يالهداف فرحانين بريبيري وباريزي وهوما ماشي فرحانين بيكم..ربما هذا أسوء حفل حضروه
شاهدت مقطعا من حفل الهداف من لحظة تكريم ماضوي وهي اللحظة التي دعتني لمتابعة الباقي،ربما كانت اللحظة السليمة التي شاهدتها وحتى كلام ماضوي وشحاتة كان موزون ورائع،عجبني كي فهم شحاتة المنشطة بصيغة غير مباشرة أن تختار كل كلمة عندما جعلت ماضوي فائزا بكأس إفريقيا هه
المفيد الجريدة لازالت تبحث عن الشهرة في الخارج على حساب العمل الحقيقي وتآكل الرصيد في الداخل ﻷن ميدانها جريدة وقناة وهي فاشلة في ذلك حتى الآن
الجريدة تعيش من أجل هذا الحفل الذي لن يمنحها رصيدا مؤثرا بكل تأكيد
تبقى الهداف هي الهداف بضحالة تحليل المعلومة والبعد عن الموضوعية
وحتى الحفل الذي تركز عليه لم تتعلم ضبطه رغم أنها الطبعة ال 14 ربما
في هذا الحفل
حاليلوزيتش صاحب أفضل إنجاز في تاريخ الكرة الجزائرية غائب
وهداف البطولة مقتول
ومنظمة الحفل الهداف وهذا كاف
المنشطة لا علاقة ( قالت لشحاتة كرمناك بسبب قدومك بدل القول أنه صاحب تتويجات، وأحسن مرمى ، ووو ) وتتحدث وقت اللي لازم تسكت
والمنشط أفضل بالمقارنة مع المنشطة حتى لما حكى عن مبولحي أخطأ واستدرك
أين جائزة أفضل لاعب صاعد في أوروبا والمفروض منحها لبن طالب
لم يستغلوا طلب خالف الحديث عن العنف وحاولوا توجيه الحديث رغم أن الحفل المكان الأولى ﻷن صاحب التكريم مقتول داخل الملعب
رئيس شباب قسنطينة راح يتحدث ع الطاولة قزعوه
ما فهمتش علاه حاطين طاولة
وعمري ما شفت واحد يتحدث بدون جائزة الأسلم يتسلم الجائزة ويتحدث
ابراهيمي غموه كي جا يحكي وبحروهالو زوج يقدمولوا الجائزة
وريبيري فهم بلي جاو يتصوروا معاه
مقدم الحفل هو من قدم إسم ابراهيمي و لا أدري الفائدة من حضور ريبيري
راعي الحفل واش دخلوا يطلع كل مرة
لو جابت الفيفا الرعاة في جوائزها ما تفراش
حتى التقديم للاعبين الخمسة عبر الفيديو لم يتم استغلال أحسن اللقطات لجميع اللاعبين بعرض سريع وتقديمها بشكل لا يجعلك تتعرف على الفائز
عندنا أسماء وتاريخ وواقع ثري
لكن مصيبتنا في كون الهداف هي منظمة الحفل