هل يمكن التعايش في ضل اختلاف الثقافة

sami44

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
10 ديسمبر 2009
المشاركات
13,068
نقاط التفاعل
26,463
النقاط
956
محل الإقامة
فالفيراج
الجنس
ذكر
السلام عليكم ورحمة الله

%D8%AA%D8%AB%D8%A8%D9%8A%D8%AA.gif
1400061107791.gif

شد انتباهي خصام بين زوج وزوجته في مدينتي وعند استقصائي للامر اكتشفت ان الامر يتعلق باسم مولود منتضر بينهما الزوجة تريد تسميته اسم تركي
والزوج يريد تسميته اسم عربي

مع العلم ان الزوجة من احدى الدول العربية


يحصل وأن يتسبب اختلاف وجهات النظر والأذواق بين المتزوجين في خلافات بسيطة لكنها في النهاية تحل بتنازل أحد الطرفين،
أو بحلول وسطية تراعي الذوقين،
ومثال ذلك - وعلى سبيل الذكر- كأن يتصادم اختيار الزوج مع اختيار زوجته بخصوص اختيار لون طلاء الغرفة او البيت لكن في الاخير يكون التنازل من احدهما وينتهي الخلاف .
احيانا يختلف الزوجان في اختيار نوع الة من الالات المنزلية وبتدخل من صاحب المحل او احد افراد العائلة يتنازل احد الطرفين وينتهي الامر
لكن ماذا لو لم يتنازل احد الطرفين وبقي الشد والجذب و كل طرف متمسك برأيه هنا يؤول الامر الى طريقين اما الاستغناء عن الامر المختلف عليه او تطور الخلاف الى ان يصل الى ما لا يحمد عقباه

المشكل ليس هنا وانما عندما يكون الاختلاف في امر جوهري وحله حتمي اي لا يمكن الاستغناء عنه
على سبيل المثال اختلاف الزوجين على اسم لمولودهما المنتظر،
وهنا هل يكون التنازل من أحدهما هو أقرب وأسهل الحلول.
لكن تخيلوا عندما يحدث مثل هذا الخلاف بين زوجين من ثقافتين مختلفتين،
ويكون الصّدام أكبر من مجرد اختلاف في الرغبات والأذواق بل يتعدّاه إلى صراع ثقافتين. ترى كيف سيكون حلّ هذا الإشكال؟



اخوكم sami44
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعا.
الاختلاف الثقافي يحل بالحوار
وهناك اشياء تخص الزوج ففرض الراي فيها من الزوجة ليس من الثقافة بل من الانانية والتسلط وان ترك الزوج ذلك الامر وسمح للزوجة بتنفيذ وجهة نظرها ان لم يكن في الامر ضررا على الاسرة او فرد منها فهذا لين محمود في نظري ـ،
والعكس ان كان الامر خاص بالزوجة
فمن المعيب ان يتسلط الزوج ويفرض وجهة نظره لا لشيء لأنه سيادة الزوج المحترم وإن تركت الزوجة ولانت وغلبت مصلحة الاسرة بدل مصلحتها او رايها الفردي فهذا من الحكمة التي تبني البيوت
فالاسرة تحكمها الحقوق والواجبات
وهما اساسان للتواد والتراحم واستمرار
هذه الاسرة في طريقها السليم

وهنا نرجع الى من يعود حق تسمية الاولاد فإن كان للزوج فما قلته هو الحل والعكس ايضا
ولا ارى الثقافة هي سبب الاختلاف الذي يوصل للتعنت والاصرار على وجهة النظر
وانما الخلل في فهم الحق والواجب
وهنا الفيصل
فإن كانت هي من ثقافة الاولوية للمراة وهي سيدة القرار
وهو من ثقافة هو السيد المختار
لبناء تلك البيت فكيف يتفقان ولن يفعلا
وإن كان هناك الحب فلن يدوم
وهذا هو الاشكال واعظم الاشكال ان لا يعرف كل فرد حقه واجبه
لذلك ترى زوجين من نفس الثقافة لا يتفقان والسبب هو ما ذكرت.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شوكيتني علابالك ؟؟ تع انه ينذبوا غيرر على اسم المولولد اللي مازادش اصلا
عجز الكلام عن الكلام، واما بشان الاسم التركي لمراة هذي مريضة فعقلها ولا كيفاه ؟؟؟
شوف لمعنى الاسم وقبل وتسال الائمة ان كان يجوز ولا نو
يعني عجز الكلام عن الكلام
واوافق الاخ قبلي بارك الله فيه وجزاه كل خير
اصبر نسترجع عقلي ونرجع ان شاء الله حاليا راسي تلخبط
تحياتي
 
عندما تسترجعين عقلك انا هنا
بالفعل هناك امور غريبة تحدث في المجتمع وما ذكرته الا مثال على سبيل الذكر لا الحصر
امور يندى لها الجبين وفي كثير من الاحيان نخالف شرع الله ونحن نعتقد اننا على صواب
انتضر عودتك
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعا.
الاختلاف الثقافي يحل بالحوار
وهناك اشياء تخص الزوج ففرض الراي فيها من الزوجة ليس من الثقافة بل من الانانية والتسلط وان ترك الزوج ذلك الامر وسمح للزوجة بتنفيذ وجهة نظرها ان لم يكن في الامر ضررا على الاسرة او فرد منها فهذا لين محمود في نظري ـ،
والعكس ان كان الامر خاص بالزوجة
فمن المعيب ان يتسلط الزوج ويفرض وجهة نظره لا لشيء لأنه سيادة الزوج المحترم وإن تركت الزوجة ولانت وغلبت مصلحة الاسرة بدل مصلحتها او رايها الفردي فهذا من الحكمة التي تبني البيوت
فالاسرة تحكمها الحقوق والواجبات
وهما اساسان للتواد والتراحم واستمرار
هذه الاسرة في طريقها السليم

وهنا نرجع الى من يعود حق تسمية الاولاد فإن كان للزوج فما قلته هو الحل والعكس ايضا
ولا ارى الثقافة هي سبب الاختلاف الذي يوصل للتعنت والاصرار على وجهة النظر
وانما الخلل في فهم الحق والواجب
وهنا الفيصل
فإن كانت هي من ثقافة الاولوية للمراة وهي سيدة القرار
وهو من ثقافة هو السيد المختار
لبناء تلك البيت فكيف يتفقان ولن يفعلا
وإن كان هناك الحب فلن يدوم
وهذا هو الاشكال واعظم الاشكال ان لا يعرف كل فرد حقه واجبه
لذلك ترى زوجين من نفس الثقافة لا يتفقان والسبب هو ما ذكرت.
صدقت اخي عبد الرؤوف
التشدد وحب فرض الرأي دون الرجوع الى المنطق والشرع داىما يكون السبب لتوالي المشاكل
خاصة اذا كان زوجين من ثقافتين مختلفتين
وايانا تريد الزوجة فرض اسلوبها ومنطقها ضنا منها ان التنازل في بعض المور ضعفا وحتى بالنسبة للرجل
امور تافه يمكن حلها بالحوار وتنازل احد الطرفين وانتهى الخلاف لكن هناك من يجعل من الحبة قبة ومن الاشكال مشكل والنهايه لا تحمد عقباها
رغم ان تسمية المولود لها اصول وتحسب لمن سماه امام الله ويحاسب عليه
لذالك من الاحسن ان يتريث الانسان ولا يقع في المحضور
تقديري لك اخي وانتضر عودت
 
صدقت اخي عبد الرؤوف
التشدد وحب فرض الرأي دون الرجوع الى المنطق والشرع داىما يكون السبب لتوالي المشاكل
خاصة اذا كان زوجين من ثقافتين مختلفتين
وايانا تريد الزوجة فرض اسلوبها ومنطقها ضنا منها ان التنازل في بعض المور ضعفا وحتى بالنسبة للرجل
امور تافه يمكن حلها بالحوار وتنازل احد الطرفين وانتهى الخلاف لكن هناك من يجعل من الحبة قبة ومن الاشكال مشكل والنهايه لا تحمد عقباها
رغم ان تسمية المولود لها اصول وتحسب لمن سماه امام الله ويحاسب عليه
لذالك من الاحسن ان يتريث الانسان ولا يقع في المحضور
تقديري لك اخي وانتضر عودت
التشدد في الامور التافهة يبين عراء صاحبها من النية الصادقة لبناء البيوت
ومادام الصراع يكون في توافه الامور
فالامر محزن
لم نعد او بالكاد نسمع ان زوجان اختلفا في امر ديني وهذا يفسر الابتعاد عن هذا الدين
 
التشدد في الامور التافهة يبين عراء صاحبها من النية الصادقة لبناء البيوت
ومادام الصراع يكون في توافه الامور
فالامر محزن
لم نعد او بالكاد نسمع ان زوجان اختلفا في امر ديني وهذا يفسر الابتعاد عن هذا الدين
والله صدقت اخي الاختلاف في امور الدين نكاد لا نسمع به الا نادرا اما توافه الامور فطغت على الساحة والغريب في الامر ان حالات الطلاق المسجلة اغلبها لامور تافهه
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
والله ناس المشاكل تجري و هوما يجرو موراها الميزيرية هاربة منهم
أين الاشكال في اختلاف الثقافات سبحان الله! بالعكس نقطة ايجابية لما يكون الدين و الخلق و تفاهم بين نمط شخصية الزوجين العادات و التقاليد تذوب ..يأخذ كل طرف من الطرف الآخر ما هو حسن و يرد ما هو قبيح.. بالعكس هي فرصة أن كل شخص منهم سيكتسب من الآخر جزأه الايجابي و بالتالي يكملان بعضهم
جعلنا الله شعوبا و قبائل لنتعاوف ..و ما فائدة هذا التعارف ان لم يثمر تبادل في الخبرات
ليس من العقل أن يتوقع الانسان أن كل من سيقابل نسخة من عاداته و طبائعه... سبحان الله هاته سنة في الخلق لو غابت لكانت الحياة مملة روتينية
و ضف عليه هذا الاخنلاف ليس فقط بين البلدان و الولايات و القبائل كل أسرة لديها اعتباراتها الخاصة
فلا يعقل أن تقام حرب لأن فرد جديد انضم لهاته الأسرة و اختلف مع هاته الاعتبارات... الانسان فقط يحتاج فترة يعتاد فيها و يتقبل و يأخذ ماهو ايجابي و يغير ما هو سلبي
 
يمكن التعايش في ظل اختلاف الثقافات ولم لا..
بشرط يكون كلا الزوجين متفهما لهذا الاختلاف
ومستعدا لاحتواء الطرف الآخر ويكون تقديم التنازلات من الطرفين وليس طرفا واحد ،،
..
أما ما ذكرته فبرأيي ليس له علاقة باختلاف الثقافة
و مسألةاختيار اسم الطفل ليست سببا كافيا لخراب البيوت وتدمير العلاقة الزوجية ..
..
ثم أن الطفل من حقه أن نمسيه اسم يفخر به ويعتز به ومن ذلك ان يكون اسما من صميم ثقافته ودينه حتى يحظى بالقبول من أقرانه ..
..
الخلاف غريب الحقيقة ..
اسمع خلاف حول أسماء الأطفال ولكن في الغالب ان الزوج مثلا يصر تسمية الطفل على اسم احد والديه او الزوجة فيكون الرفض بسبب ان الطرف الإخر يرغب بالشيء ذاته او أن الاسم قديم او .. او ..
لكن ان يتم الخلاف للسبب المذكور ،،
غريب !
طبعا لا خلاف اذا كان الاسم التركي جيد ولا يحمل معان مخلة مثلا ..
احيانا بعض الاسماء تشير إلى عقائد معينة ..
ولكن برأيي الاسم ليس قضية للخلاف .
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
والله ناس المشاكل تجري و هوما يجرو موراها الميزيرية هاربة منهم
أين الاشكال في اختلاف الثقافات سبحان الله! بالعكس نقطة ايجابية لما يكون الدين و الخلق و تفاهم بين نمط شخصية الزوجين العادات و التقاليد تذوب ..يأخذ كل طرف من الطرف الآخر ما هو حسن و يرد ما هو قبيح.. بالعكس هي فرصة أن كل شخص منهم سيكتسب من الآخر جزأه الايجابي و بالتالي يكملان بعضهم
جعلنا الله شعوبا و قبائل لنتعاوف ..و ما فائدة هذا التعارف ان لم يثمر تبادل في الخبرات
ليس من العقل أن يتوقع الانسان أن كل من سيقابل نسخة من عاداته و طبائعه... سبحان الله هاته سنة في الخلق لو غابت لكانت الحياة مملة روتينية
و ضف عليه هذا الاخنلاف ليس فقط بين البلدان و الولايات و القبائل كل أسرة لديها اعتباراتها الخاصة
فلا يعقل أن تقام حرب لأن فرد جديد انضم لهاته الأسرة و اختلف مع هاته الاعتبارات... الانسان فقط يحتاج فترة يعتاد فيها و يتقبل و يأخذ ماهو ايجابي و يغير ما هو سلبي
والله رأيي من رأيك وكلامك صواب
لكن ليس كل الناس تفكر بما تفكرين هناك من تحكمهم العادة والتقاليد ولا يعيرون اهتماما للدين او المنطق
لهذا تقع المشاكل من اتفه الاسباب
سررت بتواجدك

تقديري لك
 
يمكن التعايش في ظل اختلاف الثقافات ولم لا..
بشرط يكون كلا الزوجين متفهما لهذا الاختلاف
ومستعدا لاحتواء الطرف الآخر ويكون تقديم التنازلات من الطرفين وليس طرفا واحد ،،
..
أما ما ذكرته فبرأيي ليس له علاقة باختلاف الثقافة
و مسألةاختيار اسم الطفل ليست سببا كافيا لخراب البيوت وتدمير العلاقة الزوجية ..
..
ثم أن الطفل من حقه أن نمسيه اسم يفخر به ويعتز به ومن ذلك ان يكون اسما من صميم ثقافته ودينه حتى يحظى بالقبول من أقرانه ..
..
الخلاف غريب الحقيقة ..
اسمع خلاف حول أسماء الأطفال ولكن في الغالب ان الزوج مثلا يصر تسمية الطفل على اسم احد والديه او الزوجة فيكون الرفض بسبب ان الطرف الإخر يرغب بالشيء ذاته او أن الاسم قديم او .. او ..
لكن ان يتم الخلاف للسبب المذكور ،،
غريب !
طبعا لا خلاف اذا كان الاسم التركي جيد ولا يحمل معان مخلة مثلا ..
احيانا بعض الاسماء تشير إلى عقائد معينة ..
ولكن برأيي الاسم ليس قضية للخلاف .
قولك صواب يمكن التعايش في ضل اخلاف الثقافات هذا اكيد وقطعي ولا جدال فيه شرط ان يكون هناك تنازل من احد الطرفين
اما بخصوص ما ذكرته فهو مثال على سبيل الذكر لا الحصر فقط لفتح باب النقاش
كما تعلمين اختلاف الثقافة ليس بالضرورة يكون الرجل من دولة والمرأة من دولة اخرى مثلا نحن في بلادنا الكبيرة كالقارة يختلف الناس من منطقة الى اخرى
وكل منطقة لديها ثقافة معينة وهناك امور يشترك فيها كل ابناء الوطن
الاختلاف العقائدي غير موجود ما دمنا مسلمين والحمد لله لكن الاختلاف الثقافي موجود والامثلة كثيرة
سرت بتواجدك في الصفحة
تقديري لك
 
السلام عليكم ....
اظن انه يمكن التعايش في ظل الاختلاف الثقافي شرط ان يكون الحوار والنقاش الهادئ سيد المكان بالطبع مع القليل من التنازل والتغاضي من الطرفين مع تقبل راي بضهم البعض وعدم التشدد
بالنسبة لااسم والله انا ضد التنازع على الاسماء يقيناا منى وايماناا بان الله هو من خلق العبد وهو من صوره وبث فيه الروح وبالاضافة انه من كتب له قدره واسمه فلانزاع في الامر وحتى وكان تسع شهور وهوما دبزة وعضة على الاسم غير اللى كتبهولوو ربي سبحانوو اللى يجوز
اعتذر عن التاخر في الرد
بوركت وبورك فيك
 
موضوع قوي، أحييك أخي سامي على الموضوع القوي هذا
في الأول والأخير أقول أن النساء هداهن الله أصبحن مسترجلات بصورة كبيرة جداً
يعني حين يتزوج الرجل من إمرأءة وبعد ليلة الذهبية تلك وربما بعدها بمدة تظهر المسترجلة
ويصبح هناك رجلين في البيت وليس زوجين ذكر وأنثى

وهذا يرجع أولاً لتربية الأهل فبعض الأمهات هداهن الله يغرسن في عقول بناتهن
المرجلة وأن تكون قوية وصارمة وان لا تخضع ولا تتنازل عن رأييها مهما كان [تافهاً]
وأن عليه هو التنازل دااااااااائماً
وطبعاً لا ننسى فبعض النسوة هداهن الله يجعلن من الزوج العدو اللدود
او الشخص الذي يخدم خارجاً ليأتي أول الشهر فيدر عليها من المال
لتقوم حضرتها بإسراف وإتلاف المال كله
ويا عيني اذا فتح تمو الزلمة بيطلع بخيل وضريب بوكس وما عم يصرف عليي وما بيعطيني
ومجوعني وووو الى آخره والكل هون عرفان هالشي كتير منيح

أخي الكريم أصبحت معظم النساء يفكرن على هذا النحو والله المستعان إلا من رحمهن ربي وتاب عليهن
يا أخي الزواج قبل كل شيء هو مؤسسة
وكأنك تؤسس شركة أو تقوم ببناء دولة كبيرة
الزوج والزوجة أساس هذه الدولة
وبما أن الأم هي المدرسة فعلينا أن نعمل على بناء هذه المدرسة بشكل صحيح
من خلال التربية الصحيحة على نهج القرآن والسنة أولاااااااااا
ثانياً على كل زوجة أن تتقي الله في زوجها فهي المرأءة ويكفي ان النبي عليه الصلاة والسلام قال
[ لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ) رواه ابن ماجة (1853) ، وصححه الألباني في " صحيح سنن ابن ماجة " ]
إذاً الأمر جد خطير
ثم ما هذه التفاهة معركة وطلاق وهدم بيوت على إسم لمولود!!
المولود يأتي وأسمه معه سبحان الله عقول مريضة

أنا أقول لكل أخت مقبلة على الزواج يا أختي تذكري أنكِ الأنثى وانتِ الأساس
أنا لم أقل لكِ أبداً أن لا تختاري أسم مولودك .. أبداً
لكن أتفقي أنت وزوجكِ وإن وجدته متمسكاً فلا بأس ولتقومي بتسمية المولود الجديد
وأتفقي انتِ وزوجك على هذا
ولابأس في ذلك إطلاقاً

ولكن أن تهدمي بيتك وزواجك على تسمية الطفل فهذا لا يحمله عقل عاقل أبداً
وخافي الله في بيتك وزوجك وأولادك
ولتكن أمهات المسلمين قدوة لكِ

وطبعاً أخي المتزوج او اللي مقبل على الزواج
لا تكن متسلطاً بل كن رجلاً وحسب
فكلمة رجل تعني الكثير وأرجوا أن تعي ما عليك من مسؤوليات
ولا تفرض رأييك بالصوت والسوط بل ليكن النبي صلى الله عليه وسلم قدوة لك

بارك الله فيكم أخي على الموضوع القيم
وأسأل الله أن يهدينا جميعاً

بارك الله فيكم أخي

 
السلام عليكم ....
اظن انه يمكن التعايش في ظل الاختلاف الثقافي شرط ان يكون الحوار والنقاش الهادئ سيد المكان بالطبع مع القليل من التنازل والتغاضي من الطرفين مع تقبل راي بضهم البعض وعدم التشدد
بالنسبة لااسم والله انا ضد التنازع على الاسماء يقيناا منى وايماناا بان الله هو من خلق العبد وهو من صوره وبث فيه الروح وبالاضافة انه من كتب له قدره واسمه فلانزاع في الامر وحتى وكان تسع شهور وهوما دبزة وعضة على الاسم غير اللى كتبهولوو ربي سبحانوو اللى يجوز
اعتذر عن التاخر في الرد
بوركت وبورك فيك
بورك فيك نسرين واهلا بك في اي وقت
هناك مثل يقول المندبة كبيرة والميت فار
بالفعل لا يجب التنازع على اسم الصبي فهذا امر ثانوي ولو ان الولي يسأل عن الاسم اللذي اطلقه على ابنه يوم القيامة
على الزوجين التفاهم و ان كان تشنج على احد الطرفين التنازل ترك المشكلة جانبا
تخيلي انو هناك حالات طلاق كثيره بسبب مشاكل تافهة كهذه
هدانا الله واياكم
تقديري لك
 
موضوع قوي، أحييك أخي سامي على الموضوع القوي هذا
في الأول والأخير أقول أن النساء هداهن الله أصبحن مسترجلات بصورة كبيرة جداً
يعني حين يتزوج الرجل من إمرأءة وبعد ليلة الذهبية تلك وربما بعدها بمدة تظهر المسترجلة
ويصبح هناك رجلين في البيت وليس زوجين ذكر وأنثى

وهذا يرجع أولاً لتربية الأهل فبعض الأمهات هداهن الله يغرسن في عقول بناتهن
المرجلة وأن تكون قوية وصارمة وان لا تخضع ولا تتنازل عن رأييها مهما كان [تافهاً]
وأن عليه هو التنازل دااااااااائماً
وطبعاً لا ننسى فبعض النسوة هداهن الله يجعلن من الزوج العدو اللدود
او الشخص الذي يخدم خارجاً ليأتي أول الشهر فيدر عليها من المال
لتقوم حضرتها بإسراف وإتلاف المال كله
ويا عيني اذا فتح تمو الزلمة بيطلع بخيل وضريب بوكس وما عم يصرف عليي وما بيعطيني
ومجوعني وووو الى آخره والكل هون عرفان هالشي كتير منيح

أخي الكريم أصبحت معظم النساء يفكرن على هذا النحو والله المستعان إلا من رحمهن ربي وتاب عليهن
يا أخي الزواج قبل كل شيء هو مؤسسة
وكأنك تؤسس شركة أو تقوم ببناء دولة كبيرة
الزوج والزوجة أساس هذه الدولة
وبما أن الأم هي المدرسة فعلينا أن نعمل على بناء هذه المدرسة بشكل صحيح
من خلال التربية الصحيحة على نهج القرآن والسنة أولاااااااااا
ثانياً على كل زوجة أن تتقي الله في زوجها فهي المرأءة ويكفي ان النبي عليه الصلاة والسلام قال
[ لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ) رواه ابن ماجة (1853) ، وصححه الألباني في " صحيح سنن ابن ماجة " ]
إذاً الأمر جد خطير
ثم ما هذه التفاهة معركة وطلاق وهدم بيوت على إسم لمولود!!
المولود يأتي وأسمه معه سبحان الله عقول مريضة

أنا أقول لكل أخت مقبلة على الزواج يا أختي تذكري أنكِ الأنثى وانتِ الأساس
أنا لم أقل لكِ أبداً أن لا تختاري أسم مولودك .. أبداً
لكن أتفقي أنت وزوجكِ وإن وجدته متمسكاً فلا بأس ولتقومي بتسمية المولود الجديد
وأتفقي انتِ وزوجك على هذا
ولابأس في ذلك إطلاقاً

ولكن أن تهدمي بيتك وزواجك على تسمية الطفل فهذا لا يحمله عقل عاقل أبداً
وخافي الله في بيتك وزوجك وأولادك
ولتكن أمهات المسلمين قدوة لكِ

وطبعاً أخي المتزوج او اللي مقبل على الزواج
لا تكن متسلطاً بل كن رجلاً وحسب
فكلمة رجل تعني الكثير وأرجوا أن تعي ما عليك من مسؤوليات
ولا تفرض رأييك بالصوت والسوط بل ليكن النبي صلى الله عليه وسلم قدوة لك

بارك الله فيكم أخي على الموضوع القيم
وأسأل الله أن يهدينا جميعاً

بارك الله فيكم أخي

بارك الله فيك
وفيتي وكفيتي ومشكورة على النصائح القيمة
لا تحرمينا من تواجدك وخبرتك في الحياة
تقديري لك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top