زواج الغصب موضوع للنقاش

هههههه مي شكون أوني😂😂😂😂😇 عجبني الاسم
انيوي ياااو اللي هو سامي وجه المقلة ووجه الشغ وانيوي هي نفسها اوني وحدة ياباني ولخرا كوري معناها اخي الكبير
 
كي حالتي، اللي يشوفني يهرب وميزيدش يرجع ويشوف لوراه
اكيد الي يشوفك ما يوليش لانك تحوسي على زاهد ىلا يبارح المسجد
واذا طحتي عليه بالفتاوي وهو خاطيه ربي معاه
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اولا ذهب العلماء ان زواج الغصب
هو نكاح باطل.
ولست ادري عن اي رحمة يتكلمون
احيانا تجلس قرب احدهم وانت في رحلة
سفر قصير فتتمنى متى تنتهي الرحلة
لتتخلص من قربه.
فكيف تزوج الامة لمن لا تحب وكيف تكون المودة والسكون وكيف لها ان تعاشر من تكره !
من رحمة الاب بإبنته ان يستشيرها
ورسول الله صلى الله عليه وسلم امر بذلك ولا ارحم من رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته
.
يقرر مصيرها بعد استئذانها ولا بأس بإرشادها دون الزام اذا كان الامر في تزويجها كعرض منه لأحدهم بعد اذنها.
اما الرفض منه فيحق له ان كان خاطبها فاسدا لأنه مسؤول عن ذلك
اذا جاء فاسق يطلب وليتك وهي كما يقال اليوم (تحبه)،و(يحبها)لكنه كما ذكرت عليك بالرفض لأنه ليس صاحب دين رحمة بها ورحمة بنفسك
لأن من لا دين له لن يحافظ على امانتك التي استودعتها عنده ولا اشد من فلذة الكبد امانة.
حتى ولو احتجت وصخب صوتها واعانتها امها لا يقبل الرجل لأنه مسؤول عن رعيته.
.
ليس عيبا ان يختار لها زوجا على شرط ان يكون صالحا لكن دون الزام لأن زواج الارغام لا يصح.


.
يحق للولد ان يختار لنفسه لكن
ان كانت فاسدة على الوالد ان لا يسانده وينصحه ويصوبه.
لكن ينظر جيدا لما يرفض الاب والام فلانة
ان كانت لفسادها فيطاعان
وان كانت لأنها متدينة كما يقع احيانا
فلا ينظر الى رأيهما ولا يقطع برهما
.
ليس الذكر كالانثى فالانثى لا يتم نكاحها الا بولي والذكر البالغ ولي نفسه.
.
يحق للوالد ان يختار لأبنه فتاة صالحة
بغير الزام كما ذكرت
فقد تلزم ابنك ويطيعك لكنه يظلم تلك المسكينة متى غبت او انت حاضر
او يطلقها متبوعة بأبناء وتجربة مريرة قاسية
وما ذنبها وما فعلت المسكينة.
الزواج ميثاق غليظ يبنى بدعامات سليمة لا مهترئة
الزواج مقدس لا يعبث به تحت مسمى المصلحة الدنيوية
.
وويل من ان يرفض الاب لأبنته صاحب دين اتى لخطبتها لأن



ان لم تفعلوا تكن فتنة وفساد عريض.




والرجل الشهم لا يقبل ان يكون زوجا لمن لا ترضاه او رضيت به خوفا هكذا ارى.
شكرا لك اخي عبد الرؤوف
ردك طيب ومقنع
التمسك بالدين دوما هو الحل لكل المعضلات والابتعاد عنه سبب اثوقوع في المحضورات
جزاك الله خير الجزاء
[/QUOTE]

العفو منك.
.
والعبرة بالمنظور لا بالمنتظر
قد تخاف الفتاة من كلام المجتمع
فتقدم على قبول من لا دين له تبريرها سأحاول اصلاحه
الجواب ماذا لو افسدك بما انك تتكلمين عن فرضيات
العبرة بالمنظور له لا بالمنتظر.

تزو ج احد الصالحين امراة فيها فساد وقال اصلحها
قال بعدها

افسدتني وافسدت اخواتي وجيراني.
والعاقل لا يغامر بدينه.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبني هذا الموضوع كثيرًا ولامس جزءًا مهمّا أودّ التحدّث عنه، أوّلًا وبعد قراءة ردود الأعضاء، لفت انتباهي ردّين، رد الأخ عبد الرؤوف والاخت autumn leaves والذي أوافق على ماجاءا به تماما كما أوافق على أغلب الردود قبلهما، وثانيا رد الأخت اميرة الالم والذي دفعني للتركيز على نقطة مهمة.
أوّلا الموضوع نستخلص منه مشكلتين، أوّل مشكلة هي إرغام الأب أو الوالدين معا ابنتهما أو ولدهما على الزواج ممن لا يرضاها قلبه وتسكن إليها أو إليه نفسها، وهذا الجانب قد تم مناقشته من قِبل الأعضاء الذين سبقوني بردود قيّمة جزاهم الله خيرًا، بحيث خرجنا بنتيجة واحدة أنّ الأمر لا يجوز.
النقطة أو المشكلة الثانية، هي كيف نختار الرجل الصالح؟ أو كيف يكون الرجل مناسبا لدرجة ارغام ابنائنا على القبول بهذا الشخص؟ هنا حطولي علامات استفهام بزاااف لأني معقّدة وبشدّة من هذه النقطة، وبهذا نرجع للاخت اميرة الأم لما قالت واش يختارلي أبي نوافق مايهمش من الإنسان، صح ماكانش أحسن من الوالدين وماكانش لي يحبلنا الخير ويعرف صلاحنا قد الوالدين، ولكن !
الراحة النفسية والسكون النفسي بين الطرفين لا يمكن للاب اكتشافه أو تحديده لأنه ليس المعني بالأمر، لما الاب يقول هاد الإنسان متربي ويصلي صلاته في المسجد ومعاملته مع الناس مليحة، طيب ومعاملتو معايا كيفاه؟ الناس معاهم مليح ومع صلاتو مليح وانا ما محلي من الاعراب؟ راكم جبتولي الشكل الخارجي تاعو ومن داخل؟ الفراغ العاطفي والروحي لي بداخلو كيفاه نديرلو وكيف أصلحه؟ فأنا كتلة مشاعر احتاج رجلا خلوقا صحيح وكذلك رجلا عطوفا وحنونا، ربما ماش رايحين تفهموني بدقة، لكن أنا نتكلم على نفسي مثلا يجي انسان مصلي ومعاملته مع الغير جيدة ومن بعد؟ علابالي كلكم تستغربو وتقولو ماكفاتهاش هاد الأمور، نعم ماكفاتنيش هاد الأمور لأنو الصلاة من الاساس عيب حتى تديرها كشرط لأنها واجب، يعني الصلاة امر مفروغ منو وإلا لما هو مسلم؟ يعني خلاص ماكانش مرحلة راهو مصلي ووو لأنو لازم عليه يكون مصلي هادي مافيهاش نقاش لازم ننتاقلو للمرحلة المهمة مباشرة ولي تفيدني وهي مامحل قلبه من الاعراب؟ كيف يفكر؟ هل يحترم المرأة؟ هل يقدس العلاقة الزوجية ويضع تربية ابنائه كمشروع عظيم يجب التفكير فيه أم يتزوج ليتزوج وفقط، ونقولو كونه مصلي ومعاملته مع الناس طيبة قد حققت نسبة 50 بالمائة من القبول يبقى الجزء المخصص لي، اذا من الخارج انسان مصلي ويتعامل مع الناس بلطف ومعايا كزوجة يحقرني ومايتحملش مسؤوليتو، هل ستشفع له صلاته؟
اذا كان يصوم الاثنين والخميس ويصلي قيام الليل وفي بيتو عنيف وكلامو بذيء هل ستشفع له صلاته؟ لما ابناؤه يشوفوه يعنف امهم ومايحترمهاش ويصلي بالمقابل في المسجد هل صلاته ستفيد ابناءه؟ صلاتو تفيدو غير هو لأنو قام بواجباتو اتجاه الخالق وواجباتو اتجاهي واتجاه ابنائي وينها؟ اتمنى ان تركزو معي جيدا في كلامي فأنا لا أهين الصلاة أو المصلي وحاشا أن أقوم بذلك، لكن بعبارة أوضح، الله عز وجل اختصر الزواج والعلاقة الزوجية بحجمها العظيم والكبير في كلمتين عظيمتين رغم رقتهما وهما مودة ورحمة، كأنه يخاطب القلوب والارواح، يدرك جيدا أن المرأة كائن حساس وكتلة من مشاعر تبحث عن الرأفة والرحمة والاهتمام وحسن المعاملة في نصفها الآخر تريد أن تستكين وتشعر بالامان والحب إلى جانبه، تحب رؤيته وهو يذهب ليصلي صلواته في المسجد كما تحب رؤية خوفه عليها واهتمامه بها وهي مريضة، وهذا ما لن ينتبه له الأب او الاخ عند اختيار زوج لابنته، قد يكتفي بالظاهر أو بما يحقق القبول بداخله كرجل ولا يعلم أن لسكون الارواح اهمية عظيمة وأن للأنثى مستوى قبول آخر، حين يكون الرجل مصليا ولسانه سليط فأين المودة والرحمة هنا؟ أين عاشروهن بالمعروف؟ أين اللقمة في فم زوجتك صدقة؟ أين اسس العلاقة الزوجية؟
رسولنا الكريم كسب محبة الناس بطيبة القلب ولين المعاملة وصفاء الروح وهذا ما نبحث عنه في شريك الحياة اضافة طبعا لعلاقته الجيدة مع ربه فيما يخص أداء واجباته من صلاة وصوم وغيرها، مع ان الاحسان للزوجة في حد ذاته واجب.
اذن اختيار شريك الحياة صعب للغاية، احيانا فقط نفكر في شراء هاتف فأكيد سنختار جمال الشكل الخارجي وماركة مميزة ولون مميز، ولكن هذا لا يكفي، بل علينا الاهتمام بالبطارية ومدى صلاحيتها اضافة للكاميرا مثلا وغيرها من الاعدادات، نحن نعلم جيدا أن هذا الهاتف لن يدوم وسنضطر لتغييره بعد ثلاث سنوات أو اكثر، لأنه معرض للتلف ومع ذلك حين شرائه نختار بعناية، فمابالك باختيار شريك حياتك ولمدى الحياة بحيث لا مجال للتراجع لاحقا؟ انت لا تختار انسانا ليلتصق اسمك باسمه فقط، انت تختار روحا وسندا وابا وصديقا وزوجا وابا صالحا، وبذرة خير تزرع في ابنائك، أنت تعد مشروعا عظيما لن يكفيه ان يكون الشخص مصليا وفقط، لأن الصلاة امر بديهي ومفروض عليه ليكون مسلما قبل ان يكون زوجا.
اتمنى ان اكون قد وُفّقت ولو قليلا لايصال ما أفكر فيه، وانا بهذا لا ألمح إلى ضرورة التعارف وما غير ذلك، ولكن احاول التأكيد على ضرورة الارتياح النفسي والشعور بالسكينة لذلك الطرف لانه هو من سيعيش معه ومن يتقاسم معه السراء والضراء وينجب معه الأبناء ويربيهم فيكونون ذرية صالحة او غير صالحة والعياذ بالله.
أتمنى أن تصل وجهة نظري ان شاء الله
تحياتي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبني هذا الموضوع كثيرًا ولامس جزءًا مهمّا أودّ التحدّث عنه، أوّلًا وبعد قراءة ردود الأعضاء، لفت انتباهي ردّين، رد الأخ عبد الرؤوف والاخت autumn leaves والذي أوافق على ماجاءا به تماما كما أوافق على أغلب الردود قبلهما، وثانيا رد الأخت اميرة الالم والذي دفعني للتركيز على نقطة مهمة.
أوّلا الموضوع نستخلص منه مشكلتين، أوّل مشكلة هي إرغام الأب أو الوالدين معا ابنتهما أو ولدهما على الزواج ممن لا يرضاها قلبه وتسكن إليها أو إليه نفسها، وهذا الجانب قد تم مناقشته من قِبل الأعضاء الذين سبقوني بردود قيّمة جزاهم الله خيرًا، بحيث خرجنا بنتيجة واحدة أنّ الأمر لا يجوز.
النقطة أو المشكلة الثانية، هي كيف نختار الرجل الصالح؟ أو كيف يكون الرجل مناسبا لدرجة ارغام ابنائنا على القبول بهذا الشخص؟ هنا حطولي علامات استفهام بزاااف لأني معقّدة وبشدّة من هذه النقطة، وبهذا نرجع للاخت اميرة الأم لما قالت واش يختارلي أبي نوافق مايهمش من الإنسان، صح ماكانش أحسن من الوالدين وماكانش لي يحبلنا الخير ويعرف صلاحنا قد الوالدين، ولكن !
الراحة النفسية والسكون النفسي بين الطرفين لا يمكن للاب اكتشافه أو تحديده لأنه ليس المعني بالأمر، لما الاب يقول هاد الإنسان متربي ويصلي صلاته في المسجد ومعاملته مع الناس مليحة، طيب ومعاملتو معايا كيفاه؟ الناس معاهم مليح ومع صلاتو مليح وانا ما محلي من الاعراب؟ راكم جبتولي الشكل الخارجي تاعو ومن داخل؟ الفراغ العاطفي والروحي لي بداخلو كيفاه نديرلو وكيف أصلحه؟ فأنا كتلة مشاعر احتاج رجلا خلوقا صحيح وكذلك رجلا عطوفا وحنونا، ربما ماش رايحين تفهموني بدقة، لكن أنا نتكلم على نفسي مثلا يجي انسان مصلي ومعاملته مع الغير جيدة ومن بعد؟ علابالي كلكم تستغربو وتقولو ماكفاتهاش هاد الأمور، نعم ماكفاتنيش هاد الأمور لأنو الصلاة من الاساس عيب حتى تديرها كشرط لأنها واجب، يعني الصلاة امر مفروغ منو وإلا لما هو مسلم؟ يعني خلاص ماكانش مرحلة راهو مصلي ووو لأنو لازم عليه يكون مصلي هادي مافيهاش نقاش لازم ننتاقلو للمرحلة المهمة مباشرة ولي تفيدني وهي مامحل قلبه من الاعراب؟ كيف يفكر؟ هل يحترم المرأة؟ هل يقدس العلاقة الزوجية ويضع تربية ابنائه كمشروع عظيم يجب التفكير فيه أم يتزوج ليتزوج وفقط، ونقولو كونه مصلي ومعاملته مع الناس طيبة قد حققت نسبة 50 بالمائة من القبول يبقى الجزء المخصص لي، اذا من الخارج انسان مصلي ويتعامل مع الناس بلطف ومعايا كزوجة يحقرني ومايتحملش مسؤوليتو، هل ستشفع له صلاته؟
اذا كان يصوم الاثنين والخميس ويصلي قيام الليل وفي بيتو عنيف وكلامو بذيء هل ستشفع له صلاته؟ لما ابناؤه يشوفوه يعنف امهم ومايحترمهاش ويصلي بالمقابل في المسجد هل صلاته ستفيد ابناءه؟ صلاتو تفيدو غير هو لأنو قام بواجباتو اتجاه الخالق وواجباتو اتجاهي واتجاه ابنائي وينها؟ اتمنى ان تركزو معي جيدا في كلامي فأنا لا أهين الصلاة أو المصلي وحاشا أن أقوم بذلك، لكن بعبارة أوضح، الله عز وجل اختصر الزواج والعلاقة الزوجية بحجمها العظيم والكبير في كلمتين عظيمتين رغم رقتهما وهما مودة ورحمة، كأنه يخاطب القلوب والارواح، يدرك جيدا أن المرأة كائن حساس وكتلة من مشاعر تبحث عن الرأفة والرحمة والاهتمام وحسن المعاملة في نصفها الآخر تريد أن تستكين وتشعر بالامان والحب إلى جانبه، تحب رؤيته وهو يذهب ليصلي صلواته في المسجد كما تحب رؤية خوفه عليها واهتمامه بها وهي مريضة، وهذا ما لن ينتبه له الأب او الاخ عند اختيار زوج لابنته، قد يكتفي بالظاهر أو بما يحقق القبول بداخله كرجل ولا يعلم أن لسكون الارواح اهمية عظيمة وأن للأنثى مستوى قبول آخر، حين يكون الرجل مصليا ولسانه سليط فأين المودة والرحمة هنا؟ أين عاشروهن بالمعروف؟ أين اللقمة في فم زوجتك صدقة؟ أين اسس العلاقة الزوجية؟
رسولنا الكريم كسب محبة الناس بطيبة القلب ولين المعاملة وصفاء الروح وهذا ما نبحث عنه في شريك الحياة اضافة طبعا لعلاقته الجيدة مع ربه فيما يخص أداء واجباته من صلاة وصوم وغيرها، مع ان الاحسان للزوجة في حد ذاته واجب.
اذن اختيار شريك الحياة صعب للغاية، احيانا فقط نفكر في شراء هاتف فأكيد سنختار جمال الشكل الخارجي وماركة مميزة ولون مميز، ولكن هذا لا يكفي، بل علينا الاهتمام بالبطارية ومدى صلاحيتها اضافة للكاميرا مثلا وغيرها من الاعدادات، نحن نعلم جيدا أن هذا الهاتف لن يدوم وسنضطر لتغييره بعد ثلاث سنوات أو اكثر، لأنه معرض للتلف ومع ذلك حين شرائه نختار بعناية، فمابالك باختيار شريك حياتك ولمدى الحياة بحيث لا مجال للتراجع لاحقا؟ انت لا تختار انسانا ليلتصق اسمك باسمه فقط، انت تختار روحا وسندا وابا وصديقا وزوجا وابا صالحا، وبذرة خير تزرع في ابنائك، أنت تعد مشروعا عظيما لن يكفيه ان يكون الشخص مصليا وفقط، لأن الصلاة امر بديهي ومفروض عليه ليكون مسلما قبل ان يكون زوجا.
اتمنى ان اكون قد وُفّقت ولو قليلا لايصال ما أفكر فيه، وانا بهذا لا ألمح إلى ضرورة التعارف وما غير ذلك، ولكن احاول التأكيد على ضرورة الارتياح النفسي والشعور بالسكينة لذلك الطرف لانه هو من سيعيش معه ومن يتقاسم معه السراء والضراء وينجب معه الأبناء ويربيهم فيكونون ذرية صالحة او غير صالحة والعياذ بالله.
أتمنى أن تصل وجهة نظري ان شاء الله
تحياتي
مريم كالعادة
داىما اقول ردك مسك ختام الردود
فرغتي قلبك اكيد
فهمت قصدك جيدا وارد عليك لاحقا
 
ولي تفيدني وهي مامحل قلبه من الاعراب؟ كيف يفكر؟ هل يحترم المرأة؟ هل يقدس العلاقة الزوجية ويضع تربية ابنائه كمشروع عظيم يجب التفكير فيه أم يتزوج ليتزوج وفقط، ونقولو كونه مصلي ومعاملته مع الناس طيبة قد حققت نسبة 50 بالمائة من القبول يبقى الجزء المخصص لي، اذا من الخارج انسان مصلي ويتعامل مع الناس بلطف ومعايا كزوجة يحقرني ومايتحملش مسؤوليتو، هل ستشفع له صلاته؟
اذا كان يصوم الاثنين والخميس ويصلي قيام الليل وفي بيتو عنيف وكلامو بذيء هل ستشفع له صلاته؟ لما ابناؤه يشوفوه يعنف امهم ومايحترمهاش ويصلي بالمقابل في المسجد هل صلاته ستفيد ابناءه؟ صلاتو تفيدو غير هو لأنو قام بواجباتو اتجاه الخالق وواجباتو اتجاهي واتجاه ابنائي وينها؟ اتمنى ان تركزو معي جيدا في كلامي فأنا لا أهين الصلاة أو المصلي وحاشا أن أقوم بذلك، لكن بعبارة أوضح، الله عز وجل اختصر الزواج والعلاقة الزوجية بحجمها العظيم والكبير في كلمتين عظيمتين رغم رقتهما وهما مودة ورحمة، كأنه يخاطب القلوب والارواح، يدرك جيدا أن المرأة كائن حساس وكتلة من مشاعر تبحث عن الرأفة والرحمة والاهتمام وحسن المعاملة في نصفها الآخر تريد أن تستكين وتشعر بالامان والحب إلى جانبه، تحب رؤيته وهو يذهب ليصلي صلواته في المسجد كما تحب رؤية خوفه عليها واهتمامه بها وهي مريضة، وهذا ما لن ينتبه له الأب او الاخ عند اختيار زوج لابنته، قد يكتفي بالظاهر أو بما يحقق القبول بداخله كرجل ولا يعلم أن لسكون الارواح اهمية عظيمة وأن للأنثى مستوى قبول آخر، حين يكون الرجل مصليا ولسانه سليط فأين المودة والرحمة هنا؟ أين عاشروهن بالمعروف؟ أين اللقمة في فم زوجتك صدقة؟ أين اسس العلاقة الزوجية؟
رسولنا الكريم كسب محبة الناس بطيبة القلب ولين المعاملة وصفاء الروح وهذا ما نبحث عنه في شريك الحياة اضافة طبعا لعلاقته الجيدة مع ربه فيما يخص أداء واجباته من صلاة وصوم وغيرها، مع ان الاحسان للزوجة في حد ذاته واجب.
اذن اختيار شريك الحياة صعب للغاية، احيانا فقط نفكر في شراء هاتف فأكيد سنختار جمال الشكل الخارجي وماركة مميزة ولون مميز، ولكن هذا لا يكفي، بل علينا الاهتمام بالبطارية ومدى صلاحيتها اضافة للكاميرا مثلا وغيرها من الاعدادات، نحن نعلم جيدا أن هذا الهاتف لن يدوم وسنضطر لتغييره بعد ثلاث سنوات أو اكثر، لأنه معرض للتلف ومع ذلك حين شرائه نختار بعناية، فمابالك باختيار شريك حياتك ولمدى الحياة بحيث لا مجال للتراجع لاحقا؟ انت لا تختار انسانا ليلتصق اسمك باسمه فقط، انت تختار روحا وسندا وابا وصديقا وزوجا وابا صالحا، وبذرة خير تزرع في ابنائك، أنت تعد مشروعا عظيما لن يكفيه ان يكون الشخص مصليا وفقط، لأن الصلاة امر بديهي ومفروض عليه ليكون مسلما قبل ان يكون زوجا.
اتمنى ان اكون قد وُفّقت ولو قليلا لايصال ما أفكر فيه، وانا بهذا لا ألمح إلى ضرورة التعارف وما غير ذلك، ولكن احاول التأكيد على ضرورة الارتياح النفسي والشعور بالسكينة لذلك الطرف لانه هو من سيعيش معه ومن يتقاسم معه السراء والضراء وينجب معه الأبناء ويربيهم فيكونون ذرية صالحة او غير صالحة والعياذ بالله.
أتمنى أن تصل وجهة نظري ان شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبني هذا الموضوع كثيرًا ولامس جزءًا مهمّا أودّ التحدّث عنه، أوّلًا وبعد قراءة ردود الأعضاء، لفت انتباهي ردّين، رد الأخ عبد الرؤوف والاخت autumn leaves والذي أوافق على ماجاءا به تماما كما أوافق على أغلب الردود قبلهما، وثانيا رد الأخت اميرة الالم والذي دفعني للتركيز على نقطة مهمة.
أوّلا الموضوع نستخلص منه مشكلتين، أوّل مشكلة هي إرغام الأب أو الوالدين معا ابنتهما أو ولدهما على الزواج ممن لا يرضاها قلبه وتسكن إليها أو إليه نفسها، وهذا الجانب قد تم مناقشته من قِبل الأعضاء الذين سبقوني بردود قيّمة جزاهم الله خيرًا، بحيث خرجنا بنتيجة واحدة أنّ الأمر لا يجوز.
النقطة أو المشكلة الثانية، هي كيف نختار الرجل الصالح؟ أو كيف يكون الرجل مناسبا لدرجة ارغام ابنائنا على القبول بهذا الشخص؟ هنا حطولي علامات استفهام بزاااف لأني معقّدة وبشدّة من هذه النقطة، وبهذا نرجع للاخت اميرة الأم لما قالت واش يختارلي أبي نوافق مايهمش من الإنسان، صح ماكانش أحسن من الوالدين وماكانش لي يحبلنا الخير ويعرف صلاحنا قد الوالدين، ولكن !
الراحة النفسية والسكون النفسي بين الطرفين لا يمكن للاب اكتشافه أو تحديده لأنه ليس المعني بالأمر، لما الاب يقول هاد الإنسان متربي ويصلي صلاته في المسجد ومعاملته مع الناس مليحة، طيب ومعاملتو معايا كيفاه؟ الناس معاهم مليح ومع صلاتو مليح وانا ما محلي من الاعراب؟ راكم جبتولي الشكل الخارجي تاعو ومن داخل؟ الفراغ العاطفي والروحي لي بداخلو كيفاه نديرلو وكيف أصلحه؟ فأنا كتلة مشاعر احتاج رجلا خلوقا صحيح وكذلك رجلا عطوفا وحنونا، ربما ماش رايحين تفهموني بدقة، لكن أنا نتكلم على نفسي مثلا يجي انسان مصلي ومعاملته مع الغير جيدة ومن بعد؟ علابالي كلكم تستغربو وتقولو ماكفاتهاش هاد الأمور، نعم ماكفاتنيش هاد الأمور لأنو الصلاة من الاساس عيب حتى تديرها كشرط لأنها واجب، يعني الصلاة امر مفروغ منو وإلا لما هو مسلم؟ يعني خلاص ماكانش مرحلة راهو مصلي ووو لأنو لازم عليه يكون مصلي هادي مافيهاش نقاش لازم ننتاقلو للمرحلة المهمة مباشرة ولي تفيدني وهي مامحل قلبه من الاعراب؟ كيف يفكر؟ هل يحترم المرأة؟ هل يقدس العلاقة الزوجية ويضع تربية ابنائه كمشروع عظيم يجب التفكير فيه أم يتزوج ليتزوج وفقط، ونقولو كونه مصلي ومعاملته مع الناس طيبة قد حققت نسبة 50 بالمائة من القبول يبقى الجزء المخصص لي، اذا من الخارج انسان مصلي ويتعامل مع الناس بلطف ومعايا كزوجة يحقرني ومايتحملش مسؤوليتو، هل ستشفع له صلاته؟
اذا كان يصوم الاثنين والخميس ويصلي قيام الليل وفي بيتو عنيف وكلامو بذيء هل ستشفع له صلاته؟ لما ابناؤه يشوفوه يعنف امهم ومايحترمهاش ويصلي بالمقابل في المسجد هل صلاته ستفيد ابناءه؟ صلاتو تفيدو غير هو لأنو قام بواجباتو اتجاه الخالق وواجباتو اتجاهي واتجاه ابنائي وينها؟ اتمنى ان تركزو معي جيدا في كلامي فأنا لا أهين الصلاة أو المصلي وحاشا أن أقوم بذلك، لكن بعبارة أوضح، الله عز وجل اختصر الزواج والعلاقة الزوجية بحجمها العظيم والكبير في كلمتين عظيمتين رغم رقتهما وهما مودة ورحمة، كأنه يخاطب القلوب والارواح، يدرك جيدا أن المرأة كائن حساس وكتلة من مشاعر تبحث عن الرأفة والرحمة والاهتمام وحسن المعاملة في نصفها الآخر تريد أن تستكين وتشعر بالامان والحب إلى جانبه، تحب رؤيته وهو يذهب ليصلي صلواته في المسجد كما تحب رؤية خوفه عليها واهتمامه بها وهي مريضة، وهذا ما لن ينتبه له الأب او الاخ عند اختيار زوج لابنته، قد يكتفي بالظاهر أو بما يحقق القبول بداخله كرجل ولا يعلم أن لسكون الارواح اهمية عظيمة وأن للأنثى مستوى قبول آخر، حين يكون الرجل مصليا ولسانه سليط فأين المودة والرحمة هنا؟ أين عاشروهن بالمعروف؟ أين اللقمة في فم زوجتك صدقة؟ أين اسس العلاقة الزوجية؟
رسولنا الكريم كسب محبة الناس بطيبة القلب ولين المعاملة وصفاء الروح وهذا ما نبحث عنه في شريك الحياة اضافة طبعا لعلاقته الجيدة مع ربه فيما يخص أداء واجباته من صلاة وصوم وغيرها، مع ان الاحسان للزوجة في حد ذاته واجب.
اذن اختيار شريك الحياة صعب للغاية، احيانا فقط نفكر في شراء هاتف فأكيد سنختار جمال الشكل الخارجي وماركة مميزة ولون مميز، ولكن هذا لا يكفي، بل علينا الاهتمام بالبطارية ومدى صلاحيتها اضافة للكاميرا مثلا وغيرها من الاعدادات، نحن نعلم جيدا أن هذا الهاتف لن يدوم وسنضطر لتغييره بعد ثلاث سنوات أو اكثر، لأنه معرض للتلف ومع ذلك حين شرائه نختار بعناية، فمابالك باختيار شريك حياتك ولمدى الحياة بحيث لا مجال للتراجع لاحقا؟ انت لا تختار انسانا ليلتصق اسمك باسمه فقط، انت تختار روحا وسندا وابا وصديقا وزوجا وابا صالحا، وبذرة خير تزرع في ابنائك، أنت تعد مشروعا عظيما لن يكفيه ان يكون الشخص مصليا وفقط، لأن الصلاة امر بديهي ومفروض عليه ليكون مسلما قبل ان يكون زوجا.
اتمنى ان اكون قد وُفّقت ولو قليلا لايصال ما أفكر فيه، وانا بهذا لا ألمح إلى ضرورة التعارف وما غير ذلك، ولكن احاول التأكيد على ضرورة الارتياح النفسي والشعور بالسكينة لذلك الطرف لانه هو من سيعيش معه ومن يتقاسم معه السراء والضراء وينجب معه الأبناء ويربيهم فيكونون ذرية صالحة او غير صالحة والعياذ بالله.
أتمنى أن تصل وجهة نظري ان شاء الله
تحياتي
.وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
.
كان ردا وافيا بارك الله فيك.
.
دين المرء لنفسه وخلقه للناس
اذا جاءكم من ترضون دينه لم يقف الحديث هنا بل قال وخلقه.
قد يكون مصليا لكنه في بيته مكفهر الوجه لا يرى في اهله الا انها ستسال عنه وهي كذلك لكنه لا يحسن اليها ولا
يؤنس وحشتها ولا يحترمها
هو مصلي لكنه ناقص كما قلت.

احيانا تقول لي امي فلانة متدينة تصلي الخمس فأنظر في امرها
اقول لها لا تكفيني صلاتها
.فتستاء مرارا بعدها اصبحت لا
اقول لها ذلك لن ما افكر فيه لا تفهمه
لأن جيلنا غير جيلهم
تغير الزمان ولم يعد يعترف بما كان سابقا.
وفي قصة من شكت لعمر رضي الله عنه حينما جاءت تشتكيه احداهن ان زوجها يصلي الليل يصوم النهار
فقال له ولأهلك عليك حق
الدين ما لم يكون فيه فهم حق الغير والاحسان اليه دين لا ينفع.

.
لست اشكك في ان الوالدين يحبون الخير لاولادهم
لكن ليس كل من يريد الخير يعلم طرقه
وليس كل من يريد الخير يدركه.
 
.وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
.
كان ردا وافيا بارك الله فيك.
.
دين المرء لنفسه وخلقه للناس
اذا جاءكم من ترضون دينه لم يقف الحديث هنا بل قال وخلقه.
قد يكون مصليا لكنه في بيته مكفهر الوجه لا يرى في اهله الا انها ستسال عنه وهي كذلك لكنه لا يحسن اليها ولا
يؤنس وحشتها ولا يحترمها
هو مصلي لكنه ناقص كما قلت.

احيانا تقول لي امي فلانة متدينة تصلي الخمس فأنظر في امرها
اقول لها لا تكفيني صلاتها
.فتستاء مرارا بعدها اصبحت لا
اقول لها ذلك لن ما افكر فيه لا تفهمه
لأن جيلنا غير جيلهم
تغير الزمان ولم يعد يعترف بما كان سابقا.
وفي قصة من شكت لعمر رضي الله عنه حينما جاءت تشتكيه احداهن ان زوجها يصلي الليل يصوم النهار
فقال له ولأهلك عليك حق
الدين ما لم يكون فيه فهم حق الغير والاحسان اليه دين لا ينفع.

.
لست اشكك في ان الوالدين يحبون الخير لاولادهم
لكن ليس كل من يريد الخير يعلم طرقه
وليس كل من يريد الخير يدركه.

بارك الله فيك هذا ما أردت قوله بالضبط
أن ترفض عريسا ءو عروسًا من اختيار والديك لا يعني أنك ابن عاقّ أو أن والديك لا يحسنان الاختيار.
ولكن للقلب كذلك حق في الاختيار والارتياح للطرف الآخر، ويبقى القرار النهائي للمعني بالأمر ولا بأس طبعا بمشاورة الوالدين والأخذ برأيهم.
 
لم'نعرف'قيمة'الصلاة'ولو'اقمنها'لرأينا'العجب'فهي'التي'تنهى'عن'الفحشاء'والمنكر'
فاللوم'يقع'علينا'نحن'لم'نعرف'قدرها'فبها'تصلح'حالنا'وبها'نعرف'المعنى'الحقيقي'للسعادة
 
الحقيقة كلامك صائب ، اختي @لؤلؤة قسنطينة
فالظاهر ليس معيارا لبناء الأحكام ،
الاسبوع الماضي طرحت هذا السؤال على الطالبات ،،
ماهي الطريقة الملائمة لاختيار الزوج .. الصالح ..
لان موضوع المحاضرة كان عن حقوق الطفل في الاسلام ، ومعايير بناء الأسرة من منظور الاسلام..

المهم ،، تباينت الأراء وتوصلن في النهاية إلى سؤال ،،
الظاهر معرفته سهل ، لكن فعليا كيف أضمن أن هذا الانسان يقدرني كزوجة ..
وكيف أستأمنه على حياتي وأولادي ،،
...........
خصوصا وأن هناك من تزوجت بابن جارهم الذي كان معروفا منذ آن كانوا أطفالا ، وقد وافق والدها دون شروط ،، لأنه يراه في الحارة من مرتادي المساجد والواصلين الرحم ، و و و ..
وبعد الزواج ظهرت شخصية سادية وشكاكة لدرجة لا يمكن وصفها احتراما لمشاعر القراء ..
وتطلقت منه وهي حامل ،، وتزوج مرة أخرى وتطلقت الأخرى ..
ثم تزوج بالثالثة وأخذها لخارج البلد والله أعلم بحالها معه ..
...........
في نهاية المحاضرة ..
اتفقنا على أنه لا يمكن معرفة مكنونات الانسان ،،
ولكن ثمة طريقة وحيدة ..
منذ أن يعي الشباب ويبدأون بالدخول في هذا السن ،، عليهم بالدعاء .. اللهم أرزقني بالزوج /ة الصالحة والذرية الصالحة .. وأجعل ذلك ،، ضمن وردك وأذكارك ..
والقرآن قد أشار إلى ذلك ،، في كثير من الايات دعاء صريحا بصلاح الذرية ..
أحسن الظن بالله وبعون الله سيسخر الله لك من يتفهمك ويشعر بك .. فالله لا يكلف نفسا الا وسعها ..
واذا سألت ذلك بالحاح فتأكد أن الله لا يخيب لك دعاء ..
والله سيرضيك ..

لا تعارف ولا حب ولا زواج تقليدي ، ولا غيره ولا غيره كفيل بتوليد الرحمة والمودة ..فقلوبنا بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
التوفيق من الله .. استعن بالله وانطلق ..
ولا ننسى الاستخارة ..
.....

أحيانا اندفاع البنت أو الولد خلف قلبه ومن يحب ، ينسيه الرجوع الى الله و استخارته ودعاؤه ..
وأحيانا يكون تفكير البنت أن أتزوج والسلام ..
......
سررت بفتح هذه النقطة من جانبك ،، مريم ،،

والله ييسر لك وللجميع أزواجا صالحين و زوجات صالحات ..
لأنه فعلا ،، في ظل الوضع الحالي للمجتمع لا يعين على بناء الأسرة سواء صلاح الزوجين ..
الله ييسر الأمور ويصلح الأحوال ..

ولا أرى أن الفتاة تتزوج وفقط ،، ثم تفكر في اصلاح الزوج فكما أشار الاستاذ @عبدالرؤوف ،،
لا ضمانة لذلك ،،
فالأولى إقامة علاقة الزواج على اساس متين ،،
وسؤال الله آن لا يزغ القلوب بعد الهداية ،،
وإن تأخر سيتحقق بإذن الله ..
......

ونعتذر من @sami44 ،،
إذا خرجت عن سياق النقاش ..
 
الحقيقة كلامك صائب ، اختي @لؤلؤة قسنطينة
فالظاهر ليس معيارا لبناء الأحكام ،
الاسبوع الماضي طرحت هذا السؤال على الطالبات ،،
ماهي الطريقة الملائمة لاختيار الزوج .. الصالح ..
لان موضوع المحاضرة كان عن حقوق الطفل في الاسلام ، ومعايير بناء الأسرة من منظور الاسلام..

المهم ،، تباينت الأراء وتوصلن في النهاية إلى سؤال ،،
الظاهر معرفته سهل ، لكن فعليا كيف أضمن أن هذا الانسان يقدرني كزوجة ..
وكيف أستأمنه على حياتي وأولادي ،،
...........
خصوصا وأن هناك من تزوجت بابن جارهم الذي كان معروفا منذ آن كانوا أطفالا ، وقد وافق والدها دون شروط ،، لأنه يراه في الحارة من مرتادي المساجد والواصلين الرحم ، و و و ..
وبعد الزواج ظهرت شخصية سادية وشكاكة لدرجة لا يمكن وصفها احتراما لمشاعر القراء ..
وتطلقت منه وهي حامل ،، وتزوج مرة أخرى وتطلقت الأخرى ..
ثم تزوج بالثالثة وأخذها لخارج البلد والله أعلم بحالها معه ..
...........
في نهاية المحاضرة ..
اتفقنا على أنه لا يمكن معرفة مكنونات الانسان ،،
ولكن ثمة طريقة وحيدة ..
منذ أن يعي الشباب ويبدأون بالدخول في هذا السن ،، عليهم بالدعاء .. اللهم أرزقني بالزوج /ة الصالحة والذرية الصالحة .. وأجعل ذلك ،، ضمن وردك وأذكارك ..
والقرآن قد أشار إلى ذلك ،، في كثير من الايات دعاء صريحا بصلاح الذرية ..
أحسن الظن بالله وبعون الله سيسخر الله لك من يتفهمك ويشعر بك .. فالله لا يكلف نفسا الا وسعها ..
واذا سألت ذلك بالحاح فتأكد أن الله لا يخيب لك دعاء ..
والله سيرضيك ..

لا تعارف ولا حب ولا زواج تقليدي ، ولا غيره ولا غيره كفيل بتوليد الرحمة والمودة ..فقلوبنا بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
التوفيق من الله .. استعن بالله وانطلق ..
ولا ننسى الاستخارة ..
.....

أحيانا اندفاع البنت أو الولد خلف قلبه ومن يحب ، ينسيه الرجوع الى الله و استخارته ودعاؤه ..
وأحيانا يكون تفكير البنت أن أتزوج والسلام ..
......
سررت بفتح هذه النقطة من جانبك ،، مريم ،،

والله ييسر لك وللجميع أزواجا صالحين و زوجات صالحات ..
لأنه فعلا ،، في ظل الوضع الحالي للمجتمع لا يعين على بناء الأسرة سواء صلاح الزوجين ..
الله ييسر الأمور ويصلح الأحوال ..

ولا أرى أن الفتاة تتزوج وفقط ،، ثم تفكر في اصلاح الزوج فكما أشار الاستاذ @عبدالرؤوف ،،
لا ضمانة لذلك ،،
فالأولى إقامة علاقة الزواج على اساس متين ،،
وسؤال الله آن لا يزغ القلوب بعد الهداية ،،
وإن تأخر سيتحقق بإذن الله ..
......

ونعتذر من @sami44 ،،
إذا خرجت عن سياق النقاش ..
على العكس تماما اراك توسعتي في النقاش
واثريته كما اردت
بورك فيك تعجبني الردود الطويله الوافية استفيد منها ويستفيد المتلقي
بورك فيك انتضر عودتك
 
الحقيقة كلامك صائب ، اختي @لؤلؤة قسنطينة
فالظاهر ليس معيارا لبناء الأحكام ،
الاسبوع الماضي طرحت هذا السؤال على الطالبات ،،
ماهي الطريقة الملائمة لاختيار الزوج .. الصالح ..
لان موضوع المحاضرة كان عن حقوق الطفل في الاسلام ، ومعايير بناء الأسرة من منظور الاسلام..

المهم ،، تباينت الأراء وتوصلن في النهاية إلى سؤال ،،
الظاهر معرفته سهل ، لكن فعليا كيف أضمن أن هذا الانسان يقدرني كزوجة ..
وكيف أستأمنه على حياتي وأولادي ،،
...........
خصوصا وأن هناك من تزوجت بابن جارهم الذي كان معروفا منذ آن كانوا أطفالا ، وقد وافق والدها دون شروط ،، لأنه يراه في الحارة من مرتادي المساجد والواصلين الرحم ، و و و ..
وبعد الزواج ظهرت شخصية سادية وشكاكة لدرجة لا يمكن وصفها احتراما لمشاعر القراء ..
وتطلقت منه وهي حامل ،، وتزوج مرة أخرى وتطلقت الأخرى ..
ثم تزوج بالثالثة وأخذها لخارج البلد والله أعلم بحالها معه ..
...........
في نهاية المحاضرة ..
اتفقنا على أنه لا يمكن معرفة مكنونات الانسان ،،
ولكن ثمة طريقة وحيدة ..
منذ أن يعي الشباب ويبدأون بالدخول في هذا السن ،، عليهم بالدعاء .. اللهم أرزقني بالزوج /ة الصالحة والذرية الصالحة .. وأجعل ذلك ،، ضمن وردك وأذكارك ..
والقرآن قد أشار إلى ذلك ،، في كثير من الايات دعاء صريحا بصلاح الذرية ..
أحسن الظن بالله وبعون الله سيسخر الله لك من يتفهمك ويشعر بك .. فالله لا يكلف نفسا الا وسعها ..
واذا سألت ذلك بالحاح فتأكد أن الله لا يخيب لك دعاء ..
والله سيرضيك ..

لا تعارف ولا حب ولا زواج تقليدي ، ولا غيره ولا غيره كفيل بتوليد الرحمة والمودة ..فقلوبنا بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
التوفيق من الله .. استعن بالله وانطلق ..
ولا ننسى الاستخارة ..
.....

أحيانا اندفاع البنت أو الولد خلف قلبه ومن يحب ، ينسيه الرجوع الى الله و استخارته ودعاؤه ..
وأحيانا يكون تفكير البنت أن أتزوج والسلام ..
......
سررت بفتح هذه النقطة من جانبك ،، مريم ،،

والله ييسر لك وللجميع أزواجا صالحين و زوجات صالحات ..
لأنه فعلا ،، في ظل الوضع الحالي للمجتمع لا يعين على بناء الأسرة سواء صلاح الزوجين ..
الله ييسر الأمور ويصلح الأحوال ..

ولا أرى أن الفتاة تتزوج وفقط ،، ثم تفكر في اصلاح الزوج فكما أشار الاستاذ @عبدالرؤوف ،،
لا ضمانة لذلك ،،
فالأولى إقامة علاقة الزواج على اساس متين ،،
وسؤال الله آن لا يزغ القلوب بعد الهداية ،،
وإن تأخر سيتحقق بإذن الله ..
......

ونعتذر من @sami44 ،،
إذا خرجت عن سياق النقاش ..


جميل جدا ما تفضلت به
الدعاء والاستخارة وحسن سلوك الفرد غالبا ما يكون الجزاء من جنس العمل
غير انني لا انكر ان هناك ابتلاءات قد
تاتي ومن استعان بالله اعانه.
 

السلام عليكم ورحمة الله

زوار ورواد منتدى الحياة الزوجية
اهلا بكم
موضوعنا اليوم خاص بزواج الغصب

#موضوع_للنقاش
#زواج_الغصب


لقول الرسول ﷺ:( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )
العديد من الأباء يجبرن بناتهن وابنائهم على الزواج بالغصب دون ابداء رأيهم
هناك من يجبر ابنته على الزواج من احدهم على اساس انه ميسور الحال وصاحب جاه ونفوذ
وهذا الامر ساري في مجتمعنا من سنوات خلت و وبالخصوص في السنوات الاخيره
لا اقصد كل المجتمع وانما في اماكن محددة ومع عقليات متحجره لا ترى غير المنفذ المالي
للخروج من ازمة ما
وهذا الامر لا ينطبق على الاناث فقط بل امتد حتى الى الذكور
هناك من يجبر ابنه على الزواج من بنت فلان على اساس مصلحة معينة
هناك من يفرض على ابنه الزواج من الاقارب حفاضا على الميراث ربما
ضاربا بعرض الحائط كل الاعراف والتقاليد ان لم نقل ناسيا الجانب الديني وشروط الزواج
هذا الزواج في الغالب ينتهي بنهاية المصلحة
وان لم ينتهي بطلاق يكون منتهي وهو واقع
اي ان البنت التي اجبرت على هكذا زواج تعيش فاقده لمعناه
والولد اللذي تزوج هكذا زواج يعيش فاقدا لمقومات الزوج والزواج السعيد


_يقال اتركوها تتزوج بمن ترضى اليس من حقها؟؟؟
_الا يحق للاب ان يقرر مصير ابنته التي رباها لسنوات؟؟؟
_ما العيب في ان يختار الرجل زوجا لابنته ايحب الاب لابنته ما يضرها ؟؟؟
_الا يحق للولد ان يختار زوجته ومن يرضى بها دون تدخل من والده او امه؟؟
_ الا يحق للاب ان يزوج ابنه من فتاة يراها اهلا لتكون كنته وشريكة ابنه في بيته؟؟؟

لكم الخط ومن له قصة من الواقع يطلعنا بها
مع الراي او الراي المعاكس
لكم التحية من اخوكم
# sami44






السلام عليكم ورحمة الله ...
رسالة أبعثها مليئة بالحبّ، والتّقدير، والاحترام، ولو أنّني أوتيت كلّ بلاغة، وأفنيت بحر النّطق في النّظم مشكور على الموضوع
 
على قول الأستاذ سعدمخ الهدره

إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )
وكثير من الاحيان الفتاه لا تدرك مصلحتها تنجر الى كثير من الاحلام ولتصورات التي لا تحمد عقباها
وجزاك الله الف خير
 
السلام عليكم ورحمة الله ...
رسالة أبعثها مليئة بالحبّ، والتّقدير، والاحترام، ولو أنّني أوتيت كلّ بلاغة، وأفنيت بحر النّطق في النّظم مشكور على الموضوع
على قول الأستاذ سعدمخ الهدره

إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )
وكثير من الاحيان الفتاه لا تدرك مصلحتها تنجر الى كثير من الاحلام ولتصورات التي لا تحمد عقباها
وجزاك الله الف خير
جميل ما تفضلتم به
وبارك الله فيكم وفي تواجدكم
مشكورين على مشاركتنا النقاش
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top