لما نرفض الزوجة الثانية

بارك الله فيكِ أختي نور الهدايات ..
إذا سمحتي لي لدي تعقيب بسيط فقط على ما لونته. بالنسبة للعدل في المحبة والمشاعر فلا لا يُؤاخذُ عليه الرجل، لأنه لا يمكله. وقد قال تعالى: (مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ). كما أن النبِّي -صلى الله عليه وسلم- كان يقول عندما يقسِم لزوجاته: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك). ومن المعلوم أن النبِّي -صلى الله عليه وسلم- كان يُحبُّ عائشة -رضي الله عنها- أكثر من كلِّ زوجاته وكنَّ يعلمن ذلك وكان حينما يُسئل من أحب النَّاس إليك؟ كان يقول: (عائِشة)، ومع ذلك كان أعدل الخلق -صلى الله عليه وسلم-.
فأمر القلب صعب أن يعدل فيه الرجل.
والله أعلم
بارك الله فيكم
وقال تعالى :
( ولن تعدلوا بين الساء ولو حرصتم ) .....النساء
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
أخوتي إن الأصل في الإسلام هو التعدد، والإستثناء هو الواحدة. فلما انقلبت الآية حدث ما حدث.
يقول الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع بأنو الأصل واحدة
لأن الآية التي دلت على جواز نكاح الثانية والثالة والرابعة هي اايضا بدأت باستثناء
قال تعالى
وان خفتم أن لا تقسطوا في اليتامي فانكحو ما طاب لكم من النساء.......النساء

ثم قال فان خفتم أن لا تعدلو فواحدة أو ما ملكت أيمانكم......النساء
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
أيتها الفضليات:علينا في بعض الأمور أن نتبع الشرع دون ضرورة العقل. وهو كمجموع الإيمان بالغيبيات. عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
أيتها الفضليات:علينا في بعض الأمور أن نتبع الشرع دون ضرورة العقل. وهو كمجموع الإيمان بالغيبيات. عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.

يافاضل لا يوجد أحد يرفض شرع الله
جميعنا ندين الله بأن التعدد حق شرعه الله وجاهل من يقول العكس أن يجهد هذا الحق. لكن نحن تكلمنا على نقطة محدَّدة وهي كُره النِساء للتعدد وغيرتهن، وهذه فِطرة جبل الله عليها النِساء. فإن كان هذا الأمر حاصل بين نساء النبِّي -صلى الله عليه وسلم- وهنَّ الطاهرات القانتات فكيف بنا نحن؟؟؟
وتكملنا من منطلق العدل، فقليل الذي يعدل بين زوجاته.
أما التعدد كشرع فلا جدال ولا نقاش فيه ولا يسعنا إلا القول: سمِعنا وأطعنا.

 
اللهم صل على محمد وآل محمد
الفضل لكِ. ولكن المرأة حقيقة لا تكره التعدد. بل زين لها ذلك وأشربت به قلوبهن. أما موضوع غيرة نساء النبي عليه وعليهن السلام فهي غيرة سبق وفضل وتفان في حبه. والفرق واضح.
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
الفضل لكِ. ولكن المرأة حقيقة لا تكره التعدد. بل زين لها ذلك وأشربت به قلوبهن. أما موضوع غيرة نساء النبي عليه وعليهن السلام فهي غيرة سبق وفضل وتفان في حبه. والفرق واضح.


كفاك فلسفة أيها العضو
النبي صلى الله عليه وسلم إشترط على علي رضي الله عنه أن لا يتزوج على فاطمة كما في الصحيحين
وقال " إنه يؤذيني ما يؤذيها " او كما قال صلى الله عليه وسلم ...
ثم أين وجدت تزين التعدد في قلوب النساء ؟؟؟

ولست أريد نقاشك ولن أناقشك فأنا أرفع من هذه النقاشات التافهات بملىء الأرض ...
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
الفضل لكِ. ولكن المرأة حقيقة لا تكره التعدد. بل زين لها ذلك وأشربت به قلوبهن. أما موضوع غيرة نساء النبي عليه وعليهن السلام فهي غيرة سبق وفضل وتفان في حبه. والفرق واضح.

وهل نِساء اليوم يغرن على أزواجهن لأغراض أخرى؟؟ (أقول أغلب النساء).
كل إمرأة تحب أن يكون زوجها ملكًا لها ولا تُحِبُّ أن يُشاركها فيها أحد مهما بلغت درجة تقواها وإيمانها. فكراهة المرأة للتعدد مثل كراهة الإنسان لأي شيء مقدَّر كالمرض أو الموت أو أو. ولنا في قصة القصعة والعسل مع أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- خير دليل وخير شاهد.
نحن لا نتكلم عن الطائفة التي تُحرِّم شرع الله وتجحده، نحن نتكلم عن غريزة موجودة في عامة النِساء.
يا فاضل النبِّي -صلى الله عليه وسلم- قال لما أراد علي -رضي الله عنه- أن يتزوج بنت أبي جهل ويتعدَّد:
( إن فاطمة مضغة مني , وأنا أكره أن يفتنوها ) . ‏
النبِّي -صلى الله عليه وسلم- خاف على اِبنته أن تُفتتن في دينها وكره لها ذلك، وهذا إقرار منه -صلى الله عليه وسلم- بأن المرأة تغار وبأنها قد تصل لدرجة أن تُفتتن في دينها.
هذه كلها أمور واردة.
أقول وأكرِّر المرأة تكره التعدد لفِطرة فُطرت عليها وهذا أمر لم يحرمه الله ولكن ما هو محرَّم أن يبلغ بها الكُره للتعدد لدرجة أن تُحرِّم ما أحل الله وأن ترفض شرع الله.
والله أعلم

 
اللهم صل على محمد وآل محمد
إن أبعد شيء أردتُ هو ما قلتَ. وإن عصيت الله فيَ فأنا سأطيعه فيك.
تقبل الله صلاة الجميع.
 

وهل نِساء اليوم يغرن على أزواجهن لأغراض أخرى؟؟ (أقول أغلب النساء).
كل إمرأة تحب أن يكون زوجها ملكًا لها ولا تُحِبُّ أن يُشاركها فيها أحد مهما بلغت درجة تقواها وإيمانها. فكراهة المرأة للتعدد مثل كراهة الإنسان لأي شيء مقدَّر كالمرض أو الموت أو أو. ولنا في قصة القصعة والعسل مع أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- خير دليل وخير شاهد.
نحن لا نتكلم عن الطائفة التي تُحرِّم شرع الله وتجحده، نحن نتكلم عن غريزة موجودة في عامة النِساء.
يا فاضل النبِّي -صلى الله عليه وسلم- قال لما أراد علي -رضي الله عنه- أن يتزوج بنت أبي جهل ويتعدَّد:
( إن فاطمة مضغة مني , وأنا أكره أن يفتنوها ) . ‏
النبِّي -صلى الله عليه وسلم- خاف على اِبنته أن تُفتتن في دينها وكره لها ذلك، وهذا إقرار منه -صلى الله عليه وسلم- بأن المرأة تغار وبأنها قد تصل لدرجة أن تُفتتن في دينها.
هذه كلها أمور واردة.
أقول وأكرِّر المرأة تكره التعدد لفِطرة فُطرت عليها وهذا أمر لم يحرمه الله ولكن ما هو محرَّم أن يبلغ بها الكُره للتعدد لدرجة أن تُحرِّم ما أحل الله وأن ترفض شرع الله.
والله أعلم

اللهم صل على محمد وآل محمد
الأمر غير ذلك ومعنى الحديث غير ذلك
.
لما أراد عليٌ عليه السلام التعدد منعه صلى الله عليه وسلم بنت أبي جهل رضي الله عنها. وفهم علي ذلك بمنعه في حياة فاطمة عليها السلام لخاصتها . وليست فاطمة من كرهت ذلك بل الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد شرح الإمام النووي ذلك في كتابه شرح النووي على مسلم في باب فضائل فاطمة بنت النبي عليهما الصلاة والسلام .
 
هاؤلاء جهال متفيقهة
يظن بعض الجهال أن كره شيء يستلزم منقصة ذاك شيء وهو جهل بالغ
فالله عز وجل يقول " كتب عليكم القتال وهو كره لكم " ...
فالنفس تكره القتال مع أن فيه خيرا كثيرا
ولم يفهم جاهل من الجهال أن الكره للشيء يستلزم عدم الرضا به ...
نعوذ بالله من جهل الجاهلين وتعدي المتعدين ...
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأمر غير ذلك ومعنى الحديث غير ذلك.
لما أراد عليٌ عليه السلام التعدد منعه صلى الله عليه وسلم بنت أبي جهل رضي الله عنها. وفهم علي ذلك بمنعه في حياة فاطمة عليها السلام لخاصتها . وليست فاطمة من كرهت ذلك بل الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد شرح الإمام النووي ذلك في كتابه شرح النووي على مسلم في باب فضائل فاطمة بنت النبي عليهما الصلاة والسلام .

كنت ولا زلت امر بالبعض ممن تسول له نفسه أن يتكلم في شرع الله فاعجب من جهله
ولكن لما قرأت هذا الهراء عجبت من جهل الجاهلين ...
فهاهو أحد من المتفرخين تسول له نفسه ان يتكلم في شرع الله فيأتي بالعجائب ...
فأما قوله " لخاصتها " فهي دعوى تحتاج لدليل
ومعلوم في أصول الفقه ان خطاب الواحد يعم الكل، وان العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، وهذه قاعدتين تنسف ما قلت ولكنه الجهل ويا غوثاه ...
وأما قوله " وليست فاطمة من كرهت ذلك بل الرسول صلى الله عليه وسلم " فهو من اجهل الجهل الدال على ان المرأ لا يميز بين حرفين في علم الأصول والإستدلال
وهذا الكلام حجة عليه وهو جاهل لا يدري
فلو قال " ان فاطمة هي من كرهت ذلك " لما كان فيه دليل لأن قول فاطمة موقوف وهو اجتهاد منها ...
ولكنه قال أن النبي صلى الله عليه وسلم من منع ذلك، وهو شرع لنا لأنا مطالبون بإتباع النبي صلى الله عليه وسلم ...
لكن الوبي عكس القضية فأتى بالرزية ...
ثم إنه قال صلى الله عليه وسلم " يؤذيني ما يؤذيها " فدل ذلك بالنص منه صلى الله عليه وسلم أن الأمر يؤذي فاطمة ، فبطل الهراء ...
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأمر غير ذلك ومعنى الحديث غير ذلك
.
لما أراد عليٌ عليه السلام التعدد منعه صلى الله عليه وسلم بنت أبي جهل رضي الله عنها. وفهم علي ذلك بمنعه في حياة فاطمة عليها السلام لخاصتها . وليست فاطمة من كرهت ذلك بل الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد شرح الإمام النووي ذلك في كتابه شرح النووي على مسلم في باب فضائل فاطمة بنت النبي عليهما الصلاة والسلام .

فاطمة -رضي الله عنها- كغيرها من النساء وليست بالمعصومة، هي تغار كبقية النساء ولها ما على بقية النساء، فاطمة ليست معصومة ونحن لا ندعي لها العِصمة، هي سيدة نساء العالمين لكن ليست معصومة، ولنا في ذلك شواهد كثيرة وسأذكر واحدة لما طلبت خادم من النبِّي -صلى الله عليه وسلم- لأنها تعبت من شغل البيت.
وقول النبي واضح وصريح: (وأنا أكره أن يفتنوها) وشروحات أهل العلم أيضًا واحدة لهذا الحديث.
والله أعلم
+
ثم هناك أمر آخر أردتُ التنبيه عليه، نحن أهل السنة والجماعة نترضى على فاطمة ولا نقول عليها السلام.

ملاحظة: أرجو من الجميع الإلتزام بمحور النقاش وعدم الخروج عنه والحيد عنه للانتقاص من بعضنا البعض.

 
السلام عليكم
من خلال ما اراه حولي في المجتمع اجد ان هناك انقسام فيما يخص الزوجة الثانية فهناك من يرفض ان يتزوج الرجل ثانية وهناك من يقبل.
طبعا لا اقصد الرجال فمن المعروف انهم دوما يتمنون اعادة الزواج و الحياة من جديد ، بل ما اقصده هو من ناحية النساء .
أنا سيدة متزوجة واجد انه اذا اراد الرجل الزواج و اطلعني على هذا فلما اعارض وانا اعلم انه يمكنه ان يتزوج من وراء ظهري او ان يرتكب الحرام ؟
ارجو ان نناقش الموضوع بكل موضوعية .
انتظر تفاعلكم

شكرا لابداء رأيك اختي
و ربي يحفظلك زوجك و يخليه ليك
طبعا انا لا اتمنى لاي امراة ان يتزوج عليها زوجها لكن هذا مجرد افتراض



ههههههههههه اختي تفاجأت من كلامك

اول مرة نسمع بللي امرأة تقبل بالزوجة الثانية عادي

يبدو انك غير مضطلعة جيد اذا تزوج زوجك بالثانية معناها واكيد قلبو رايح يميل لوحدة اكثر من الاخرى

هذي الزوجة الثانية رايحة تحاول تشدو ليها لتأخد كل وقته وهل انتي قادرة على التحمل ؟

هذو مثالين خفيفين وللي مازال اعظم

مبعد لما قريت تعليقك الثاني للي درتو اقتباس

التمست شيئا من الخوف في كلامك

انتي صرحتي في موضوعك انو يتزوج راجلك معليهش لانو على مااعتقد راكي دايرة ثقة بللي مايديرهاش

مصدر هذه الثقة اما لانك متزوجة منذ سنوات قليلة راكي شايفتو يشتيك ومايتخلاش عليك

والا زوجك زوالي وماعندوش باش يثني :shiny:

والفرضية الاخيرة انتي راكي الزوجة الثانية :oi-o::shiny:

مالا اختي ربي يحفظك كون زوجك يقرا هاذ الموضوع رايح يروح يجري يتزوج :sheer: لابغة في براكة :shiny:

واتمنى ان لايزعجك رايي

مشكورة على الموضوع
 
آخر تعديل:
هاؤلاء جهال متفيقهة
يظن بعض الجهال أن كره شيء يستلزم منقصة ذاك شيء وهو جهل بالغ
فالله عز وجل يقول " كتب عليكم القتال وهو كره لكم " ...
فالنفس تكره القتال مع أن فيه خيرا كثيرا
ولم يفهم جاهل من الجهال أن الكره للشيء يستلزم عدم الرضا به ...
نعوذ بالله من جهل الجاهلين وتعدي المتعدين ...


قال صلى الله عليه وسلم:"أن الله تعالى أوحى إلى داوود عليه السلام: يا داوود إنك تريد وأريد, وإنما يكون ما أريد, فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد, وإن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد, ثم لا يكون إلا ما أريد" ذكره الترمذي في نوادر الأصول
 

فاطمة -رضي الله عنها- كغيرها من النساء وليست بالمعصومة، هي تغار كبقية النساء ولها ما على بقية النساء، فاطمة ليست معصومة ونحن لا ندعي لها العِصمة، هي سيدة نساء العالمين لكن ليست معصومة، ولنا في ذلك شواهد كثيرة وسأذكر واحدة لما طلبت خادم من النبِّي -صلى الله عليه وسلم- لأنها تعبت من شغل البيت.
وقول النبي واضح وصريح: (وأنا أكره أن يفتنوها) وشروحات أهل العلم أيضًا واحدة لهذا الحديث.
والله أعلم
+
ثم هناك أمر آخر أردتُ التنبيه عليه، نحن أهل السنة والجماعة نترضى على فاطمة ولا نقول عليها السلام.

