لما نرفض الزوجة الثانية

يقول الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع بأنو الأصل واحدة
لأن الآية التي دلت على جواز نكاح الثانية والثالة والرابعة هي اايضا بدأت باستثناء
قال تعالى
وان خفتم أن لا تقسطوا في اليتامي فانكحو ما طاب لكم من النساء.......النساء

ثم قال فان خفتم أن لا تعدلو فواحدة أو ما ملكت أيمانكم......النساء
الله يكثر من المثقفين أمثالك:santa_1:
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
أخوتي إن الأصل في الإسلام هو التعدد، والإستثناء هو الواحدة. فلما انقلبت الآية حدث ما حدث.
يا أخي سمعتها هذي عندك برك ...الاسلام حلل واحدة واذا كان قادر يعدل وكان عندو دافع او حاجة ماسة للزواج الثاني فيجوز التعدد ..ورأيي من رأي العضوة انسانة ما ..فهي تنطق حكمة
 
ارفض زوجة ثانية ةمانقبلهاش حتى في منام
كيما يقول مثل انا كيما فريك كانحبش شريك
ليسماها ضرة راهو ماغلطش رهي ضر مش تنفع
الا اذا كان عندو الرجل اسباب بصح اسباب مقنعة في هذاك الوقت الله غالب
 
اللهم صل على محمد و آل محمد
قال تعالى:(وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ) النساء 3
وقال غز وجل:(وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) النساء 129
1-روىَ عن عروة أنه قال: قلت لعائشة: ما معنى قول الله تعالى (وإن خفتم ألاَّ تُقسطوا فى اليتامى). فقالت: يابن أختى هى اليتيمة تكون فى حجر وليها فيرغب فى مالها وجمالها ، إلا أنه يريد أن ينكحها بأدنى من صداقها ، ثم إذا تزوج بها عاملها معاملة رديئة لعلمه بأنه ليس لها من يذب عنها ويدفع شر ذلك الزوج عنها ، فقال تعالى: وإن خِفتُم أن تظلموا اليتامى عند نكاحهن ، فانكحوا من غيرهن ما طاب لكم من النساء.
قالت عائشة عليها السلام : ثم إن الناس استفتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية فيهن ، فأنزل الله تعالى: (ويَستَفتُنَكَ فى النساءِ قلِ اللهُ يُفتيكم فيهنَّ وما يُتْلَى عليكم فى الكتاب فى يتامى النِّساء) المراد منه هذه الآية وهى قوله تعالى (وإن خفتم ألاَّ تُقسطوا)
2-أنها كانت إنذار للرجال الذين تحتهم عشرة نساء أو أكثر من ترك العدل فى حقوق اليتامى فتحرجتم منها ، فكونوا أيضاً خائفين من ترك العدل بين النساء ، فقللوا عدد المنكوحات ، لأن لا ينبغى لعاقل أن يتحرَّجَ من ذنب أو يتوب عنه وهو مرتكب لمثله.
3-أنهم كانوا يتحرجون من ولاية اليتامى فقيل: إن خفتم فى حق اليتامى ، فكونوا خائفين فى حق الزنا ، فانكحوا ما حل لكم من النساء ولا تحوموا حول المحرمات.
4-ومنها ما روىَ عن عكرمة أنه قال: كان الرجل عنده النسوة ويكون عنده الأيتام ، فإذا أنفق مال نفسه على النسوة ولم يبق له مال صار محتاجاً ، فأخذ فى إنفاق أموال اليتامى عليهن فقال تعالى (وإن خفتم ألاَّ تُقسطوا فى اليتامى) وحذَّرهم من مغبة هذا العمل ، ويسَّرَ لهم التشريع ، فكأنه تعالى قال: فإن خفتم من الأربع فثلاث ، فإن خفتم فاثنتان ، فإن خفتم فواحدة ، فكأنه تعالى خوَّفَ الإكثار من النكاح بما عساه يقع من الولى من التعدى فى مال اليتيم للحاجة إلى الإنفاق الكثير عند التزوج بالعدد الكثير.

أما قوله تعالى(فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ) وخِفتُم أن تظلموا اليتامى عند نكاحهن ، فانكحوا من غيرهن ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ، وإن خفتم مع تعدد الزوجات ألا تعدلوا فى اليتامى فيكفيكم واحدة. فكأنه تعالى خوَّفَ الإكثار من النكاح بما عساه يقع من الولى من التعدى فى مال اليتيم للحاجة إلى الإنفاق الكثير عند التزوج بالعدد الكثير.فالعدل هنا يُقصد به بين الزوجات والنفقات الشخصية على الأهل والولد ، وبين من يعولهم الإنسان من اليتامى ، ومالهم المستخلف فيه ، وليس له علاقة بالزوجة الثانية أو الثالثة أو الرابعة.
أما الآية الثانية: (وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) النساء 129 ، فهى التى تتكلم عن العدل بين الزوجات ، ونصيب الرجل من ذلك.أى لن تقدروا على التسوية بينهن فى ميل الطباع ، ولا فى الأقوال والأفعال ، لأن التفاوت فى الحب يوجب التفاوت فى نتائج الحب ، ومع ذلك لا يظن إنسان أن الله قد كلفنا بذلك ما لا نطيق. فقد قال الله بعدها (فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ) والمعنى أنكم لستم منهيين عن حصول التفاوت فى الميل القلبى ، لأن ذلك خارج وسعكم ، ولكنكم منهيون عن إظهار ذلك التفاوت فى القول والفعل ، وقد روى أفمام الشافعى رحمة الله عليه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: (هذا قسمى فيما أملك ، وأنت أعلم بما لا أملك).
 
بارك الله فيكِ أختي نور الهدايات ..
إذا سمحتي لي لدي تعقيب بسيط فقط على ما لونته. بالنسبة للعدل في المحبة والمشاعر فلا لا يُؤاخذُ عليه الرجل، لأنه لا يمكله. وقد قال تعالى: (مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ). كما أن النبِّي -صلى الله عليه وسلم- كان يقول عندما يقسِم لزوجاته: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك). ومن المعلوم أن النبِّي -صلى الله عليه وسلم- كان يُحبُّ عائشة -رضي الله عنها- أكثر من كلِّ زوجاته وكنَّ يعلمن ذلك وكان حينما يُسئل من أحب النَّاس إليك؟ كان يقول: (عائِشة)، ومع ذلك كان أعدل الخلق -صلى الله عليه وسلم-.
فأمر القلب صعب أن يعدل فيه الرجل.
والله أعلم
بارك الله فيكي أختي الفاضلة لإهتمامك وتدخلاتك الرائعة
اللهم صلي وسلم على حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم
شكرا غاليتي
 

فاطمة -رضي الله عنها- كغيرها من النساء وليست بالمعصومة، هي تغار كبقية النساء ولها ما على بقية النساء، فاطمة ليست معصومة ونحن لا ندعي لها العِصمة، هي سيدة نساء العالمين لكن ليست معصومة، ولنا في ذلك شواهد كثيرة وسأذكر واحدة لما طلبت خادم من النبِّي -صلى الله عليه وسلم- لأنها تعبت من شغل البيت.
وقول النبي واضح وصريح: (وأنا أكره أن يفتنوها) وشروحات أهل العلم أيضًا واحدة لهذا الحديث.
والله أعلم
+
ثم هناك أمر آخر أردتُ التنبيه عليه، نحن أهل السنة والجماعة نترضى على فاطمة ولا نقول عليها السلام.

ملاحظة: أرجو من الجميع الإلتزام بمحور النقاش وعدم الخروج عنه والحيد عنه للانتقاص من بعضنا البعض.


"اللهم صل على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته ،كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ". رواه الإمام أحمد
 
لطالما تناقشنا في هذا الموضوع وأذكر مداخلة لي في موضوع مشابه
أين قلت أن تعدد الزوجات له شروط من بينها العدل بينهن ... وقد تم ذكر
هذا في القرآن ومن لا يستطيع أن يعدل ولن يعدل لكن على الأقل يحاول
التوفيق بين العدل ... فليعرض عن مسألة تعدد الزوجات ...
نرجع إلى حياتنا في هذه الأيام للأسف رجالنا لاااااا يعدلون ...
أكرر وأقول لا يعدلون لا في المعاملة ولا في الانفاق ...
اذن وكما نقول بعاميتنا :
اقعدوا في قشوركم يا رجال هكذا وما كفيتوش نساكم يا حتى تزيدو تتزوجوا
... سلامي ...
 
توقيع الورد الأحمر
"اللهم صل على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته ،كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ". رواه الإمام أحمد
وصحابة رسول الله أليس لهم مكان في صلاتك أبدا في قرابة 10 ردود
مالك بخيل ؟؟؟
 
وصحابة رسول الله أليس لهم مكان في صلاتك أبدا في قرابة 10 ردود
مالك بخيل ؟؟؟

اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم ارض عن صحابة رسولك أجمعين وعلى التابعين .....آمين
 
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم ارض عن صحابة رسولك أجمعين وعلى التابعين .....آمين
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
 
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين

وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
 
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين

في ميزان حسناتك إن شاء الله
 
ههههههههههه اختي تفاجأت من كلامك

اول مرة نسمع بللي امرأة تقبل بالزوجة الثانية عادي

يبدو انك غير مضطلعة جيد اذا تزوج زوجك بالثانية معناها واكيد قلبو رايح يميل لوحدة اكثر من الاخرى

هذي الزوجة الثانية رايحة تحاول تشدو ليها لتأخد كل وقته وهل انتي قادرة على التحمل ؟

هذو مثالين خفيفين وللي مازال اعظم

مبعد لما قريت تعليقك الثاني للي درتو اقتباس

التمست شيئا من الخوف في كلامك

انتي صرحتي في موضوعك انو يتزوج راجلك معليهش لانو على مااعتقد راكي دايرة ثقة بللي مايديرهاش

مصدر هذه الثقة اما لانك متزوجة منذ سنوات قليلة راكي شايفتو يشتيك ومايتخلاش عليك

والا زوجك زوالي وماعندوش باش يثني :shiny:

والفرضية الاخيرة انتي راكي الزوجة الثانية :oi-o::shiny:

مالا اختي ربي يحفظك كون زوجك يقرا هاذ الموضوع رايح يروح يجري يتزوج :sheer: لابغة في براكة :shiny:

واتمنى ان لايزعجك رايي

مشكورة على الموضوع
السلام عليكم اختي
اولا انا لا يقلقني رايك لاني وضعت الموضوع للنقاش و اتقبل اي راي
ثانيا زوجي يعلم بوجهة نظري هذه
و اعرف ما تفعله الزوجة الثانية من محاولة لاخذ الزوج من حياته السابقة
زد على هذا انا هي الزوجة الاولى و زوجي لديه من المال ما يتزوج به 20 و ليس 4 فقط
و الموضوع طرحته نظرا لما اراه من فساد فس المجتمع بسبب رفض التعدد فاصبح الرجل يغتصب ابنة اخيه و يغتصب البنات في الشارع فهل هذا الحل يرضيكن او ان يتزوج بالحلال
ان من ترفض ان يتزوج زوجها و يتجه للحرام تؤثم لانها هي من منعته من سلوك درب الحلال
لذا اخواتي كن منطقيات بعض الشيء و لا تكن انانيات
وحافظن على ازواجكن و املأن اعينهن اذا لم تردن لهم الزواج ثانية
اشكركم جميعا على التفاعل مع الموضوع و ارجو ان يكون قد قدم نفعا للجميع
 
السلام عليكم اختي
اولا انا لا يقلقني رايك لاني وضعت الموضوع للنقاش و اتقبل اي راي
ثانيا زوجي يعلم بوجهة نظري هذه
و اعرف ما تفعله الزوجة الثانية من محاولة لاخذ الزوج من حياته السابقة
زد على هذا انا هي الزوجة الاولى و زوجي لديه من المال ما يتزوج به 20 و ليس 4 فقط
و الموضوع طرحته نظرا لما اراه من فساد فس المجتمع بسبب رفض التعدد فاصبح الرجل يغتصب ابنة اخيه و يغتصب البنات في الشارع فهل هذا الحل يرضيكن او ان يتزوج بالحلال
ان من ترفض ان يتزوج زوجها و يتجه للحرام تؤثم لانها هي من منعته من سلوك درب الحلال
لذا اخواتي كن منطقيات بعض الشيء و لا تكن انانيات
وحافظن على ازواجكن و املأن اعينهن اذا لم تردن لهم الزواج ثانية
اشكركم جميعا على التفاعل مع الموضوع و ارجو ان يكون قد قدم نفعا للجميع

