تلاميذ يقصون من الدراسة بعد رسوبهم لأول مرة.. والسبب !!!

كثيرون هم من تعثر في تحصيله العلمي واعاد الكره فتفوق وكأن تعثره السابق كان حافزا لتفوقه ..
 
اظن السبب الاكتظاظ هذا سبب ذلك بالإضافة إلى السلوك السيء لبعض التلاميذ
 
فما جزء ناقص من القصة الظروف المالية لا تسمح بمواصلة الدراسة حتى عند التفوق والنجاح كما صار لعدة تلاميذ
 
هههه كيما انا عاودت خطرة حاوزوني تحيا الحياة العملية​
خيرها في غيرها ..
ااسيزيام وعاودتوا 3 مرات👍🏻😉
وانت راك هاكر علاش نهدرو عليك ههههه

🙄🙄🙄🙄🙄
هذو هبلوووو باين
يندبو عليها لقرايا 😒😒😒
حابين يقراو مساكن علاش تقولي عليهم هكدا ههههه

اظن السبب الاكتظاظ هذا سبب ذلك بالإضافة إلى السلوك السيء لبعض التلاميذ
كاين الفلوس يا السي الياس يدبرو روسهم يبنو مؤسسات جديدة

فما جزء ناقص من القصة الظروف المالية لا تسمح بمواصلة الدراسة حتى عند التفوق والنجاح كما صار لعدة تلاميذ
لا اوافقك الرأي .. الاموال موجودة
 
الي راه صاري فالمنضومة الي غاب فيها التعليم وانحرفت التربية راه يوجع القلب، والحديث فيه يفتح منتدى وحدو، والأفضل انو نراعو مصلحة المتمدرس، ولي الأمر الي عارف ولدو يقرا ويوصل بقرايتو عندو الحق يدير بلبلة، والي راه غي يهدر يشوف موهبة وليدو ويعمل عليها ويديرلو صنعة قبل ما يتخرجلو منحرف بدرجة جيد جدا.
 
سياسات الدول التي تأخذ بعين الاعتبار قيمة الفرد في المجتمع تبحث دوما عن حلول وابتكارات عملية واليات فعالة لعدم اهمال اي فئة في المجتمع ،،راسبون ،،بطالون،، اصحاب الهمم،،
الا العالم الثالث تحسهم يطاردون فيهم او يريدون التخلص منهم كانهم زوائد و يعجبك يتم تطبيق العقوبات بكل دقة وجدية وسرعة بينما القوانين المفيدة والحقوق لا ترى النور في دكاكين البيروقراطية والمركزية المتعفنة

مالمانع ان يتم ايجاد حلول فعلية بدل الاسراع في تطبيق تشريعات وقوانين أكل عليها الزمن وشرب

لم اشاهد الفيديو لكن اتوقع انه عينة من عينات فشل المنظومة عموما في اي مجال بسبب اللامبالاة بوضعية البلاد وتأخرها الفاضح في كل شيء واولها واهمها التعليم.
 
سياسات الدول التي تأخذ بعين الاعتبار قيمة الفرد في المجتمع تبحث دوما عن حلول وابتكارات عملية واليات فعالة لعدم اهمال اي فئة في المجتمع ،،راسبون ،،بطالون،، اصحاب الهمم،،
الا العالم الثالث تحسهم يطاردون فيهم او يريدون التخلص منهم كانهم زوائد و يعجبك يتم تطبيق العقوبات بكل دقة وجدية وسرعة بينما القوانين المفيدة والحقوق لا ترى النور في دكاكين البيروقراطية والمركزية المتعفنة

مالمانع ان يتم ايجاد حلول فعلية بدل الاسراع في تطبيق تشريعات وقوانين أكل عليها الزمن وشرب

لم اشاهد الفيديو لكن اتوقع انه عينة من عينات فشل المنظومة عموما في اي مجال بسبب اللامبالاة بوضعية البلاد وتأخرها الفاضح في كل شيء واولها واهمها التعليم.
العالم الثالث يعطيهم قيمة من خلال مثال عبارة دورة الأبطال لمن لم يسعفه الحض في النجاح في الدورة الرئيسية فما قيمة أكبر من قيمة البطل أو البطلة؟
 
لي عودة للموضوع باذن الله
 
الي راه صاري فالمنضومة الي غاب فيها التعليم وانحرفت التربية راه يوجع القلب، والحديث فيه يفتح منتدى وحدو، والأفضل انو نراعو مصلحة المتمدرس، ولي الأمر الي عارف ولدو يقرا ويوصل بقرايتو عندو الحق يدير بلبلة، والي راه غي يهدر يشوف موهبة وليدو ويعمل عليها ويديرلو صنعة قبل ما يتخرجلو منح بدرجة جيد جدا.
لا اعتقد انه من الحكمة عدم السماح لتلميذ باعادة السنة وقد فشل اول مرة في مساره الدراسي.. وهدا مانشاهده في هده الحالات
 
سياسات الدول التي تأخذ بعين الاعتبار قيمة الفرد في المجتمع تبحث دوما عن حلول وابتكارات عملية واليات فعالة لعدم اهمال اي فئة في المجتمع ،،راسبون ،،بطالون،، اصحاب الهمم،،
الا العالم الثالث تحسهم يطاردون فيهم او يريدون التخلص منهم كانهم زوائد و يعجبك يتم تطبيق العقوبات بكل دقة وجدية وسرعة بينما القوانين المفيدة والحقوق لا ترى النور في دكاكين البيروقراطية والمركزية المتعفنة

مالمانع ان يتم ايجاد حلول فعلية بدل الاسراع في تطبيق تشريعات وقوانين أكل عليها الزمن وشرب

لم اشاهد الفيديو لكن اتوقع انه عينة من عينات فشل المنظومة عموما في اي مجال بسبب اللامبالاة بوضعية البلاد وتأخرها الفاضح في كل شيء واولها واهمها التعليم.
منظومة تعليم فااشلة .
يعطيك الصحة السي فريد
 
الرسوب هو أحد الإحتمالات التي يواجهها التلميذ عند تراجعه في أدائه المدرسي، إما بسبب إهماله الشخصي، أو نتيجة مشكلة في التعلم، أو بسبب
التاخر في مادة ما، أو غيرها من الأسباب التي تؤدي الى نتيجة واحدة هي الرسوب وضرورة إعادة السنة الدراسية. فكيف يتأقلم التلميذ مع هذا الوضع؟
أن الخوف من الرسوب والبقاء في الصف نفسه هو أحد الهموم الأساسية لدى التلاميذ، حيث يحتل المرتبة الثالثة بعد الخوف من فقدان البصر، والخوف من موت أحد الوالدين. لذا فإن إعلان نبأ الرسوب وضرورة إعادة السنة المدرسية يخلف تأثيرا سلبيا على مشاعر التلميذ وعلى سلوكه العاطفي - الإجتماعي. فالتلميذ الراسب سيتعرض لاختلال في الثقة بالنفس وتقدير الذات، وسوف يشعر بالخجل من رفاقه ومحيطه، وسينتابه ايضا إحساس بالقلق من الإحتمالات المنتظرة كهزء الرفاق وسخريتهم، أو خسارة الزملاء القدامى، إضافة الى الشعور بالدونية، والخوف من الفشل مرة أخرى. إزاء هذه المشاعر, قد تخبو رغبة التلميذ في متابعة تحصيله العلمي، وربما تنتابه رغبة في ترك المدرسة لا سيما إذا كان في سن المراهقة، وهي مرحلة حسّاسة يتعرض فيها المراهق الى كثير من المد والجزر في مشاعره. ويشير الخبراء الى أن طرق التعبير تختلف بين تلميذ حيث يخفي البعض مشاعره الحقيقية تجاه الرسوب تحت ستار اللامبالاة، بينما يظهر آخرون إحساسهم بالخيبة والقلق بوضوح، وقد يرفض البعض العودة الى المدرسة نفسها خوفا من ازدراء الزملاء وسخريتهم.




 
الرسوب هو أحد الإحتمالات التي يواجهها التلميذ عند تراجعه في أدائه المدرسي، إما بسبب إهماله الشخصي، أو نتيجة مشكلة في التعلم، أو بسبب
التاخر في مادة ما، أو غيرها من الأسباب التي تؤدي الى نتيجة واحدة هي الرسوب وضرورة إعادة السنة الدراسية. فكيف يتأقلم التلميذ مع هذا الوضع؟
أن الخوف من الرسوب والبقاء في الصف نفسه هو أحد الهموم الأساسية لدى التلاميذ، حيث يحتل المرتبة الثالثة بعد الخوف من فقدان البصر، والخوف من موت أحد الوالدين. لذا فإن إعلان نبأ الرسوب وضرورة إعادة السنة المدرسية يخلف تأثيرا سلبيا على مشاعر التلميذ وعلى سلوكه العاطفي - الإجتماعي. فالتلميذ الراسب سيتعرض لاختلال في الثقة بالنفس وتقدير الذات، وسوف يشعر بالخجل من رفاقه ومحيطه، وسينتابه ايضا إحساس بالقلق من الإحتمالات المنتظرة كهزء الرفاق وسخريتهم، أو خسارة الزملاء القدامى، إضافة الى الشعور بالدونية، والخوف من الفشل مرة أخرى. إزاء هذه المشاعر, قد تخبو رغبة التلميذ في متابعة تحصيله العلمي، وربما تنتابه رغبة في ترك المدرسة لا سيما إذا كان في سن المراهقة، وهي مرحلة حسّاسة يتعرض فيها المراهق الى كثير من المد والجزر في مشاعره. ويشير الخبراء الى أن طرق التعبير تختلف بين تلميذ حيث يخفي البعض مشاعره الحقيقية تجاه الرسوب تحت ستار اللامبالاة، بينما يظهر آخرون إحساسهم بالخيبة والقلق بوضوح، وقد يرفض البعض العودة الى المدرسة نفسها خوفا من ازدراء الزملاء وسخريتهم.
يعطيك الصحة على الاضافة القيمة الاستاد سعد
 
العالم الثالث يعطيهم قيمة من خلال مثال عبارة دورة الأبطال لمن لم يسعفه الحض في النجاح في الدورة الرئيسية فما قيمة أكبر من قيمة البطل أو البطلة؟
اهلا اختي sans barhoumi
الفرصة يجب أن تقابلها العدالة والمساواة والمرافقة الحقيقية والا فانها تبقى شعار وحبر على ورق مهما اعطيناها من ألقاب

آلاف الناجحين والراسبين على حد سواء قد يكونو مرو بهذه الفرصة لكن هل طبقت المساواة بعد منحهم هذه الفرصة وهل هناك متابعة حقيقية لحاضرهم قبل مستقبلهم وهل الاليات والمؤسسات والتأطير ،،، تحقق القيمة الفعلية لهذه الفرص.

الواقع يصدم ويعارض القرارات مهما كانت جميلة وهو واقع يفكر الجميع في الهروب منه الناجح قبل الراسب

والواقع يتحكم فيه الانتهازيون والبيروقراطيون والمحبطون
 
اهلا اختي sans barhoumi
الفرصة يجب أن تقابلها العدالة والمساواة والمرافقة الحقيقية والا فانها تبقى شعار وحبر على ورق مهما اعطيناها من ألقاب

آلاف الناجحين والراسبين على حد سواء قد يكونو مرو بهذه الفرصة لكن هل طبقت المساواة بعد منحهم هذه الفرصة وهل هناك متابعة حقيقية لحاضرهم قبل مستقبلهم وهل الاليات والمؤسسات والتأطير ،،، تحقق القيمة الفعلية لهذه الفرص.

الواقع يصدم ويعارض القرارات مهما كانت جميلة وهو واقع يفكر الجميع في الهروب منه الناجح قبل الراسب

والواقع يتحكم فيه الانتهازيون والبيروقراطيون والمحبطون
هذا صحيح فمثلاً بنت ال-doyen أو بنت الأستاذ يكون نتيجة الاعداد الرسوب في دورة الأبطال وتنجح بقرار من الجامعة في أي إختصاص مثال طب أو هندسة أما الطالب الاخر الذي عندو كان وجه ربي يرسب ويعيد السنة يعني سياسة المحاباة لكي لا يغضب الأستاذ أو ال-doyen ينجحون كل سنة بقدرة قادر ثم نجد تدني في المستويات والأمثلة عديدة دون ذكر الأسماء. هذا في الدراسة أما الحياة العملية فهناك تهاون في العمل لأنه تعرف سي فلان في المؤسسة يعني يسخن رأسه ومكانه للمعارف في العمل فيحدث الضرر للمؤسسة لأنه كل واحد ما يخدمش خدمتو.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top