ملاحظة: أرجو من الجميع الإلتزام بمحور النقاش وعدم الخروج عنه والحيد عنه للانتقاص من بعضنا البعض.


شكرا.. ولكن الأمر غير ذلك
 
وعليكم السلام
شكرا على الموضوع اختي
اما عن رأيي
فهو الرفض القاطع
لن اقبل ان يتزوج عني زوجي

اخرى


تقبلي مروري
 
قال صلى الله عليه وسلم:"أن الله تعالى أوحى إلى داوود عليه السلام: يا داوود إنك تريد وأريد, وإنما يكون ما أريد, فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد, وإن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد, ثم لا يكون إلا ما أريد" ذكره الترمذي في نوادر الأصول

الله اكبر
كنت اظن أن الجهل عندك مقتصر على علم الإستدلال والأصول فإذا به في علم الحديث أيضا ...
فقولك " ذكره الترمذي في نوادر الأصول " جهل يضحك منه طلاب النخبة والبيقونية، بل يضحك منه الثكالى ...
بل الحكيم الترمذي يروي في نوادر الأصول ولا يذكر ...
ثم إن قولك الترمذي فقط من غير إضافة الحكيم للإسم فيه تدليس على غير العارفين
فهذا غير ذاك التركذي صاحب الجامع ...
ثم إن ذكرك لهذا المرجع إيماء لضعف الحديث، فإن " نوادر الأصول " للحكيم الترمذي - وهو غير الترمذي أبو عيسى - من مضان معرفة الأحاديث الضعيفة كما ذكر غير واحدن وراجع لهذا رسالة مصطلح الحديث للشيخ ابن عثيمين ...

وبعد هذا الجهل ليس لي إلا أن انصرف
 
صراحة لا أحب أن تشاركني امرأة أخرى زوجي ....الله غالب رغما عني ما أقدر....ولأنو الوقت الحالي صعب بل من المستحيل أن يعدل الرجل بين نسائه ...واذا حبينا نخصو أكثر الشاب الجزائري زوجة واحدة ومش قادر يجيبها فما بالك بأخرى:oi-o::oi-o:مع كل احترامي لصاحبة الموضوع
 
الله اكبر
كنت اظن أن الجهل عندك مقتصر على علم الإستدلال والأصول فإذا به في علم الحديث أيضا ...
فقولك " ذكره الترمذي في نوادر الأصول " جهل يضحك منه طلاب النخبة والبيقونية، بل يضحك منه الثكالى ...
بل الحكيم الترمذي يروي في نوادر الأصول ولا يذكر ...
ثم إن قولك الترمذي فقط من غير إضافة الحكيم للإسم فيه تدليس على غير العارفين
فهذا غير ذاك التركذي صاحب الجامع ...
ثم إن ذكرك لهذا المرجع إيماء لضعف الحديث، فإن " نوادر الأصول " للحكيم الترمذي - وهو غير الترمذي أبو عيسى - من مضان معرفة الأحاديث الضعيفة كما ذكر غير واحدن وراجع لهذا رسالة مصطلح الحديث للشيخ ابن عثيمين ...

وبعد هذا الجهل ليس لي إلا أن انصرف

ما عرف جهلي غيرك وشكرا لك ورحم الله شخصا أهدى إلي عيوبي
راجع للفائدة
جامع بيان العلم وفضله بتحقيق الزهيري
 
ما عرف جهلي غيرك وشكرا لك ورحم الله شخصا أهدى إلي عيوبي

تقبلها بصدر رحب ...
وحالي كما قال الشاعر :
رأيت الجهل في القوم منتشرا ... فتجاهلت حتى ظن أني جاهل
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom