(منير)، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الأنسان الحقيقي هو من يتمتع بالأحساس والقيَم والنبل .. والشهامة.
ان الأنسان الذي يتخلى عن الصفات الأنسانية يتحول الى ( دمية) متحركة لانفس فيها ولاحس ..
وألى كل هؤلاء
أقول.......
من أنت ؟!.
.من أنا .؟!.
بل من تكون أنت ؟!
بل من أكونأنا؟!
فالذي يتوهمون أنهم ..وأنهم...وأنهم....أنما يعيشون حالة مرضية خاصة ..
أورثتهم إحساسا مبالغا فية..
أعتقدوا معه أنهم ..وأنهم....وأنهم..
ولوعدت إلى تاريخهم ...
وحللت طبيعة شخصياتهم..
وسبرت أغوارهم..
وأقتربت منهم ..
وتعرفت على حقيقتهم..
لأكتشفت أنك أمام إنسان كرتوني...أمام (معتوة)
فارغ ..أعمتة الثروة ..
وأفسدة الغرور..
وأطغاة المجد الزائف..
ولو أدرك أن الحياة وإن أعطت جاها ..
ألا أنها لايمكن أن تعطي الإنسان ( الفارغ)
عقلا..أو تمنحة قيمة...
أو تورثة عظمة حقيقية ..
أو تكسبة حب الناس...
أو تمنحة إحترام الأخرين.
.فالثروة والجاة يجدان من يصفق لهما ..
ومن يستفيد منهما ..
ويستغل غباء صاحبهما ..
لكنهما لايفتحان لصحابهما قلبا..
أو يحققان له كسبا حقيقيا..
أو ولاء دائما ..ومستقرا
فالثروة تبطر صاحبها..
والجاة يغوية ويجعله يظلم ا
لأخرين بأخذ فرصهم وحقوقهم..
والغرور يغري صاحبة بالعيش الدائم في قاع الوهم..
وعندما تتغير الأحوال ..
ويكتشف الأنسان الواهم حقيقتة ..
ويكتشف بأن كل من حوله..قد أبتعدوا عنه..
وأنه يقف وحيدا ..
وحيدا أمام مرآة من نوع أخر..
فأن عليه أن يقرر بعدها العيش منبوذا من المجتمع ...
أو العودة إلى الذات ..
والكفر بكل الأوهام.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الأنسان الحقيقي هو من يتمتع بالأحساس والقيَم والنبل .. والشهامة.
ان الأنسان الذي يتخلى عن الصفات الأنسانية يتحول الى ( دمية) متحركة لانفس فيها ولاحس ..
وألى كل هؤلاء
أقول.......
من أنت ؟!.
.من أنا .؟!.
بل من تكون أنت ؟!
بل من أكونأنا؟!
فالذي يتوهمون أنهم ..وأنهم...وأنهم....أنما يعيشون حالة مرضية خاصة ..
أورثتهم إحساسا مبالغا فية..
أعتقدوا معه أنهم ..وأنهم....وأنهم..
ولوعدت إلى تاريخهم ...
وحللت طبيعة شخصياتهم..
وسبرت أغوارهم..
وأقتربت منهم ..
وتعرفت على حقيقتهم..
لأكتشفت أنك أمام إنسان كرتوني...أمام (معتوة)
فارغ ..أعمتة الثروة ..
وأفسدة الغرور..
وأطغاة المجد الزائف..
ولو أدرك أن الحياة وإن أعطت جاها ..
ألا أنها لايمكن أن تعطي الإنسان ( الفارغ)
عقلا..أو تمنحة قيمة...
أو تورثة عظمة حقيقية ..
أو تكسبة حب الناس...
أو تمنحة إحترام الأخرين.
.فالثروة والجاة يجدان من يصفق لهما ..
ومن يستفيد منهما ..
ويستغل غباء صاحبهما ..
لكنهما لايفتحان لصحابهما قلبا..
أو يحققان له كسبا حقيقيا..
أو ولاء دائما ..ومستقرا
فالثروة تبطر صاحبها..
والجاة يغوية ويجعله يظلم ا
لأخرين بأخذ فرصهم وحقوقهم..
والغرور يغري صاحبة بالعيش الدائم في قاع الوهم..
وعندما تتغير الأحوال ..
ويكتشف الأنسان الواهم حقيقتة ..
ويكتشف بأن كل من حوله..قد أبتعدوا عنه..
وأنه يقف وحيدا ..
وحيدا أمام مرآة من نوع أخر..
فأن عليه أن يقرر بعدها العيش منبوذا من المجتمع ...
أو العودة إلى الذات ..
والكفر بكل الأوهام.....