أُخيتي الحبيبة @قمر الوادي
حاولت مراسلتك على الخاص فظهر لي هذا الرد
حاولت مراسلتك على الخاص فظهر لي هذا الرد
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
آسفة عزيزتي...سأغير البياناتأُخيتي الحبيبة @قمر الوادي
حاولت مراسلتك على الخاص فظهر لي هذا الرد
السلام عليكم..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعانك الرحمن غاليتي وثبتك وبارك فيك ان شاء الله يارب
قليلون من يهمهم دلك غاليتي وهدا يدل على نبل اخلاقك
بارك الله فيك وفي من رباك غاليتي
بالنسبة لي كل ما نحتاجه ان نجلب الجانب الانساني في طريقة التعامل معهم وان نضع انفسنا مكان كل واحد فيهم
مثلا لو كنت لا اسمع فكيف يمكن ان افهم على الاخرين؟؟ وطبقي الفكرة
ونفس الامر بالنسبة للرؤية
اتبعت التربية الخاصة في السنوات الماضية الاستراتيجيات التربوية لدمج الأشخاص المعاقين مع أقرانهم في مختلف مجالات الحياة، ومن بينها المجال التعليمي، إذ دخل المعاقون رياض الأطفال والمدارس والجامعات، الأمر الذي أفرز مجموعة من المتغيرات التي طرأت على المعاقين أنفسهم وعلى زملائهم في البيئة التعليمية، مما تطلب توافقاً بين قدرات وسمات الشخص المعاق والبيئة التعليمية بعناصرها المادية والبشرية، تجنباً لظهور أي مشكلات أو اضطرابات سلوكية، قد يواجهها الشخص المعاق إذا لم تكن البيئة التعليمية مهيأة بشكل كافٍ.
من المعروف أن الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين يلتحقون بالمدارس العادية يمثـلون بيئات متباينة من حيث المستوى الثقافي والاجتماعي والاقتصادي، ومن حيث العادات والتقاليد والأنماط السلوكية والمهارات الاجتماعية التي تعكس الوسط العائلي الذي ينتمون إليه.
الأنماط السلوكية
كما أن مديري المدارس والمعلمين وطلبة المدارس العادية يمثلون فئات متباينة من حيث توقعاتهم لسلوكيات الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة واتجاهاتهم نحوهم، وأن هذا التباين والاختلاف يشكل تحدياً حقيقياً وصعباً للمعلمين الذين يعملون مع المعاقين في مجال إدارة وتوجيه الأنماط السلوكية المتباينة التي يمكن أن تظهر لهم أثناء تعاملهم معهم. ولعل أهم هذه التحديات وأكثرها بروزاً، تلك التي تتمثل في كيفية مواجهة المشكلات السلوكية، وكيفية المحافظة على الأنماط السلوكية الإيجابية.
وعلى الرغم من أن الأنماط السلوكية غير الملائمة التي تصدر عن الطلبة المعاقين في الصف هي في الأغلب شبيهة بما يصدر عن الطلبة العاديين من أنماط سلوكية، إلا أن الأساليب التي يستخدمها المعلمون في التعامل معها مختلفة بين كلتا الحالتين.
تهيئة المعلم
وقد تشكل المسؤوليات الإضافية المطلوبة من المعلم للتعامل مع الطلاب المعاقين في الصف عبئاً كبيراً عليه، خاصة إذا لم يسبق له خوض هذه التجربة من قبل، ولم يعتد تدريس هذه الفئة، والتعامل مع متطلبات تنمية السلوكيات الإيجابية والمرغوبة عند أصحابها، والاهتمام بتنظيم وإدارة السلوك الصفي.
في ظل ظروف تربوية وتعليمية مختلفة عما اعتاد عليها، للوصول إلى مخرجات تعليمية مناسبة، لا تهضم حقوق أي متعلم، مهما كانت قدراته. لذلك نبعت أهمية تهيئة المعلم لاستقبال هذه الفئة والتعامل معها، وتدريبه على تهيئة البيئة الصفية لتتلاءم مع قدرات المتعلمين واستعداداتهم، ومن بينهم الأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة، واستعداده للتعامل مع السلوكيات غير الملائمة التي قد تظهر منهم في الصف.
الغرفة الصفية
وركز بعض الباحثين في هذا الإطار على أثر ترتيب الغرفة الصفية في منع السلوك غير الملائم، إذ دار الحديث حول ترتيب الأثاث ومعداته، بطريقة تسمح بمشاهدة جميع الطلاب أثناء جلوسهم أو تحركهم، وأهمية توظيف الوقت، وذلك بزيادة الزمن الذي يقضيه الطالب في عمل الواجب داخل الصف، وتحديد الواجبات، بحيث تتلاءم وترتبط بحاجات الطلبة واهتماماتهم، وتوزيعهم داخل الصف، بحيث يتم وضع الطلبة الذين لديهم سلوكيات سلبية مع مجموعة طلاب ملتزمين بالسلوك الصفي الإيجابي. إضافة إلى أن السلوك الصفي للمعلم يعد أيضاً من الأمور التي تسهم في خفض احتمالات ظهور السلوك غير الملائم.
البيئة الاجتماعية
وأكدت بعض الدراسات أهمية البيئة الاجتماعية المحيطة بالطالب، في تحسين التقبل الاجتماعي للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحسين مستوى السمات الشخصية والسلوك التكيفي، وفعالية استخدام إجراءات، مثل التعزيز الإيجابي، والإهمال، والتعزيز السلبي، والتعزيز الرمزي، والتعزيز التفاضلي، والحث اللفظي والبدني، وتكلفة الاستجابة والتدريب على ضبط الذات في تعديل وخفض السلوكيات غير الملائمة كالحركة الزائدة، وإيذاء النفس، والهروب، وعدم الانصياع للتعليمات، والتمرد والعصيان، والسلوك النمطي، والعدوان، والعادات الصوتية غير المقبولة.
المصدر : منتدى البيان
كذلك الأمر فإن مدراء المدارس والمعلمين وطلاب المدارس العادية يمثلون أيضاً فئات متباينة من حيث توقعاتهم لسلوكيات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة واتجاهاتهم نحوهم، وإن هذا التباين والاختلاف يشكل تحدياً حقيقياً وصعباً للمعلمين الذين يعملون مع المعاقين في مجال إدارة وتوجيه الأنماط السلوكية المتباينة التي سوف تظهر لهم أثناء تعاملهم معهم، ولعل أهم وأكثر هذه التحديات تتمثل في كيفية مواجهة المشكلات السلوكية، وكيفية المحافظة على الأنماط السلوكية الإيجابية.
وعلى الرغم من أن الأنماط السلوكية غير الملائمة التي تصدر عن الطلاب المعاقين في الصف هي في الأغلب شبيهة بما يصدر عن الطلاب العاديين من أنماط سلوكية، إلا أن الأساليب التي يستخدمها المعلمون في التعامل معها مختلفة بين كلتا الحالتين.
وقد تعتبر المسؤوليات الإضافية المطلوبة من المعلم للتعامل مع الطلاب المعاقين في الصف تشكل عبئاً كبيراً عليه، خاصة إذا لم يسبق له خوض هذه التجربة من قبل، ولم يعتد على تدريس هذه الفئة، والتعامل مع متطلبات تنمية السلوكيات الإيجابية والمرغوبة عند أصحابها، والاهتمام بتنظيم وإدارة السلوك الصفي، في ظل ظروف تربوية وتعليمية مختلفة عما اعتاد عليه للوصول إلى مخرجات تعليمية مناسبة، لا تهضم حقوق أي متعلم مهما كانت قدراته. لذلك نبعت أهمية تهيئة المعلم لاستقبال هذه الفئة والتعامل معها، وتدريبه على تهيئة البيئة الصفية لتتلاءم مع قدرات المتعلمين واستعداداتهم والذين من بينهم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، واستعداده للتعامل مع السلوكيات غير الملائمة التي قد تظهر منهم في الصف.
وركز بعض الباحثين في هذا الإطار على أثر ترتيب الغرفة الصفية في منع السلوك غير الملائم، حيث تركز الحديث حول ترتيب الأثاث ومعداته بطريقة تسمح بمشاهدة جميع الطلاب أثناء جلوسهم أو تحركهم، وأهمية توظيف الوقت وذلك بزيادة الزمن الذي يقضيه الطالب في عمل الواجب داخل الصف، وتحديد الواجبات بحيث تتلاءم وترتبط بحاجات الطلاب واهتماماتهم، وتوزيع الطلاب داخل الصف بحيث يتم وضع الطلاب الذين لديهم سلوكيات سلبية مع مجموعة طلاب ملتزمين بالسلوك الصفي الإيجابي. إضافة إلى أن السلوك الصفي للمعلم يعتبر أيضاً من الأمور التي تسهم في خفض احتمالات ظهور السلوك غير الملائم.
فيما أكدت بعض الدراسات على أهمية البيئة الاجتماعية المحيطة بالطالب في تحسين التقبل الاجتماعي للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتحسين مستوى السمات الشخصية والسلوك التكيفي، وفعالية استخدام إجراءات مثل التعزيز الإيجابي، الإهمال، التعزيز السلبي، التعزيز الرمزي، التعزيز التفاضلي، الحث اللفظي والبدني، تكلفة الاستجابة والتدريب على ضبط الذات في تعديل وخفض السلوكيات غير الملائمة كالحركة الزائدة، إيذاء النفس، الهروب، عدم الانصياع للتعليمات، التمرد والعصيان، السلوك النمطي، العدوان، العادات الصوتية غير المقبولة
ونورد فيما يلي مجموعة من استراتيجيات التدخل الصفي التي تساعد المعلمين للعمل بنجاح مع الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في الصف والتي من أهمها:
- استراتيجية التنظيم الصفي وتشتمل على مجموعة من الوسائل منها الإقلال من المثيرات المشتتة للانتباه في الصفوف المغلقة والتنظيم التقليدي للمقاعد الصفية، وإجلاس الطفل ذوي تشتت الانتباه في مواجهة المعلم، وإجلاس الطلاب ذوي السلوك الإيجابي حول الطفل ذوي تشتت الانتباه، واستخدام التفاعل الإيجابي للأقران وتنظيم الجدول الدراسي.
- استراتيجية تعديل المنهاج والأساليب التعليمية والتي تركز على ضرورة أن يكون المنهج مثيراً لاهتمام الطلاب، وضرورة التنويع في طرق العرض وفي الوسائل المستخدمة بما يكفل زيادة اهتمام الطلاب وتنمية دافعيتهم نحو التعلم، وتزويد التلميذ بتغذية راجعة فورية
- استراتيجية تفاعل الأقران والتي تركز على الأقران كأحد وسائل التدخل العلاجي المهمة وأحد أهم المعززات وتؤدي إلى تغذية راجعة فورية وتعمل على تعزيز السلوكيات الملائمة.
- استراتيجية التعزيز الرمزي وتتضمن استخدام المعززات الرمزية والنقاط واستبدالها بمعززات مادية أو نشاطية، واستخدام التعزيز الرمزي الفردي والجماعي.
- استراتيجية الإدارة الذاتية وتشمل إجراءات تركز على إدارة الأزمات واستراتيجية الضبط الذاتي وتوجيه الذات وتعزيز الذات واستراتيجية حل المشكلات وقواعد الضبط الذاتي.
المصدر : موقع المستشار معا لحياة اسعد
هدا على حسب مافهمت والله اعلم
تحياتي غاليتي
المسؤولية كبيرة والكل معني ..ليس المعلم الا شخصاً مثله مثل البائع والطبيب والممرض والنجار والحداد...وغيرهم ممن يلتقيهم ذوي الاحتياجات الخاصة كل يوم...هذا كام انطباعي على رده ،كم هي قبيحة و صعبة كلمة خاطيني
اهلا بالغالية...الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يحتاجون لمعاملة خاصة و احدث طرق العلاج النفسي هو العلاج النفسي الحركي و هو غير متوفر لدينا في الجزائر و يقوم بمعاملة الطفل المريض معاملة عادية و توجد عندنا واحدة تونسية تلقت التعليم في فرنسا و ترى ان شخصية الطفل تبنى على معاملة الاسرة و المجتمع و تقول ان الطفل الذي لديه مشكل في النظر انه يرى لكن نحن لا ندرك ذلك لانما نجهل طريقة نظره و يفهم ما نقول و يرفض ما يملى عليه. هو مكره عليه ،يعي كل ما يدور حوله ،لذا اعتقد انه لو توفر هذا التكوين للمعلمين عندنا سيساعدهم كثيرا في التعامل معهمو.و في نفس الوقت يلقى الطلبة نتيجة أفضل
مع اني.على يقين ام ادماجهم مع الطلبة العاديين هو معجزة و بالتالي يجب ان يصمتوا مع أهلهم حتى الموت ذكرني هذا الموضوع برجل زوجته معلمة للصم البكم و تعمل جاهدة لاداء رسالتها على اكمل وجه فانزعج زوجها و خاطب.زوجي قائلا حتى البكم يريدون ان يتحدثو ا بالقوة
السلام عليكم..~
كمدرّس في الطّور الابتدائي، ومصادف للحالات الّتي يتحدّث عنها الموضوع، أختلفُ تماما مع فكرة إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة
(أتحدث عن العقلية والنفسية) مع باقي الأطفال.
ليس لأنّ هذا لا يساعد. ماهيش قرايتي ولا رأيي فيها يهمّ، بل لأنّ الواقع كالآتي:
أنا نقرّي فرونسي، فما يتوشينيش الموضوع، بصّح اللي معايا ويقرّوا "العربية" وكلّ المواد الباقية، وكلّهم نساء. عليها تحضير مذكّرة عن كلّ مادة كلّ يوم.
تزيين القسم، مراقبة الأعمال المنزلية والدفاتر والكتب وأدوات التلميذ (خاطرش يخونوهالو) وتصحيح كراريس القسم، وتنظيف القيء وسواه.
ثمّ تقديم الدّرس لأزيد من 40 طفلا، والحفاظ على النّظام والهدوء وحسن التعامل بينهم، بلا زعاف ولا ضرب، خاطرش ممنوعين!
ثمّ عليها تجهيز الغداء، وتوزيعه على تلاميذ المدرسة كلّها، ثمّ جلي الصّحون وتنظيم الصّفوف لأداء تحيّة العلم.
وخطراتش تسيّق القسم خاطرش مكانش اللي تنظّف.
وحضور التّكوين البيداغوجي أيام السّبت.
وفوق كلّ هذا باغيينها تتعلّم معاملة ذوي الاحتياجات الخاصّة، اللي هي حاجة الأخت التونسية ذي قرات
عليها في فرنسا ما نعرف شعال من عام!
~
وكاين نقطة ما عندهاش دخل في الموضوع، بصّح كيفاش يتوقّعوا من وحدة احتياط رقم سبعمية الف ولا ما نعرف شعال
أنّها تعلّم جيل! لا مخزون معرفي عندها، ولا حب اطلاع أكاديمي، ولا رغبة في التطوّر حتّى، بعد الإجهاد من كلّ ما ذكر أعلاه.
ويقولك علاش التعليم راه ينهار. خاطرش حوّلتوه بزنس، ماشي رسالة.
وراني نبان ندافع على الأستاذات، بصح إذا اشتكات لي وحدة، ردّي: "شا وصّل جدّك تخدمي p:؟"
~
أمّا عن الحلّ. عادة نكتب مذكّرات تخرج. والصّيف اللي فات كتبت ميموار لواحد عن الأطفال ذوي الاحتياجات العقلية والنفسية الخاصة.
السيّد دار تربّص، وفي تقريره يبدو أنّه هنا في غليزان (آخر ولاية ترقيما وماشي ترقيما) كاين ع الأقل 3 مراكز خاصة بهذه الفئة من الأطفال.
ما نعرف صحّ يخدموا، وإذا غاليين ولا لا. بصّح هذا قدر الله. حطّ ولدك في مركز خاص، يعلّمه شخص متخصّص.
وعامله في الدّار معاملة طبيعية كيما قالت التّونسية.
ما تتوقّعش من أستاذ ولا أستاذة مهدود حيلهم يزيدوا يفكّرولك في ولدك اللي has no business being with normal kids.
~
ونحن كذلك نتحدث عن واقع سيدي الفاضلحكيت من الواقع اللي نشوف فيه بعيني.
مستحيل على أيّ أستاذ، مهما كان طيّبا، ومعوانا ومحبّا للخير أنّه يعاون واحد من هذه الفئة.
من جهة ما عندوش المعرفة المناسبة، ما يعرفش كي يتعامل معاهم أصلا.
ومن جهة ما عندوش وقت ولا قدرة أنّه يزيد يدّي تكوين آخر.
وكي قلت رجّعوا التعليم أداة ربح ماشي رسالة، قاصد الناس المسؤولة عن تعيين الأساتذة، مش الأساتذة نفسهم.
تخيلي نفسك أستاذة تديري قاع اللي ذكرتهم ف الرد الأول، وترجعي للدار (على بعد 50 كيلو بالاك خاطرش سياسة التّعيين غبية) تديري عشا وتهتمي بزوجك وأولادك.
~
وطبعا لازم نعاونوا هذي الفئة، ولوّنت الحل ف الرد الأول باش يبان. الطريقة الوحيدة باش تعاونه هي أنّك تخلّي واحد متخصّص هو اللي يقرّيه، ويفهّمك كي تعاملو.
أما أنّك ترميه عند أستاذ ما قراش كي يعامله، فراك تضرّ فيه ماشي تعاون فيه.
ثم انني مع الدمج وبعض الاخوة يعلمون رأيي في موضوع سابق في قسم الأسرة للاطفال بمثابة صرخة براءة..لما لا نتغير نحن ؟ انا وانت وهو وهي وكل من يقابلونهم؟؟
لما لا نرتقي نحن ؟؟ ماذنبهم هم ؟؟
نحتاج لأن تتغير نظرتنا وان ندفن نظرة الشفقة
لتلك الفئة ...
ألسنا مسلمون؟؟ ألم يكرمنا الله عن باقي المخلوقات ام انهم ليسو ببشر وحقت لهم الاهانة اينما ذهبوا؟؟
في الأصل...لكن الواقع يُنبئك بالفضائعفي الأصل القسم المكيف لازم ما يتجاوز عدد التلاميذ فيه 15 تلميذ و كان لابد أن تكون الأستاذة متخصصة
إلا إذا لم يكن بديل يكلفوا أستاذ يكون عنده ميول أو خبرة للتعامل مع هته الفيئة أخي @{هِشام}
يا أخي انا صاحبة الطرح ولي ان اقتبس الردود وأرد وان لم يكن موضوعي .،من حقك ان لا تدخل موضوعي ان لم ترغب وانت حر ،ثم اظنك تخلط بين ليليا وميلينا؟؟~
الأخت @قمر الوادي قبل ما تكملي اقتباس ردودي
راح تلاحظي أنّني لا أخاطب إلا الأخت ليليا لأنّني -كما يتّضح من ردودي- كنت أظنّ الموضوع موضوعها
ما شفتش الصفحة الأولى أصلا. وإنّما فتحت موضوع 'معاناة الأساتذة' لأنّني لم أدرك أنّكم تسألون عن الأقسام المكيّفة أو الموازية.
ولذا أرجو تعديل ردودك حسب هذا، والنّظر إلى الموضوع من زاوية رؤيتي.
أما قولك
الدّمج رأيك، وأنا ضدّه لأسباب شرحتها هنا.
أمّا "لم لا نرتقي نحن؟ لم لا نغيّر نظرتنا؟ ألسنا مسلمين؟" فعظيم، هذا هو الحلّ. الخطب الرنّانة وأسئلة الهوية في مشاركة في منتدى.
الطعن في رفض المنصب يعتبر تخلي ...ضركي كاين زوج غلطات :
الغلطة نتاع المعلمة نورمالمون دير طعن لانو حاجة خاطيتها معناتها راهي في المكان الغير مناسب وقادرة تضر اكثر مما تنفع
والغلطة نتاع الوزارة لانو دز وخلاص :
الحل انو تعاملهم كما ينص البرنامج نتاعهم او تشوف مركز من المراكز اللي يقريو هذو الفئة وتتصل بيهم لربما يعطيوها كاش حلول
والله اعلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..السلام عليكم
السؤال تاعك مافهمتوش تقول عجزتي تشرحينا هههههه
فهمتو تقريبا من ردود الأعضاء قبلي
المهم انا ماعنديش موووودا ملي بديت نقري أطفال التريزومي الاسم العلمي تاعهم هو متلازمة داون
على كل حال ماشي صغار لي نقريهم
دارولهم جمعية والجمعية هذي دارت اتفاقية مع مركز التكوين وولينا نقوهم داخل المركز مع الناس نورمال
فالاول صح خفت انا اصلا ماكنتش علبالي كامل كيفاه يتعاملو معاهم
وايضا قلت كبار صعيب باش تعلمهم
بصح كي بديت ودخلت معاهم الحمد لله الخدمة معاهم ساهلا برك لازم معاملة خاصة
وتانيت لازم يكون عندك خاطر وصبر كبير
تقريبا حنا عندهم برنامج يمشو عليه بلاك حنا كي كبار ماشي كيف الصغار
حنا عندهم يديرو يوم رسم او كتابة
ويوم يديرو تلوين ويومين يخدمو ماكرامي
ويوم يديرو فيه سبور
هذا هو البرنامج لي نمشو عليه حنا
اما الاندماج مع الاطفال ولا الناس العاديين نورمال
صح منذاك كاين لي يجو يبداو يخيقو فيهم وهذيك بيانسور توليلهم عدوانية انا ونتقلق ماشي غير هوما هههههه
مي الأكثرية خاصة كي عرفوهم ودايروهم مليح
لازم على المدرسين يهدرو مع الاطفال العاديين باش هوما يولو يتعاملو معاهم كأطفال عاديين
اعتذارك اخي الكريم يرفع من قدرك أكثر و أتقبله بصدر رحبأود الاعتذار إذا كان في هدرتي في الموضوع حاجة نشعاتك. على بالك طبعا بلي السؤال ما كانش واضح، على هذا كنا
نهدروا على أكثر من جبهة. ولو كنت عارف بلي راكي تسقسي جزئيا باش تعرفي كي تتصرفي مع وليدك الله يخليه لك، ما كنتش
راح نجبد موضوع معاناة الأساتذة.
لكن هذا لا يعني أنو رأيي تغيّر. وراه مخالف تماما لفكرتك تاع الإدماج مع الأطفال في المدرسة، خاصة لما قريت قولك "المركز أسوء من المدرسة"
متأكد أختي بلي قريتي على الموضوع اكثر مني، بصّح في المدرسة تفتحي المجال انّو الأطفال الآخرين يعقّدوه اكثر. كيما قال الأخ Skor.
وممكن يتلاقى مع أساتذة ما يخافوش ربي، يزرعوا فيه الخوف. هذا بلا نظرته هو الخاصة كي يشوف روحه وسط ناس مختلفة عليه،
يحسّ بالاختلاف أكثر.
وحتى فكرة "إذا لقى قلب رحيم فرح وإذا ما لقاش يسكت" راهي تضرّه. لأنّه نظرا لحالته لازمه رعاية وتواصل، مش سكات ولا مواجهة مخيفة الواقع.
~
و" كيف يكونون طبيعيين و هم يعيشون لوحدهم"
ما ندرّقوش الشمس بالغربال، وعلى بالي الكلام ذا يبان قاسي وخالي من الرّحمة، بصح رانا نحوّس على نقاش عقلاني، ماشي عواطف ما تحلش المشاكل.
لو كانوا طبيعيين ما نتناقشوش هنا أصلا ولا نسموهم ذوو الاحتياجات الخاصة.
خاصهم ذيك الرعاية الخاصة قبل، اللي المدرسة في واقعنا ما تمدّهاش. باش من بعد يتأقلموا مع مواجهة الواقع.
إذا قدرتي تتأكّدي بلي كل تلميذ، وكل أستاذ وكلّ مسؤول، وكل شخص في الشارع غادي يعامل ابنك كيما تعامليه، وقتها حطيه ف المدرسة.
لكنّ هذا مستحيل. على هذا اقتراحي ارعايه حتى يلحق للسن المسموح بها في المركز، ودخليه.
وأعتذر مجددا!
رانا نتحدثوا على مكانة ذوي الاحتياجات الخاصة ،ماذا نعرف عنهم و هل حقيقة نعرف كل شيئ عنهم
ان شاء الله بارك الله في أصلكم أوفيتم حقاً..أنا بعيد عن ميدان التعليم و بما فيه هذه الحالة
و الله يا أخت ما يمكنني قوله إلى جانب ما ذكره بعض الإخوة و الإخوات هو أن تستعيني في التعامل معهم بالحس الإنساني و الذكاء العاطفي و الإجتماعي و الصبر على ذلك و المصابرة و المجاهدة بالحسنى ، فو الله إنّي أراك في عمل يوازي رفع لواء الحق على أرض الجهاد .. إجعليها مقصدا لفعل الخير و كسب الحسنات و رضوان الله سبحانه و تعالى و ليس فقط واجب مهني مقابل أجرة شهرية .. و بإذن الله ستنجحين .. أعانك الله على ذلك، و الله ولي التوفيق.
اهلا عزيزتي...فقط فلتعلمي ان للتعليم في بلدي مسار غير مساره الذي على الورق...وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أُخيتي الحبيبة @قمر الوادي
كنت سأسأل نفس سؤال أخي الكريم @habchisalaheddin
ثم وجدت شرح أخي الكريم @الامين محمد -جزاه الله خيرا-
وأنا لأول مرة أسمع عن كلمة(مُكيّف)
....
حقيقة لقد أدهشني سؤالك
وحسب ما فهمته أنهم وجّهوك لتدريس فصل خاص بفئة صعوبات التعلّم
ومن المعروف أُخيتي أن هذه الفئة بحاجة إلى وسائل وطرق مختلفة عن طلبة التعليم العام
فإذا كانوا يُخصصون فصولا خاصة لتعليم الكبيرات اللواتي تجاوزن سنّ التعليم
ويُخصصون فصولا خاصة لمحو الأميّة
فمن باب أولى أن تكون هناك مراكز خاصة لهذه الفئة كما هو الحال في جميع بلاد العالم
ثم إن العون الذي تنشدينه هو واجب على مُشرفات هذا التعليم
وأنا لأول مرة أسمع عن توجيه لتعليم فئة خاصة دون دورات تدريبية أو اجتماعات خاصة أو ما شابه ذلك
اذهبي أُخيتي إلى إدارة التعليم واسألي المشرفات المسؤولات عن هذه الفئة
وخذي منهم المفيد
فهم الأعلم بهذا الشأن لأنهم هم من سيُتابعونك ويُحاسبونك في نهاية الأمر
أسأل الله أن يكتب لك التوفيق في هذه المهمة الصعبة
أعانك الله وسدد للخير خُطاك
واصبح لدينا قانون للدمج ساري المفعولأُخيتي الحبيبة @missing heart
مع تقديري واحترامي لك
أنا أيضا فاجأني ردّكِ هذا
فلا مجال لدمج هذه الفئة في التعليم مع الطلبة الآخرين
لأن وسائل تعليمهم مختلفة
ومن لم يُجرّب التعليم ومسؤولياته الكثيرة المرهقة لا يستطيع أن يحكم على هكذا أمر
يا أخي انا صاحبة الطرح ولي ان اقتبس الردود وأرد وان لم يكن موضوعي .
من حقك ان لا تدخل موضوعي ان لم ترغب وانت حر ،ثم اظنك تخلط بين ليليا وميلينا؟؟
والأسف انك رددت لغير أسئلتنا..
سنظل نردد الخطب الرنانة في المنتديات لعلها تعطينا شيئا ما ...
اعزك الله اخيتيحيّاك الله أخي الكريم @الامين محمد
أُخيتي تصغير لكلمة أخت لغرض التحبب
وليس معناها أُختي الصغيرة
....
لم أفهم قصدك
هل تعني أن يكون لهم قسم خاص في مدرسة عادية
....
أعلم أنه لا يُوجد مدرسون متخصصون دائما
فيضطر التعليم إلى الاستعانة بالمعلمين غير المتخصصين لكن برغبتهم
وبعد أخذهم دورات حتى وإن كانت مُصغّرة