بين رائحة الكسرة وصوت القدر، تبدأ حكاية لذيذة لا تنتهي
أشهى المأكولات تلك التي تُطهى بحب… والجزائر وطن الحب في مائدة الطعام
في الجزائر، كل وجبة عيد… وكل طبق حكاية
تأكل فتشبع… وتتذوق فتعشق… هذا هو المطبخ الجزائري
المذاق الجزائري لا يُنسى… لأنه يُكتب في الروح قبل الذاكرة
إذا أردت أن تعرف الجزائر، فتذوق طعامها… ففيه هوية أمة
المطبخ الجزائري حكاية شعب… نكهاته تحفظ تاريخ البلاد في كل لقمة
في الجزائر… لا يُقدَّم الأكل فقط لإشباع البطن، بل لإكرام الروح والضيف
من الكسكس إلى الشخشوخة… تتغير الأطباق وتبقى النكهة جزائرية خالصة
الطاولة الجزائرية تجمع ما تفرّقه الحياة… يكفي طبخ أم كي تلتئم القلوب
المطبخ الجزائري… رحلة تبدأ برائحة البهارات وتنتهي بابتسامة
طعامنا ليس وصفة فقط… بل ذاكرة وحكايات من يد الجدة وصوت الناي
المذاق الجزائري… لا يُنسى، لأنه مطبوخ بالحب ونيّة الخير
الأكل عندنا فن إجتماعي… يصنع اللحظة قبل أن يُشبع المعدة
طبق واحد في الجزائر… يكفي لخلق صداقة تدوم العمر
المطبخ الجزائري… حيث تتلاقى النكهات الأمازيغية والعربية والمتوسطية في تناغم جميل
في الجزائر… الأكل ليس فقط تذوّقًا، بل طقوس تبدأ من السوق وتنتهي حول المائدة
كل مدينة جزائرية لها نكهتها… لكن دفء الضيافة واحد
من يتذوق المطبخ الجزائري، يدرك أن الحب يمكن أن يكون في شكل طبق حار
الزفيطي يُؤكل بحرارة… مثل قلوب أهل بسكرة
