حصريا موضوع بر الوالدين و عقوقهما ................ للنقاش

ام أمينة

👑 TOP5 ✍️
طاقم الرقابة
ككك7.gif
ختم.gif
عند تصفحي لمواقع التواصل الاجتماعي صادفتني قصة عن عقوق الوالدين
فقررت ان انشر موضوع نقاشي عن عقوق و بر الوالدين


لقد حرص الإسلام على بر الوالدين وقرن طاعتهما بطاعة الله بل وجعل إحسان المرء لوالديه من أعلى درجات الإحسان التي بها الأجر والسداد والتوفيق في الدنيا والآخرة و عقوق الوالدين هو كل فعل أو قول يتأذى به الوالدان من أولادهم و يتمثل ذلك في الهجران وعلوّ الصوت وعصيانهما وضربهما و عدة أشكال أخرى من أنواع الإيذاء

كيف يكون بر الوالدين في حياتهما ؟ و بعد وفاتهما ؟
و هل للوالدين حقوق علينا؟
و كيف نربي أبناءنا ليكونوا باريين لنا في المستقبل؟
ماهي الأسباب وراء عقوق الوالدين؟
رأيكم في من يضع والديه في دور العجزة ؟
في رأيك ما هي الحلول المناسبة التي تمكننا من الحد من ظاهرة عقوق الوالدين ؟

هل صادفتم قصص عن بر و عقوق الوالدين و ما كانت نتيجتها؟

اتمنى تفاعلكم من اجل تبادل الافكار

كككك8.gif

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
توقيع ام أمينة
من الصعب ان نكتب عن عقوق الوالدين لسبب وحيد فقط لأنه ليس من ابجدياتنا ولامن مفاهيمنا ولا من عقيدتنا ان نسمح لهذا الفعل المجرم اخىقا وشرعا وفانونا وعرفا ان ينموا في مجتمعاتنا
عقوق الوالدين دائما اعتبر الجريمة دين اجتماعي مهما طال الزمن يرجع لصاحبه الدائن والغريب ان الدائن يسترجع دينه من مدين عير المدين الاصلي اي ان من عق والديه يسترجع دينه من ابنائه حتما حتمية بيولوجية وطبيعية مئة بالمئة
لكن هل سالنا انفسنا لما أ يعق والديه
هل هذا راجع لسوء التربية
في حادثة الغلام مع عمر رضي الله عنه تؤكد ذالك واعتقد ان القصة معروفة
اذن لنقضي على المشكلة علينا بترية ابنائنا والاحسان لوالدينا
 
توقيع rafid2
موضوع رائع اختى الفاضلة برهما في الحياة: الإحسان إليهما، والإنفاق عليهما إذا كانا محتاجين، والسمع والطاعة لهما في المعروف، وخفض الجناح لهما، وعدم رفع الصوت عليهما، والدفاع عنهما في كل شيء يضرهما إلى غير ذلك من وجوه الخير.
كان هناك اب في الخامسة والثمانين من عمره وابنه في الخامسة والاربعين من عمره، كانا يجلسان معاً في غرفة المعيشة ذات يوم وإذا بغراب أسود صغير يطير بالقرب من نافذة الغرفة ويصيح بصوت مرتفع، انتبه الاب للغراب فسأل ابنه : ما هذا يا بني ؟ فقال الاب : غراب يا ابي، وبعد دقائق نسي الأب وسأل الاب من جديد ما هذا يا بني ؟ قال له الابن باستغراب : لقد اخبرتك انه غراب يا ابي، وبعد مرور عدة دقائق اخري عاد الأب يسأل ابنه من جديد : ما هذا يا بني ، فرد الاب بعصبية وقد ارتفع صوته : انه غراب غراب يا ابي ماذا بك ؟ وبعد مرور دقائق قليلة اخري سأل الاب للمرة الرائعة : ما هذا ؟ وهنا لم يحتمل الابن وصاح في غضب شديد : افففف لقد سألتني نفس السؤال أكثر من مرة واخبرتك انه غراب، هل هذا صعب عليك لتفهمه ؟




في هذه اللحظة قام الاب وذهب إلي غرفته بهدوء دون ان ينطق بكلمة ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض اوراق قديمة شبه ممزقة من مذكراته اليومية، واعطاها لابنه وقال له اقرأها الآن بصوت مرتفع، بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يركض ويمرح هنا وهناك ، وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسن
 
موضوع قيم ..
سأحضر برأيي قريبا إن شاء الله
سلمتي
 
توقيع Autumn leaves
وعليكم السلام ورحمة الله
لي عودة باذن الله غاليتي
بارك الله فيك وجزاك كل خير
 
من الصعب ان نكتب عن عقوق الوالدين لسبب وحيد فقط لأنه ليس من ابجدياتنا ولامن مفاهيمنا ولا من عقيدتنا ان نسمح لهذا الفعل المجرم اخىقا وشرعا وفانونا وعرفا ان ينموا في مجتمعاتنا
عقوق الوالدين دائما اعتبر الجريمة دين اجتماعي مهما طال الزمن يرجع لصاحبه الدائن والغريب ان الدائن يسترجع دينه من مدين عير المدين الاصلي اي ان من عق والديه يسترجع دينه من ابنائه حتما حتمية بيولوجية وطبيعية مئة بالمئة
لكن هل سالنا انفسنا لما أ يعق والديه
هل هذا راجع لسوء التربية
في حادثة الغلام مع عمر رضي الله عنه تؤكد ذالك واعتقد ان القصة معروفة
اذن لنقضي على المشكلة علينا بترية ابنائنا والاحسان لوالدينا
تطرقت لهذا الموضوع لكثرة الشباب العاقين لوالديهم في وقتنا هذا
نورت موضوعي بردك
 
توقيع ام أمينة
موضوع رائع اختى الفاضلة برهما في الحياة: الإحسان إليهما، والإنفاق عليهما إذا كانا محتاجين، والسمع والطاعة لهما في المعروف، وخفض الجناح لهما، وعدم رفع الصوت عليهما، والدفاع عنهما في كل شيء يضرهما إلى غير ذلك من وجوه الخير.
كان هناك اب في الخامسة والثمانين من عمره وابنه في الخامسة والاربعين من عمره، كانا يجلسان معاً في غرفة المعيشة ذات يوم وإذا بغراب أسود صغير يطير بالقرب من نافذة الغرفة ويصيح بصوت مرتفع، انتبه الاب للغراب فسأل ابنه : ما هذا يا بني ؟ فقال الاب : غراب يا ابي، وبعد دقائق نسي الأب وسأل الاب من جديد ما هذا يا بني ؟ قال له الابن باستغراب : لقد اخبرتك انه غراب يا ابي، وبعد مرور عدة دقائق اخري عاد الأب يسأل ابنه من جديد : ما هذا يا بني ، فرد الاب بعصبية وقد ارتفع صوته : انه غراب غراب يا ابي ماذا بك ؟ وبعد مرور دقائق قليلة اخري سأل الاب للمرة الرائعة : ما هذا ؟ وهنا لم يحتمل الابن وصاح في غضب شديد : افففف لقد سألتني نفس السؤال أكثر من مرة واخبرتك انه غراب، هل هذا صعب عليك لتفهمه ؟
في هذه اللحظة قام الاب وذهب إلي غرفته بهدوء دون ان ينطق بكلمة ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض اوراق قديمة شبه ممزقة من مذكراته اليومية، واعطاها لابنه وقال له اقرأها الآن بصوت مرتفع، بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يركض ويمرح هنا وهناك ، وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسن
فضل طاعة الوالدين عظيم
مشكور على القصة رائعة و فيها معنى و عبرة
نورت موضوعي
 
توقيع ام أمينة
توقيع ام أمينة
توقيع ام أمينة
تطرقت لهذا الموضوع لكثرة الشباب العاقين لوالديهم في وقتنا هذا
نورت موضوعي بردك
طبعا بدات الظاهرة تطفوا على السطح ربما سابقا لم تكن تكشف لكنها الان بدت للعيات
في الجانب القانوني لارحمة مع ضارب والديه حتى ولو تنازلوا عن شكواهم
 
توقيع rafid2
الامر مؤسف للغايه والله المستعان
لي عوده للرد
بورك فيك
 
توقيع sami44
توقيع ام أمينة
ماشاء الله وفتح الله عليكم وجزاكم ربي الجنة




[TR]
[TD]
[/TD]
[/TR]
 
توقيع HAMZA USMA
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بر الوالدين والاحسان لهما واجب علينا
مهما كانت صفتهما
يكفينا انهم من انجب ومن ربى ومن تعب
ولما يشتد العود نعق
انه لعار وحرام علينا
البر يكون بحبهما والتودد لهما والوقوف الى جانبهما في السراء والضراء
عند الشباب وعند الكبر
ومااحوجهما لفلذات اكبادهما عند الكبر والمرض
الولد مهما اخطأ في حق والديه يضلان يسامحناه مهما آذاهما
وقد راينا عقوق اولاد لانظير له في المجتمع
هناك من يضرب ويظلم ويرمي بوالديه عند الكبر
وهو لامر مؤسف ان نرى بلدنا المسلم فيه ديار للعجزة ونرى من له ابناء يبكي ويتألم هناك وحيدا
فمن رمى بوالديه اعتقادا منه انه عاش حياة سعيدة فهو مخطئ فان عقاب الله هو اشد
بارك الله فيك اختي
 
توقيع السلطانة
توقيع ام أمينة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بر الوالدين والاحسان لهما واجب علينا
مهما كانت صفتهما
يكفينا انهم من انجب ومن ربى ومن تعب
ولما يشتد العود نعق
انه لعار وحرام علينا
البر يكون بحبهما والتودد لهما والوقوف الى جانبهما في السراء والضراء
عند الشباب وعند الكبر
ومااحوجهما لفلذات اكبادهما عند الكبر والمرض
الولد مهما اخطأ في حق والديه يضلان يسامحناه مهما آذاهما
وقد راينا عقوق اولاد لانظير له في المجتمع
هناك من يضرب ويظلم ويرمي بوالديه عند الكبر
وهو لامر مؤسف ان نرى بلدنا المسلم فيه ديار للعجزة ونرى من له ابناء يبكي ويتألم هناك وحيدا
فمن رمى بوالديه اعتقادا منه انه عاش حياة سعيدة فهو مخطئ فان عقاب الله هو اشد
بارك الله فيك اختي
الوالدين مهما عملنا من اجلهم لا نكفيهم تعبهم و سهرهم من اجل راحتنا
و من عصاهما فقد اغلق باب من ابواب السعادة
ربي يجيب الخير
نورتي موضوعي حبيبتي​
 
توقيع ام أمينة
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom