وبيت وزوجة صالحة قنوعة، وهذا لأنه وضع أمره بين يديّ الله وليس بين يديه وكأنّ الأقدار بيديه، كذلك استشارة الوالدين
والتي اصبحت مععدومة تقريبا في وقتنا الحالي، فالمهم أن يختار الرجل زوجته والمرأة زوجها والوالدان ليسا سوى شاهدين على هذا الزواج
فأحيانا يكون لرأي الوالدين جانب إيجابي قد يجنّب فشل هذه العلاقة، أما الأمر الثاني الذي تتطلبه عملية الإختيار وهو البحث عن العيوب
نعم اليوم لا يجب أن يخطب شاب فتاة لأنه معجب بصفاتها الطيبة وإنما لأنه تقبّل عيوبها، ونحن هنا لا نخالف أحاديث الرسول صلى الله
عليه وسلم ولا كتاب الله عز وجل، وإنما التعرّف على العيوب يكون قبل كشف الصفات الجيّدة لأنها ستكتشفُ شيئا فشيئا بعد الزواج
ويكون لها طعم خاص، أفضل من أن تكتشف العيوب شيئا فشيئا بعد الزواج وتكون الفاجعة، ومثال على ذلك شاب يجد في فتاة
احتشام وخجل وحياء وأخلاق طيّبة وهذه أهم القواعد التي يجب أن يركّز عليها إضافة لشكلها، ثم بعد ذلك بدلا من البحث
عن بقية الإيجابيات التي تملكها هذه الفتاة لما لا يبحث عن العيوب، مثلا يسألها عن أكثر شيء تكرهه في نفسها ويخبرها هو كذلك
أو يكشف لها مثلا عن خمسة من عيوبه مقابل خمسة من عيوبها ولا نقصد هنا العيوب العظيمة التي لا يتقبلها العقل ولا الشرع ولا المجتمع
وإنما الأمور الأخرى القابلة للإصلاح كزوجة لا تعرف الطبخ أو زوج شديد الغضب يكسر كل شيء عندما يغضب وأمثلة تشبه هذه
فيبدآن بالتفكير في إصلاح عيوبهما قبل دخولهما القفص الذهبي، لدرجة يصبح ذلك العيب أمرا عاديا، فيعطي كل طرف للآخر فرصة
الفضفضة ويعطيه ذلك الأمان الذي يحتاجه الطرف الآخر، مثلا يخبر الخاطب خطيبته بأن تخبره عن بعض العيوب ليصلحاها معا
لا لكي ينبذها أو يسخر منها، مثلا لا تعرفين الطبخ صارحيني فقط بذلك وسأعطيك فرصة للتعلم لأنه ليس أمرا مستحيلا ولن أتركك بسببه
وبالمقابل أخبركِ عن عيبي ونصلحه معا، لأنه إذا أحس أحد الطرفين بالأمان وعدم تخلي الطرف الآخر عنه لن يضطر لإخفاء عيوبه، لأن السبب
الرئيسي لإخفاء العيوب هو خشية تخلي الطرف الآخر عنا فنضطر للتستر برداء المثالية، ومشكلتنا يا أخي صراحة أننا
لا نتقبل العيوب ونبحث عن المثالية في شريك الحياة، وهذا يستحيل الوجود، الأهم أن تكون أهم الشروط متوفرة فيه أما بقية العيوب
فمهمة كل من الطرفين إصلاحها وتقبلها والاعتياد عليها لأننا بشر ولدينا الكثير من النقائص ولم نخلق مكمّلين ومثاليين
هذا رأيي عموما حول الموضوع، وراني دخلت وخرجت هههه خربطت حتى شبعت هههه ان شاء الله الفرة تكون وصلت
احترامي وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ما شاء الله عليك الاخت الكريمة كلام كله درر وحكم ،لم تخلطي شيئا بل بالعكس كان ردا متسلسلا بالأفكار وكل فكرة تقود الى الاخرى بسهولة رائعة
بارك الله فيك على مشاركتنا ،الهدف هو خلق مرجع لمن يحتاجه مستقبلا أو حاضرا
نصائحك مهمة جدا أرجو إن ينتبه لها كل ثنائي مقبل على الزواج
جزاك الله خيرا على الاضافة

إحترامي وتقديري
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top