الامل المستفيض
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
تعلمنا اللحظات في الجمال ألا نسلم الإبتسامات ....
في الفرح الإنساني الجميل أمل ينتحب ....
إنتظرينا في لحظتك أيتها اللحظات ....
فلازلنا لم نسعد في أفراحنا قليلا .....
فالبداية في الفرح قد بدأت .....
الآن جاءت الإبتسامة وابتدأت الحكاية .....
وقد شعرنا في اللحظة أننا بشر مثل البشر ....
لنا الحق أن نمشي في الطريق ونحن نضحك .......
و أن نداعب الكلمات ونحن نرشف فناجين الهناء ....
لنا الإنسان في الفؤاد يقلبنا بين الأحلام ....
لنا الأحلام في جنباتنا تنادينا بين النظرات .....
فلماذا ... أيتها اللحظات لا تجعليننا نشعر أننا ككل الإنسان ؟؟؟؟؟؟
قليلا فقط .... لنكون في منتصف الكلام صادقين مع الأشعار .....
لا يكلمنا الفؤاد في أحوالنا أبدا ....
فالحال في أوقاتنا يمضي دوما إلى الظلمات .....
في زاوية الكلام يجلس بين السطور يبكي ....
سلام عليك في الماضي أيتها الإبتسامات ...؟؟؟؟؟
سلام على جمالك بين الشفاه .....
وعلى الأسماء القديمة السلام .....
حياتنا تكتب السطور بين أعلامها .....
السطور في الورقة تزداد سوادا في الآفاق ..
والكلمات تقلب الأسماء والأقلام ...
والكيان في خطر الإنعدام .....
عذرا أيها الوجدان .....
على ألم الأوراق وعسر الزمان ....
على نسمات البرد في طريقنا ..
عذرا أننا هنا ... فقط في سبيل الأحزان ...
الحياة ضبابية في الأعالي ..
والمنزل في غرفة الكتابة بعيد عن الأحلام ...
طريقنا بين الدروب إلى أسمائك مليء بالسلام ....
والوسيلة لبهائك في العيون سميع للأقلام .....
كوني كلاما يا حبيبتي .. بين حروف الكلمات ....
أو كوني أحلاما ... أحلاما قبل نبض اللحظات ...
أو كوني نسمة .... نسمة مع نور الصباحات ....
أو كوني شجرة ... بين جذوع الكلمة في الشجرات ....
و إن لم تكوني كل هذا ....فكوني مرآة في زاوية المنزل ... ننظر بها الأمنيات ...
آه يا حبيبتي .... آه كم أحبك .. ؟؟؟؟؟
في عتبة الكلام نرجس من جمالك الأزلي ....
نداعب رحيلك عن العتبات في أوقاتنا ........
كنت أجلس على الرصيف في خريف الأفكار .....
أعد كلامك الأول في بعض الأوقات ...
و أعد لشجرة المنزل من سقط من الورقات .....
أتأمل في حينا منظر الفتيات في رصفنا ...
لكن أين أنت ... أين أنت يا حبيبتي ؟؟؟ بين الفتيات ؟؟
إن هذا الرحيل ، يعلمنا الإحتضار ...
من يقلم الأماني في حديقة منزلنا ؟؟؟؟
ومن يسلم لأمي مفاتيح الحياة سواي ؟؟؟؟؟
من يعيش في حياتي قليلا من اللحظات ؟؟؟
ومن يسلمني قائمة بمجلس النسمات ؟؟؟؟
فأنا هنا لست هنا في الوجدان .....
أنا في أقلامي سلام بين الآهات ...
عش مكاني قليلا يا صديقي ....
فالحياة فوق ذكرى الحببيبة أسماء من السنديان ...
كن لكلمتي علما أيها الإنسان ...
لكن احرس على رقة الشعور في سطرك الأول ..
واحرس على نظافة الورقة من سواد الأقلام ...
كن سماءا لغرفتي يا صديقي ...
واصنع في سمائك ضوء النجمات في ليلك الماضي ....
في غيابك نتعلم أن نصنع القليل ...
نكتفي أن نعلق الأحلام على حبل الغسيل في منزلنا في الصباح ....
و أن نقرأ بعضا من قصائد االأحلام في المساء ....
آه يا حبيبتي .... آه كم أحبك ؟؟؟؟
و أزداد عشقا في بحر غيابك ....
الكلمة تسأل عن سطر النهاية في قصيدتي ...
لا تسأليني يا سيدتي عن نهاية القصيدة ... لا تسأليني ...
النهاية في العودة الى الإنسان تعوي ....
والعودة إلى الإنسان تحمله إلى النسيان ....
في غيابك ... أزداد عشقا لحبك ....
أحبك في الغياب أكثر ...
أكثر من الغياب ....
آه يا حبيبتي ... آه كم أحبك .....
في الفرح الإنساني الجميل أمل ينتحب ....
إنتظرينا في لحظتك أيتها اللحظات ....
فلازلنا لم نسعد في أفراحنا قليلا .....
فالبداية في الفرح قد بدأت .....
الآن جاءت الإبتسامة وابتدأت الحكاية .....
وقد شعرنا في اللحظة أننا بشر مثل البشر ....
لنا الحق أن نمشي في الطريق ونحن نضحك .......
و أن نداعب الكلمات ونحن نرشف فناجين الهناء ....
لنا الإنسان في الفؤاد يقلبنا بين الأحلام ....
لنا الأحلام في جنباتنا تنادينا بين النظرات .....
فلماذا ... أيتها اللحظات لا تجعليننا نشعر أننا ككل الإنسان ؟؟؟؟؟؟
قليلا فقط .... لنكون في منتصف الكلام صادقين مع الأشعار .....
لا يكلمنا الفؤاد في أحوالنا أبدا ....
فالحال في أوقاتنا يمضي دوما إلى الظلمات .....
في زاوية الكلام يجلس بين السطور يبكي ....
سلام عليك في الماضي أيتها الإبتسامات ...؟؟؟؟؟
سلام على جمالك بين الشفاه .....
وعلى الأسماء القديمة السلام .....
حياتنا تكتب السطور بين أعلامها .....
السطور في الورقة تزداد سوادا في الآفاق ..
والكلمات تقلب الأسماء والأقلام ...
والكيان في خطر الإنعدام .....
عذرا أيها الوجدان .....
على ألم الأوراق وعسر الزمان ....
على نسمات البرد في طريقنا ..
عذرا أننا هنا ... فقط في سبيل الأحزان ...
الحياة ضبابية في الأعالي ..
والمنزل في غرفة الكتابة بعيد عن الأحلام ...
طريقنا بين الدروب إلى أسمائك مليء بالسلام ....
والوسيلة لبهائك في العيون سميع للأقلام .....
كوني كلاما يا حبيبتي .. بين حروف الكلمات ....
أو كوني أحلاما ... أحلاما قبل نبض اللحظات ...
أو كوني نسمة .... نسمة مع نور الصباحات ....
أو كوني شجرة ... بين جذوع الكلمة في الشجرات ....
و إن لم تكوني كل هذا ....فكوني مرآة في زاوية المنزل ... ننظر بها الأمنيات ...
آه يا حبيبتي .... آه كم أحبك .. ؟؟؟؟؟
في عتبة الكلام نرجس من جمالك الأزلي ....
نداعب رحيلك عن العتبات في أوقاتنا ........
كنت أجلس على الرصيف في خريف الأفكار .....
أعد كلامك الأول في بعض الأوقات ...
و أعد لشجرة المنزل من سقط من الورقات .....
أتأمل في حينا منظر الفتيات في رصفنا ...
لكن أين أنت ... أين أنت يا حبيبتي ؟؟؟ بين الفتيات ؟؟
إن هذا الرحيل ، يعلمنا الإحتضار ...
من يقلم الأماني في حديقة منزلنا ؟؟؟؟
ومن يسلم لأمي مفاتيح الحياة سواي ؟؟؟؟؟
من يعيش في حياتي قليلا من اللحظات ؟؟؟
ومن يسلمني قائمة بمجلس النسمات ؟؟؟؟
فأنا هنا لست هنا في الوجدان .....
أنا في أقلامي سلام بين الآهات ...
عش مكاني قليلا يا صديقي ....
فالحياة فوق ذكرى الحببيبة أسماء من السنديان ...
كن لكلمتي علما أيها الإنسان ...
لكن احرس على رقة الشعور في سطرك الأول ..
واحرس على نظافة الورقة من سواد الأقلام ...
كن سماءا لغرفتي يا صديقي ...
واصنع في سمائك ضوء النجمات في ليلك الماضي ....
في غيابك نتعلم أن نصنع القليل ...
نكتفي أن نعلق الأحلام على حبل الغسيل في منزلنا في الصباح ....
و أن نقرأ بعضا من قصائد االأحلام في المساء ....
آه يا حبيبتي .... آه كم أحبك ؟؟؟؟
و أزداد عشقا في بحر غيابك ....
الكلمة تسأل عن سطر النهاية في قصيدتي ...
لا تسأليني يا سيدتي عن نهاية القصيدة ... لا تسأليني ...
النهاية في العودة الى الإنسان تعوي ....
والعودة إلى الإنسان تحمله إلى النسيان ....
في غيابك ... أزداد عشقا لحبك ....
أحبك في الغياب أكثر ...
أكثر من الغياب ....
آه يا حبيبتي ... آه كم أحبك .....
