
الحمد لله ...

ومن الدرر ...


منها ...
قال شيخنا العلّامة الإمام إبن عثيمين عليه رَحَمَات الله تعالى عليه /
إنّ من المؤسف والخطأ /
أن يتمتّع الإنسان بنعم الله : قائماً وقاعداً ونائماً ويقظاً ..
يتمتّع /
بالأمنِ والرّخاءِ ووفورِ المالِ والولدِ والأخلّاءِ ثمّ : لا يقوم بشكر الله ..
ولا يخضع : لأوامر الله ..
ينام : إلى الضّحى لا يصلّي الفجر . ..

أنظره / الضّياء اللّامع ج 02 ورقة / 396 ...




ومنها ...
وقال شيخ الإسلام إبن تيمية عليه رَحَمَات الله تعالى عليه /
النفس مشحونة بحب : العلو والرياسة بحسب إمكانها ..
فتجد أحدهم : يوالي من يوافقه على هواه ..
ويعادي : من يخالفه في هواه ..
وإنما معبوده : ما يهواه ويريده ..
قال تعالى : ( أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا ) . ..

أنظره / المجموع ج 14 ورقة / 324 ...




ومنها ...
وقال أيضاً /
الصحيح من قولي العلماء أن القصر في السفر : يجوز ..
سواء : نوى القصر أو لم ينوه ..
وكذلك الجمع حيث يجوز له : سواء نواه مع الصلاة الأولى أو لم ينوه . ..

أنظره / مجموع الفتاوى ج 22 ورقة / 291 ...




ومنها ...
وقال أيضاً /
والشرك لا يغفره الله : ولو كان أصغر . ..

أنظره / الاختيارات الفقهية ورقة / 176 ...




ومنها ...
وقال أيضاً عليه رَحَمَات الله عليه /
وتكره الشهرة : من الثياب ..
وهو المترفع : الخارج عن العادة ..
والمتخفض : الخارج عن العادة ..
فإن السلف كانوا يكرهون : المترفع والمتخفض ..
وفي الحديث :
{ من لبس ثوب شهرة : ألبسه الله ثوب مذلة } . ..
( الحديث / حسنه مشايخنا : الألباني والأرناؤوط عليهم رَحَمَات الله ) ..
وخيار الأمور : أوساطها. ..

أنظره / مجموع الفتاوى ج 22 ورقة / 138 ...




ومنها ...
وقال أيضاً /
والأحاديث الصحيحة تدل على أنها ( البسملة ) : آية من كتاب الله ..
وليست : من الفاتحة ولا غيرها . ..

أنظره / مجموع الفتاوى ج 22 ورقة / 276 ...




ومنها ...
وقال أيضاً عليه رَحَمَات الله تعالى عليه /
العلوم : أفضل من بعض ..
فالعلم بالله : أفضل من العلم بخلقه ..
ولهذا كانت آية الكرسي : أفضل آية في القرآن ..
لأنها : صفة الله تعالى ..
وكانت قل هو الله أحد : تعدل ثلث القرآن ..
لأن القرآن : ثلاثة أثلاث ..
ثلث : التوحيد ..
وثلث : قصص ..
وثلث : أمر ونهي ..
وثلث التوحيد : أفضل من غيره . ..

أنظره / مجموع الفتاوى ج 05 ورقة / 163 ...




ومنها ...
قال العلاّمة شيخنا الإمام محمد ناصر الدين الألباني عليه رَحَمَات الله تعالى عليه /
ومن المؤسف حقاً :
أن ترى جل العلماء الذين لقيتهم في مكة والمدينة ليس عندهم : رحابة صدر في البحث ..
بل هم يريدون : أن يفرضوا آراءهم على من يباحثهم فرضاً ..
سواء : اقتنعوا بذلك أم لا ..
ثم هم يقولون عن أنفسهم : إنهم سلفيون ..
أوسنيون ..
أو مِن أهل : الحديث . ..

أنظره / سلسلة الأحاديث الضعيفة ج 11 ورقة / 283 ...


