سلسلة **معا ليزهر الحب **

عاشقة الإحسان

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
21 جوان 2016
المشاركات
1,304
نقاط التفاعل
3,329
النقاط
71
محل الإقامة
الجزائر
do.php

ناس اللمة الطيبين


تمنياتي أن تكونوا بألف خير و تنعمون بالسعادة و الهناء

إرتأيت أن أنشئ هذا الفضاء التفاعلي ، لآدم و حواء ،كل منهما يعبر عن ما يزعجه و ما يحبه في تصرفات الآخر ،بطريقة راقية و محترمة ، و المغزى من هذا الفضاء هو إدراك الإختلاف الموجود بين الرجل و المرأة للنهوض بأفكارنا و السمو بها للنجاح في حياتنا الزوجية.


do.php

ثم إن الحياة الزوجية لا تخلو من المشاكل و الإختلافات ،فهي بمثابة الملح للطعام ،و لا بد لأي زوجين أن يختلفا مهما كان الحب قويا بينهما و مهما كانت العلاقة متينة .
لكن الكيّس منا هو من يستطيع التحكم في هذه الخلافات و يوجهها التوجيه السليم من أجل الإستمرار في العلاقة ،و الوصول بها إلى بر الأمان .
و الشيء الذي يؤدي إلى الخلافات و يزيد من تفاقمها و تعقيدها هو جهل المرأة بطبيعة الرجل و طريقة تفكيره و العكس .


do.php


و يظهر للعيان أن الرجل يتوقع من المرأة أن تفكر و تكون ردود أفعالها مثله،و المرأة تتوقع أن يشعر الرجل و يتصرف مثلها ، و دون وعي صريح بإختلافاتنا فنحن لا نأخذ الوقت الكافي لنفهم و نحترم بعضنا البعض ،و نصبح كثيري المطالب قاسين و مستائين ،و نصدر الأحكام و غير قادرين على التحمل .
ومن الواضح أن إدراك و إحترام هذه الإختلافات يؤدي إلى تناقص الإرتباك حين تتعامل مع الجنس الأخر بدرجة مذهلة .


*** الحب سحري و يمكن أن يدوم إذا تذكرنا الفروق بيننا ***

do.php

أترك المجال لكم أحبتي ،و ارجو منكم عدم التعقيب على الردود و تحويل المساحة لفضاء للدردشة .
*****عاشقة الإحسان *****

do.php
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
اولا ابارك لك أختي ام حسان
انطلاقة السلسلة المباركة و الهادفة
راجيا من الاخوة الادلاء بتجاربهم و افكارهم لينمو الموضوع
و يزهر افكارا بناءة

أول مشاركة و هو عبارة عن مبدأ
و أراه اول خطوات الفشل او النجاح بين الأزواج و هو

طلب الكمال و هذا محال
طلب كل ما هو جميل طبيعة بشرية و فطرة جبلنا عليها
و لاشك ان أهم فطرة خلقت مع الانسان السوي
سعيه لطلب طرف ثاني ليكون سكن له و مستقر

ان اللحظة الحاسمة هي استقرار الرأي على الارتباط بالطرف الآخر
بعد اخذ و رد و طلب و رفض و سعي و جهد و استخارة

و قبل كل هذا الشروط التي تتمناها ان تتوفر في الشريك المستقبلي
الخاطب يتمناها جميلة و رقيقة و رشيقة بيضاء البشرة و زرقاء العينين
و هادئة و انثى و تتقن الطهي
و تحب النظافة و مستواها جامعي ماكثة في البيت لم ترتبط سابقا و لم تخطب
رومنسية حساسة حنونة شعرها كالحرير و خدها كالمرآة و عيناها كالبحر
حافظة لكتاب الله او نصفه و تطالع الكتب و صبورة و لا تتدخل فيما لا يعنيها
و تقبل العيش مع اهله و على فقره
و في يدها صنعة كالخياطة و امها عاقلة و ابوها عنده نفوذ من مدينة ساحلية
عشان يصيف عند انسابه هههه

الزوجة لا تطلب الكثير فقط
زوج رمنسي جذاب و متفهم و متحرر و يحب الحرية للمرأة و متفهم و عاقل و مخلص
مصلي في المسجد و رياضي و عصري لا رجعي
و عنده بيت خاص له مفتاحات واحد لها والآخر لها
و عمل مستقر و سيارة و فلوس
في البيت قبل ما تسكنه فيه غسالة و اثاث و ديكوره عصري
من الستائر الى الأفرشة

هذا في الخيال اما في الواقع الكذب يعوض كل شرط ناقص
و في الواقع ايضا كل شرط ناقص يحتسب عليك
مثلا اذا كنت عامل على قد حالك فلازم تتنازل عن مبدأ فتقبلها لا تهتم بنفسها

اما اذا كنت انت الزوجة ناقصة شرط من شروطه فلابد ان تقبلي اهاناته

طبعا في الواقع تسعون بالمئة من الشروط من كلا الطرفين غير متوفر
و معناه نقصان شرط يقابله تنازل و غيض و مشاكل
و كلمات تجرح و صراخ و عراك و زعل و سب و شتم

في الرد المقبل سأكتب عن الذي كان يجب ان يكون
و سيأتطرق لمشاكل و حلولها بحول الله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هكذا خلقنا الله إناثا و ذكورا وجعل بيننا مودة ورحمة وهذا من حكمته سبحانه
و كما أن رسولنا صلى الله عليه وسلم استوصى بالنساء خيرا
وكما أن الإسلام أمر الزوجة بإطاعة زوجها في غير معصية الخالق
توجب على المرأة الطاعة لزوجها
كما توجب على الرجل أن يكون رحيما على زوجته


المرأة تمشي بعاطفتها وكل شيء تدخل فيه عاطفتها فلو كان الرجل مطلعا على دينه متبعا لخطوات رسولنا عليه الصلاة والسلام لكانت أمتنا بخير والحمد لله في تعاملات الزوج مع الزوجة أو الأب مع الإبنة أو الأخ مع الأخت
والعكس فلو كانت المرأة تعرف قدر الرجل و تطيع خالقها فتبقى في بيتها ولا تخرج للعمل خارج المنزل وتبقى في المنزل تسهر عاى راحة زوجها أو أخيها أو أبيها ولو كانت المرأة طائعة لزوجها متبعة لخطوات أمهات المؤمنين لكانت حالة أمتنا على أحسن ما يرام

..
وبارك الله فيك أختي الفاضلة

في رعاية الله
 
أشكركما ،أخي محمد و أختي عبير على كرم المرور و إثراء السلسلة جعلكما الله من عباده الصالحين الذين ينفعون و لا يضرون .
متابعة .
ولي عودات
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا بالحيوية النشطة والمرحة بأسلوبها الأدبي في تعاملها مع غيرها
شكرا لك على السؤال والإهتمام وهذا من طبع الكرام رانا بخير والحمدلله الله يدومها علينا نعمة
كما أتمنى أن تكون بنيتي وزوجها والأولاد في خير وهناء وعافية
بارك الله فيك على هذا الموضوع المميز كم يعجبني فيك اسلوب طرحك للمواضيع ربي يحفظك
ليكن في علمكم أن الحب في حياة الزوجين هو في المرتبة الثالثة
فقبله الإحترام الأول ثم الإهتمام الثاني

الإحترام المتبادل من أساسيات إزهار الحب
كل منا يسعى لكسب طرف آخر في حياته أو بمعنى أدق شريك يقاسمه حلو ومر حياته
تكون الخطوة الأولى بالبحث عمن يصلح لهذا المشوار
فإن وجد تبدأ المرحلة الثانية التحري من هو ومن أهم أهله
فإن أستقر على الإعجاب تبدأ المرحلة الثالثة التعارف وقد يكون التعارف كان من قبل
وقد تختصر كل المراحل إن كانا من المعارف
بعد كل هذا لابذ أن يكون إحترام الطرف للآخر لشخصه وليس كوسيلة للعيش والكسب أو الإنجاب
يوم الزفاف يكون بداية حياة الحب أو إنتعاشه إن كانت له بوادر من قبل أو يكبر إن كان ترعرع في مرحلة ما
لكن هذا الحب قد نقول عليه موجود لكن هو حي أو ميت فذالك مرهون بما هما عليه من إحترام إن وجد فالحب حي وإن أنعدم فالحب ميت
لأن الحب هذا حي أو ميت كان من أوله قد بني على مرحة ثانية أساسية وهي الإهتمام وهو مانتطرق له في مشاركة أخرى إن كان لنا بقية في العمر​

تقبلوا تحياتي
 
السلام عليكم
بداية أريد أن أشكرك ع هاته المبادرة الجميلة وان شاء الله تكون افادة


من الأمور التي قد تحدث مشاكل بين الزوجين هي أن ينتظر كل طرف أن يعامله الطرف الاخر بنفس طريقته وهذا أمر خاطئ فلكل طريقته بالتعبير عن مشاعره هذي نقطة ثم إن الحياة الزوجية مشاركة وتقاسم المرة والحلوة لا فقط جانب واحد مصغي ومتفهم والاخر لا شان له .
ما ألاحظه أن الرجل غالبا ما يشكو زوجته حين عودته من العمل وكأنها كانت مرتاحة لا شغل ولا عمل وينتظر منها الكثير والكثير دون أن يفكر بما تنتظره هي منه فالنسبة له الأمر محسوم هو من تعب وكلَ ويجب عليها أن تدلِله متناسيا بذلك مشاعرها كانسان بالدرجة الأولى وكامرة تحتاج هي أخرى ع أقل شيء ولو سؤال كيف حالها وغير ذلك وفي المقابل هي الأخرى تشتكي من هته النقطة من عدم اهتمامه بها وعدم تقدير لما تقوم به من عمل منزلي و هذا ما قد يسبب جفاء في العلاقة بينهما ويصير الأمر روتيني لا حياة لحياتهما الزوجية سوى ما تمليه المسؤولية وغيرها لكن لو ينظر كل طرف لطرف الاخر ويبادر باعطائه ما يريده هو بحد ذاته منه سيجد رد الفعل
هذا رأيي الشخصي
موفقين واذا تفكرت شي حاجة نجي ^^
 
شكرا لكما عمي رابح و أختي حكاية قمر ،نورتما السلسلة بآرائكما المميزة ،جعلها الله في موازين حسناتكما ، و نفع بكما .
في إنتظار عودتكما متى أمكن .
شكرا مجددا .
 
المرأة تحتاج للرعاية
عندما يبدي الرجل عناية بمشاعر المرأة ،و إهتماما من القلب بها،تشعر بأنها محبوبة و تلقى الرعاية ،فعندما يجعلها تشعر بأنها عزيزة بأسلوب الرعاية هذا تبدأ هي بطبيعته تثق به أكثر ، و عندما تثق به تصبح أكثر إنفتاحا و تقبلا ، و الثقة بالرجل تعني الإعتقاد بأنه يبذل أقصى جهده و أنه يريد الخير لشريكته .
 
سلام على من سكن بوجدانه المكان وعطّر المقال بقوله وفعله ليثبته الله بالقول الثابت إن شاءالبارحة واليوم وسائر الأيام حتى تصدّر القوم خطيبا فصدق وواعظا فأرشد وبقوله للحق كل أهل لمتنا به يستشهد وبعد: قد يختلف تفكيري نوعا ما عن تفكير بعض إخوتي فلا أرى المرأة كزوجة فحسب فهي أم وأخت وقرة عين ولباس لي لأسكن إليها فأرى نفسي من دونها ناقص وفي نفس الوقت في حل كل مشاكلي معها يائس فما اهتديت بفضل الله لحله فعلت وما لم أهتدي إليه به اعتبرت فلن أدعه يتكرر وهذا اقل الحلول كما أني أحب المرأة بصمتها وورعها وخجلها وحيائها فهو جمال رباني متكامل وإن علا صوتها في بعض الأحيان سكت حتى لا يعلم من استرق السمع أني انا المقصود وأسجل الحالة واليوم والزمن حتى إذا سكت عنها الغضب ينقلب الذي جهرت به عليها وأذكرها به فلا غالب ولا مغلوب وإنما الأيام بيني وبين زوجتي شاهد ومشهود كما احرص كل الحرص على أن لا أشكو مشاكلي لغيري مهما قرب الشخص مني وذلك لأنه لا يعلم طبع أهلي ويحكم بيننا بالباطل فيشطط وكلما مرت الأيام مضت سفينة علاقتنا بسلام حتى إذا رزق الله بالولد شغلنا عن همومنا وزادنا في العدد فيكون الرابط المتين بيننا ومن أجله كل مشكل يهون والكل يتنازل إن كان له حق وكل الشقاء بالنظر إلى عينيه يهون كما احب أن أستقل بساعة زمن لنفسي فلا تسألني لا إلى أين ذهبت ولا من اين جئت هي ساعة لا أحب أن يشاركني فيها أحد عيب كان في أو طبع فالله غالب هذا طبعي كما أحرص كل الحرص على الثقة بيني وبين زوجي لأنها أركان سفينة علاقتنا التي تشق عباب مصاعب الحياة ومتاعبها وتبقى تقوى الله عز وجل هي المعلم المرشد

ما أقوله أختي مجرد رأي لا أكثر كما لا اطلب من احد اتباعه فقد لا يتماشى وتفكيره وعلاقاته

أرى أن مكانك بيننا قدزداد ثقله وكبر حجمه بمواضيعك القيمة الهادفة

تقبلي مروري المتواضع اختنا الكريمة
 
المرأة تحتاج للرعاية
عندما يبدي الرجل عناية بمشاعر المرأة ،و إهتماما من القلب بها،تشعر بأنها محبوبة و تلقى الرعاية ،فعندما يجعلها تشعر بأنها عزيزة بأسلوب الرعاية هذا تبدأ هي بطبيعته تثق به أكثر ، و عندما تثق به تصبح أكثر إنفتاحا و تقبلا ، و الثقة بالرجل تعني الإعتقاد بأنه يبذل أقصى جهده و أنه يريد الخير لشريكته .
هذا اسلوب الكرماء و النبلاء و الاكابر و الرحماء
 
سلام على من سكن بوجدانه المكان وعطّر المقال بقوله وفعله ليثبته الله بالقول الثابت إن شاءالبارحة واليوم وسائر الأيام حتى تصدّر القوم خطيبا فصدق وواعظا فأرشد وبقوله للحق كل أهل لمتنا به يستشهد وبعد: قد يختلف تفكيري نوعا ما عن تفكير بعض إخوتي فلا أرى المرأة كزوجة فحسب فهي أم وأخت وقرة عين ولباس لي لأسكن إليها فأرى نفسي من دونها ناقص وفي نفس الوقت في حل كل مشاكلي معها يائس فما اهتديت بفضل الله لحله فعلت وما لم أهتدي إليه به اعتبرت فلن أدعه يتكرر وهذا اقل الحلول كما أني أحب المرأة بصمتها وورعها وخجلها وحيائها فهو جمال رباني متكامل وإن علا صوتها في بعض الأحيان سكت حتى لا يعلم من استرق السمع أني انا المقصود وأسجل الحالة واليوم والزمن حتى إذا سكت عنها الغضب ينقلب الذي جهرت به عليها وأذكرها به فلا غالب ولا مغلوب وإنما الأيام بيني وبين زوجتي شاهد ومشهود كما احرص كل الحرص على أن لا أشكو مشاكلي لغيري مهما قرب الشخص مني وذلك لأنه لا يعلم طبع أهلي ويحكم بيننا بالباطل فيشطط وكلما مرت الأيام مضت سفينة علاقتنا بسلام حتى إذا رزق الله بالولد شغلنا عن همومنا وزادنا في العدد فيكون الرابط المتين بيننا ومن أجله كل مشكل يهون والكل يتنازل إن كان له حق وكل الشقاء بالنظر إلى عينيه يهون كما احب أن أستقل بساعة زمن لنفسي فلا تسألني لا إلى أين ذهبت ولا من اين جئت هي ساعة لا أحب أن يشاركني فيها أحد عيب كان في أو طبع فالله غالب هذا طبعي كما أحرص كل الحرص على الثقة بيني وبين زوجي لأنها أركان سفينة علاقتنا التي تشق عباب مصاعب الحياة ومتاعبها وتبقى تقوى الله عز وجل هي المعلم المرشد

ما أقوله أختي مجرد رأي لا أكثر كما لا اطلب من احد اتباعه فقد لا يتماشى وتفكيره وعلاقاته

أرى أن مكانك بيننا قدزداد ثقله وكبر حجمه بمواضيعك القيمة الهادفة

تقبلي مروري المتواضع اختنا الكريمة
ماااااااااااااااشاااااااااااااااء الله اخي بقايا انسان ابا الحسن انت
لا يجاري قلمك الا كاتب بارع
و ردك يستحق وسام التميز و الله
 
سلام على من سكن بوجدانه المكان وعطّر المقال بقوله وفعله ليثبته الله بالقول الثابت إن شاءالبارحة واليوم وسائر الأيام حتى تصدّر القوم خطيبا فصدق وواعظا فأرشد وبقوله للحق كل أهل لمتنا به يستشهد وبعد: قد يختلف تفكيري نوعا ما عن تفكير بعض إخوتي فلا أرى المرأة كزوجة فحسب فهي أم وأخت وقرة عين ولباس لي لأسكن إليها فأرى نفسي من دونها ناقص وفي نفس الوقت في حل كل مشاكلي معها يائس فما اهتديت بفضل الله لحله فعلت وما لم أهتدي إليه به اعتبرت فلن أدعه يتكرر وهذا اقل الحلول كما أني أحب المرأة بصمتها وورعها وخجلها وحيائها فهو جمال رباني متكامل وإن علا صوتها في بعض الأحيان سكت حتى لا يعلم من استرق السمع أني انا المقصود وأسجل الحالة واليوم والزمن حتى إذا سكت عنها الغضب ينقلب الذي جهرت به عليها وأذكرها به فلا غالب ولا مغلوب وإنما الأيام بيني وبين زوجتي شاهد ومشهود كما احرص كل الحرص على أن لا أشكو مشاكلي لغيري مهما قرب الشخص مني وذلك لأنه لا يعلم طبع أهلي ويحكم بيننا بالباطل فيشطط وكلما مرت الأيام مضت سفينة علاقتنا بسلام حتى إذا رزق الله بالولد شغلنا عن همومنا وزادنا في العدد فيكون الرابط المتين بيننا ومن أجله كل مشكل يهون والكل يتنازل إن كان له حق وكل الشقاء بالنظر إلى عينيه يهون كما احب أن أستقل بساعة زمن لنفسي فلا تسألني لا إلى أين ذهبت ولا من اين جئت هي ساعة لا أحب أن يشاركني فيها أحد عيب كان في أو طبع فالله غالب هذا طبعي كما أحرص كل الحرص على الثقة بيني وبين زوجي لأنها أركان سفينة علاقتنا التي تشق عباب مصاعب الحياة ومتاعبها وتبقى تقوى الله عز وجل هي المعلم المرشد

ما أقوله أختي مجرد رأي لا أكثر كما لا اطلب من احد اتباعه فقد لا يتماشى وتفكيره وعلاقاته

أرى أن مكانك بيننا قدزداد ثقله وكبر حجمه بمواضيعك القيمة الهادفة

تقبلي مروري المتواضع اختنا الكريمة
و عليكم السلام و الرحمة و الإكرام
سيدي و أستاذي @بقايا إنسان
إنه ليعجز القلم عن التعقيب على ما تفضلتم به ،فقد ألممتم بكل المقومات اللتي تأخذ بسفينة الحياة الزوجية إلى بر الأمان .
شكرا لكرم مروركم و جزاكم المولى خيرا ،و نفع بكم و جعلكم قدوتنا
في إنتظار عودتكم متى أمكنكم ذلك ،فلن نمل من الإغتراف من بحر حكمتكم و خبرتكم سيدي .
و سرني كثيرا قولكم في شخصي المتواضع جعلني الله عند حسن ظنكم .
 
السلام عليكم اختي نسيمة
موضوع رائع وطرح اكثر من جميل
يعطيك الصحة اختي
لا يكون هناك للفرح طعم اذا لم يكن هناك حزن مثلما هي العلاقة بين الرجل والمراة
بعد كل خلاف ومن بعدها تفاهم يزداد الحب اكثر
 
و عليكم السلام أخي @يونس قاسم
شكرا لمرورك و تنويرك السلسلة
جعلت كلماتك في موازين حسناتك
في إنتظار عودتك أخي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الرجل والمرأة أحدهما يعتبر سند للآخر
يتعاونان في السراء والضراء في الحياة الزوجية وفي كل امور الحياة
بوركت اختي على الفكرة النبيلة ^^
 
السلام عليكم

صباحكم ملؤه السعادة والهناء ويومكم موفق وعنوانه الوفاء
الإهتمام مهد الحب أو بالإهتمام يزهر الحب
إن من طبيعة البشر كل من يحترم طرف آخر يولي له إهتمام والإهتمامات متفاوتة في الدرجات
إلا أننا هنا نتكلم على إهتمام الزوجين ببعضهما لتستمر الحياة ولن تستمر إلا إذا كان الحب بينهما ونمى في مهد الإهتمام
لأن الكثير منا يقول أنني أهتم بأمر المسلمين فأنا أحبهم فالحب واحد مادام مصدره القلب نعم لكن هو درجات وقد يكمن في الشفقة لحال المهتم به
لكن أقول لابذا أن يكون إهتمام خاص بين الزوجين حتى يتولد عنه حب ابدي لأن الإهتمام أساسه حسن العشرة المنبثقة من الرعاية والعناية بالطرف الآخر
فإن من سبل الإهتمام هو حسن المعاملة والإصغاء والتشجبع والسؤال والمبادرة لتلبية رغبة ولو لم تكن بطلب
كذالك من الإهتمام التفقد لحاجة الطرف الآخر حتى وإن لم يطلبها وإيثارتها
كذالك من الإهتمام تقليل الشكوى والشجار لأتفه السباب وعدم التذكير بسوء ماضي مر عليه الزمن
كذالك من افهتمام الكلمة الطيبة والمتعمدة في غير وقتها والمدح والثناء يوسع دائرة الإهتمام لأبعد الحدود
وللإهتمام مصادر لا تعد ولاتحصى قد يكسبها الزوجين بحسن نيتهم وحرصهم على إستمرار الحياة الزوجية السعيدة
وتبقى الإبتسامة عنوان كل عنصر من عناصر الإهتمام فابتسم تبدي بها إهتمام ويزهر بها الحب

تقبلوا تحياتي
 
المرأة بحاجة إلى التفهم
حين ينصت الرجل لزوجته و هي تعبر عن مشاعرها من دون إصدار حكم ،و لكن بتعاطف و تواصل ،تشعر بأنها مسموعة و مفهومة ، و موقف التفهم لا يفترض معرفة مسبقة بأفكار و مشاعر الشخص ، و كلما كانت حاجة المرأة إلى أن تكون مسموعة و مفهومة مشبعة كلما كان من السهل عليها أن تعطي رجلها التقبل الذي يحتاج إليه .
 
وعليكم السلام و الرحمة و الإكرام
شكرا لك سيدي عمي @رابح66
على كرم مرورك مجددا ،جزاك المولى خير
نورت بنصائحك المميزة القيمة
في إنتظار عودتك فلا تحرمنا .
 
السلام عليكم أختي @أم ياسمينdz .
شكرا لمرورك و تعطيرك للسلسلة تشرفت بك كثيرا .
جزاك الله خيرا
في إنتظار عودتك غاليتي
نورت
 
من أصعب مايمكن ان يمر على الزوجين
أن يكونا متفاهمين ومتحابين وليست لديهما مشاكل
لكن المشاكل تأتيهما من اطراف أخرى وبالضبط عائلة الزوج

على الزوجة أن تصبر وعلى زوجها ان يعرف كيف يتعامل مع زوجته وان يفرق بين معاملته وحقوقه عليها وبين معاملة عائلته وحقوقهم عليه
فكثير من الازواج يخطئ حين يخلط بين حقوق زوجته وحقوق عائلته ويساوي بينهما !
او يضع زوجته في المرتبة الثانية بعد عائلته التي تتمادى في طلباتها وتحاول ان تسكن حياة الزوجين
عليكِ ايتها الزوجة ان تكوني ذكية في هذه الحالة
وعلى الزوج ان يفهم ان حياته مع زوجته وعلاقتهما خاصة بهما لوحدهما وعلاقته مع عائلة هي علاقة اخرى ولايجب الخلط بينهما ابدا

^^
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top