منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }


بعَثَ الخيالَ إليّ، وامتَنَعَا، .............ريمٌ مضَتْ نَفسي لهُ تَبَعَا
ما زالَ طولَ الليلِ مرتحلاً ، .............. يَلقَى المُتَيَّمَ كلّما هَجَعَا
 
سرقتني عن جملة الناس يا صاح والفكر عندك ماخذنّه نهايب
خِلّك يحبّك يا بَعَدْ سِيْد المْلاح إن رحت عنّه راودنّه مصايب

بلوت بني الدنيا فلم ار فيهم سوى من غدا والبخل ملء اهابه
الهاء
اهلا مستر طاهر عود احمد

 

بعَثَ الخيالَ إليّ، وامتَنَعَا، .............ريمٌ مضَتْ نَفسي لهُ تَبَعَا
ما زالَ طولَ الليلِ مرتحلاً ، .............. يَلقَى المُتَيَّمَ كلّما هَجَعَا
اسفة نصيرة في نفس الثانية كتبنا الأبيات
أعيناي جودا ولا تجمدا
الا تبكيان لصخر الندى

 
أخطأتَ يا دهرُ في تَفَرّقِنا، ............. ويحك تب بعدها ، ولا تعدِ
يا شرُّ باللهِ أخري أجلي ، ........... لا تَقتُلِيني بالهمّ والكَمَدِ
ما لي أرى الليلَ لا صباحَ له ، ........... ما الهجرُ إلاّ ليلٌ بغيرِ غدِ
يا جامعَ الهجرِ والفراقِ ألا ........... تجمَعُ بينَ الفُؤادِ والجسَدِ
 
دعِ المخافة َ ، وَ اعلمْ أنَّ صاحبها = وَإِنْ تَحَصَّنَ لاَ يَنْجُو مِنَ الْغِيَلِ
لَوْ كَانَ لِلْمَرْءِ عِلْمٌ يُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى = الْعَوَاقِبِ، لَمْ يَرْكَنْ إِلَى الْحِيَلِ
 

لحظُ المحبّ على الأسرارِ مُتّهَمُ، ..........إذا استشفوا الهوى من نحوهِ علموا
مَن كان يكتمُ في القَلبِ من حُرَقٍ، ........... ففي دُموعي حَديثٌ لَيسَ يَنكَتِمُ
 
السلام عليكم ...ألأخت خيزران أرجوا ان تكوني دائمة الحضور فأنت صاحبة القسم فبك نستنبر الطرق الصحيح.
دوائيَ مكروهي ودائي محبَّتي ... فقدْ عيلَ صبري كيفَ بي أتقلَّبُ
فلا كمدٌ يبلى ولا لكِ رحمةٌ ... ولا عنكِ إقصارٌ ولا عنكِ مذهبُ
 
توقيع أبو العبــــاس

برى جسدي حُب العُلا فتهدّمت ............ ورحلي على الحرف العلاة ِ مشيدُ
وقد ملكتني شيمة ٌ ملكية ٌ ............ وَهَمِّيَ جِنِّيُّ الغَرَامِ مَرِيدُ
فلله نفسٌ عذبتني بهمها .......... عراني بها النقصانُ وهي تزيدُ
تطاوعني الآسادُ وهي أبية ٌ .......... ويَدْنو إليَّ النّجمُ وهْو بعيد
وقَفرٍ يظل الركبُ في حُجُراتهِ .......... يضل ومنها قائمٌ وحصيدُ
إذا استبقتني الريحُ فيها تعجبت .......... وقالت : لحاكَ اللهُ أينَ تريدُ ؟
تناسَبَ فيها قيدُ رُمحي ولَيلتي ........... وغايتها ، كل الثلاثِ مديدُ

 
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا
وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ

دَعْ عنك عذليَ يا من كان يعذِلُني
لو كُنتَ تَعلَمُ ما بيْ كُنت تَعذِرُني
 
داريت كل الناس لكن حاسدي...مدارته عزت وعز منالها

وكيف يداري المرء حاسد نعمةٍ...إذا كان لا يرضيه إلا زوالها

الهاء

 
هَجَمَتْ بيَ الدُّنيا على أهوالها = وخِضمَّها الرَّحْبِ، العميقِ الطَّامي
من غير إنذَارٍ فَأحْمِلَ عُدَتي = وأخوضَهُ كالسَّابحِ العَوَّامِ
فتحطّمتْ نفسي على شُطْآنهِ = وتأجّجتْ في جَوِّه آلامي
الويلُ للدّنيا التي في شرعها = فأسُ الطَّعام كريشة ِ الرّسّامِ؟
 
لم يبق في الناس إلا المكر والملق.......شوك ، إذا لمسوا ، زهر إذا رمقوا

فإن دعتك ضرورات لعشرتهم..............فكن جحيماً لعل الشوك يحترق
 
عفوا
ما أكـثر الإخوان حين تعدهـم.....................ولكنهـم في الـنائبـات قليـل
 

لم ينمْ همي ، ولم أنمِ ، ............... نهبُ كفّ الوجدِ والسقمِ
في سَبيلِ العاشقينَ هَوًى ، ..............لم انلْ منهُ سوى التهمِ
ولقَد أغدُو على أثَرٍ، ............... للحيا راضٍ عن الديمِ
حينَ دَبّ الفَجرُ مُنبَلِجاً، ............ كدبيبِ النارِ في الفحمِ
 
مـن هـاب الـرجـال تهيـّـبـوه.....ومـن حـقر الرجـال فلن يهابـا

ومـن قضـت الرجال له حقوقاً.....ولم يقض الرجـال فمـا أصابـا
 
إذا غامَرْتَ فِي شَرَفٍ مَرُومِ = فَلا تَقنَعْ بِمَا دونَ النّجومِ
فطَعْمُ المَوْتِ فِي أمْرٍ حَقِيرٍ = كطَعْمِ المَوْتِ فِي أمْرٍ عَظيمِ
 
متى يستقيمُ الظلُّ والعودُ أعوجُ ..........و هلْ ذهبٌ صرفٌ يساويهِ بهرجُ
و منْ رامَ إخراجَ الزكاة ِ ولمْ يجدْ .........نصاباً يزكيهِ فمنْ أينَ يخرجُ
هيَ النفسُ والدنيا وإبليسُ والهوى ........... بطاعتهمْ عنْ طاعة ِ اللهِ أزعجُ
أروحُ وأغدو شارباً كأسَ غفلة ٍ ........... بماءِ الأماني الكواذبِ يمزجُ
و أمسى وأضحى حاملاً في بطاقتي ............ ذنوباً تكادُ الأرضُ منهنَّ تخرجُ
إذْ قلتُ للنفسِ استعدي بتوبة ٍ ...........أبتْ وشقيُّ الحظِ لا يتحججُ
و إنْ قلتُ للقلبِ استقمْ بي تعرضتْ .............لهُ شهواتٌ نارها تتأججُ
فكمْ أتزيا بالعبادة ِ والتقى ............ رياءً وبابُ الرشدِ عني مرتجُ
أريدُ مقامَ الصالحينَ وليسَ لي .......كمنهجهمْ في الدينِ دينٌ ومنهجُ
و إنْ حضرَ الإخوانُ للذكرِوالبكا .......... حضرتُ كأني لاعبٌ متفرجُ
فوا خجلتي شيبٌ وعيبٌو قدْ دنا ...............رحيلي ولا أدري علامَ أعرجُ
 
جعلت سكـوتي متجـراً فلزمتـه..........إذا لـم أجد ربحاً فلسـت بخاسـر

ما الصمـت إلا في الرجـال متاجـر.......وتاجـره يعلـو علـى كل تاجـر
 
جمعت امرين ضاع الحزم بينهما.........تيه الملوك واخلاق المماليك
اردت شكرا بلا بر ولا صلة ...........لقد سلكت طريقا غير مسلوك ظننت عرضك لم يقرع بقارعة ..............وما اراك على حال بمتروك

 
العودة
Top Bottom