مشكلتي مشكلتي

مشكلتي

كلمة المرور: 4algeria2024
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
779
نقاط التفاعل
4,356
النقاط
51
السلام عليكم اعضاء اللمة الكرام
قد يكون موضوعي محض فضفضة لا غير المفيد
قصتي تتمحور حول بحثي عن الحب الحلال طبعا بغض النظر عن كل الأمور الاخرى في الحياة فالحمد لله لي وقت مخصص لله تعالى من حفظ للقرآن وصلاة وغيرها وانا لا ازكي نفسي فقط أحاول التفسير أكثر وقريبا ان شاء الله سأتحصل على شهادتي الجامعية ذركت هذا تفاديا للقول حاولي ان تشغلي فراغك لأني اعلم أن هذه الجملة ستتكرر لذلك ذكرتها قبل فتحي لمشكلتي إضافة الى ذلك انا أعمل كمتدربة زبدة القول كل وقتي مشغول بأشياء ارى فيها فائدة لي بإذن الله
ندخل الأن في بلوتي التي أستعين بالله أن يرفعها عني ويخفف من ألم روحي
سابقا أحببت أحد الأشخاص أعتقد أنه كان عشقا ليس حبا فقط كنت مهووسة به بكل شيء فيه قد لا يصدقني بعضكم الأن لكن أقسم أني كنت أحس به حتى عندما يكون مزاجه سيء او يتعرض لشيء خطير كنت استشعر كل شيء يخصه طبعا كان حبا من طرف واحد بقيت بين مد وجزر مدة 5 سنوات تصورو 5 سنوات وأنا احلم به زوجا دعيت وبكيت أقسم اني كنت ألح في دعائي كما لم يسبق لي من قبل كنت ادعو في كل وقت قبل كل اذان في كل صلاة في كل ركعة في كل سجدة حرفيا في كل وقت طيلة 5 سنوات كنت أحس أحيانا أنه يبادلني نفس المشاعر انا لا أتوهم لكنه فعلا كان يهتم بي بشكل مبالغ فيه وكان هذا يجعلني أسعد انسانة في الكون للعلم علاقتي معه لم تتعدى العمل الذي كان بيننا اليوم مر على قصتي هذه 7 سنوات تزوج هو العام الماضي ولكم ان تتصورو كسرة خاطري وقلبي وروحي بكيت كما لم أفعل من قبل احسست أن حياتي توقفت
اليوم اكتب هذه القصة وانا خجلة من نفسي بالرغم من أن القصة مر عليها 7 سنوات بالرغم من أنه تزوج ولديه حياة خاصة الا أني لازلت أكن له نفس المشاعر ولو في سري بيني وبين نفسي لازلت أتذكره بين أدعيتي لازلت أتمنى له السعادة
للعلم فإن مقر عمله الحالي بالقرب من مقر إقامتي لذلك المحه أحيانا وأحيانا أخرى اتعمد مراقبته
يشهد الله أني لا أنوي له السوء سواءا له او لزوجته فأنا لا أستطيع ان اكون زوجة ثانية وفي نفس الوقت حبه يأبى مفارقتي أقسم اني حاولت بكل الطرق ولازلت أحاول تأتيني فترات انسى كل ماحدث لكن سرعان ما أتذكر
من جهة ثانية وهذا أحد الاسباب الرئيسية التي جعلتني أكتب هنا اني صرت اتسائل ما الحكمة من هذا العذاب النفسي أعني ان لم يكن من البداية لي لما وضع في طريقي لماذا احببته و اضعت سنينا من عمري في سبيل شيء لم يكن لي من البداية عقلي سينفجر

أرجو من حضراتكم نصحي او الدعاء لي
شكرا مسبقا واسفة جدااا
 
إذا كُنت فعلًا تحبّينه و تتمنين له الخير ، إذن إيّاك و التواصل معه بأي شكل من الأشكال ،لأنك إذا فعلت ذلك و عبّرت عن حبك له ، ستتدمّر عائلته و ينهدم بيته و تتحول حياته لجحيم .

أنصحك بالإبتعاد عنه و كل ما يذكرك به حتى لا تُصبحي هدّامة بيوت
 
/

سبق لي وان رأيت العديد من المشاكل المشابة ... ربما استطيع افادتك ولو بالقليل .. لي عودة ان شاؤ الله 🌿🦋
 
كثرت المشاكل
لي عودة إن شاء الله للموضوع
 
وعليكم السلام ورحمة الله
ادعي بان يدبر الله امورك
يارب دبر امري، انك انت من رزقتني حبه فان كان فيه خير لنا فيسر امرنا واجمعنا والا فاني اسالك ان تنزع حبه من قلبي
 
ربي يفرج همك عليك بالدعاء لله و ربي يبعد عليك كل هم
 
تجنبى هذا الشخص ولا تذهبى إلى الأماكن التى كنتى تذهبى معه أو تتقابلا فيها. لن تستطيع أن تنس شخصا تراه باستمرار، فمع كل مقابلة سوف تستعيد الذكريات السابقة بالكامل. وإذا تصادف أنك رأيته فى أى مكان تصرف بهدوء ولطف واعتذر بأى سبب واترك المكان وارحل فى أسرع وقت. فإذا كنت تتقابل معه بطريقة منتظمة لظروف الدراسة أو العمل معا ولن تستطيع عدم رأيته فعلى الأقل تجنب الكلام معه أو حتى النظر إليه، وكن لطيفا، وتعامل بظرف مع التظاهر بأنك مشغول طول الوقت حتى لا تعطى لنفسك الحجة لتنظر إليه أو تتكلم معه.
 
/
قد عدت بالنسبة لي الامر شبه عادي للنه سبق لي وان رايت حكاية ممثالة

اولا اختي نتكلمو شوسة ونفهمو ياسر

اقدر كل مشاعرك واحاسيك بكل اتفهمك بشكل مفرط للغاية
لكن ضعي قلبك جانبا دوسي عليه بقدمك اليمنى قليلا واتكلي وسمي الله ثم

ان هذا ما يسمى بالاعجاب المفرط لدرجة انك تصنع في خيالك علاقة متينة بما يسمى الحب الزائف

الأمر اشبه بالسحر او بالخدعة او بلعبة الخفة
فانتي تقولين انه كلن يبادلك الاحاشيس وتشعرين بانه يبادلك نفس الشعور

لكن الامر عكس ما يبدو لك فمعاملته لك ربما كانت مقياسا اومقارنتا بمعاملتك به كان يبادلك المعامبة لدرجة لاتوصف ... الرجل ربما شعر بحبك اتجاهه لكنه لم يكن يبادلك ذالك الشعور ،، فلم يستطع ان يجرحك ويخبرك بانه .. فعاملك بالود الذي تلقاه منك ... وما جزاء الاحسان الى الاحسان ...

علاقتك لم تتعدى معه العمل ^^ هذا منطقي بل منطقي جدا ... الرجل لم يشأ ابدا ان يجرحك سأجزم لك انه شعر بحبك له لكن بداخله لم يكن يُكِنُ لك اي مشاعر حب متبادلة ... لم يشأ اصاا ان يفتح معك مواضيع خارج العمل لكي لا ترتبطي به اكثر ...

حبك هذا بنيته انتي بنفسك ... اهتمامك المفرط به واعجابك به الامحدود جعل عقلك مع قلبك ينسجان لك تفتصيل صغيرة تمثلت فيما تلقيته من ود ومن اشارات كانت لطفا متبادلا منه فسرت بشكل تلقائي انه يحبك ويبادلك هذا السيناريو الاكبر وهو المحتمل

زوجته اما كان له علاقة معها او لم يكن فهو يحبها ويكن لها كل مشاهر الاحترام والاخلاص فلو اراد ولو قليلا ان يفتح معك موضوع فكان قد فعل ...
الحل الان ماهو : الامر اشبه بتفاهة عندما تسمعين مني هذه الكلمات ... ذالك الحب الذي نسجته في خيالك .. سوف يتلاشى بمجرد ان تقوني انتي الاخرة ببناء حياتك مع رجل اخر .. عندها سيتغير شعورك وستعرفين مقدار الحب وكم الحب الحقيقي الذي سيكون لك اتجاه هاته العلاقة التي هي حقيقة ... سوف تدركين ان ما كان هو مجرد افراط كبير من الود المربوط بالاعجاب اللامتناهي ونسج خيال كونط بم تمري من قبل بأي علاقة لذالك اكن لعطافتك حيز كبير منها

اخيرا ما ستقولينه في نفسك الان بأني اتكلم فقط وان كلامي لا اساس له من الصحة حاليا لن تتقبلي ذاتك ولن تتقبلي هاته الكلمات ولن يستطيع قلبك ان يكذب مشاعره التي بنيت طيلة تلك الفترة ...

العلاج هو ان تصارحي نفسك وان تضعي نفسك في الامر الواقع ...

وليس الحل ان تتجنبيه او تتحاشي رؤيته وهكذا بل بلعكس ذالك ما يجعلك الامر اكثر تعقيدا ويجعلك فكرين به اكثر من السابق بل يجب عليك مواجهة نفسك واعطاء قلبك الحقيقة الكاملة المطلقة حول هاته القصة المزية التي بنيت طيلة هاته السنين ... وسوف يتلقى العلاج في ظرف وجيز

لك فائق ودي واحترامي
اخوك في الله محمد 🌿🌷
 
/
قد عدت بالنسبة لي الامر شبه عادي للنه سبق لي وان رايت حكاية ممثالة

اولا اختي نتكلمو شوسة ونفهمو ياسر

اقدر كل مشاعرك واحاسيك بكل اتفهمك بشكل مفرط للغاية
لكن ضعي قلبك جانبا دوسي عليه بقدمك اليمنى قليلا واتكلي وسمي الله ثم

ان هذا ما يسمى بالاعجاب المفرط لدرجة انك تصنع في خيالك علاقة متينة بما يسمى الحب الزائف

الأمر اشبه بالسحر او بالخدعة او بلعبة الخفة
فانتي تقولين انه كلن يبادلك الاحاشيس وتشعرين بانه يبادلك نفس الشعور

لكن الامر عكس ما يبدو لك فمعاملته لك ربما كانت مقياسا اومقارنتا بمعاملتك به كان يبادلك المعامبة لدرجة لاتوصف ... الرجل ربما شعر بحبك اتجاهه لكنه لم يكن يبادلك ذالك الشعور ،، فلم يستطع ان يجرحك ويخبرك بانه .. فعاملك بالود الذي تلقاه منك ... وما جزاء الاحسان الى الاحسان ...

علاقتك لم تتعدى معه العمل ^^ هذا منطقي بل منطقي جدا ... الرجل لم يشأ ابدا ان يجرحك سأجزم لك انه شعر بحبك له لكن بداخله لم يكن يُكِنُ لك اي مشاعر حب متبادلة ... لم يشأ اصاا ان يفتح معك مواضيع خارج العمل لكي لا ترتبطي به اكثر ...

حبك هذا بنيته انتي بنفسك ... اهتمامك المفرط به واعجابك به الامحدود جعل عقلك مع قلبك ينسجان لك تفتصيل صغيرة تمثلت فيما تلقيته من ود ومن اشارات كانت لطفا متبادلا منه فسرت بشكل تلقائي انه يحبك ويبادلك هذا السيناريو الاكبر وهو المحتمل

زوجته اما كان له علاقة معها او لم يكن فهو يحبها ويكن لها كل مشاهر الاحترام والاخلاص فلو اراد ولو قليلا ان يفتح معك موضوع فكان قد فعل ...
الحل الان ماهو : الامر اشبه بتفاهة عندما تسمعين مني هذه الكلمات ... ذالك الحب الذي نسجته في خيالك .. سوف يتلاشى بمجرد ان تقوني انتي الاخرة ببناء حياتك مع رجل اخر .. عندها سيتغير شعورك وستعرفين مقدار الحب وكم الحب الحقيقي الذي سيكون لك اتجاه هاته العلاقة التي هي حقيقة ... سوف تدركين ان ما كان هو مجرد افراط كبير من الود المربوط بالاعجاب اللامتناهي ونسج خيال كونط بم تمري من قبل بأي علاقة لذالك اكن لعطافتك حيز كبير منها

اخيرا ما ستقولينه في نفسك الان بأني اتكلم فقط وان كلامي لا اساس له من الصحة حاليا لن تتقبلي ذاتك ولن تتقبلي هاته الكلمات ولن يستطيع قلبك ان يكذب مشاعره التي بنيت طيلة تلك الفترة ...

العلاج هو ان تصارحي نفسك وان تضعي نفسك في الامر الواقع ...

وليس الحل ان تتجنبيه او تتحاشي رؤيته وهكذا بل بلعكس ذالك ما يجعلك الامر اكثر تعقيدا ويجعلك فكرين به اكثر من السابق بل يجب عليك مواجهة نفسك واعطاء قلبك الحقيقة الكاملة المطلقة حول هاته القصة المزية التي بنيت طيلة هاته السنين ... وسوف يتلقى العلاج في ظرف وجيز

لك فائق ودي واحترامي
اخوك في الله محمد 🌿🌷
بارك الله فيك يعني حقيقة رد في القمة أضم رأيي لرأيك أخي و أشجعك أختي للأخذ بنصيحته
حبيت نزيدك فقط بخصوص ماذا أراد لك الله بهذا الحب و ما الحكمة منه
عدة احتمالات
ربما ليصرف قلبك عن التعلق بانسان سيء كان يتربص بك و كنت ستقعين فريسة له لكن قلبك كان مشغول بهذا الشخص فمنعك من رؤية انسان آخر
ربما انت لست جاهزة لتصبحي ربة منزل لذلك لم تكوني لتسعديه وما كان ليسعدك
الاحتمالات لانهاية لها لكن لن تعرفي حقيقتها الا بعدما تتزوجين لذلك وجب علينا الايمان بان الله عز وجل يريد بنا خيرا لننال خيرا أما من يعترض على ما كتبه الله له من عذاب أو ألم فلن ينال الا الالم و العذاب
سلام
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top