ظواهر اجتماعية عائلية للتحليل-العدد الأول

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

وۣۗهۣۗہۣۗم

:: طاقم عمل اللمة الجزائرية ::
طاقم العمل
إنضم
27 جويلية 2018
المشاركات
5,561
نقاط التفاعل
15,500
النقاط
2,156
محل الإقامة
المكان الذي توجد به سعادتي 🌿
الجنس
أنثى
101229

رواد
منتدى اللمة الجزائرية

اهلا وسهلا ومرحباا بكم جميعاا
منورين

فيمايلي اعزائي
نقترح عليكم سلسلة جديدة تحت عنوان
101230


في هذه السلسلة وفي كل عدد سنقترح عليكم صورة جديدة تعالج ظاهرة تخص

المجتمع وبالاخص العائلات الجزائرية


وسنتشرف بتواجدكم لتحليل الصور
كل حسب وجهة نظره للصورة
التحليل سيكون ضمن الردود اسفل الموضوع


وبعد ان نستوفي العدد المطلوب سنتوج الفائز في كل عدد
بالوسام التالى

101232


اتمنى ان تكون الفكرة قد اتضحت
👌👌👌👌




للعدد الاول من هذه السلسلة نقترح الصور الموالية
العنوان:

اولادنا والانترنت !!

101233



101235



101234


في انتظار تحليلكم المتميزة والمكثفة للصور

كرماا وليس امراا







101236







101237





 
السلام عليكم اختي شكرا على السلسلة المميزة ونتمنى تفاعل الأعضاء لأن الموضوع مهم جدا
ردي سيكون كالآتي :
أطفالنا وعالم الإنفراد :

101239

سوف أسمي هذا العالم للطفل عالم الإنفراد أو الأمومة الإفتراضية بحيث يقضي الطفل أغلب وقته على النت خاصة الألعاب إدمان إلكتروني من الدرجة الاولى للأسف إنتهى زمن اللألعاب الملموسة وأتى زمن الألعاب الإفتراضي أو السلاح القاتل لأولادنا
سوف أتوجه للأسباب أولا
توجه أطفالنا لعالم النت لم يكن توجه ذاتي بقدر ماهو توجيه أسري نعم السبب الأول والأخير هو الوالدان لا تقل أي أم لست مسؤولة بل أنت السبب الأول رأيت أغلب الأمهات لكي يتكرها إبنها بسلام تعطيه الهاتف أو الكمبيوتر المهم يتركها على راحتها
والكثيرات أولادهم يتحكمون بهن بمعنى الأم تخاف من الإبن كانت الأم في الماضي يكفي أن تنظرإلى أطفالها يموتون رعبا لكن أطفال اليوم الأم هي التي تخاف منهم لما الدلال المفرط ومن هنا بدأت تلبية رغباتهم من ضمنها إدمان النت
تعلق الأطفال بالعالم الإنفرادي الإنعزالي الذي أخذهم من عالمهم الطفولي إلى عالم الأسلحة والقتال تعلق كبير جدا بحيث لم يعد حلم طفل مجرد كرة جلد منفوخة أو مجرد مسدس من البلاستيك كما كنا في الماضي أحلام الأطفال اليوم أكبر من سنهم بكثير وبشكل خطير جدا

التوعية الآن

101238



كي نقول حلول ما لم تغير الأمهات من أسلوبهن في تربية أولادهن
على كل أم ان تقف على أطفالها والأب ايضا حتى لا نرمي الحمل كله عليها أن أعرّف إبني بعالم الإنترنت لا يعني أن أتركه لوحده مثلا لدي إبنة أخت عندما تزورني وعمرها 3 سنوات تحب الكمبيوتر فماذا أفعل أنا أعلمها كل يوم معنى زر معين تشغيله وإطفائه كل ما يخص بقيت معها على هذا نحو حوالي 6اشهر صدقيني تتقن إستخدام الكمبيوتر كالكبار لانها حفظت كل زر فيه لكن بوقوفي معها حتى والدها إندهش من إستخدامها له
هذا امر أراه إيجابي وايضا
يجب عدم ترك الطفل لمدة طويلة جدا بل تركه لمدة معينة واللعب بألعاب ملموسة كما كنا في الماضي


علينا أن نعيي خطورة هذا العالم على أطفالنا ويجب أن تكون حملة للأمهات للوقوف على أولادهن

شكرا لك أتمنى أن اكون قد وفقت
 

المرفقات

  • 1549730851553.png
    1549730851553.png
    85.1 KB · المشاهدات: 0
201831293853324E1.jpg

هذا العالم غامض وخطر واكثر خطورة مما نضن وانا اسميه عالم التيهان وضمور العقل
كثير من الاولياء يحسبون ان ادمان ابنائهم على الالعاب الالكترونية من فرط الذككاء لكنهم محطئون في اعتقادهم
الالعاب الالكترونية تؤثر على عقل الطفل اكثر من اي ملاه اخرى خاصة صغار السن منهم
فالعاب الكمبيوتر بالنسبة للأطفال لها تأثير مباشر على نموهم العضلي , والعقلي , والعاطفي والاجتماعي أيضاً , فاللعب يسهم في نمو العضلات الصغرى والكبرى ونمو الأطفال بشكل طبيعي ويساعد الأطفال في توضيح وتنمية بعض التصورات والمفاهيم الهامة نحو الذات أو نحو الآخر , ونحو الرضا أو الرفض , وكيف يرون الآخر من خلال ممارسات اجتماعية يومية .
في الواقع أن الأطفال في السن الصغير لا يستطيعون وضع الحد الفاصل بين اللعب وبين الحياة بصورة دقيقة .
فطفل ما قبل المدرسة يكون غالب يومه لعب , ويبدأ طفل المدرسة في التفريق بين فترة الجد والمراجعة , وفترة اللعب , ويكون لذلك أثر إما سلبي وإما إيجابي تجاه الدراسة فيما بعد
أن السنين الأولي في الدراسة الابتدائية ينبغي أن تتحلى بالترفيه وتقترب كلما أمكن من مفهوم اللعب عند الأطفال حتى لا يتكون في داخل الطفل نفور ذاتي من جو الدراسة الدخيل عليه
لذالك وجب تقسيم الوقت المتاح للطفل بين الدراسة واللعب والصلاة والمطالعة والرياضة حتى نلهيه عن اخطر الملاهي اللذي هو العاب الكمبيوتر
والادهى والامر من هذا كله هو ان الاطفال تطور برنامج لعبهم وتحول من الالعاب الكمبيوتر الى مواقع التواصل الاجتماعي
وهنا الطامة الكبرى كيف لطفل في سن مبكرة ان يتصل من جهاز الى اخر ووالداه لا علم لهم
ما نوع اتصاله ما ماهيته كيف فكر في التعامل مع مواقع خاصة بالكبار اين اولو الامر من كل هذا
.الطفل صاحب العشر سنوات بعد عشر سنوات يكون رجلا فكيف لرجل دماغه مبرمج على الالعاب والتطبيقات الالكترونية ان يكون ذومسؤلية

فلنتقي الله في أبنائنا، ولنضع لهم خطوطاً عريضة يتعاملون بها مع هذه الشبكة العنكبوتية حتى نضبط الأمور، ونكون على قدر المسئولية تجاه أبنائنا وبناتنا، ولا نعطيهم الثقة المطلقة التي لا حدود لها، فإن الهلاك والفساد يأتي من جراء هذا التساهل والتفريط،
يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6].
يقول نبينا -صلى الله عليه وسلم-:
" كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، فَالْإِمَامُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْهُمْ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى مَالِ زَوْجِهَا، وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْهُ، أَلَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ ".
 
انتشر استخدام الإنترنت على نطاق واسع، ولم يترك زاوية من زوايا الحياة الإنسانية الاجتماعية إلّا واقتحمها، وسيطر عليها عبر الكثير من القيم، والسلوكيات، والأفكار، التي دخلت إلى كلِّ أفراد الأسرة، لا سيّما الأطفال. وقد كثرت الدراسات والتقارير والإحصائيات التي تتناول خطر بعض أوجه استخدام الإنترنت من قِبل الأطفال.
ولا يخفى لِما في وسائل التواصل الاجتماعي من مخاطر حقيقية؛ فهي ليست مجرد أدوات جامدة، لا حياة فيها، بل هي تبثّ نوعًا من الحياة المُشوّهة بما تحمله من قيم ومفاهيم وسلوكيات؛ يقوم الأطفال بتبنّيها بانجذاب شديد نحوها، نظرًا لعوامل الترغيب والتشويق التي تُقدّم فيها الأمور. ومن هنا أدركنا أهمية وخطورة هذه الوسائل، سواء أكانت على الفرد أم المجتمع، حيث يُمكن أنْ نُبلى بجيلٍ سَهْلِ الانقياد والتبعية؛ فالإنترنت وما يتعلّق به من أدوات ووسائل ناعمة ذات جاذبية كبيرة؛ لذلك لا بدّ من الالتفات إلى مخاطرها، والتفكير في كيفية الاستفادة منها، على قاعدة تحويل التهديد إلى فرصة، والّذي هو عملٌ جبار، يتطلب جهودًا متكاتفة.
كما لاستخدام الاطفال عدة مخاطر نلخصها فيما يلي :
منها جسدية حيث يصاب الاطفال بالخمول و السمنة الناتجة عن قلة الحركة و ضعف في النظر .....
و منها ذهنية إنّ الاستخدام المفرط للانترنت لدى الاطفال و الجلوس لساعات طويلة امامها يضعِف القدرة النمائية والذهنية، التي تُمثّل مستوى التفكير التجريدي عند الإنسان و الطفل خاصة ذلك لأن هذه الأدوات والوسائل تُوفِّر جانبًا كبيرًا من قدرة الخيال عند الأطفال بطريقة آلية، بغضّ النظر عن رغبة الأطفال و يجعل الاستخدام المُفرِط لشبكات التواصل الاجتماعي من قِبل الأطفال، يجعلهم أقلَّ ذكاءًا...
و اليكم الطريقة الآمنة لاستعمال الاطفال للانترنت
يجب تذكير الأطفال دائما بهذه الامور عدم البوح بالمعلومات الشخصيّة لأي شخصٍ كان دون معرفة الوالدين و عدم مشاركة كلمة المرور الشخصية مع أيّ شخص عدا الوالدين و الحرص على عدم نشر مقاطع فيديو أو صور شخصية او عائلية عبر الإنترنت

حبيت نشكر صاحبة الموضوع على الموضوع الرائع و المفيد @quěěŋ ŏŏŏŏf gříěf
اتمنى ان يشارك الجميع في هذا الموضوع لاهميته و لتبادل الافكار و لتعم الفائدة ان شاء الله

كما سبق لي و ان طرحت موضوعا مشابها في ركن الاطفال بخصوص الصورة المقترحة لنهار اليوم كيف انقص من ادمان ابني /ابنتي على الألعاب الألكترونية والأجهزة اللوحية و التلفاز

تحياتي
 

السلام عليكم....
اهلا بالجميع
وأهلا ببالتحاليل الراقية ومتميزة
في إنتظار مواصلة التحاليل من باقي أعضاء المنتدى
الكرام
الشكر الجزيل
للأخت @السلطانة
والاخت @ملكة زوجى

انتظروو الجديد بإذن الله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله اوقاتكم وملاها يمنا وبركة
عدنا والعود احمد باذن الله
بارك الله فيك وجزاك كل خير غاليتي وجعل كل حرف خطته يمناك في ميزان حسناتك

وبارك الله لك في دينك وعرضك ومالك ودنياك .. ورزقك بما تحبين في ما يحب ويرضى لك ,, انت وكل قائم على هذه السلسلة الميلة والمفيذة وهذا اقل ما يقال طبعا

الصور التي تم وضعها تبين واقع مؤسف جدا نعيشه الان

والخطا ليس في الاطفال، فهم صفحة بيضاء ويتخدون اوليائهم قدوة في صغرهم ومن ثم الاهل وبعدها المعلم والمجتمع
لكن اذا كانت اسس تربيته سليمة وصحيحة لما وصل حال الابناء هكذا,, ولا يوجد اسلم واصح من اسس تربية الابناء في الاسلام
كما ان الابناء يقلدون الاباء والامهات ... وكبار عائلتهم الذين يرون تصرفاتهم ولا يستمعوا للكلامات
فاغلب الاطفال الذين يدمنون الانترنت بسبب رؤيتهم المستمرة لوالديهم في الهاتف او اللاب توب ف بالنسبة لهم بما ان الكبار وبالاخص الوالدين يفعلونه فاكيد هو ليس امر سيء بل هو امر جيد وهذا اول واهم سبب
وياتي بعدها مباشرة سماح الوالدين للاطفال باستعمال الانترنت فقط كي لا يزعجها في تصفحها للفيس بوك او في محادثة ما او مكالمة ما او مشاهدة مسلسل ما .. وتطلب منه ان ينقص منه بعد فوات الاوان فانت من عودته على ذلك

واخطر سبب ان الزوج والزوجة حين يتزوجان في الغالب لا يكونا عارفين بالمعنى الحقيقي للزواج .. هو مسؤولية كبيرة جدا ويجب على كل مسلم ومسلمة ان يعرفا واجباتهما حقوقهما كمسلمين اولا وكازواج وزوجات ثانيا وان يعرفا ان الابناء مسؤولية اكبر وتربيتهم تربية صالحة واجب عليهما وحق من حقوق الطفل عليهما وليس كرما منهما

اما عن الحلول فهي سهلة وبسيطة

ان يكون الزوجان عارفين بمعنى ومسؤولية الابوة والامومة
ان يتم تربية الاولاد على اسس الدين الاسلامي وليس قولا انما فعل، فالابناء والاطفال يقلدون
ان اردت ان تجعل طفلك يصلي صلي انت .. ان اردته ان يتكلم بالحسنى اصلح كلامك انت
ان اردته ان يطالع طالع انت ..... اما ان تامره وانت تفعل العكس فصدقني فانت تكلم حائط

اما عن الانترنت، فلا يجب على الاطفال ان يقتربوا منه والله وان كان ولابد يجب ان يكون في سن معين وبرقابة الابوين ويوجد برامج وتطبيقات خاصة بذلك

ارجو تقبل مروري

تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
غاليتي اعذري تأخري,,
هل يجب أدراج الصور في الردود ..
..
لا أستطيع رفع الصور,,
النت ضعيف جدا,,
لي عودة بإذن الله,,
بالمناسبة لم يصلني التمليح ..
..
تقديري,
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
غاليتي اعذري تأخري,,
هل يجب أدراج الصور في الردود ..
..
لا أستطيع رفع الصور,,
النت ضعيف جدا,,
لي عودة بإذن الله,,
بالمناسبة لم يصلني التمليح ..
..
تقديري,

وعليكم السلام
نورتى عزيزتى اهلا وسهلا
اكيد يمكن وان لم تتمكنى فتحليلك يوفي ويكفي اكيد
في انتظار تحليلك ان شاء الله
 
جميل جدا هذا الطرح بورك فيك.
الشفاء هو متى نعلم حجم المسؤولة ومتى علمنا حجمها وأنها تكليف وتكليف شاق وليس امرا عبثيا
حينها يتولد عندنا حرصا ينتج عنه فعلا طيبا
لكن المسيرة تبدا بخطوات
اولا حقوق قبل الزواج وهذا يعبث به
كل الاقران الا ما رحم الله وعصم
بعدها حقوق تربية ورعاية
وهذا يخلط فيه ايضا فالرعاية الحسية
خلفت التربية المعنوية وحلت محلها او سابقتها للاسف
اباء فاقدين حس المسؤولية
يختارون امهات يعبثن بأنفسهن
فيتناسل الطرفان فينجبان اولادا مشوهين بأفكار مزروعة وتزرع كطبيعة
مستعدة للتمرد.
الحل هو المراقبة بلا افراط ولا تفريط
فإن الافراط فيها يجعلها سلطة مستبدة يتولد عليها جرعات حب اكتشاف فلكل فعل ردة فعل.
اما التفريط فلا حاجة لتبينه فنحن نعيشه ونشاهده.
 

السلام عليكم ....
الرجاء ووضع تحاليلكم المميزةفي اسرع وقت لان الوقت اوشك على النفاذ وهكذا نتمكن من طرح العدد الثانى
كرماا وليس امراا
 
مشاهدة المرفق 101229

رواد
منتدى اللمة الجزائرية

اهلا وسهلا ومرحباا بكم جميعاا
منورين

فيمايلي اعزائي
نقترح عليكم سلسلة جديدة تحت عنوان
مشاهدة المرفق 101230


في هذه السلسلة وفي كل عدد سنقترح عليكم صورة جديدة تعالج ظاهرة تخص

المجتمع وبالاخص العائلات الجزائرية


وسنتشرف بتواجدكم لتحليل الصور
كل حسب وجهة نظره للصورة
التحليل سيكون ضمن الردود اسفل الموضوع


وبعد ان نستوفي العدد المطلوب سنتوج الفائز في كل عدد
بالوسام التالى

مشاهدة المرفق 101232


اتمنى ان تكون الفكرة قد اتضحت
👌👌👌👌




للعدد الاول من هذه السلسلة نقترح الصور الموالية
العنوان:

اولادنا والانترنت !!

مشاهدة المرفق 101233



مشاهدة المرفق 101235



مشاهدة المرفق 101234


في انتظار تحليلكم المتميزة والمكثفة للصور

كرماا وليس امراا







مشاهدة المرفق 101236







مشاهدة المرفق 101237






يفضــــــــــــل التوجيه والمتابعة_______ وليس المنــع.
 

السلام عليكم ....
أولا :

الشكر الجزيل لكل من مر من هنا وترك بصمته المميزة
والآن نعلن عن الفائز العدد 1
وهو الأخ

sami44

هنيئا له

نقدم له الوسام التالى
102167


في انتظار مشاركاتكم في العدد الثانى من
ظواهر اجتماعية عائلية - للتحليل

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top