كيف اتصرف...ساعدوني...

أُخيتي الحبيبة @قمر الوادي
حاولت مراسلتك على الخاص فظهر لي هذا الرد
do.php


 
غبت ساعتين فتحول الموضوع الى قنبلة موقوتة...
اعتذر عن الاطالة في الرد لظروف صحية طارئة..
بارك الله فيكم جميعاً...
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعانك الرحمن غاليتي وثبتك وبارك فيك ان شاء الله يارب
قليلون من يهمهم دلك غاليتي وهدا يدل على نبل اخلاقك
بارك الله فيك وفي من رباك غاليتي
بالنسبة لي كل ما نحتاجه ان نجلب الجانب الانساني في طريقة التعامل معهم وان نضع انفسنا مكان كل واحد فيهم
مثلا لو كنت لا اسمع فكيف يمكن ان افهم على الاخرين؟؟ وطبقي الفكرة
ونفس الامر بالنسبة للرؤية


اتبعت التربية الخاصة في السنوات الماضية الاستراتيجيات التربوية لدمج الأشخاص المعاقين مع أقرانهم في مختلف مجالات الحياة، ومن بينها المجال التعليمي، إذ دخل المعاقون رياض الأطفال والمدارس والجامعات، الأمر الذي أفرز مجموعة من المتغيرات التي طرأت على المعاقين أنفسهم وعلى زملائهم في البيئة التعليمية، مما تطلب توافقاً بين قدرات وسمات الشخص المعاق والبيئة التعليمية بعناصرها المادية والبشرية، تجنباً لظهور أي مشكلات أو اضطرابات سلوكية، قد يواجهها الشخص المعاق إذا لم تكن البيئة التعليمية مهيأة بشكل كافٍ.

من المعروف أن الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين يلتحقون بالمدارس العادية يمثـلون بيئات متباينة من حيث المستوى الثقافي والاجتماعي والاقتصادي، ومن حيث العادات والتقاليد والأنماط السلوكية والمهارات الاجتماعية التي تعكس الوسط العائلي الذي ينتمون إليه.

الأنماط السلوكية

كما أن مديري المدارس والمعلمين وطلبة المدارس العادية يمثلون فئات متباينة من حيث توقعاتهم لسلوكيات الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة واتجاهاتهم نحوهم، وأن هذا التباين والاختلاف يشكل تحدياً حقيقياً وصعباً للمعلمين الذين يعملون مع المعاقين في مجال إدارة وتوجيه الأنماط السلوكية المتباينة التي يمكن أن تظهر لهم أثناء تعاملهم معهم. ولعل أهم هذه التحديات وأكثرها بروزاً، تلك التي تتمثل في كيفية مواجهة المشكلات السلوكية، وكيفية المحافظة على الأنماط السلوكية الإيجابية.

وعلى الرغم من أن الأنماط السلوكية غير الملائمة التي تصدر عن الطلبة المعاقين في الصف هي في الأغلب شبيهة بما يصدر عن الطلبة العاديين من أنماط سلوكية، إلا أن الأساليب التي يستخدمها المعلمون في التعامل معها مختلفة بين كلتا الحالتين.

تهيئة المعلم

وقد تشكل المسؤوليات الإضافية المطلوبة من المعلم للتعامل مع الطلاب المعاقين في الصف عبئاً كبيراً عليه، خاصة إذا لم يسبق له خوض هذه التجربة من قبل، ولم يعتد تدريس هذه الفئة، والتعامل مع متطلبات تنمية السلوكيات الإيجابية والمرغوبة عند أصحابها، والاهتمام بتنظيم وإدارة السلوك الصفي.

في ظل ظروف تربوية وتعليمية مختلفة عما اعتاد عليها، للوصول إلى مخرجات تعليمية مناسبة، لا تهضم حقوق أي متعلم، مهما كانت قدراته. لذلك نبعت أهمية تهيئة المعلم لاستقبال هذه الفئة والتعامل معها، وتدريبه على تهيئة البيئة الصفية لتتلاءم مع قدرات المتعلمين واستعداداتهم، ومن بينهم الأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة، واستعداده للتعامل مع السلوكيات غير الملائمة التي قد تظهر منهم في الصف.

الغرفة الصفية

وركز بعض الباحثين في هذا الإطار على أثر ترتيب الغرفة الصفية في منع السلوك غير الملائم، إذ دار الحديث حول ترتيب الأثاث ومعداته، بطريقة تسمح بمشاهدة جميع الطلاب أثناء جلوسهم أو تحركهم، وأهمية توظيف الوقت، وذلك بزيادة الزمن الذي يقضيه الطالب في عمل الواجب داخل الصف، وتحديد الواجبات، بحيث تتلاءم وترتبط بحاجات الطلبة واهتماماتهم، وتوزيعهم داخل الصف، بحيث يتم وضع الطلبة الذين لديهم سلوكيات سلبية مع مجموعة طلاب ملتزمين بالسلوك الصفي الإيجابي. إضافة إلى أن السلوك الصفي للمعلم يعد أيضاً من الأمور التي تسهم في خفض احتمالات ظهور السلوك غير الملائم.

البيئة الاجتماعية

وأكدت بعض الدراسات أهمية البيئة الاجتماعية المحيطة بالطالب، في تحسين التقبل الاجتماعي للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحسين مستوى السمات الشخصية والسلوك التكيفي، وفعالية استخدام إجراءات، مثل التعزيز الإيجابي، والإهمال، والتعزيز السلبي، والتعزيز الرمزي، والتعزيز التفاضلي، والحث اللفظي والبدني، وتكلفة الاستجابة والتدريب على ضبط الذات في تعديل وخفض السلوكيات غير الملائمة كالحركة الزائدة، وإيذاء النفس، والهروب، وعدم الانصياع للتعليمات، والتمرد والعصيان، والسلوك النمطي، والعدوان، والعادات الصوتية غير المقبولة.

المصدر : منتدى البيان

كذلك الأمر فإن مدراء المدارس والمعلمين وطلاب المدارس العادية يمثلون أيضاً فئات متباينة من حيث توقعاتهم لسلوكيات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة واتجاهاتهم نحوهم، وإن هذا التباين والاختلاف يشكل تحدياً حقيقياً وصعباً للمعلمين الذين يعملون مع المعاقين في مجال إدارة وتوجيه الأنماط السلوكية المتباينة التي سوف تظهر لهم أثناء تعاملهم معهم، ولعل أهم وأكثر هذه التحديات تتمثل في كيفية مواجهة المشكلات السلوكية، وكيفية المحافظة على الأنماط السلوكية الإيجابية.
وعلى الرغم من أن الأنماط السلوكية غير الملائمة التي تصدر عن الطلاب المعاقين في الصف هي في الأغلب شبيهة بما يصدر عن الطلاب العاديين من أنماط سلوكية، إلا أن الأساليب التي يستخدمها المعلمون في التعامل معها مختلفة بين كلتا الحالتين.


وقد تعتبر المسؤوليات الإضافية المطلوبة من المعلم للتعامل مع الطلاب المعاقين في الصف تشكل عبئاً كبيراً عليه، خاصة إذا لم يسبق له خوض هذه التجربة من قبل، ولم يعتد على تدريس هذه الفئة، والتعامل مع متطلبات تنمية السلوكيات الإيجابية والمرغوبة عند أصحابها، والاهتمام بتنظيم وإدارة السلوك الصفي، في ظل ظروف تربوية وتعليمية مختلفة عما اعتاد عليه للوصول إلى مخرجات تعليمية مناسبة، لا تهضم حقوق أي متعلم مهما كانت قدراته. لذلك نبعت أهمية تهيئة المعلم لاستقبال هذه الفئة والتعامل معها، وتدريبه على تهيئة البيئة الصفية لتتلاءم مع قدرات المتعلمين واستعداداتهم والذين من بينهم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، واستعداده للتعامل مع السلوكيات غير الملائمة التي قد تظهر منهم في الصف.

وركز بعض الباحثين في هذا الإطار على أثر ترتيب الغرفة الصفية في منع السلوك غير الملائم، حيث تركز الحديث حول ترتيب الأثاث ومعداته بطريقة تسمح بمشاهدة جميع الطلاب أثناء جلوسهم أو تحركهم، وأهمية توظيف الوقت وذلك بزيادة الزمن الذي يقضيه الطالب في عمل الواجب داخل الصف، وتحديد الواجبات بحيث تتلاءم وترتبط بحاجات الطلاب واهتماماتهم، وتوزيع الطلاب داخل الصف بحيث يتم وضع الطلاب الذين لديهم سلوكيات سلبية مع مجموعة طلاب ملتزمين بالسلوك الصفي الإيجابي. إضافة إلى أن السلوك الصفي للمعلم يعتبر أيضاً من الأمور التي تسهم في خفض احتمالات ظهور السلوك غير الملائم.
فيما أكدت بعض الدراسات على أهمية البيئة الاجتماعية المحيطة بالطالب في تحسين التقبل الاجتماعي للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتحسين مستوى السمات الشخصية والسلوك التكيفي، وفعالية استخدام إجراءات مثل التعزيز الإيجابي، الإهمال، التعزيز السلبي، التعزيز الرمزي، التعزيز التفاضلي، الحث اللفظي والبدني، تكلفة الاستجابة والتدريب على ضبط الذات في تعديل وخفض السلوكيات غير الملائمة كالحركة الزائدة، إيذاء النفس، الهروب، عدم الانصياع للتعليمات، التمرد والعصيان، السلوك النمطي، العدوان، العادات الصوتية غير المقبولة

ونورد فيما يلي مجموعة من استراتيجيات التدخل الصفي التي تساعد المعلمين للعمل بنجاح مع الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في الصف والتي من أهمها:

- استراتيجية التنظيم الصفي وتشتمل على مجموعة من الوسائل منها الإقلال من المثيرات المشتتة للانتباه في الصفوف المغلقة والتنظيم التقليدي للمقاعد الصفية، وإجلاس الطفل ذوي تشتت الانتباه في مواجهة المعلم، وإجلاس الطلاب ذوي السلوك الإيجابي حول الطفل ذوي تشتت الانتباه، واستخدام التفاعل الإيجابي للأقران وتنظيم الجدول الدراسي.

- استراتيجية تعديل المنهاج والأساليب التعليمية والتي تركز على ضرورة أن يكون المنهج مثيراً لاهتمام الطلاب، وضرورة التنويع في طرق العرض وفي الوسائل المستخدمة بما يكفل زيادة اهتمام الطلاب وتنمية دافعيتهم نحو التعلم، وتزويد التلميذ بتغذية راجعة فورية

- استراتيجية تفاعل الأقران والتي تركز على الأقران كأحد وسائل التدخل العلاجي المهمة وأحد أهم المعززات وتؤدي إلى تغذية راجعة فورية وتعمل على تعزيز السلوكيات الملائمة.

- استراتيجية التعزيز الرمزي وتتضمن استخدام المعززات الرمزية والنقاط واستبدالها بمعززات مادية أو نشاطية، واستخدام التعزيز الرمزي الفردي والجماعي.

- استراتيجية الإدارة الذاتية وتشمل إجراءات تركز على إدارة الأزمات واستراتيجية الضبط الذاتي وتوجيه الذات وتعزيز الذات واستراتيجية حل المشكلات وقواعد الضبط الذاتي.

المصدر : موقع المستشار معا لحياة اسعد

هدا على حسب مافهمت والله اعلم
تحياتي غاليتي
السلام عليكم..
بارك الله في اصلك الطيب عزيزتي الشيماء
شكراً لتفهمك ومشاركتك الطيبة..
اثراء جميل جداً ، وكما قلتُ سابقاً حين تدخلين الميدان يفيض ذاك الحبر على الورق فتتغير الاحداثيات كلها...
سؤال الموضوع وافقه ردّك في :
وقد تشكل المسؤوليات الإضافية المطلوبة من المعلم للتعامل مع الطلاب المعاقين في الصف عبئاً كبيراً عليه، خاصة إذا لم يسبق له خوض هذه التجربة من قبل، ولم يعتد تدريس هذه الفئة، والتعامل مع متطلبات تنمية السلوكيات الإيجابية والمرغوبة عند أصحابها، والاهتمام بتنظيم وإدارة السلوك الصفي.

في ظل ظروف تربوية وتعليمية مختلفة عما اعتاد عليها، للوصول إلى مخرجات تعليمية مناسبة، لا تهضم حقوق أي متعلم، مهما كانت قدراته.
لذلك نبعت أهمية تهيئة المعلم لاستقبال هذه الفئة والتعامل معها، وتدريبه على تهيئةالبيئة الصفية لتتلاءم مع قدرات المتعلمين واستعداداتهم، ومن بينهم الأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة، واستعداده للتعامل معا لسلوكيات غير الملائمة التي قد تظهر منهم في الصف.
هذا لمن لم يفهم سؤال الموضوع بدايةً
واراكِ قد اوضحتِ وجعة نظرك اكثر في الردود الموالية...
سلمت اناملك
 
هذا كام انطباعي على رده ،كم هي قبيحة و صعبة كلمة خاطيني
المسؤولية كبيرة والكل معني ..ليس المعلم الا شخصاً مثله مثل البائع والطبيب والممرض والنجار والحداد...وغيرهم ممن يلتقيهم ذوي الاحتياجات الخاصة كل يوم...
نحتاج لوقفة لمعنى ( الادماج ) في المجتمع قبل الادماج في المدارس
 
الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاجون لمعاملة خاصة و احدث طرق العلاج النفسي هو العلاج النفسي الحركي و هو غير متوفر لدينا في الجزائر و يقوم بمعاملة الطفل المريض معاملة عادية و توجد عندنا واحدة تونسية تلقت التعليم في فرنسا و ترى ان شخصية الطفل تبنى على معاملة الاسرة و المجتمع و تقول ان الطفل الذي لديه مشكل في النظر انه يرى لكن نحن لا ندرك ذلك لانما نجهل طريقة نظره و يفهم ما نقول و يرفض ما يملى عليه. هو مكره عليه ،يعي كل ما يدور حوله ،لذا اعتقد انه لو توفر هذا التكوين للمعلمين عندنا سيساعدهم كثيرا في التعامل معهمو.و في نفس الوقت يلقى الطلبة نتيجة أفضل
مع اني.على يقين ام ادماجهم مع الطلبة العاديين هو معجزة و بالتالي يجب ان يصمتوا مع أهلهم حتى الموت ذكرني هذا الموضوع برجل زوجته معلمة للصم البكم و تعمل جاهدة لاداء رسالتها على اكمل وجه فانزعج زوجها و خاطب.زوجي قائلا حتى البكم يريدون ان يتحدثو ا بالقوة
اهلا بالغالية...
وفعلاً ردك يُنبئنا بمدى تخلفنا ، وتخلف مجتمعنا وأسرنا قبل مؤسساتنا لانك افردتِ انّ الاساس هو الاسرة والمجتمع في عملية الدمج ؛ وعلى سبيل مثالك المفشلين والمثبطين من حول كل مريد ومحب لعمله قبل حبه للخير..
اراهنك ان الجزائر تملك الآلاف من تلك التونسية ويفهمون لغة العلاج والتعامل غير ان بعضهم يدفنونها لابسط الاسباب ومنها مسايرة المجتمع العقيم...
شكراً يا غالية
 
~

كمدرّس في الطّور الابتدائي، ومصادف للحالات الّتي يتحدّث عنها الموضوع، أختلفُ تماما مع فكرة إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة

(أتحدث عن العقلية والنفسية) مع باقي الأطفال.

ليس لأنّ هذا لا يساعد. ماهيش قرايتي ولا رأيي فيها يهمّ، بل لأنّ الواقع كالآتي:

أنا نقرّي فرونسي، فما يتوشينيش الموضوع، بصّح اللي معايا ويقرّوا "العربية" وكلّ المواد الباقية، وكلّهم نساء. عليها تحضير مذكّرة عن كلّ مادة كلّ يوم.

تزيين القسم، مراقبة الأعمال المنزلية والدفاتر والكتب وأدوات التلميذ (خاطرش يخونوهالو) وتصحيح كراريس القسم، وتنظيف القيء وسواه.

