إقتباسات

الدوبارة فلسفة الحارّ والحياة
 
توقيع أبو خديجة
بسكرة تُعرّف بالدوبارة، لا بالكلام
 
توقيع أبو خديجة
من الدوبارة تبدأ القصص
 
توقيع أبو خديجة
الحرارة في المذاق… لا في الطقس
 
توقيع أبو خديجة
دوبارة اليوم… فرحة اليوم
 
توقيع أبو خديجة
اللي ما أكلش دوبارة… ما عاش بسكري بحق8
 
توقيع أبو خديجة
تشيشة الفريك ماشي غير أكلة، هذي دفء الجدّات وريحة الديار
 
توقيع أبو خديجة
كي تطبخ تشيشة فريك، يعمّ البيت بالحنين قبل ما يعمّ برائحة الأكل
 
توقيع أبو خديجة
تشيشة الفريك تعلمك أن البساطة فيها لذّة، وفيها بركة
 
توقيع أبو خديجة
في ليالي الشتاء، ما يدفّي القلب كي ڨصعة تشيشة فريك سخونة
 
توقيع أبو خديجة
الفريك ما هوش مجرد حَبّ، هو سرّ من أسرار المطبخ الجزائري الأصيل
 
توقيع أبو خديجة
كل ملعقة من تشيشة الفريك فيها قصة من زمان وأثر من يد الأم
 
توقيع أبو خديجة
تشيشة الفريك تجمع العائلة أكثر من أي وليمة فاخرة
 
توقيع أبو خديجة
ريحة الفريك تطلع من القدر، تسبق السلام وتقول: مرحبًا بالدفء واللمة
 
توقيع أبو خديجة
لي ما يعرفش تشيشة الفريك، ما ذاقش طعم الدفء الجزائري الحقيقي
 
توقيع أبو خديجة
الفريك هو الذهب الأخضر للمطبخ الجزائري، والتشيشة هي تاجه
 
توقيع أبو خديجة
المطبخ الجزائري ليست نكهات فقط، بل قصة شعب تُروى بالتوابل
 
توقيع أبو خديجة
في كل طبق جزائري، تجد روح الأم، ودفء الدار، وذاكرة الزمن
 
توقيع أبو خديجة
الجزائري لا يطبخ… بل يعزف نغمات التوابل على أوتار القدر
 
توقيع أبو خديجة
طعام الجزائر يجمع ما فرقته المسافات… فهو لغة يفهمها كل القلوب
 
توقيع أبو خديجة
العودة
Top Bottom