التفاعل
7
الجوائز
7
- تاريخ التسجيل
- 30 جويلية 2011
- المشاركات
- 194
- آخر نشاط

مهما قلت و الله قليل في حقك
فسامحيني...
عندما تشرقين كل صباح ترتسم السعادة في قلبي ويشع نورك على محياي .. ما أجمل أيامي معك .. فأيامي معك كلها أيام خير وسعادة
تثقلني الحياة بالهموم وعندما أنظر إليكي ما هي إلا لحظات وتنزاح كل الهموم عن قلبي
ألتقي كل يوم بمئات الوجوه .. أنساها كلها ولا يبقى في مخيلتي إلا وجه واحد هو وجهك .. وفي كل وجه أنظر إليه أرى وجهك
كم أشتاق إليك .. ولا أطيق البعد عنك .. وهل يطيق الإنسان البعد عن روحه التي بها يحيا .. أو أن يبتعد عن النّفس الذي يتنفسه .. أو قلبه الذي ينبض .. أنتي روحي وقلبي .. أنتي سر حياتي
عاجز قلمي – ولا أحب كلمة العجز أن تكون من بين كلماتي – ولكنها الحقيقة .. عاجز أن يصور مدى ما يحمله القلب من معاني .. فلغة القلوب لا تفهمها إلا القلوب .. كيف ونحن روح واحدة قد فُرقت في جسدين .. وقلب واحد ينبض بين روحين
صدقيني مهما كتبت من كلمات .. وسطرت من حروف فسيبقى في قلبي الكثير والكثير .. عرفتك نقية السريرة .. طاهرة الروح .. رقيقة المشاعر .. عذبة الوجدان
رفيقة دربي ونعم الرفيق في قيامي وصيامي .. روحك العالية وهمتك هي الضياء الذي ينير حياتي
عندما أعود كل يوم بعد يوم عمل طويل شاق أجدك في انتظاري .. تخففين عني الهموم وتنسيني الالآم .. كم سهرت ومنعت نفسك الطعام انتظاراً لقدومي .. كم تعبتي من أجلي .. قدمتي الكثير والكثير ولا زلتي تقدمين .. بأي شئ أستطيع مكافآتك .. فمهما فعلت وقلت لن أوفيك حقك .. فجزاك الله عني خير الجزاء غاليتي
كأي بيت من البيوت تمر به لحظات ضيق .. وتعصف به رياح المشاكل في أحيان كثيرة .. كيف لا وبيوت النبي - صلى الله عليه وسلم – مرت بمثل هذا .. لكنك كنت دائماً نعم الربان لهذه السفينة .. ولسان حالك .. بل مقالك : لا أرضى حتى ترضى .. كم قدمتي الكثير من أجل الوصول إلى بر الأمان .. لم يعرف أحد يوماً ما أن مشكلة كانت في هذا البيت ولا حتى أقرب الأقربين .. بل بعد كل حدث من الأحداث تعود علاقتنا أقوى .. ويمتلأ بيتنا حباً وسعادة أكثر من ذي قبل
من أول يوم عرفتك فيه .. أحسست أن الله – عز وجل – قد أكرمني ووفقني للخير .. فقد كنت أبحث عن ذات الدين .. وقد أكرمني الله بكِ .. جميلة الخَلق والخُلق .. فله الحمد أولاً وآخراً
أعجبني حياؤك الذي زينك به الله – جل وعلا – وأي صفة في القوارير خير من الحياء
هآنذا أجمع من كل بستان زهرة .. أملأ قلمي بمداد من عبيرك .. وضياء من نورك .. أكتب إليكي زوجتي الغالية .. أخط بيدي كلمات إلى تلك الإنسانة التي تشاركني حياتي ...
كل مطالبي اخذتها بالزيادة و من دون نقصان .. اتمنى من الله امرا هو ان اسبقك الى الموت فالحياة بعدك موت للموت..
فسامحيني...
عندما تشرقين كل صباح ترتسم السعادة في قلبي ويشع نورك على محياي .. ما أجمل أيامي معك .. فأيامي معك كلها أيام خير وسعادة
تثقلني الحياة بالهموم وعندما أنظر إليكي ما هي إلا لحظات وتنزاح كل الهموم عن قلبي
ألتقي كل يوم بمئات الوجوه .. أنساها كلها ولا يبقى في مخيلتي إلا وجه واحد هو وجهك .. وفي كل وجه أنظر إليه أرى وجهك
كم أشتاق إليك .. ولا أطيق البعد عنك .. وهل يطيق الإنسان البعد عن روحه التي بها يحيا .. أو أن يبتعد عن النّفس الذي يتنفسه .. أو قلبه الذي ينبض .. أنتي روحي وقلبي .. أنتي سر حياتي
عاجز قلمي – ولا أحب كلمة العجز أن تكون من بين كلماتي – ولكنها الحقيقة .. عاجز أن يصور مدى ما يحمله القلب من معاني .. فلغة القلوب لا تفهمها إلا القلوب .. كيف ونحن روح واحدة قد فُرقت في جسدين .. وقلب واحد ينبض بين روحين
صدقيني مهما كتبت من كلمات .. وسطرت من حروف فسيبقى في قلبي الكثير والكثير .. عرفتك نقية السريرة .. طاهرة الروح .. رقيقة المشاعر .. عذبة الوجدان
رفيقة دربي ونعم الرفيق في قيامي وصيامي .. روحك العالية وهمتك هي الضياء الذي ينير حياتي
عندما أعود كل يوم بعد يوم عمل طويل شاق أجدك في انتظاري .. تخففين عني الهموم وتنسيني الالآم .. كم سهرت ومنعت نفسك الطعام انتظاراً لقدومي .. كم تعبتي من أجلي .. قدمتي الكثير والكثير ولا زلتي تقدمين .. بأي شئ أستطيع مكافآتك .. فمهما فعلت وقلت لن أوفيك حقك .. فجزاك الله عني خير الجزاء غاليتي
كأي بيت من البيوت تمر به لحظات ضيق .. وتعصف به رياح المشاكل في أحيان كثيرة .. كيف لا وبيوت النبي - صلى الله عليه وسلم – مرت بمثل هذا .. لكنك كنت دائماً نعم الربان لهذه السفينة .. ولسان حالك .. بل مقالك : لا أرضى حتى ترضى .. كم قدمتي الكثير من أجل الوصول إلى بر الأمان .. لم يعرف أحد يوماً ما أن مشكلة كانت في هذا البيت ولا حتى أقرب الأقربين .. بل بعد كل حدث من الأحداث تعود علاقتنا أقوى .. ويمتلأ بيتنا حباً وسعادة أكثر من ذي قبل
من أول يوم عرفتك فيه .. أحسست أن الله – عز وجل – قد أكرمني ووفقني للخير .. فقد كنت أبحث عن ذات الدين .. وقد أكرمني الله بكِ .. جميلة الخَلق والخُلق .. فله الحمد أولاً وآخراً
أعجبني حياؤك الذي زينك به الله – جل وعلا – وأي صفة في القوارير خير من الحياء
هآنذا أجمع من كل بستان زهرة .. أملأ قلمي بمداد من عبيرك .. وضياء من نورك .. أكتب إليكي زوجتي الغالية .. أخط بيدي كلمات إلى تلك الإنسانة التي تشاركني حياتي ...
كل مطالبي اخذتها بالزيادة و من دون نقصان .. اتمنى من الله امرا هو ان اسبقك الى الموت فالحياة بعدك موت للموت..
آخر تعديل: