مأساةٌ من رَحِْـمِ المُـجتمع

صورة للعقوق
مزاولة المنكرات امام الوالدين كشرب الدخان امامهما او الاستماع الى الات اللهو بحضرتهما او النوم عن الصلاة المكتوبه او رفض الاستيقاظ لها اذا اوقظاه وكذلك ادخال رفقة السوء للمنزل فهذا كله دليل على التمادي في قلة الادب مع الوالدين
 
توقيع الورد الأحمر
العقوق مأساة انتشرت في البيوت وأصبحت وبالاً على الآباء والأمهات​
 
توقيع السلطانة
الأم في ألأامثال الشعبية والعربية
كل القلوب هامده، ما عدا قلب الوالده.
 
فدونك فارغب في عميم دعائها فأنت لما تدعو إليه فقير
ذكر أن أبا الأسود الدؤلي تخاصم مع امرأته إلى قاضٍ في غلامهما أيهما أحق بحضانته؟ فقالت المرأة: أنا أحق به، حملته مشقة، وحملته تسعة أشهر، ثم وضعته، ثم أرضعته إلى أن ترعرع بين أحضاني وعلى حجري كما ترى أيها القاضي، فقال أبو الأسود : أيها القاضي! حملته قبل أن تحمله، ووضعته قبل أن تضعه، فإن كان لها بعض الحق فيه فلي الحق كله أو جله، فقال القاضي: أجيبي أيتها المرأة، قالت: لئن حمله خفة فقد حملته ثقلاً، ولئن وضعه شهوة فقد وضعته كرها، فنظر القاضي إلى أبي الأسود وقال له: ادفع إلى المرأة غلامها ودعنا من سجعك.
وهاهو رجل كان في بيت الله الحرام يطوف بالكعبة المشرفة وأمه على كتفيه، قد أركبها على ظهره من بلده حتى وصل مكة وهو يطوف بها، فشاهد ابن عمر فقال له : يـابن عمر ! أتراني أوفيتها حقها؟ قال ابن عمر : [[والله ما أوفيتها طلقة من طلقات ولادتها ]] إن هذا لا يساوي طلقة من طلقات الولادة التي كانت تعاني منها في تلك اللحظات العصيبة، لا إله إلا الله كيف يعق الوالدان؟ حق الوالد عظيم أيما عظم!
في الصحيح عن أبي عبد الرحمن السلمي ، قال: أتى رجل أبا الدرداء رضي الله عنه فقال له: إني تزوجت ابنة عمي وهي أحب الناس إليَّ، أنا أحبها وأمي تكرهها وأمرتني بفراقها وطلاقها، فقال له أبو الدرداء رضي الله عنه وأرضاه: لا آمرك بفراقها ولا آمرك بإمساكها، إنما أخبرك ما سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم، لقد سمعته يقول: {الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فضيع ذلك الباب وإن شئت فاحفظه عليك } فلا إله إلا الله كم من شاب ضيع أوسط أبواب الجنة بعقوقه! فمن ضيعه فليعد وليبادر قبل غلق الباب وقبل قول: رب ارجعون.......
 
توقيع السلطانة
الأم في الأمثال الشعبية العربية
حب الأم ما بشيخ.
 
الأم في الأمثال الشعبية والعربية
رضا الله من رضا الوالدين.
 
الأم في الأمثال الشعبية والعربية
إللي وراه أمه لا تحمل همه.
 
الأم في الأمثال الشعبية العربية
اللي أمه في البيت بوكل خبز وزيت.
 
فضل بر الوالدين
هي قصة واقعية حدثت لاحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وسلمت اوراق الامتحان واثناء مضي بعض الوقت لا حظت المعلمة تلك الفتاة اللتي لم تكتب اي حرف على ورقة اجابتها حتى بعد ان مضى نصف زمن الامتحان فاثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة وفجـــــــــــــــــأة !!! اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغارب ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديد في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة !!! وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سالتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟ فكانت أجابتهـا مؤثره في نفس المعلمه وأكيد في نفوسكم حين تعلمون الجواب !!!!!! اتعلمون ما ذا قالت ؟؟ اليكم ما قالته تلك الفتاه : لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلتة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح !!! ما ذا تتوقعن ان تكون سهرة هذه الفتاة ؟؟ على أحدى القنوات ؟؟ تقول: قضيت تلك الليلة وانا امرض واعتني بوالدتي المريضة دون ان اذاكر او اراجع درس الغد فقضيت ليلي كله اعتني بأمي المريضة ومع هذا اتيت الى الاختبار ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان ثم رايت ورقة الامتحان وفي بداية الامر لم استطع ان اجيب على الاسئلة فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل بأحب الاعمال اليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة الا لوجه الله وبرا بها .. وفي لحطات ...والحديث للفتاة استجاب الله لدعائي وكاني ارى الكتاب امامي واخذت بالكتابة بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الى الله عز وجل فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها
 
توقيع الورد الأحمر
الأم في الأمثال الشعبية العربية
الأم ست الحبايب.
 
الأم في الأمثال الشعبية العربية
اللي ما ربوه أمه وأبوه لا تعاتبوه.
 
img_1339779853_653.jpg
 
توقيع الورد الأحمر
الأم في أمثال الشعوب
· الأم تحب برقة، والأب بحكمة.........................أيطاليا
 
sfu73323.png
 
توقيع الورد الأحمر
[font=andale mono,times]
الوالدان..وما أدراك ما الوالدان

[/font]
[font=andale mono,times]الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..

الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..

فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..

ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..
[/font]

 
توقيع الورد الأحمر
الأم في أمثال الشعوب
الأم النشيطة تجعل ابنتها كسولة.......................البرتغال
 
[font=andale mono,times]وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36

ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..

ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..

قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14

إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..

إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..

[/font]
[font=andale mono,times]وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..

وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
[/font]

 
توقيع الورد الأحمر
الأم في أمثال الشعوب
قلب الأم لا يشيخ، ولا يعجز ولا يشيب.............المانيا
 
[FONT=andale mono,times]عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".

img_1339779854_985.jpg


ألهذه الدرجة..

من هؤلاء أهم من البشر؟؟..
[/FONT]


[FONT=andale mono,times]
نعم للأسف ...

[FONT=andale mono,times]المصيبة الأكبر أنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم..
[/FONT]
[/FONT]

 
توقيع الورد الأحمر
الأم في أمثال الشعوب
هي أمي لا فرق عندي، غنية كانت أم فقيرة..........الهند
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom