ما رأيكم..؟

الصحافية الساخرة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 جانفي 2017
المشاركات
3,482
نقاط التفاعل
8,102
النقاط
946
العمر
28
محل الإقامة
Jijel
الجنس
أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

دائما أفكر في أمر ما يعقدني

أشغل التلفاز أو أشاهد على اليوتيوب

فتاة تقلد عبد الباسط عبد الصمد بصوت مؤثر

و

تجد نساءا يرتلن القران الكريم

أمام شيوخ الدين و على التلفاز و يتم تكريمهن بالجوائز

المحير


ليس في ترتيل القران والجوائز

بل

في أمر شيوخنا حفظهم الله كيف يشجعون ظهور النساء

على الشاشات والترتيل أمام الرجال

و نحن نعلم أن المرأة حتى في صلاتها تقرأ بصوت خافت

إذا كان امامها رجل

فكيف ترفع المرأة صوتها وتقرأ امام رجال

وعلى شاشة التلفاز يبثون ترتيلها للقران

و

يصفقون لها

جميل أن نحفظ القران و نرتله

أنا شخصيا بدأت تعلم احكام التجويد في المسجد

لكن على يد امرأة نتعلم ونرتل امامها

وتوقفت لأنهم يطلبون منا المشاركة في مسابقات

وان نرتل امام الشيوخ وربما يصورون


هل هؤلاء حقا علماء الدين وورثة الانبياء؟


هل ترون هذا أمرا عاديا ؟

هل أنا محقة في كلامي أم لا ؟

أريد اراءكم ؟
 
لاحضت امر لكن منتبهتش
امر غريب جدا
والله راني حاير تقول ماهمش علما الدين
 
نفس ملاحظتي
و كاين امر تاني السفر مع الجمعيات للعمرة او لزيارة الولايات و حتى المبيت و يقولو بلي لازم رئيسة الجمعية يروح معاها راجلها و راجل المراة الاولى محرم للجميع غريب امرهم
بدون الدخول في هذه المواضيع حنا مسلمين و الاسلام جد واضح و الباقي تلقيهم اما من الخوارج عندهم حجات غريبة عن الكتاب و السنة
 
الرأي لاهل الفضل من علمائنا الأفاضل
قد بحثت الآن و وجدت ان الشيخ الالباني والشيخ ابن عثيمين والشيخ الفوزان وغيرهم ينكرون هذا ولا يجيزونه
وهذا مقطع للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
 
لاحضت امر لكن منتبهتش
امر غريب جدا
والله راني حاير تقول ماهمش علما الدين

صح هذا امر يحير
مشكور اخي لمرورك
 
نفس ملاحظتي
و كاين امر تاني السفر مع الجمعيات للعمرة او لزيارة الولايات و حتى المبيت و يقولو بلي لازم رئيسة الجمعية يروح معاها راجلها و راجل المراة الاولى محرم للجميع غريب امرهم
بدون الدخول في هذه المواضيع حنا مسلمين و الاسلام جد واضح و الباقي تلقيهم اما من الخوارج عندهم حجات غريبة عن الكتاب و السنة

اااييييه تحيير والله احتار
الجمعة المقبلة ان شاء الله ساعطي هذا الموضوع لامام مسجدنا ليتحدث فيه
وسنرى كيف يتعامل مع الامر
مشكورة السي لمرورك
 
الرأي لاهل الفضل من علمائنا الأفاضل
قد بحثت الآن و وجدت ان الشيخ الالباني والشيخ ابن عثيمين والشيخ الفوزان وغيرهم ينكرون هذا ولا يجيزونه
وهذا مقطع للشيخ ابن عثيمين رحمه الله

مشكور اخي
جزاك الله خيرا
انا احتار في عالم دين ينصح الناس باجتناب ما نهى عنه الله ولكنهم يفعلون مالا يرضاه ربنا
كيف ستكون لهم قدوة اه
 
مشكور اخي
جزاك الله خيرا
انا احتار في عالم دين ينصح الناس باجتناب ما نهى عنه الله ولكنهم يفعلون مالا يرضاه ربنا
كيف ستكون لهم قدوة اه
آمين وإياك.
ولاينبغي على اي شخص عالما كان او من عامة الشعب ان يقول ولا يفعل وهذه فتوى توضح الأمر

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالمسلم مأمور بعمل الخير والدعوة إليه، لكن من الحرمان أن يأمر المرء غيره بالخير وينسى نفسه من العمل به، ومن كان يأمر الناس بواجب أو ينهاهم عن محرم، ثم يخالف هو ولا يقوم بالواجب، ولا يجتنب المحرم، فهذا مذموم لمخالفة فعله لقوله، بل المتحتم أن يلزم نفسه بما يعلمه من حدود الله تعالى فلا يتعداها، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ {الصف:3}، وكما قال سبحانه: أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ {البقرة:44}.

قال السعدي: لم تقولون الخير وتحثون عليه، وربما تمدحتم به وأنتم لا تفعلونه، وتنهون عن الشر وربما نزهتم أنفسكم عنه، وأنتم متلوثون به ومتصفون به. فهل تليق بالمؤمنين هذه الحالة الذميمة؟ أم من أكبر المقت عند الله أن يقول العبد ما لا يفعل؟ ولهذا ينبغي للآمر بالخير أن يكون أول الناس إليه مبادرة، وللناهي عن الشر أن يكون أبعد الناس منه، قال تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون} وقال شعيب عليه الصلاة والسلام لقومه: {وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه}. اهـ.
وهذا - كما هو ظاهر - حض للمسلم على العمل بما يدعو إليه، وليس أمرا بترك الدعوة إلى الخير، فامض في الدلالة على الخير، واعمل ولو باليسير منه تكن من أهله.
 
اختي الغالية ستجدين الجواب عند الاخ المشرف و سينقل لك الاجابة عن طريق اهل العلم و الآراء الشخصية لا تجوز في امور الدين
جزاك الله خيرا
 
اختي الغالية ستجدين الجواب عند الاخ المشرف و سينقل لك الاجابة عن طريق اهل العلم و الآراء الشخصية لا تجوز في امور الدين
جزاك الله خيرا

بما انهم وضعوا هذا القسم سأجد من سيفيدني اختي

مشكورة
 
السلام عليكم
الإجابة
من تأمل النصوص الكتاب و السنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة بل بعضها على ذلك بأذنى نظر
فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي صلى الله عليه وسلم
/فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى في قلبه مرض وقلن قولا معروفا // فإن النهى عن الخضوع بالقول و إباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة اذ لو كان عورة لكان تخصيص النهى بالخضوع عديم الفائدة
فأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة فالنساء اللاتي يأتين النبي صلى الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكرا وواجب أحد الأمرين لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يقر منكرا
وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم /اذا نابكم شئ في الصلاة فليسبح الرجال و يصفق النساء فهدا مقيد في الصلاة
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر باب ستر العورة يعني لا ينهى المرأة من قراءة القران أمام إمام أو أستاد
ليس من باب الشهرة والتي رأيتها تقرأ القران هي حفيدة الشيخ عبد الصمد
والله تعالى أعلم
 
فتوى رقم (5413)

س : ما هو الحكم فى إقامة مباريات ترتيل القرآن الكريم بالنسبة للنساء بحضور الرجال ؟
ج : ترتيل البنات للقرآن بحضرة الرجال لا يجوز , لما يخشى فى ذلك من الفتنة بهن وقد جاءت الشريعة بسد الذرائع المفضية للحرام .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
عضو : عبد الله بن غديان .
عضو : عبد الله بن قعود .
نائب رئيس : عبد الرزاق عفيفى .
رئيس اللجنة : عبد العزيز بن عبد الله بن باز .
 
لشيخ العلامة / محمد بن عبد الله الإمام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

ما حكم الشرع في قراءة المرأة القرآن الكريم بحضرة الرجال الأجانب؟ وفقكم الله.

الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.

لا يجوز لها قراءة القرآن أمام الرجال الأجانب لما يحصل عند قراءة القرآن من ترقيق للصوت وتزيين للصوت وتحسينه عند القراءة؛ وهذا ينافي قوله تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض)

ففي ترتيلها للقرآن خضوع بالقول بسبب تزيينها للصوت وتحسينها للقراءة لحاجتها لترتيل القرآن فيحصل به الفتنة للرجال: ويطمع بها من في قلبه مرض: والشيطان حريص على تهييج الشهوات، فإذا كان الشيطان يُطمع قلوب المرضى في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهن أمهات المؤمنين فمن باب أولى أن يطمع الناس في غير أمهات المؤمنين.

ب؛ وفتنة الرجال بالنساء خصوصاً الشابات منهن أمر معلوم، لا يقدر أحد على إنكاره، قال صلى الله عليه وسلم: (ما تركت فتنة أضر على الرجال من النساء)

وقال أيضا: (أول فتنة بني إسرائيل في النساء ...)

وسلامة القلب لا يعادلها شيء، ومن يأمن على قلبه من الفتنة والانحراف عندما يسمع لصوت المرأة المرقق المزّيَّن عملاً منها.

وأيضاً أُمرت المرأة إذا كانت في الصلاة خلف الرجال ونابها شيء في صلاتها أن تصفق، ولا تقول: سبحان الله. كالرجال، وذلك خشية أن يحصل للرجال فتنة ومفسدة عند سماع صوتها، فكيف بترتيلها للقرآن أمام الرجال غير المحارم.

والمرأة تلبي في الحج كما يُلبى الرجال، ولكنها مأمورة أن تخفض صوتها عند حضور الرجال بإجماع العلماء. والسبب واضح: حتى لا يفتن الرجال بأصواتهن.