أنت حشانية بحق
 

لذا اخواتي كن منطقيات بعض الشيء و لا تكن انانيات
وحافظن على ازواجكن و املأن اعينهن اذا لم تردن لهم الزواج ثانية
اشكركم جميعا على التفاعل مع الموضوع و ارجو ان يكون قد قدم نفعا للجميع

بارك الله لكِ في عقلكِ أختي
هذه هي الزوجة الصالحة نحسبكِ كذلك. مع كراهتي كباقي النِساء للتعدد (من باب الغيرة فحسب) ولكن رأيي من رأيكِ تمامًا، إذا كان التعدد لا بدَّ منه فلن أمنع الرجل من حقه الطبيعي والشرعي.
هكذا تفعل الزوجة الصالحة لتُحافظ على بيتها ولتصون زوجها. ومتى ما هي رضيت بذلك وأطاعت زوجها فهي ستكبر في عينه أكثر.
والزوجة الليبية هي التي تُحافظ على مكانتها عند زوجها وإن تزوج عشرة.
أسأل الله أن يُبارك لكِ في زوجكِ وأن يُبارك له فيكِ وأن يرزقكما من فضله.

(قد يقول البعض أني أناقض نفسي، لا، أنا رأيي في التعدد محسوم؛ سمِعتُ وأطاعتُ لما شرع ربِّي ولم ولن أرفض شرع الله. في نقاشاتي السابقة تحدثتُ فقط عن نقطة كراهة النِساء للتعدد ولم أقل أنني سأمنع الزوج إن هو طلب التعدد مع ثقل ذلك على نفسي).
وكما قلتُ في أول رد: من أرادت أن لا يتزوج عليها زوجها فلتُغنِه عن جميع نساء الدُنيا ولتكن له سكن ..

 

بارك الله لكِ في عقلكِ أختي
هذه هي الزوجة الصالحة نحسبكِ كذلك. مع كراهتي كباقي النِساء للتعدد (من باب الغيرة فحسب) ولكن رأيي من رأيكِ تمامًا، إذا كان التعدد لا بدَّ منه فلن أمنع الرجل من حقه الطبيعي والشرعي.
هكذا تفعل الزوجة الصالحة لتُحافظ على بيتها ولتصون زوجها. ومتى ما هي رضيت بذلك وأطاعت زوجها فهي ستكبر في عينه أكثر.
والزوجة الليبية هي التي تُحافظ على مكانتها عند زوجها وإن تزوج عشرة.
أسأل الله أن يُبارك لكِ في زوجكِ وأن يُبارك له فيكِ وأن يرزقكما من فضله.

(قد يقول البعض أني أناقض نفسي، لا، أنا رأيي في التعدد محسوم؛ سمِعتُ وأطاعتُ لما شرع ربِّي ولم ولن أرفض شرع الله. في نقاشاتي السابقة تحدثتُ فقط عن نقطة كراهة النِساء للتعدد ولم أقل أنني سأمنع الزوج إن هو طلب التعدد مع ثقل ذلك على نفسي).
وكما قلتُ في أول رد: من أرادت أن لا يتزوج عليها زوجها فلتُغنِه عن جميع نساء الدُنيا ولتكن له سكن ..

مشكورة على رايك
و اشكرك على تفهمك وهذا ما اردت ان نتوصل اليه من خلال النقاش مع اخواتي
 
عادي جدا أين المشكل وأحسن مثال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لكن طبعا لا ننسى نقطة العدل بين الزوجات

السلام
 
عادي جدا أين المشكل وأحسن مثال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لكن طبعا لا ننسى نقطة العدل بين الزوجات

السلام
اهلا بك اختي
مشكورة على مشاركتك
هذا ما اود توضيحه لكن اجد صعوبة في شرح هذا لبعض الاخوات
اشكرك على مرورك

 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom