إقتباسات

الكثير من الناس يشاهدون التلفاز، وقليل منهم يتساءلون ماذا يشاهدون ولماذا
 
توقيع أبو خديجة
التلفاز مرآة للمجتمع، لكنه أحيانًا يشوّه ملامحه
 
توقيع أبو خديجة
قنوات التلفاز تتنافس على لفت نظرك، فاختر أنت ما يستحق وقتك
 
توقيع أبو خديجة
كتالونيا ليست مكاناً على الخريطة فقط، بل نبضٌ يعيش في قلوب أهلها
 
توقيع أبو خديجة
في كتالونيا، الهوية ليست شعاراً إنها أسلوب حياة
 
توقيع أبو خديجة
برشلونة قد تخطف الأبصار، لكن كتالونيا تخطف الروح
 
توقيع أبو خديجة
أرضٌ تتنفس الحرية، وتُصرّ على أن تعيش بشخصيتها المستقلة تلك هي كتالونيا
 
توقيع أبو خديجة
كتالونيا تعلمك أن الإنتماء لا يُشترى بل يولد من تاريخ طويل من الكرامة
 
توقيع أبو خديجة
هنا، بين جبال كتالونيا وبحرها، مُستقرٌّ لروح لا تنحني
 
توقيع أبو خديجة
كتالونيا ليست مجرد إقليم إنها قصة شعب لا يتوقف عن الدفاع عن لغته، ثقافته، وحلمه
 
توقيع أبو خديجة
لا تحتاج كتالونيا للحديث كثيراً يكفي أن تتأمل شوارعها لتفهم معنى الكبرياء
 
توقيع أبو خديجة
لغة كتالونيا تشبه موسيقاها بسيطة، نقية، لكنها تنغرس في القلب
 
توقيع أبو خديجة
في كتالونيا، كل حجر يحكي تاريخاً، وكل شارع يردد كلمة: حرية
 
توقيع أبو خديجة
الجزائر والعراق وطنان يختلفان في الجغرافيا، لكن يجتمعان في الكبرياء
 
توقيع أبو خديجة
ما بين ثورة الجزائر وحضارة العراق، قصة شعبين لا يعرفان الإنكسار
 
توقيع أبو خديجة
إذا أردت أن تفهم معنى الصمود، أنظر إلى الجزائر والعراق
 
توقيع أبو خديجة
الجزائر والعراق قلبان عربيان ينبضان بالأصالة والكرامة
 
توقيع أبو خديجة
من بسكرة إلى بغداد تمتد خريطة العزة العربية
 
توقيع أبو خديجة
في كتالونيا، كل حجر يحكي تاريخاً، وكل شارع يردد كلمة: حرية
وفي الجزائر أيضا..
وهاك هدية مني وهي خاطرة كتبتها عن الوطن الحبيب الجزائر منذ مدة..
.
.
الوطن ..

هل الوطنْ مساحةٌ من المكانِ ..
فيها الملاذُ و الأمانُ ..
والسكنْ ..
...
قد رُسِمتْ لهُ ..
من حولهِ الحُدودْ ..
عنهَا نذودْ ..
ونرفعُ البنودْ ..
وتُهرقُ الدماءُ دُونهَا ..
ونقهرُ الباغِي فلا يَعودْ ..
أذَلِكُمْ هو الوطنْ ..
...
أم أنهُ يمتدُ في عُمْقِ الزمنْ ..
ضاربًا أطنابهُ ..
إلى الماضِي السحيقْ ..
حيثُ عاشَ قبلنَا شعبٌ عريقْ ..
أجدادنَا قد عمروهُ قبلنَا .
في كل بقعةٍ من أرضهِ ..
عاداتهمْ .. لُغاتهمْ
أحزانهمْ .. أفراحهمْ ..
في كل ذرةٍ من الثرَى
آثارهمْ تُرَى
لمن له قلب يرى ..
أذلكمْ هُوَ الوطنْ ..؟
...
نعم أحبتي ..
نعم هو المكانُ و الزمنْ ..
هو الوطنْ
من أجلهِ نجودُ ..
نبذلُ النفوسَ ..
وغَاليَ الثمنْ ..
من أجلهِ ..
نوفمبرُ كانَ هَبَّةً ..
واللهُ أكبرُ كانتِ النغمْ ..
ورنةُ البارودِ زَغردتْ ..
في السهلِ و القممْ ..
وجُرِّعَ العدو لوعةَ الألمْ ..
وغادرتْ فرنسَا أرضنَا ..
ذليلةً ..
تَجُرُّ خَيبةً وحسرةً ..
و بَالغَ الندمْ ..
 
آخر تعديل:
توقيع أمير جزائري حر
وفي الجزائر أيضا..
وهاك هدية مني وهي خاطرة كتبتها عن الوطن الخبيب الجزائر منذ مدة..
.
.
الوطن ..

هل الوطنْ مساحةٌ من المكانِ ..
فيها الملاذُ و الأمانُ ..
والسكنْ ..
...
قد رُسِمتْ لهُ ..
من حولهِ الحُدودْ ..
عنهَا نذودْ ..
ونرفعُ البنودْ ..
وتُهرقُ الدماءُ دُونهَا ..
ونقهرُ الباغِي فلا يَعودْ ..
أذَلِكُمْ هو الوطنْ ..
...
أم أنهُ يمتدُ في عُمْقِ الزمنْ ..
ضاربًا أطنابهُ ..
إلى الماضِي السحيقْ ..
حيثُ عاشَ قبلنَا شعبٌ عريقْ ..
أجدادنَا قد عمروهُ قبلنَا .
في كل بقعةٍ من أرضهِ ..
عاداتهمْ .. لُغاتهمْ
أحزانهمْ .. أفراحهمْ ..
في كل ذرةٍ من الثرَى
آثارهمْ تُرَى
لمن له قلب يرى ..
أذلكمْ هُوَ الوطنْ ..؟
...
نعم أحبتي ..
نعم هو المكانُ و الزمنْ ..
هو الوطنْ
من أجلهِ نجودُ ..
نبذلُ النفوسَ ..
وغَاليَ الثمنْ ..
من أجلهِ ..
نوفمبرُ كانَ هَبَّةً ..
واللهُ أكبرُ كانتِ النغمْ ..
ورنةُ البارودِ زَغردتْ ..
في السهلِ و القممْ ..
وجُرِّعَ العدو لوعةَ الألمْ ..
وغادرتْ فرنسَا أرضنَا ..
ذليلةً ..
تَجُرُّ خَيبةً وحسرةً ..
و بَالغَ الندمْ ..
ما شاء الله
أعجبني ما خطه قلمك✍️ المبدع
وتستاهل وسام🏅 على هذه الخاطرة
 
توقيع أبو خديجة
العودة
Top Bottom