ولا شك أن الافتتان والتلذذ بصوتها للسامع عند قراءة القرآن لهو أشد وأعظم.
 
وسئل ابن عثيمين في طالبة تقرأ القرآن بمكبر الصوت في المدرسة. فقال: لا ينبغي ذلك؛ لأن المرأة مأمورة بالتستر والاختفاء عن الرجال، وكونها تُعلن صوتها بمكبر الصوت ينافي ذلك. كما في أسئلة (نور على الدرب)

وسئل الشيخ الألباني عن قراءة المرأة للقرآن أمام الرجال الأجانب فقال: لا يجوز. كما في (فتاوى المرأة المسلمة) التي جُمعت له.
 
سئل الشيخ عبدالمحسن العباد حفظه الله تعالى: حكم قراءة المرأة القرآن لغير محارمها استدلالاً بحديث أم سلمة*؟

الجواب: معلوم أن أم سلمة أخبرت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهي تخبر بالقراءة كما تلقي الحديث، وكون المرأة تقرأ للرجال يصلح، وإنما إذا كانوا من محارمها فإنها تقرأ لهم، وأما غير المحارم فلا تقرأ لهم. شرح سنن أبي داود
 
قال فضيلة الشيخ العلاَّمة محمد بن ناصر الدين الألبانيُّ -رحمه الله-:


السُّؤال السَّابق أنَّ الْمُقرِئَ إذا كان يُعلِّم النِّساء بواسطة الهاتف؛ ثمَّ هنَّ يقرأنَ ويُسمِعنَ صوتَهنَّ للمُقرِئ؛ فالحكم كما لو سَمِع صوتهنَّ من وراء السِّتارة، ولا يَرى أجسامَهنَّ؛فالفِتنة حاصلةٌ على الوجهين: سَمِعَ صوتهنَّ بواسطة الأثير والهواء بدون وسيلة الأسلاك هذه، أو بواسطة الأسلاك؛ فالصوتُ هو صوتُ المرأة عينُه.


وصوتُ المرأة ليس بعورة؛ بخلاف ما هو مشهورٌ عند النَّاسِ؛ ولكن يُشترط في ذلك أن يكون صوتُها ذلك الصُّوتُ الطَّبيعي؛

أمَّا وهي تقرأ بالغنَّة، والإقلاب، والإظهار، و و إلى آخره، والمدُّ الطبيعي والمتَّصِل والمنفَصِل، وهذا هو التَّجوِيد.

ويأتي قوله عليه السَّلام: ((مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآنِ فَلَيْسَ مِنَّا)).
إذن هي ينبغي أنْ تَتغنَّى بالقرآن. فلا ينبغي أن يكون هذا أمام رجال إطلاقًا، سواء كان هذا بواسطة الإذاعة، أو بواسطة التليفون.


المصدر: فتاوى جدة (الشريط: 20 / الوجه الأول / الدقيقة: 1: 47 إلى الدقيقة: 3: 53)
 
((المرأة مأمورة بتجنب الفتنة، فإذا كان يترتب على سماع صوتها افتتان الرجال بها؛ فإنها تخفيه :
ولذلك فإنها لا ترفع صوتها بالتلبية، وإنما تلبي سرًّا .
وإذا كانت تصلي خلف الرجال وناب الإمام شيء في الصلوات؛ فإنها تصفق لتنبيهه؛ قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا نابكم شيء في صلاتكم ؛ فلتسبح الرجال، ولتصفق النساء ) [ رواه مسلم في صحيحه ( 1/318 ) ، ورواه الإمام أحمد في مسنده ( 5/330 ) بنحوه، ورواه غيرهما ] .
وهي منهية من باب أولى عن ترخيم صوتها وتحسينه عند مخاطبتها الرجال لحاجة؛ قال تعالى : { فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا } [ سورة الأحزاب : آية 32 ] .‬
‫الشيخ صالح الفوزان في المنتقى من الفتاوى
 
((التسبيح للرجال والتصفيق للنساء)) يعني منع النساء من التسبيح، وهذا يستدل به من يرى أن صوت المرأة عورة، وهذا قول معتبر عند جمع من أهل العلم، ولذا تمنع من الأذان، وتمنع من التلبية برفع الصوت، وتمنع من أمور كثيرة؛ لأن صوتها عورة، وآخرون يرون أن صوت المرأة ليس بعورة، وإنما نهي عن الخضوع فيه، فلا تخضعن بالقول، الخضوع فيه هو الممنوع، المثير، وبعض النساء صوتها خضوع شاءت أم أبت، لا تستطيع أن تتنصل عنه، فمثل هذا تمنع من مخاطبة الرجال لما يترتب على ذلك من الفتنة.‫))

الشيخ عبد الكريم الخضير في شرح المحرر‬
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top