ثمّ تقديم الدّرس لأزيد من 40 طفلا، والحفاظ على النّظام والهدوء وحسن التعامل بينهم، بلا زعاف ولا ضرب، خاطرش ممنوعين!

ثمّ عليها تجهيز الغداء، وتوزيعه على تلاميذ المدرسة كلّها، ثمّ جلي الصّحون وتنظيم الصّفوف لأداء تحيّة العلم.

وخطراتش تسيّق القسم خاطرش مكانش اللي تنظّف.

وحضور التّكوين البيداغوجي أيام السّبت.

وفوق كلّ هذا باغيينها تتعلّم معاملة ذوي الاحتياجات الخاصّة، اللي هي حاجة الأخت التونسية ذي قرات

عليها في فرنسا ما نعرف شعال من عام!

~

وكاين نقطة ما عندهاش دخل في الموضوع، بصّح كيفاش يتوقّعوا من وحدة احتياط رقم سبعمية الف ولا ما نعرف شعال

أنّها تعلّم جيل! لا مخزون معرفي عندها، ولا حب اطلاع أكاديمي، ولا رغبة في التطوّر حتّى، بعد الإجهاد من كلّ ما ذكر أعلاه.

ويقولك علاش التعليم راه ينهار. خاطرش حوّلتوه بزنس، ماشي رسالة.

وراني نبان ندافع على الأستاذات، بصح إذا اشتكات لي وحدة، ردّي: "شا وصّل جدّك تخدمي p:؟"

~

أمّا عن الحلّ. عادة نكتب مذكّرات تخرج. والصّيف اللي فات كتبت ميموار لواحد عن الأطفال ذوي الاحتياجات العقلية والنفسية الخاصة.

السيّد دار تربّص، وفي تقريره يبدو أنّه هنا في غليزان (آخر ولاية ترقيما وماشي ترقيما) كاين ع الأقل 3 مراكز خاصة بهذه الفئة من الأطفال.

ما نعرف صحّ يخدموا، وإذا غاليين ولا لا. بصّح هذا قدر الله. حطّ ولدك في مركز خاص، يعلّمه شخص متخصّص.

وعامله في الدّار معاملة طبيعية
كيما قالت التّونسية.

ما تتوقّعش من أستاذ ولا أستاذة مهدود حيلهم يزيدوا يفكّرولك في ولدك اللي has no business being with normal kids.

~
السلام عليكم..
سأبدأ من آخر كلامك استاذ..
يوجد من مهدود حيلو ويخمم كيف يتعامل مع معاق ويدمجوا مع اطفال عاديين وانا منهم..
تكلمت عن واقع ومشكور عليه ، ولا استغرب
ان تقف او تنصف من يعانين ( وان خالفتهم في الواقع وهذا الواضح دوماً) ..ولكن ان تقتل كل احساس بالانسانية ومعه المسؤولية فذاك الألم بعينه..
اذكر يوماً جائني ولي وعيونه تدمع قائلاً رفضت زميلتك بقاء ابنتي في قسمها لسبب ما وانتِ تدرسين القسم الموازي فماذا اقدّم لكِ من توسلات انتِ الاخرى؟؟ وانا لا املك الا يدان ترتجفان وكرسي متحرك ككرسي ابنتي!!!
فلتعلم ردّ اي شخص في مثل هكذا موقف ، ولا تخبرني اننا نتكلم بالعاطفة وكفى ..كما لا تقنعني انّ امّ قبل ان تكون معلمة تسكت وتفكر في ابعاد قبول تلميذة معاقة تزيد من مشاكلها.....
اجبت بكلمتين : ماذا لو توجهت الى بيتي الآن وصدمتني سيارة واصبحتُ معاقة أيتقبلني زوجي واهلي ومجتمعي؟؟ ماذا لو انجبت طفلتي وكانت معاقة أأرميها ؟؟؟
لا تتصور الأمر كيف كان وكيف تحول بعد عام لنقف في نفس المكان مع كامل الطاقم التربوي وغيرهم لاسمع كلمة لم احسب لها يوماً ولم ادرجها في حساباتي لحظة اللقاء الأول...كانت البلسم الشافي من كل الأتعاب رغم انني لم انتظرها لانني اقوم بواجبي...دمعتي كانت اقل من دموع أؤلئك الذين رفضوا وافلتوا من مسؤولياتهم واولهم المدير والمعلمة والبواب و...و....
عن العواطف كنت اتحدث استاذي الفاضل وان كانت عيباً فاحمد الله عن هكذا عيوب...
...
أنا نقرّي فرونسي، فما يتوشينيش الموضوع؟؟
ولما لا يمسك الموضوع، اتعتبر نفساً ضيفاً في القسم لمدة قصيرة وكفى؟؟؟
آسفة لكن المسؤولية مشتركة وحدثنا عن آلية الدمج تلك وكيف تتعامل معها، وهل أخذت تكويناً انت الآخر ؟
حدثتنا عن عمل تقوم به زميلتك ولم تحدثنا عن العمل الموازي الذي تقوم به انت في حصصك الاسبوعية ، فحقاً اريد ان تشاركنا إياه...
...
بصّح كيفاش يتوقّعوا من وحدة احتياط رقم سبعمية الف ولا ما نعرف شعال

أنّها تعلّم جيل! لا مخزون معرفي عندها، ولا حب اطلاع أكاديمي، ولا رغبة في التطوّر حتّى، بعد الإجهاد من كلّ ما ذكر أعلاه.



...
بهذا الحكم سأحكم انا الاخرى ان من رقمها مليوناً ستكون اكثر تحجراً وتقوقعاً وانعداماً للعقل كذلك؟؟هذا ان كانت تحمل شهادة اصلا؟؟؟
لم تفاجئني حقيقةً فالواقع اشد مرارة...
وليكن في علمك ان هناك من كانوا أوائل دفعاتهم قانون الاجحاف في المسابقات وقلة الحظوظ أخرت نصيبهم وأخرت ترتيبهم كذلك..
المراكز موجودة وبأم عيني رأيت الكوارث فيها وكإنسان اولا وام ثانياً لن اقبل ان أرمي بطفل صغير هناك...( لو رأيتُ انسانية خارجاً وداخلا لغيرت مفهومي)
ثم انني مع الدمج وبعض الاخوة يعلمون رأيي في موضوع سابق في قسم الأسرة للاطفال بمثابة صرخة براءة..لما لا نتغير نحن ؟ انا وانت وهو وهي وكل من يقابلونهم؟؟
لما لا نرتقي نحن ؟؟ ماذنبهم هم ؟؟
نحتاج لأن تتغير نظرتنا وان ندفن نظرة الشفقة
لتلك الفئة ...
ألسنا مسلمون؟؟ ألم يكرمنا الله عن باقي المخلوقات ام انهم ليسو ببشر وحقت لهم الاهانة اينما ذهبوا؟؟
اين نحن من قول الحق(ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً) (الإسراء ـ الآية 70)،
وأين نحن من سنة المختار عليه افضل صلاة وسلام حين غضب لسوء المعاملة بدون قصد حين سأله رجلا قائلا: والله يا رسول الله! إني لأتأخر عن صلاة الغداة (أي صلاة الصبح) من أجل فلان مما يطيل بنا، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في موعظة أشد غضبا منه يومئذ، ثم قال: (يا أيها الناس! منكم منفرين؛ فأيكم ما صلى بالناس؛ فليتجوز؛ فإن فيهم الضعيف والكبير وذا الحاجة) رواه البخاري ومسلم
وهذا لأن الدين يُسر ومراعي للمريض وذوي الحاجة..
شكراً لتدخلاتك...
 
حكيت من الواقع اللي نشوف فيه بعيني.

مستحيل على أيّ أستاذ، مهما كان طيّبا، ومعوانا ومحبّا للخير أنّه يعاون واحد من هذه الفئة.

من جهة ما عندوش المعرفة المناسبة، ما يعرفش كي يتعامل معاهم أصلا.

ومن جهة ما عندوش وقت ولا قدرة أنّه يزيد يدّي تكوين آخر.

وكي قلت رجّعوا التعليم أداة ربح ماشي رسالة، قاصد الناس المسؤولة عن تعيين الأساتذة، مش الأساتذة نفسهم.

تخيلي نفسك أستاذة تديري قاع اللي ذكرتهم ف الرد الأول، وترجعي للدار (على بعد 50 كيلو بالاك خاطرش سياسة التّعيين غبية) تديري عشا وتهتمي بزوجك وأولادك.

~

وطبعا لازم نعاونوا هذي الفئة، ولوّنت الحل ف الرد الأول باش يبان. الطريقة الوحيدة باش تعاونه هي أنّك تخلّي واحد متخصّص هو اللي يقرّيه، ويفهّمك كي تعاملو.

أما أنّك ترميه عند أستاذ ما قراش كي يعامله، فراك تضرّ فيه ماشي تعاون فيه.
ونحن كذلك نتحدث عن واقع سيدي الفاضل
وانا قيلت لي كلمة مستحيل مع قسم عادي به خمس حالات مختلفة( كرسي مدولب، متلازمة داون، توحد،صم بكم، كساحo) لكنني حذفتها من قاموسي..والمشكلة الوحيدة كانت في لغة الاشارات ..وكان طبيعي انني دخلت للمستشفى اكثر من مرة لكنني لم أمت ومرت السنوات ..
اما انو الاستاذ يتكون فأقول اننا امام إرادة فقط فمن اراد فالشبكة العنكبوتية لن تقصر كذلك ذلك يرجع لقابليته واستعداده لعمل شيء ما...( بعضهم عايش ياكل ويشرب ويرقد هذا سقف طموحو كيفاه نعتبرو انسان اصلا)
..
 
~

الأخت @قمر الوادي قبل ما تكملي اقتباس ردودي

راح تلاحظي أنّني لا أخاطب إلا الأخت ليليا لأنّني -كما يتّضح من ردودي- كنت أظنّ الموضوع موضوعها

ما شفتش الصفحة الأولى أصلا. وإنّما فتحت موضوع 'معاناة الأساتذة' لأنّني لم أدرك أنّكم تسألون عن الأقسام المكيّفة أو الموازية.

ولذا أرجو تعديل ردودك حسب هذا، والنّظر إلى الموضوع من زاوية رؤيتي.

أما قولك
ثم انني مع الدمج وبعض الاخوة يعلمون رأيي في موضوع سابق في قسم الأسرة للاطفال بمثابة صرخة براءة..لما لا نتغير نحن ؟ انا وانت وهو وهي وكل من يقابلونهم؟؟
لما لا نرتقي نحن ؟؟ ماذنبهم هم ؟؟
نحتاج لأن تتغير نظرتنا وان ندفن نظرة الشفقة
لتلك الفئة ...
ألسنا مسلمون؟؟ ألم يكرمنا الله عن باقي المخلوقات ام انهم ليسو ببشر وحقت لهم الاهانة اينما ذهبوا؟؟

الدّمج رأيك، وأنا ضدّه لأسباب شرحتها هنا.

أمّا "لم لا نرتقي نحن؟ لم لا نغيّر نظرتنا؟ ألسنا مسلمين؟" فعظيم، هذا هو الحلّ. الخطب الرنّانة وأسئلة الهوية في مشاركة في منتدى.
 
في الأصل القسم المكيف لازم ما يتجاوز عدد التلاميذ فيه 15 تلميذ و كان لابد أن تكون الأستاذة متخصصة
إلا إذا لم يكن بديل يكلفوا أستاذ يكون عنده ميول أو خبرة للتعامل مع هته الفيئة أخي @{هِشام}
في الأصل...لكن الواقع يُنبئك بالفضائع
أرايتم قانون الادماج العقيم وسياسة التوظيف حين قلصت مناصب هي اصلاً للاساتذة واعطتها
لجهاز المساعدة على الادماج براتب زهيد وجهد مضاعف مع شرط علم النفس وعلوم التربية في أول الاولويات؟؟؟
هذا ما نسميه بسياسة مص الدم
 
~

الأخت @قمر الوادي قبل ما تكملي اقتباس ردودي

راح تلاحظي أنّني لا أخاطب إلا الأخت ليليا لأنّني -كما يتّضح من ردودي- كنت أظنّ الموضوع موضوعها

ما شفتش الصفحة الأولى أصلا. وإنّما فتحت موضوع 'معاناة الأساتذة' لأنّني لم أدرك أنّكم تسألون عن الأقسام المكيّفة أو الموازية.

ولذا أرجو تعديل ردودك حسب هذا، والنّظر إلى الموضوع من زاوية رؤيتي.

أما قولك


الدّمج رأيك، وأنا ضدّه لأسباب شرحتها هنا.

أمّا "لم لا نرتقي نحن؟ لم لا نغيّر نظرتنا؟ ألسنا مسلمين؟" فعظيم، هذا هو الحلّ. الخطب الرنّانة وأسئلة الهوية في مشاركة في منتدى.
يا أخي انا صاحبة الطرح ولي ان اقتبس الردود وأرد وان لم يكن موضوعي .،من حقك ان لا تدخل موضوعي ان لم ترغب وانت حر ،ثم اظنك تخلط بين ليليا وميلينا؟؟
والأسف انك رددت لغير أسئلتنا..
سنظل نردد الخطب الرنانة في المنتديات لعلها تعطينا شيئا ما ...
 
ضركي كاين زوج غلطات :
الغلطة نتاع المعلمة نورمالمون دير طعن لانو حاجة خاطيتها معناتها راهي في المكان الغير مناسب وقادرة تضر اكثر مما تنفع
والغلطة نتاع الوزارة لانو دز وخلاص :
الحل انو تعاملهم كما ينص البرنامج نتاعهم او تشوف مركز من المراكز اللي يقريو هذو الفئة وتتصل بيهم لربما يعطيوها كاش حلول
والله اعلم
الطعن في رفض المنصب يعتبر تخلي ...
الوزارة متى اهتمت الا بالشكليات..
اما المراكز فليكن في علمك انه ممكن تلقى في ولاية مركز او اثنين فقط وتصوّر القرى والمداشر ومعاناة تنقلهم....المراكز تقبل بصعوبة وبشروط حجم الاعاقة و...و.... ( ورايحين يقولو عوم بحرك واش دخلنا)
..
ونزيدك اخي الصغير اننا نتكلم عن دمجهم كذلك في المؤسسات في /مع اقسام عادية ..
شكرا يا حكيم
 
السلام عليكم
السؤال تاعك مافهمتوش تقول عجزتي تشرحينا هههههه
فهمتو تقريبا من ردود الأعضاء قبلي
المهم انا ماعنديش موووودا ملي بديت نقري أطفال التريزومي الاسم العلمي تاعهم هو متلازمة داون

على كل حال ماشي صغار لي نقريهم
دارولهم جمعية والجمعية هذي دارت اتفاقية مع مركز التكوين وولينا نقوهم داخل المركز مع الناس نورمال
فالاول صح خفت انا اصلا ماكنتش علبالي كامل كيفاه يتعاملو معاهم
وايضا قلت كبار صعيب باش تعلمهم
بصح كي بديت ودخلت معاهم الحمد لله الخدمة معاهم ساهلا برك لازم معاملة خاصة
وتانيت لازم يكون عندك خاطر وصبر كبير
تقريبا حنا عندهم برنامج يمشو عليه بلاك حنا كي كبار ماشي كيف الصغار
حنا عندهم يديرو يوم رسم او كتابة
ويوم يديرو تلوين ويومين يخدمو ماكرامي
ويوم يديرو فيه سبور
هذا هو البرنامج لي نمشو عليه حنا
اما الاندماج مع الاطفال ولا الناس العاديين نورمال
صح منذاك كاين لي يجو يبداو يخيقو فيهم وهذيك بيانسور توليلهم عدوانية انا ونتقلق ماشي غير هوما هههههه
مي الأكثرية خاصة كي عرفوهم ودايروهم مليح
لازم على المدرسين يهدرو مع الاطفال العاديين باش هوما يولو يتعاملو معاهم كأطفال عاديين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
واستغربت كيف لك يا استاذ ان لا تفهم السؤال..
وها انت اعطيت تجربة من الواقع وان الامر سيصبح مع مرور الوقت عادياً وليس فيه من مشقة ...
الصبر ..وما احوجنا اليه في كل تعاملاتنا..وآخر كلامك يتكلم المعلمون مع الاطفال العاديين لتقبل زملائهم...هذا مربط الفرس ان نغرس فكرة الدمج في عقولنا ثم عقول صغارنا اولا لتسير القافلة..
شكرا لكرم مرورك( مازلنا نحتاجك )
 
أود الاعتذار إذا كان في هدرتي في الموضوع حاجة نشعاتك. على بالك طبعا بلي السؤال ما كانش واضح، على هذا كنا

نهدروا على أكثر من جبهة. ولو كنت عارف بلي راكي تسقسي جزئيا باش تعرفي كي تتصرفي مع وليدك الله يخليه لك، ما كنتش

راح نجبد موضوع معاناة الأساتذة.

لكن هذا لا يعني أنو رأيي تغيّر. وراه مخالف تماما لفكرتك تاع الإدماج مع الأطفال في المدرسة، خاصة لما قريت قولك "المركز أسوء من المدرسة"

متأكد أختي بلي قريتي على الموضوع اكثر مني، بصّح في المدرسة تفتحي المجال انّو الأطفال الآخرين يعقّدوه اكثر. كيما قال الأخ Skor.

وممكن يتلاقى مع أساتذة ما يخافوش ربي، يزرعوا فيه الخوف. هذا بلا نظرته هو الخاصة كي يشوف روحه وسط ناس مختلفة عليه،

يحسّ بالاختلاف أكثر.

وحتى فكرة "إذا لقى قلب رحيم فرح وإذا ما لقاش يسكت" راهي تضرّه. لأنّه نظرا لحالته لازمه رعاية وتواصل، مش سكات ولا مواجهة مخيفة الواقع.

~

و" كيف يكونون طبيعيين و هم يعيشون لوحدهم"

ما ندرّقوش الشمس بالغربال، وعلى بالي الكلام ذا يبان قاسي وخالي من الرّحمة، بصح رانا نحوّس على نقاش عقلاني، ماشي عواطف ما تحلش المشاكل.

لو كانوا طبيعيين ما نتناقشوش هنا أصلا ولا نسموهم ذوو الاحتياجات الخاصة.

خاصهم ذيك الرعاية الخاصة قبل، اللي المدرسة في واقعنا ما تمدّهاش. باش من بعد يتأقلموا مع مواجهة الواقع.

إذا قدرتي تتأكّدي بلي كل تلميذ، وكل أستاذ وكلّ مسؤول، وكل شخص في الشارع غادي يعامل ابنك كيما تعامليه، وقتها حطيه ف المدرسة.

لكنّ هذا مستحيل. على هذا اقتراحي ارعايه حتى يلحق للسن المسموح بها في المركز، ودخليه.

وأعتذر مجددا!
اعتذارك اخي الكريم يرفع من قدرك أكثر و أتقبله بصدر رحب
ما رأيك ان قلت لك اني سمعت كلام صحيح انهم في المركز يعطون لهم الدواء حتى يناموا و يتخلصون منهم و الله أعلم بما يفعلون لهم و هم مجموعة مجرمين يتحججون بالتعب و صعوبة التعامل معهم ،اذا لما يقبلون بهذه الوظيفة
أيضا ان كنا سنتركهم يعيشون لوحدهم كيف سيتاقلمون مع المجتمع و هذا أساس العلاج .
المركز يسيئ لهم و المعلمين يرفضونهم فأين سنضعهم ،أخشى ان هناك من يقول في قلبه اتبع سياسة هتلر في تصفية البشرية لابقاء الجنس الالماني فقط
حقيقة اول مرة اجد موضوع يجمع بين مثقفي المنتدى و بدرجة من الوعى افتقدناه مسبقا ،فيه الرأي و الرأي المخالف و هذا يجعلنا نتعلم تجاوز مرحلة اعطاء الرأي فقط ، كثرة النقاش و تنوعه يعطينا خبرة اكثر و تعلم اوسع و يجعل لنا هدف في هذه الحياة
 
~

@ميلينا خيتي ها حدّديلنا الموضوع باش نعرفوا نناقشوا ههههه رانا كل واحد يجبد من جيهة p:

و @Skor m@k انت واه نستحقوك آ صاحبي، ابقى معانا ف الخط ههههه​
رانا نتحدثوا على مكانة ذوي الاحتياجات الخاصة ،ماذا نعرف عنهم و هل حقيقة نعرف كل شيئ عنهم
هل نحن نساير العالم في التعامل معهم و اعطاء كل الحقوق لهم
هل ندرك كل الحقائق على وضعياتهم ام ان المستور افضع
نريد ان نعرف وجهة نظر كل عضو باتجاههم
@قمر الوادي أكيد ترغب في معرفة الخبرة اكثر ممن يمتلكونها فهل ستجدها
 
أنا بعيد عن ميدان التعليم و بما فيه هذه الحالة
و الله يا أخت ما يمكنني قوله إلى جانب ما ذكره بعض الإخوة و الإخوات هو أن تستعيني في التعامل معهم بالحس الإنساني و الذكاء العاطفي و الإجتماعي و الصبر على ذلك و المصابرة و المجاهدة بالحسنى ، فو الله إنّي أراك في عمل يوازي رفع لواء الحق على أرض الجهاد .. إجعليها مقصدا لفعل الخير و كسب الحسنات و رضوان الله سبحانه و تعالى و ليس فقط واجب مهني مقابل أجرة شهرية .. و بإذن الله ستنجحين .. أعانك الله على ذلك، و الله ولي التوفيق.
ان شاء الله بارك الله في أصلكم أوفيتم حقاً..
شكراً
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أُخيتي الحبيبة @قمر الوادي
كنت سأسأل نفس سؤال أخي الكريم @habchisalaheddin
ثم وجدت شرح أخي الكريم @الامين محمد -جزاه الله خيرا-
وأنا لأول مرة أسمع عن كلمة(مُكيّف)
....
حقيقة لقد أدهشني سؤالك
وحسب ما فهمته أنهم وجّهوك لتدريس فصل خاص بفئة صعوبات التعلّم
ومن المعروف أُخيتي أن هذه الفئة بحاجة إلى وسائل وطرق مختلفة عن طلبة التعليم العام
فإذا كانوا يُخصصون فصولا خاصة لتعليم الكبيرات اللواتي تجاوزن سنّ التعليم
ويُخصصون فصولا خاصة لمحو الأميّة
فمن باب أولى أن تكون هناك مراكز خاصة لهذه الفئة كما هو الحال في جميع بلاد العالم
ثم إن العون الذي تنشدينه هو واجب على مُشرفات هذا التعليم
وأنا لأول مرة أسمع عن توجيه لتعليم فئة خاصة دون دورات تدريبية أو اجتماعات خاصة أو ما شابه ذلك
اذهبي أُخيتي إلى إدارة التعليم واسألي المشرفات المسؤولات عن هذه الفئة
وخذي منهم المفيد
فهم الأعلم بهذا الشأن لأنهم هم من سيُتابعونك ويُحاسبونك في نهاية الأمر
أسأل الله أن يكتب لك التوفيق في هذه المهمة الصعبة
أعانك الله وسدد للخير خُطاك



اهلا عزيزتي...فقط فلتعلمي ان للتعليم في بلدي مسار غير مساره الذي على الورق...
سلمتِ من كل مكروه
 
أُخيتي الحبيبة @missing heart
مع تقديري واحترامي لك
أنا أيضا فاجأني ردّكِ هذا
فلا مجال لدمج هذه الفئة في التعليم مع الطلبة الآخرين
لأن وسائل تعليمهم مختلفة
ومن لم يُجرّب التعليم ومسؤولياته الكثيرة المرهقة لا يستطيع أن يحكم على هكذا أمر

واصبح لدينا قانون للدمج ساري المفعول
 
يا أخي انا صاحبة الطرح ولي ان اقتبس الردود وأرد وان لم يكن موضوعي .
من حقك ان لا تدخل موضوعي ان لم ترغب وانت حر ،ثم اظنك تخلط بين ليليا وميلينا؟؟
والأسف انك رددت لغير أسئلتنا..
سنظل نردد الخطب الرنانة في المنتديات لعلها تعطينا شيئا ما ...

قلت "قبل أن تواصلي اقتباس ردودي" أرجو أن تنتبهي إلى أنّها ردّ على هذه المشاركة من الأخت ميلينا. لأنّي حسبتُ الموضوع موضوعها.
وهو ما وقع فيه الأخ @Skor m@k أيضا على ما يبدو.
بادرت بقول هذا لتقليل اللغط وإزالة اللّباس. ولم أقل "لا تقتبسي ردودي"، لذا فلنتغاضَ رجاءً عن حساسيات 'هذا موضوعي'، و'أنت حر في ألاّ تدخله'.

أمّا عن الخطب الرنّانة فأقصد الدّعوة إلى المثالية. أنتِ تخاطبين عشرة، عشرين أو حتى خمسة آلاف شخص هنا. لكنّ هذا لن يأتي بنتيجة حتّى لو اقتنعنا جميعا وحاولنا العمل بما تقولين.
لأنّ المشكلة أكبر منّا، ولا يمكن أن نغيّر نظرة المجتمع كلّه في مشاركة في منتدى. لذا فلنتجاوز الخطب المثالية، ولنصل إلى حلول عملية يمكنها أن تساعد.

وبعيدا عن الكلام النظري العام، هل يمكن أن تشرحي لي أسباب رضاك بالدّمج؟ أو أن تأتيني برابط الموضوع الّذي ذكرتِ أنّك شرحتها فيه.
ولا ينبغي أن أقول هذا، فهو من المسلّمات، لكن لا ضير من ذكره: تقبّلي بالغ احترامي.​
 
حيّاك الله أخي الكريم @الامين محمد
أُخيتي تصغير لكلمة أخت لغرض التحبب
وليس معناها أُختي الصغيرة
....
لم أفهم قصدك
هل تعني أن يكون لهم قسم خاص في مدرسة عادية
....
أعلم أنه لا يُوجد مدرسون متخصصون دائما
فيضطر التعليم إلى الاستعانة بالمعلمين غير المتخصصين لكن برغبتهم
وبعد أخذهم دورات حتى وإن كانت مُصغّرة
اعزك الله اخيتي
نعم قسم خاص في مدرسة عادية ولكن الأمر يكون اصعب نظرا لاختلاف المستويات للتلاميذ ذوي الاحتياجات كذلك قد تجدين مدرسة واخدة يوحه اليها تلاميذ اكثر من 5مدارس وهنا الامر اصعب للنقل وخلافه ، فحدث ان جاء قرار الدمج في الاقسام العادية بُغية الاندماج مع زملائهم العاديين..
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top