انمار
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
0
الجوائز
1
- تاريخ التسجيل
- 8 جويلية 2008
- المشاركات
- 32
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 12 فيفري 1989
السجاره الالكترونيه
كانت عدة شركات في الصين قد بدأت منذ عام 2004 في انتاج نوعية جديدة مما أطلق عليه السجائر الإلكترونية واعتبرت تلك الشركات أن ظهور هذه السجائر الإلكترونية يعتبر ثورة في مجال المساعدة على الإقلاع عن التدخين
يزعم مسوقو هذه السجائر أنها طفرة في مجال الإقلاع عن التدخين
تصنع السجائر الإلكترونية من مادة الصلب المقاوم للصدأ وتحتوي بداخلها على مستودع للنيكوتين السائل وتعمل هذه السجائر الإلكترونية ببطاريات قابلة لإعادة الشحن وتشبه السجائر الحقيقية ولكن تتميز بأنها بدون إشعال ولا تنتج دخانا بالمعنى الحقيقي إنما تصدر ما يشبه الضباب الدقيق الساخن الذي يوحي للمستعمل أنه كدخان السيجارة المعتاد
ويقول مصنعو هذه السجائر الإلكترونية أنها تتميز بأنها لا تضر جلساء المدخنين ولا تحتوي على مواد مسرطنة أو قطران كما أن الشخص يستطيع تعاطيها في الأماكن العامة كما أنها تعطيه إحساسا شبيها بإحساس التدخين دون حدوث الضرار المعروفة للتدخين
تصنع السجائر الإلكترونية من مادة الصلب المقاوم للصدأ وتحتوي بداخلها على مستودع للنيكوتين السائل وتعمل هذه السجائر الإلكترونية ببطاريات قابلة لإعادة الشحن وتشبه السجائر الحقيقية ولكن تتميز بأنها بدون إشعال ولا تنتج دخانا بالمعنى الحقيقي إنما تصدر ما يشبه الضباب الدقيق الساخن الذي يوحي للمستعمل أنه كدخان السيجارة المعتاد
ويقول مصنعو هذه السجائر الإلكترونية أنها تتميز بأنها لا تضر جلساء المدخنين ولا تحتوي على مواد مسرطنة أو قطران كما أن الشخص يستطيع تعاطيها في الأماكن العامة كما أنها تعطيه إحساسا شبيها بإحساس التدخين دون حدوث الضرار المعروفة للتدخين
انتشرت أنواع عديدة منها في دول العالم
ومنذ انتاجها في الصين في 2004 بدأت السجائر الإلكترونية تنتشر كبديل عن السجائر العادية في عدة دول منها البرازيل وكندا وهولنده وفنلنده وتركيا والسويد والمملكة المتحدة
ويزعم مسوقو هذه النوعية من السجائر الإلكترونية أنها بديل قوي وناجح ويساعد على الإقلاع عن إدمان النيكوتين وزعموا أيضا أن منظمة الصحة العالمية استحسنت هذه السجائر الإلكترونية
وتنبه منظمة الصحة العالمية على أنه إلى أن يثبت جدوى هذه السجائر الإلكترونية وسلامتها على صحة البشر من حيث درجة السمية والآثار الأخرى المصاحبة لاستعمالها فإن المنظمة لا تستطيع أن تدعم هذه النوعية من السجائر الإلكترونية كبديل يصلح لإحلال النيكوتين
كما تحذر المنظمة مروجي هذه الأنواع من السجائر الإلكترونية من إقحام اسم المنظمة كأحد الداعمين أو المؤيدين لهذه النوعية
وتهيب المنظمة بمصنعي هذه السجائر الإلكترونية بأن يسلكوا السبل العلمية المعهودة في المحافل العلمية العالمية الأكاديمية لاختبار هذه السجائر الإلكترونية طبقا للمعايير العلمية المعترف بها حتى يستطيعوا إثبات جدوى دعواهم بأن السجائر الإلكترونية تصلح كبديل قوي للنيكوتين
ومنذ انتاجها في الصين في 2004 بدأت السجائر الإلكترونية تنتشر كبديل عن السجائر العادية في عدة دول منها البرازيل وكندا وهولنده وفنلنده وتركيا والسويد والمملكة المتحدة
ويزعم مسوقو هذه النوعية من السجائر الإلكترونية أنها بديل قوي وناجح ويساعد على الإقلاع عن إدمان النيكوتين وزعموا أيضا أن منظمة الصحة العالمية استحسنت هذه السجائر الإلكترونية
وتنبه منظمة الصحة العالمية على أنه إلى أن يثبت جدوى هذه السجائر الإلكترونية وسلامتها على صحة البشر من حيث درجة السمية والآثار الأخرى المصاحبة لاستعمالها فإن المنظمة لا تستطيع أن تدعم هذه النوعية من السجائر الإلكترونية كبديل يصلح لإحلال النيكوتين
كما تحذر المنظمة مروجي هذه الأنواع من السجائر الإلكترونية من إقحام اسم المنظمة كأحد الداعمين أو المؤيدين لهذه النوعية
وتهيب المنظمة بمصنعي هذه السجائر الإلكترونية بأن يسلكوا السبل العلمية المعهودة في المحافل العلمية العالمية الأكاديمية لاختبار هذه السجائر الإلكترونية طبقا للمعايير العلمية المعترف بها حتى يستطيعوا إثبات جدوى دعواهم بأن السجائر الإلكترونية تصلح كبديل قوي للنيكوتين
تحذير هام من منظمة الصحة العالمية
حذرت منظمة الصحة العالمية من اعتبار السجائر الإلكترونية التي ظهرت في الفترة الأخيرة بديلا ناجحا أو آمنا أو صحيا للسيجارة وحذرت كذلك من اعتبار هذه السجائر الإلكترونية وسيلة للمساعدة على الإقلاع التدريجي عن السجائر المعتادة وحذرت من إدراج هذه النوعية من السجائر الإلكترونية ضمن بدائل النيكوتين كاللصقات والعلكات مثلا