رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
عَسسَلُ الوَجوود ..
سَأضع التكمــلة بَعد قَلييل
عَسسَلُ الوَجوود ..
سَأضع التكمــلة بَعد قَلييل
-
| | [ طبخ ]: ماذا ستطبخين انستي سيدتي | [ إهداءات ]: راديو اللمة ألووو ألووو | [ نقاش ]: عزوف كبير عن المنتديات ما السبب؟ | [ دورة تعليمية ]: إتقان الاستخارة
ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
- كاتب الموضوع هآلة
- تاريخ النشر
- إنضم
- 6 مارس 2009
- المشاركات
- 4,443
- نقاط التفاعل
- 7,890
- النقاط
- 191
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
في المتابعة
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
لَــقد مَر الكَثيير من الوقت ! علاقة جَمييلة ! نَحن نَدخل الحقب الســآبع مَعـََـآ ! حُبنا جَمييييل و حيـآتُنا أجمل أيــَـآمُنا عَسسُلُُ مَرت كــالحُلم علينـآ * فَ لا أرييد أن أستيقظـ البَتة منه ! فومضــة عشقك التهمتني وَ التهمت حُدودي ! مـآ أصفـَـآهُ من حُبِِ وَمــَـــــآ أوجعه مِن اعتيـــــــــــآد ! يَستهزئون مِن جٌنون المراهقيين وَ أنا أراه أصدق شَعوور ! فَلا يهم من أي عائلة بزغت ! وَ من كَم رَصييد في البنكـ ! فَ هو ارتياح واستحمام من وسوسة المُخيخ الطَمـآع ! ف تخرج حَيزز المُراهقة لِتجد نَفسكـ وآقع تَمـآما في شِباكه .. سَألتكــ :' لِمـآذا انـآ ? لماذا أنا بالذآت // ' . سألتكـ رغمم معرفتي الأكييدهـ بالاجابة ولكن اردت فقطــ أن اسمعها من فَمِكــََ تمشي وَ تَتَبختَرُ تَماما كَمشياتي ...... لَكننكــ ابتسمت فَ سُدت سُبل تأكدي من اجابتي ، لا بَل وَ غُصت باحتمالي في تفاصييل الابتسامــة الحَسنـآءء !!! !
مَسكت يدكــ وَ اخذت اتلاعب بهـآ برؤوس أصابعي .. مَشَطتُ عُروقها وَ انما لم تكن عُروقـََـــآ ! طَبيعـــة مُختلفــة عَن العُروق .. ! وَ لكن تَفاصييلهــآ جَذآبة ! شَيئـآ ساحرآآ .. أبدت ملامحي سُروُرآََ وَ قُلت لكــَ أن هـذآ الشيء يُعجبني ^^ ) .
_ حَسنــآ ! خُذيه فَ هو لكــ ? .
_ حَقــآ !
_ مُؤسف ان عيوني لا تعجبكــ ! لــكنت وَهبتكــ ايـآهاـ فَأنت العُيون فَ ما خَصَني بِ هَتين البَشعتين !
كــالغبي أخجلتني وَ طَبعا لن أقول شيئــآ ..
_ نوورهـ هـ هـ هـ ! اصبعـــكـ -_- لا أُحبذه !
_ ههههههــــ ! هادي جديدة تاني .. واش راح نديرلو يعني ! نقطعو .. ( مَلا طفُل و مَلا هَدرة ) .
_ لا لا ! سَ نجعــله أجمل .
_ آآآهـ ! طَبعا وَ كيف ذلكـ ميستر مخترع ! ؟؟
فَ اخرجت هـآتفكــ وَ قلت انها ريـآن وَ تجاهلتني ! عقدت حاجباي وَ حَملت حَقيبتي وَ بادرت بالرحييل '_ حَسنا ! انا ذاهبة .. بَلغ ريان سلامي .. اراكــ لاحقا ' . أنطقها بِنَكَدِِ ظَننتُكـ سَتمنعني فَ أجلت خُطاي .
_ اوكــ حَبيبتي ! فَ ريــآن في مَدخل الجامعــة سأقابلها ههًنا ، اذهبي أنت سَأتصصل بكــِ لاحقـآ !
تأفأفت وَ نَهضت .. تمتمت بين شفتاى :' قــآل ريان .. قـآل ! زميلة في المخبر وَ دائما باستفساراتها الغبية ، أووف .. ' .
ابتعدت عَنكـ وَ أنا كُلي غَضب .. _' لاحقيني حتى في جَرد قَعدة كي العباد ' . وَصلتني رسالة قصيرة فَ اخذت اقراها بِ مَلل .. ( ايتها الرآ .. بالالا بيلي ....... اهــآ أجمل وَ اروع .... 3> )
ابتلعت ريقي .. وَ أعدت القراءة بتَمعن للحروف وَ المَعاني .. ! انها رسالة منه ! ( أيتها الرائــعة .. اخترتكـ انت من بين نســـآء الكوون لأُحبكـ ! لأنكــ أَحن وَ أَجمل وَ أروع هُم ارجعي هنا وَ دعيني اُزين اصبعكــ الخاوي المسكيين ! مـآ أبهى غَضبكـ أيتها الغَيورة ( تَزوجيني ) ! 3> ) ..
كان يمزح مَعي .. هو لم يراسل رَيان ! كان يكتب لي ..
قــآم بخطبتي للتو .. ههههـ ^^
كــآنت مَجموعــة من الشَجر تَفصلنا ، التَفتت وَ اخذت أترقبه خِلسسـه وَ هُو يقرأ رَدي ، عَيناه بـآرزتان بَراقتان . أخذ يُشاور لِحيته وَ يقرأ ( أظُنكـ أخطأت أيها الزَميل الوَدود .. فَهـذآ رَقمي .. وَ أنا اسمي نورهـ لَم يُصبح رَيانُ بَععد ! ! ! ) لم أتركه يُكمل رَده وَ انتفضت من بين الشَججر رآكــضة ! التهمني الصَبرر وَ احساسي بالفَرح يَكاد يَجعلني أطيير وَ أحلق .. كُنت بحاجة مـآسة لِ جُنون حُضنِِ يُخْفضٌني ! ارتميت حُتى شٌقَ صَدركــ من غَمرتي ! و أظن ان اجابتي وَصلت ! وَ وَصلت جَيدآََ ....
لَــقد مَر الكَثيير من الوقت ! علاقة جَمييلة ! نَحن نَدخل الحقب الســآبع مَعـََـآ ! حُبنا جَمييييل و حيـآتُنا أجمل أيــَـآمُنا عَسسُلُُ مَرت كــالحُلم علينـآ * فَ لا أرييد أن أستيقظـ البَتة منه ! فومضــة عشقك التهمتني وَ التهمت حُدودي ! مـآ أصفـَـآهُ من حُبِِ وَمــَـــــآ أوجعه مِن اعتيـــــــــــآد ! يَستهزئون مِن جٌنون المراهقيين وَ أنا أراه أصدق شَعوور ! فَلا يهم من أي عائلة بزغت ! وَ من كَم رَصييد في البنكـ ! فَ هو ارتياح واستحمام من وسوسة المُخيخ الطَمـآع ! ف تخرج حَيزز المُراهقة لِتجد نَفسكـ وآقع تَمـآما في شِباكه .. سَألتكــ :' لِمـآذا انـآ ? لماذا أنا بالذآت // ' . سألتكـ رغمم معرفتي الأكييدهـ بالاجابة ولكن اردت فقطــ أن اسمعها من فَمِكــََ تمشي وَ تَتَبختَرُ تَماما كَمشياتي ...... لَكننكــ ابتسمت فَ سُدت سُبل تأكدي من اجابتي ، لا بَل وَ غُصت باحتمالي في تفاصييل الابتسامــة الحَسنـآءء !!! !
مَسكت يدكــ وَ اخذت اتلاعب بهـآ برؤوس أصابعي .. مَشَطتُ عُروقها وَ انما لم تكن عُروقـََـــآ ! طَبيعـــة مُختلفــة عَن العُروق .. ! وَ لكن تَفاصييلهــآ جَذآبة ! شَيئـآ ساحرآآ .. أبدت ملامحي سُروُرآََ وَ قُلت لكــَ أن هـذآ الشيء يُعجبني ^^ ) .
_ حَسنــآ ! خُذيه فَ هو لكــ ? .
_ حَقــآ !
_ مُؤسف ان عيوني لا تعجبكــ ! لــكنت وَهبتكــ ايـآهاـ فَأنت العُيون فَ ما خَصَني بِ هَتين البَشعتين !
كــالغبي أخجلتني وَ طَبعا لن أقول شيئــآ ..
_ نوورهـ هـ هـ هـ ! اصبعـــكـ -_- لا أُحبذه !
_ ههههههــــ ! هادي جديدة تاني .. واش راح نديرلو يعني ! نقطعو .. ( مَلا طفُل و مَلا هَدرة ) .
_ لا لا ! سَ نجعــله أجمل .
_ آآآهـ ! طَبعا وَ كيف ذلكـ ميستر مخترع ! ؟؟
فَ اخرجت هـآتفكــ وَ قلت انها ريـآن وَ تجاهلتني ! عقدت حاجباي وَ حَملت حَقيبتي وَ بادرت بالرحييل '_ حَسنا ! انا ذاهبة .. بَلغ ريان سلامي .. اراكــ لاحقا ' . أنطقها بِنَكَدِِ ظَننتُكـ سَتمنعني فَ أجلت خُطاي .
_ اوكــ حَبيبتي ! فَ ريــآن في مَدخل الجامعــة سأقابلها ههًنا ، اذهبي أنت سَأتصصل بكــِ لاحقـآ !
تأفأفت وَ نَهضت .. تمتمت بين شفتاى :' قــآل ريان .. قـآل ! زميلة في المخبر وَ دائما باستفساراتها الغبية ، أووف .. ' .
ابتعدت عَنكـ وَ أنا كُلي غَضب .. _' لاحقيني حتى في جَرد قَعدة كي العباد ' . وَصلتني رسالة قصيرة فَ اخذت اقراها بِ مَلل .. ( ايتها الرآ .. بالالا بيلي ....... اهــآ أجمل وَ اروع .... 3> )
ابتلعت ريقي .. وَ أعدت القراءة بتَمعن للحروف وَ المَعاني .. ! انها رسالة منه ! ( أيتها الرائــعة .. اخترتكـ انت من بين نســـآء الكوون لأُحبكـ ! لأنكــ أَحن وَ أَجمل وَ أروع هُم ارجعي هنا وَ دعيني اُزين اصبعكــ الخاوي المسكيين ! مـآ أبهى غَضبكـ أيتها الغَيورة ( تَزوجيني ) ! 3> ) ..
كان يمزح مَعي .. هو لم يراسل رَيان ! كان يكتب لي ..
قــآم بخطبتي للتو .. ههههـ
^^ كــآنت مَجموعــة من الشَجر تَفصلنا ، التَفتت وَ اخذت أترقبه خِلسسـه وَ هُو يقرأ رَدي ، عَيناه بـآرزتان بَراقتان . أخذ يُشاور لِحيته وَ يقرأ ( أظُنكـ أخطأت أيها الزَميل الوَدود .. فَهـذآ رَقمي .. وَ أنا اسمي نورهـ لَم يُصبح رَيانُ بَععد ! ! ! ) لم أتركه يُكمل رَده وَ انتفضت من بين الشَججر رآكــضة ! التهمني الصَبرر وَ احساسي بالفَرح يَكاد يَجعلني أطيير وَ أحلق .. كُنت بحاجة مـآسة لِ جُنون حُضنِِ يُخْفضٌني ! ارتميت حُتى شٌقَ صَدركــ من غَمرتي ! و أظن ان اجابتي وَصلت ! وَ وَصلت جَيدآََ ....
يَتْبَع
آخر تعديل:
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
_ أَحــمَد .. خـآتمكــ جَذآب جدآ ! أعجبني كَثيرآ لَن أسمَح ان يُفارق اصبعي مهما كَلفني الأَمر ، فَقد جَعلني رسميا خَطيبتكـ .. شيئ جَمييل مُتشوقة ليوم تدُق باب بيتي لأسسخَر من حيائكـ وَ تلعثم ملامحكــ أمـآم والدي .. أَخبرني أتعلم زوجــة عَمي بالامر ؟؟ ..
_ طَبعا حَبيبتي فَ هي مَن اختــآرت دبلتكــ ! وَ كانت فـآزعة من رد فعــلك واهمــة ان لا يُعجبكـ ،،
_ لاَ وَ الله .. أسَرني ، أشكرها نيابـــة عَني
قَبــل كَف يَدي وَ قـآل بوَتوتة :' أُحِبُكــــــــــــٍ يَ نُور عَيني !'.
كــــــــــآنت امسية خلابة .. كانت ليلةُ حُلمِِ بالنسبة لكلينا ! شعرت ان فَرحي مكبوح بالقاعـــة يُريد أن يُفجرها ليَطير لحُدود لوس فيغــآس ، صَمَت الكُل وَ اراد أحمد ان يَقول شيئـــآََ .. تَمسكتُ به كالقِطـــ المَفزوع الخَجلان ! اقتربت من اذنه وَ قلت :' أرجوكـــــ .. يَ أحمد اذا كنت سَ تُفاجئ وجنتـــآي ب احمرار ، فلتتوقف .. اتوسل الييكـــــــ ! فَ من المُنصف ان يغمى على قلبي امام الحشوود ' .
_ _ ...
' أيا من غزلت قميصك من ورقات الشجر
أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبك جداً
...
وأعرف أني أسافر في بحر عينيك
دون يقين
وأترك عقلي ورائي وأركض
أركض
أركض خلف جنونـي
...
أيا امرأة تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله لا تتركيني
لا تتركيني
فماذا أكون أنا إذا لم تكوني
أحبك جداً
وجداً وجداً
وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا
وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقلا...
وما همني
إن خرجت من الحب حيا
وما همني
إن خرجت قتيلا
...
لسِت النساء ماذا نقول
أحبك جدا...
...
أحبك جداً وأعرف أني أعيش بمنفى
وأنت بمنفى
وبيني وبينك
ريحٌ
وغيمٌ
وبرقٌ
ورعدٌ
وثلجٌ ونـار
وأعرف أن الوصول لعينيك وهمٌ
وأعرف أن الوصول إليك
انتحـار
ويسعدني
أن أمزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو خيروني
لكررت حبك للمرة الثانية
...
عَلآ صَخب الحضور بجنوون .. فَ جُبِنْتُ وَ ما وَجدت نَفسي أمام السَيد أَحمد قباني ..
_ ريح وَ غيمُ و بَرق وَ رَعدٌ وَ ثَلجٌ وَ نـآر .. ! انظر ليَدي جِيدآ ، فَ أنا لَكــ ! كُلي لكـ ! حَسنا ليس الكُل الكُل ! بعد الزوآج فَلا تتحمس .. ! ? .
رَكضت الدقائق بسرعــه وَ بلغت النهاية بسسرعــة البرق وَ أنا لَم أتشبع كَثيرا من طيب هذا الجَو برفقتكـــ ..
وَدعتُ ضُيوفي وَ قصدتُ غرفتي لقَليل من الراحـــــة .. فَ قدماي توخزانني بِ وَجعِِ .. وَ قلبي يُؤلمني من بلاغــة الفَرح وَ أخاله أنين من أجله ! نَعم من أجل صَلاح ..........
_ أَحــمَد .. خـآتمكــ جَذآب جدآ ! أعجبني كَثيرآ لَن أسمَح ان يُفارق اصبعي مهما كَلفني الأَمر ، فَقد جَعلني رسميا خَطيبتكـ .. شيئ جَمييل مُتشوقة ليوم تدُق باب بيتي لأسسخَر من حيائكـ وَ تلعثم ملامحكــ أمـآم والدي .. أَخبرني أتعلم زوجــة عَمي بالامر ؟؟ ..
_ طَبعا حَبيبتي فَ هي مَن اختــآرت دبلتكــ ! وَ كانت فـآزعة من رد فعــلك واهمــة ان لا يُعجبكـ ،،
_ لاَ وَ الله .. أسَرني ، أشكرها نيابـــة عَني
قَبــل كَف يَدي وَ قـآل بوَتوتة :' أُحِبُكــــــــــــٍ يَ نُور عَيني !'.
* * * *
بَعد أُسسبوع وَ طول تَجهيز من امي ، فقد كانت امي امرأة مهووســة بالتَنظيم . تريد كَمال كل شيئ وَ فَخامة جَميلة لكلُ شيء ـ فُستان لجَسدي أَحمَرُ اللون يُخفي تفاصييل السووء في نفسيتي ، زَينتني بِحُليْ سَودآآء فَ عِقــــد طَوييييل يَتوسطــ صَدري ، بِه شَكلٌ مُضمَخــ بالأحجـآآر يُنهيه حَرفُ أَلِفِِ فَ هو مُجرد حَرف وَ لكــنه أبهى وَ أروع حَرف بين جَميييع الحروف ! وَ سِوآرُ بَسييطـ يَكادُ يلمَع أمام بهـآء وجهي .. انتَعلتُ حِذآآء كَعبِِ عــآلِِ بِ لون الغُموُض .. تَركتكــ تَنتــظر حَتى مَل الانتظآر مني ، تَركتُكـــ تُصورني ببصيرة حُبكــــ فَ كيفَ سَأكوون ? وَ كيفَ سَتُقيد روحكــ أمـآم عُنفوآن الرونق ? تَركتُكــ تنتظر حتى قَبلني أحمر شِفاهي الجَريء وَ ضاجعتْ الماسكَرآ رموشي وَ القيت بوشاح على رأسي أَرجــم به خَطيئتي ، وَ ما انفكــ القَرار يَحيين حَتى نَزلت برهــبة وَ بحياءء شَديد وَ لبرهــة أردْتُ أن أعود أدراجي أرتدي كَعاداتي وَ أدفن عناءء تَقلص امعائي ! أخذت زَفيرا طَويلا وَ نَزلت بخُطاي كــ المُذنب حتى رآني مَحبوبي ! وَ ما لَقى غير انفراج لِفَمه يُعبر عَن اعجابـــه .. مَسكــ بيدي و ارتعاش انفاسه مُتغللة بِ روحي تقرسها ، مَرضت الكلمات وَ بَكمت ! َف دهِشت الأحاسيس وَ صُمًت المَواقف ! تَهاتَفـــــــت زَغاريدُ الأحباب وَ الحُسادد وَ تَصفيقات الفرحـــة فَجرت المكان .. الجَمييع سُعدآء ! الا هُوَ !! ! يَبتسمُ بكَمد ، وآقفُ مُهَنئ و كُله باكــِِْ الا عينيه .. انه ابن خالتي صَلاح ! واقفُ بين الضيوف وَ ليس بوآقِفِ ! يَراني أضمحٍل امام ناظره وَ هو عاجِزٌٌ تمام العَجزِ ! وآقع وَ منطق مُخييف !
كــــــــــآنت امسية خلابة .. كانت ليلةُ حُلمِِ بالنسبة لكلينا ! شعرت ان فَرحي مكبوح بالقاعـــة يُريد أن يُفجرها ليَطير لحُدود لوس فيغــآس ، صَمَت الكُل وَ اراد أحمد ان يَقول شيئـــآََ .. تَمسكتُ به كالقِطـــ المَفزوع الخَجلان ! اقتربت من اذنه وَ قلت :' أرجوكـــــ .. يَ أحمد اذا كنت سَ تُفاجئ وجنتـــآي ب احمرار ، فلتتوقف .. اتوسل الييكـــــــ ! فَ من المُنصف ان يغمى على قلبي امام الحشوود ' .
_ _ ...
' أيا من غزلت قميصك من ورقات الشجر
أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبك جداً
...
وأعرف أني أسافر في بحر عينيك
دون يقين
وأترك عقلي ورائي وأركض
أركض
أركض خلف جنونـي
...
أيا امرأة تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله لا تتركيني
لا تتركيني
فماذا أكون أنا إذا لم تكوني
أحبك جداً
وجداً وجداً
وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا
وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقلا...
وما همني
إن خرجت من الحب حيا
وما همني
إن خرجت قتيلا
...
لسِت النساء ماذا نقول
أحبك جدا...
...
أحبك جداً وأعرف أني أعيش بمنفى
وأنت بمنفى
وبيني وبينك
ريحٌ
وغيمٌ
وبرقٌ
ورعدٌ
وثلجٌ ونـار
وأعرف أن الوصول لعينيك وهمٌ
وأعرف أن الوصول إليك
انتحـار
ويسعدني
أن أمزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو خيروني
لكررت حبك للمرة الثانية
...
عَلآ صَخب الحضور بجنوون .. فَ جُبِنْتُ وَ ما وَجدت نَفسي أمام السَيد أَحمد قباني ..
_ ريح وَ غيمُ و بَرق وَ رَعدٌ وَ ثَلجٌ وَ نـآر .. ! انظر ليَدي جِيدآ ، فَ أنا لَكــ ! كُلي لكـ ! حَسنا ليس الكُل الكُل ! بعد الزوآج فَلا تتحمس .. ! ? .
رَكضت الدقائق بسرعــه وَ بلغت النهاية بسسرعــة البرق وَ أنا لَم أتشبع كَثيرا من طيب هذا الجَو برفقتكـــ ..
وَدعتُ ضُيوفي وَ قصدتُ غرفتي لقَليل من الراحـــــة .. فَ قدماي توخزانني بِ وَجعِِ .. وَ قلبي يُؤلمني من بلاغــة الفَرح وَ أخاله أنين من أجله ! نَعم من أجل صَلاح ..........
يَتبع
- إنضم
- 2 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 1,164
- نقاط التفاعل
- 2,217
- النقاط
- 71
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
دُمِــتّ فِـيّ حمَـىّ الرَحْمَــآآنّ
تَحِيَـآتِي حَبِيبْتِــيّ
رَآقَـتّ لِـيّ كَلِمَـآتُـكِّ مِـنّ أوَّل عُنْقُــودّ لِـآخِره
دُمِــتّ فِـيّ حمَـىّ الرَحْمَــآآنّ
تَحِيَـآتِي حَبِيبْتِــيّ
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
وُجــــُودكــ جَمييل يَ آآَنســه
وَ دُمتي لـــي صَديقـــه :$ فَ كوني بالقُرب ~
وُجــــُودكــ جَمييل يَ آآَنســه
وَ دُمتي لـــي صَديقـــه :$ فَ كوني بالقُرب ~
- إنضم
- 7 جويلية 2011
- المشاركات
- 1,888
- نقاط التفاعل
- 1,905
- النقاط
- 111
- العمر
- 30
- الجنس
- ذكر
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
فآآتنَه تلكَ العرُوسْ بِ أفكآآرهَآآ قبلَ جمآآلهَآآ !
و أحمَد ، يبنِي سعآآدَتهُ على تعآآسةٍ صلاَحْ ! ؟
ليسَ منصفًآآ هذَآ !! فالمشَآآعرُ كَ صلاَةُ مُقدّسَه لا يجبُ التلاّعُب بهَآآ !
أخآآفُ كثيرًآآ سُخطَ مشآآعر النّآآسِ بلْ أرتعِشُ و أرتَعبْ منهَآآ
أخآآآلُكِ يَ عروسْ طيبّةَ الحظّ و سعيدَة الأيّآآم إذَآآ كَآآن أحمدُ جلادُّ قلبِكِ !
أمّآ إذَآآ كآآن أحمد هربًآآ من مآضٍ اسمُه صلاَحْ
فَ تجمّلِي للندّمْ لاحقًآآ !
الله علىَ نحتِك الرآآقِي و أفكآآركْ الأرقَى يَ روآئيّه
سجّلِي إعجآآآبِي الأزلِي بِـ فنّك يَ آثمَه !
و أحمَد ، يبنِي سعآآدَتهُ على تعآآسةٍ صلاَحْ ! ؟
ليسَ منصفًآآ هذَآ !! فالمشَآآعرُ كَ صلاَةُ مُقدّسَه لا يجبُ التلاّعُب بهَآآ !
أخآآفُ كثيرًآآ سُخطَ مشآآعر النّآآسِ بلْ أرتعِشُ و أرتَعبْ منهَآآ
أخآآآلُكِ يَ عروسْ طيبّةَ الحظّ و سعيدَة الأيّآآم إذَآآ كَآآن أحمدُ جلادُّ قلبِكِ !
أمّآ إذَآآ كآآن أحمد هربًآآ من مآضٍ اسمُه صلاَحْ
فَ تجمّلِي للندّمْ لاحقًآآ !
الله علىَ نحتِك الرآآقِي و أفكآآركْ الأرقَى يَ روآئيّه
سجّلِي إعجآآآبِي الأزلِي بِـ فنّك يَ آثمَه !
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
×/ ..
صَلاَح .. عَشق الفـتآة الخَطــأْ مٍن البدايــه نَســــَج طُموحه مَعها ســآندا قَلبه لروح التقالييد ظَن انَ نورهـ سَتكون لــه هُو ابن الخـآلة وَ الأَوْلَى بهـآ وَ الفـآئِزٌ بها ..
وَ لكنهـآ دَفنت العادة وَ عشقت غيرهـ ! فَ غـــــَــَـــآص المِسكيين في بحور شَجنه فَ ما باليد حيلة .. :.(
أُوافقكـــ يَ أحمدُ فَ التلاعب بالمشـــآعر أبششــعُ وَ أَفضحُ خَطيئــــة .. أسأل الرَب أن لا أكون سَبب في حُزن اي شَخص ! وَ يا رَب استر قَلبي وَ نَجِه من شَر كل ســآخطــ
_ أحمد .. كلماتكـــ رآقيــه وَ اللهِ لَ آسِرهـ
أدامكــ الله لَنـــــآ :$
×/ ..
صَلاَح .. عَشق الفـتآة الخَطــأْ مٍن البدايــه نَســــَج طُموحه مَعها ســآندا قَلبه لروح التقالييد ظَن انَ نورهـ سَتكون لــه هُو ابن الخـآلة وَ الأَوْلَى بهـآ وَ الفـآئِزٌ بها ..
وَ لكنهـآ دَفنت العادة وَ عشقت غيرهـ ! فَ غـــــَــَـــآص المِسكيين في بحور شَجنه فَ ما باليد حيلة .. :.(
أُوافقكـــ يَ أحمدُ فَ التلاعب بالمشـــآعر أبششــعُ وَ أَفضحُ خَطيئــــة .. أسأل الرَب أن لا أكون سَبب في حُزن اي شَخص ! وَ يا رَب استر قَلبي وَ نَجِه من شَر كل ســآخطــ
_ أحمد .. كلماتكـــ رآقيــه وَ اللهِ لَ آسِرهـ
أدامكــ الله لَنـــــآ :$
- إنضم
- 20 مارس 2013
- المشاركات
- 1,023
- نقاط التفاعل
- 1,884
- النقاط
- 71
- العمر
- 25
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
أختي الله يبارك صراحة أذهلتِني بموهبتك يا فنانة الحروف
رصيدك اللغوي ثري بمعنى الكلمة و أحداث قصتك جميلة جدا يعطيك الصحة
أنا في انتظار التكملة و ربي يوفقك لترتقي بموهبتك
حفظك الله عزيزتي هالة^^
رصيدك اللغوي ثري بمعنى الكلمة و أحداث قصتك جميلة جدا يعطيك الصحة
أنا في انتظار التكملة و ربي يوفقك لترتقي بموهبتك
حفظك الله عزيزتي هالة^^
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
:$
أُختي يــَـــآسمين ..
ان شاءء الله يَ رَب يكَتب فيهــــآ وَ تتحقق بِضع من الاحلام اللامتناهية ..
كوني بالقرب يَ راقـــيه ف وجودكـ رَقيق
:$
أُختي يــَـــآسمين ..
ان شاءء الله يَ رَب يكَتب فيهــــآ وَ تتحقق بِضع من الاحلام اللامتناهية ..
كوني بالقرب يَ راقـــيه ف وجودكـ رَقيق
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
كـــآن يَوم الخَميس ! طلبت اذنكــ للخُروج رِفقة صَديقاتي لمَكان نحتفــل فيه سَويـــآ بمناسبة تَفوقي في شُعبتي التي درستها بِرغبة وَ حُب وَ شغف لا يَصفهما وَصـآف ، و كم حَلمت وَ طمعت لهذه المهنة الشَغوفه .. وَ كم مِن ليالي سَهرتها فَوق دفاتري أكهَدُ .. وَ كم من قُوة حَرقتها لــكي طُموحي أُحَقق ! اتصلت بي في أخر الأُمسية وَ أَخذتُ أَحكييكــ فَرحتي وَ حماسي لِغَدي !? وَ مَشاريعي المُستقبلية البَعييدهـ ! أَقصها وَ كأنني أحكي حكايا السندباد أو الخُرافات المُرعبه .. وَ لكن أحسست فيكــ بُرودآ مُفــآجئ وَ شَعرتُ بِعَجز كَلماتكــ وَ مرارتهــآ ، فَ لم يَحذث ان باركت لي أو قَبلت جَبهتي مَثلاا ! استغربت وَ قلتها و انا اشابكــ ُ أصابعي مُلقمــة أظآفري النَقية :' أحمد ! ألست سَعيدََا لأجلى ؟ ما الامر عَزيزي ؟ شوَ شــآغِلي هـَ البــــآل ?! '.
_ أبدا يَ نورهـ ! أنا منهمكـــ من العَمل وَ أمي مريضــة قَليلا كما تَعلمين ! سَعيد لسَعادتكــ أكـييدْ
_ سَتكوونُ بخير يَ عَزيزي لا عليكـــ .
حاولت أن أزيح عنكــ عِبئ الفِكرر فَ غَنيتُكــــــ أغنية هادئـــة بِصوت دآفئ بَششعْ ! أراحتكــ فَ أطلقت وَتوتة نصف أعجمـــية :' حَماسُكـــِ هَذآ .. سَيدفنني وَ يُحييكـــــــــى ! ' .
_ عَفوآ يَ وَجعي ?? .
_ لاَ شَيء حَبيبَتي .. لم أَقُل شيئـــــــَــآ ! أخبرتكــ كَم فَخورٌ بِكــ وَ بِمَجهودكـــ .
_ ابتسمتُ وَ انهينــــــــآ الحَديث .
فَ الح؟ُب يُعمـــــي البَصائر وَ فطرة الانسان وَ انسانيتـــه .. يَقتُل الضَمائر وَ يَسلــــــخ الصَواب .، يَجعلكــ ناحِرٌ للقِيم وَ المبادئ فَ تُخطأ في حَق الأَحبة بدون قَصصد منكــــ وَ كأنكــ سسِكير لاَ تُأخَذ بِعين الاعتبــــــــــآَر .. فَ لا مَحَل لكــ من العِقاب البـــــتة .
_ فَ اذا كان لهذا الكَم يعشقكــ احمد ! لما لم يتزوجكــ ببساطــــــة ؟ لِمَ لم يُزين حياتكــ بليله عُرسِِ دآفـــــــــئة ! ?
_ أَتعلمينْ ! الله سُبححانه وَ تعالى في صَف كُل من على حَق .. وَ يَسُد كل ما هو باطــْل ، فاذا سرت صراطـــ البــَــآطل سَيُبــطل كــل شَيئ َ ،وَ حُبنا لم يكن يَوما صَواب يَ نور ، كـــآن جُله حَرام !
صَمَرت نور مِقلتاهـــآ وَ أرادت النِقاش وَ مُستَعده للدفــآع عَن رَأيها .. وَ كنت انتظر كَلامهــآ بكـُل يَقيين عَن ماهية الطَبيعـــه :' وَ هَل الحُب حَرامٌ يَ جَدهـ !؟ .'
_ نَععـــــم حَبيبتي حَرام وَ بليوون حَرآم ! فَ اذا لَم تَقعي في الحُب .. فَ لَن تَقتربي من شَهَواتــــــــه .. وَ سَيكون ابتعاد تـــــــآم عَن الحَرآم .
_ مــآذاَ تَقصدين بالقَول ! أكــــــــان عِشقكــِ لأحمد بــآطــلٌ ؟؟؟
_ تَقصدييين يَ نور أن شَغفي وَ عمــى الروح دآخــــــلى بِالشَهوات كانت حَرام ؟ ،، نَعم . فَ لم تكن علاقتنا كَ أي العَلااقات .....
_ ماذا حَدث يَ جَده ؟ .
كـــآن يَوم الخَميس ! طلبت اذنكــ للخُروج رِفقة صَديقاتي لمَكان نحتفــل فيه سَويـــآ بمناسبة تَفوقي في شُعبتي التي درستها بِرغبة وَ حُب وَ شغف لا يَصفهما وَصـآف ، و كم حَلمت وَ طمعت لهذه المهنة الشَغوفه .. وَ كم مِن ليالي سَهرتها فَوق دفاتري أكهَدُ .. وَ كم من قُوة حَرقتها لــكي طُموحي أُحَقق ! اتصلت بي في أخر الأُمسية وَ أَخذتُ أَحكييكــ فَرحتي وَ حماسي لِغَدي !? وَ مَشاريعي المُستقبلية البَعييدهـ ! أَقصها وَ كأنني أحكي حكايا السندباد أو الخُرافات المُرعبه .. وَ لكن أحسست فيكــ بُرودآ مُفــآجئ وَ شَعرتُ بِعَجز كَلماتكــ وَ مرارتهــآ ، فَ لم يَحذث ان باركت لي أو قَبلت جَبهتي مَثلاا ! استغربت وَ قلتها و انا اشابكــ ُ أصابعي مُلقمــة أظآفري النَقية :' أحمد ! ألست سَعيدََا لأجلى ؟ ما الامر عَزيزي ؟ شوَ شــآغِلي هـَ البــــآل ?! '.
_ أبدا يَ نورهـ ! أنا منهمكـــ من العَمل وَ أمي مريضــة قَليلا كما تَعلمين ! سَعيد لسَعادتكــ أكـييدْ
_ سَتكوونُ بخير يَ عَزيزي لا عليكـــ .
حاولت أن أزيح عنكــ عِبئ الفِكرر فَ غَنيتُكــــــ أغنية هادئـــة بِصوت دآفئ بَششعْ ! أراحتكــ فَ أطلقت وَتوتة نصف أعجمـــية :' حَماسُكـــِ هَذآ .. سَيدفنني وَ يُحييكـــــــــى ! ' .
_ عَفوآ يَ وَجعي ?? .
_ لاَ شَيء حَبيبَتي .. لم أَقُل شيئـــــــَــآ ! أخبرتكــ كَم فَخورٌ بِكــ وَ بِمَجهودكـــ .
_ ابتسمتُ وَ انهينــــــــآ الحَديث .
* * * *
يُدعى أحمدُ يَ بنيتي .. انــــه حَبيبي الأَول وَ الدآئــــــــم ، فَقد جَمعنا حُبٌ جُنونيْ جَميلٌ وَ عذبٌ وَ صــــآدق ، كـآنت عَلاقــــة بِحلاوة السُسكر وَ دفوئـــــة ليــآلي الحُب ، عــآنت من مشــآكل جَما و ســآلت دَمعــَــآ وَ لم يَحدث أن اضمــَحل طَعم الشَههــــد عنها ! فَقد أبكى المَحبوب جَوارحي وَ عيوني وَ أدمعَتُ مَلامحــهُ وَ شَرايين قَلبه مَزَقتُ ! وَ ظَلَ في الفُؤآد عِشقََ لاَ طاقة لنا على تحمله لِوَحدنا.. وَ لكن لَم نَكُن أبدآ لِبعضنــآ بَعض ! وَ لم يحبب القَدر وُجودنا سَويا وَ عنفوآن تلكـــــ العَلاقــه مُتعبٌ عَلى المَكتوب ! ظَللت اُنقذ العِشق من حاويات النهايـــة في كل مره وَهو مُصِرٌ على السُقووطـــــ .. فَقد كان على شَفى حُفرة ،كان فَوق صٍراطــــ هَش معوز ! أقسسم لكــ بِ ضَريح ابنتي أنني حاولت .. حـــآولت كَثيرآ ! حاولت ان نَجتمع تَحت سَقف وآحد .. سَقف لطالما حَلمت به مَعــــــــه ! أجري وَ ألهَثُ وَ استهلكــ من كَرامتي في سَبييل خَفض ذَروة الفُراق ! فَ افتل به في كل مره في نَفس البرستييج وَ نفس الحكايا . لم يَهتم احمد أبدآ بِ مشاعري وَ احاسيسي وَ لِكَم صَعبٌ على قلبي فراقه وَ بعده لَم يَهتم أبدا بِحقيقة اننى احبه وأريده بِشدة وَ بانني لا اسعى لدفن هذه العلاقــة وَ حُضور جَنازتها بحداد موجــــع .. أخذتُ مِن أخييل بَسالتــه وَ ناضلت في سَبيل العشق وَ في سَبيل الخَطيئـــــة .. حــآربت كَثيرآ رَغم هَزالة مشاعري وَ تعب جَسدي كُنت أُجيد اخفــآءء ارهاقي لدرجـــة أنهم لَم يَلحظوآ اشتداد مَرضي ! ! أتعلمين يَ نور أنني أحيانا أشعر بأنني أكرهـــكــ مِن فضضاعـــة عِشقي لـــــــــه ، أمَعقول ?
فَ الح؟ُب يُعمـــــي البَصائر وَ فطرة الانسان وَ انسانيتـــه .. يَقتُل الضَمائر وَ يَسلــــــخ الصَواب .، يَجعلكــ ناحِرٌ للقِيم وَ المبادئ فَ تُخطأ في حَق الأَحبة بدون قَصصد منكــــ وَ كأنكــ سسِكير لاَ تُأخَذ بِعين الاعتبــــــــــآَر .. فَ لا مَحَل لكــ من العِقاب البـــــتة .
_ فَ اذا كان لهذا الكَم يعشقكــ احمد ! لما لم يتزوجكــ ببساطــــــة ؟ لِمَ لم يُزين حياتكــ بليله عُرسِِ دآفـــــــــئة ! ?
_ أَتعلمينْ ! الله سُبححانه وَ تعالى في صَف كُل من على حَق .. وَ يَسُد كل ما هو باطــْل ، فاذا سرت صراطـــ البــَــآطل سَيُبــطل كــل شَيئ َ ،وَ حُبنا لم يكن يَوما صَواب يَ نور ، كـــآن جُله حَرام !
صَمَرت نور مِقلتاهـــآ وَ أرادت النِقاش وَ مُستَعده للدفــآع عَن رَأيها .. وَ كنت انتظر كَلامهــآ بكـُل يَقيين عَن ماهية الطَبيعـــه :' وَ هَل الحُب حَرامٌ يَ جَدهـ !؟ .'
_ نَععـــــم حَبيبتي حَرام وَ بليوون حَرآم ! فَ اذا لَم تَقعي في الحُب .. فَ لَن تَقتربي من شَهَواتــــــــه .. وَ سَيكون ابتعاد تـــــــآم عَن الحَرآم .
_ مــآذاَ تَقصدين بالقَول ! أكــــــــان عِشقكــِ لأحمد بــآطــلٌ ؟؟؟
_ تَقصدييين يَ نور أن شَغفي وَ عمــى الروح دآخــــــلى بِالشَهوات كانت حَرام ؟ ،، نَعم . فَ لم تكن علاقتنا كَ أي العَلااقات .....
_ ماذا حَدث يَ جَده ؟ .
يَتْبـــَع
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
_ أحمد .. أرييد أن نتزوج ! كَفاناََ بُعدآََ ! انها و الله لمده طَويلــة ? فَ قد بت أشتآآقُقكـــ كَثييرآ ! لما تُحاول كَسرَ سَععادتيٍ !؟ فَلنتزوج واذا بــها أُنجب مِنكــ َ طِفلاَ رَقيقـآََ جَميلاََ .. يَحمل نَفس مَلامٍحكــ ! ألاَ تأسِرُكـ الفِكره ه ! ؟؟
_ طَبععــآََ يَ نوره ! الأَمرُ جَمييل ! وَ لكــن ...... ?
_ .. وَ لكن ماذا ؟؟ كُنت أشتَم كَمداََ مِن وَراءء صَمتكـ ! بلل عُروقي وَ أخبرني ! فَالأمر باَت يُفزعني ? هَلأ قَصرت ذآتي معكـ ! فَ سوف أُعاتبها وَ أعاقبهــــآ .. ! أ لِنفسي سببــآ في بُرودكــ ؟؟
_ لاَ لاَ ! فَ ما السبب فييكـــ ،، بل العٍلة بجوفي ! بشخصيتي وَ مبادئي ....
_ طبعا طبعا ! سَ تخبرني أنكــ لا تستحقني و لست بِكفئ لِتكون زَوجي وأَبـــآََ لٍأولادي ! أَهذه حُجتكــ ؟ أَهذا بُرهــآنكـ ؟ أم ضُعف منكــ يَكون ??
_ تحرر المرأَة يَ نوره لاَ يُناسِبُني ! تُحاولين التَخَلُصَ مِن مَكانتي ! ؟ تُحاولين أن تُكسري برستييج العادآت وَ تُغادري بَيْتَ زَوجكــ لٍ تَشتَغلي وَ تنفقيِ دِرهمكـ عَليْ وَ علَى حَريمي ؟؟ ! غَير مَعقوول ..
_ .. ماذا ؟؟ ماذا تَقول ؟؟ استتخلص مني لأن فكره عَملى لا تُناسبكــ ! وَ هل في الأمرر عـــــآر لكـ ؟ لما قُمت بِخطبتي اذن ؟ لمـــآ تلاعبت بيِ جُل هته السنوات يَ أحمد ؟؟ .
_ نوره ! لا تعسري الأمر أكثر من هَذاَ الحَد ! هَذا قَراري وَ أنت والله لَعالمة به مِن زَمآآآآن ! لَم أتلاعب بـــكـ ! توقفي ..
_ أنظر جيدآ يَ احمد ! سَأُصببح زَوجتكــ ! تغافلتُ عن الأمر قبل ست سنوات خَلت ؟ لأنكـ كنت ...... ! الأن أنت رَجل ناضضج ! . وأنا على وشكــ أن أرتقي في دراستي وَ قريبة جدا من تحقيق حٌلمي وأنت والله لعالم لــكم رَغبتي فييه ! أ ستستمتعُ بِ اغتيال هَذا الحُلم !? أنت من تُعسسر الأمر .. !
_ انتهى النقــــــآش هُنا مَعكـ ! تزوجيني وانسي تَماما فِكره العَمل ! فَ نسَاءءنا لسن بعاملات ! وَ أَعِدكـــ بأن لن تكوني مُحتاجــــة لِشيء ! فلاَ حــَـآجة لكــ بــِهِ ..
_ كيييييييييييف ?? وَمن قــآل أنني في احتياج لدَرَن الحياه يَ أحمد ؟ فَالعملُ ليس للحاجـــة ! هذا حُلمي ! حُلمي ! ..
_ لـــــن أجهض هَذا القَرار ! فَ ما قرارُكــــٍ ؟
_ لــن أتخلى عَن دراَستيِ وَ مُستَقبليِ المِهَني أبدآآ ! حَتى لَو ....... :.(
_ حَتى لو ماذا يَ نوره !?
_ حتى لو .... حَتىَ لوْ تَطلب فسخ الخطوبة منكــ حالاََ ! وَ لن اذرف دَمعي وَ لن ألعنَ ساعـآَتيِ معكــ وَلن أرجعكـ خـآتَمي أبدآََ ! فَ ليَكُن الرَبُ مَعكــــــ ..
_ لَن أحتفظـــ بِأيِ شَيئـ يُذكرني فيكـ يَ نوره ه ... خُذيِ أغراضكــ وَ خاتمكــ وَ قلبيِ وَ روحي وَ سسعادتي وَ ارحَلى ! ! هــــــــــــــَـــَـــَـــــــــــيآآ ارحَلىِ ! ! ........
* * * *
وَهَكذآ يَ نوور .. أخذتُ أغراضي وَ تَركتُ له كــُل شَيئ ! أخذت هــذآ الخاتم وَ كومــة جٍراحي وَ خيباتى وَ رحلتْ ! أرايتي السِنين الضــآئععـ’ـــه ! أ رأيتيِ الأوقــآَت الخَرسســآء وَ اناَ ألهثُ وَرائه ! كــًَ الكَلبِ الشِريييييِد .. ! كــَم حاولت أن أُقنعه وَلكن احممد ! تَمسكــ بِ قراره بِ مخالب حــآدهـ ! وَ فقطــ انا مَن خُبشتْ ! ??
_ وَ هكــذآ افترقتُمـــََـــآ ! ؟
_ وَ هَكــــذآ افترقنــــــآ ................... وَ ليتَهُ كان اللقـــآءء الأخيير وَ كـَــآنت أخر دَهياءء لـــى ! ! !
_ أحمد .. أرييد أن نتزوج ! كَفاناََ بُعدآََ ! انها و الله لمده طَويلــة ? فَ قد بت أشتآآقُقكـــ كَثييرآ ! لما تُحاول كَسرَ سَععادتيٍ !؟ فَلنتزوج واذا بــها أُنجب مِنكــ َ طِفلاَ رَقيقـآََ جَميلاََ .. يَحمل نَفس مَلامٍحكــ ! ألاَ تأسِرُكـ الفِكره ه ! ؟؟
_ طَبععــآََ يَ نوره ! الأَمرُ جَمييل ! وَ لكــن ...... ?
_
.. وَ لكن ماذا ؟؟ كُنت أشتَم كَمداََ مِن وَراءء صَمتكـ ! بلل عُروقي وَ أخبرني ! فَالأمر باَت يُفزعني ? هَلأ قَصرت ذآتي معكـ ! فَ سوف أُعاتبها وَ أعاقبهــــآ .. ! أ لِنفسي سببــآ في بُرودكــ ؟؟ _ لاَ لاَ ! فَ ما السبب فييكـــ ،، بل العٍلة بجوفي ! بشخصيتي وَ مبادئي ....
_ طبعا طبعا ! سَ تخبرني أنكــ لا تستحقني و لست بِكفئ لِتكون زَوجي وأَبـــآََ لٍأولادي ! أَهذه حُجتكــ ؟ أَهذا بُرهــآنكـ ؟ أم ضُعف منكــ يَكون ??
_ تحرر المرأَة يَ نوره لاَ يُناسِبُني ! تُحاولين التَخَلُصَ مِن مَكانتي ! ؟ تُحاولين أن تُكسري برستييج العادآت وَ تُغادري بَيْتَ زَوجكــ لٍ تَشتَغلي وَ تنفقيِ دِرهمكـ عَليْ وَ علَى حَريمي ؟؟ ! غَير مَعقوول ..
_
.. ماذا ؟؟ ماذا تَقول ؟؟ استتخلص مني لأن فكره عَملى لا تُناسبكــ ! وَ هل في الأمرر عـــــآر لكـ ؟ لما قُمت بِخطبتي اذن ؟ لمـــآ تلاعبت بيِ جُل هته السنوات يَ أحمد ؟؟ . _ نوره ! لا تعسري الأمر أكثر من هَذاَ الحَد ! هَذا قَراري وَ أنت والله لَعالمة به مِن زَمآآآآن ! لَم أتلاعب بـــكـ ! توقفي ..
_ أنظر جيدآ يَ احمد ! سَأُصببح زَوجتكــ ! تغافلتُ عن الأمر قبل ست سنوات خَلت ؟ لأنكـ كنت ...... ! الأن أنت رَجل ناضضج ! . وأنا على وشكــ أن أرتقي في دراستي وَ قريبة جدا من تحقيق حٌلمي وأنت والله لعالم لــكم رَغبتي فييه ! أ ستستمتعُ بِ اغتيال هَذا الحُلم !? أنت من تُعسسر الأمر .. !
_ انتهى النقــــــآش هُنا مَعكـ ! تزوجيني وانسي تَماما فِكره العَمل ! فَ نسَاءءنا لسن بعاملات ! وَ أَعِدكـــ بأن لن تكوني مُحتاجــــة لِشيء ! فلاَ حــَـآجة لكــ بــِهِ ..
_ كيييييييييييف ?? وَمن قــآل أنني في احتياج لدَرَن الحياه يَ أحمد ؟ فَالعملُ ليس للحاجـــة ! هذا حُلمي ! حُلمي ! ..
_ لـــــن أجهض هَذا القَرار ! فَ ما قرارُكــــٍ ؟
_ لــن أتخلى عَن دراَستيِ وَ مُستَقبليِ المِهَني أبدآآ ! حَتى لَو ....... :.(
_ حَتى لو ماذا يَ نوره !?
_ حتى لو .... حَتىَ لوْ تَطلب فسخ الخطوبة منكــ حالاََ ! وَ لن اذرف دَمعي وَ لن ألعنَ ساعـآَتيِ معكــ وَلن أرجعكـ خـآتَمي أبدآََ ! فَ ليَكُن الرَبُ مَعكــــــ ..
_ لَن أحتفظـــ بِأيِ شَيئـ يُذكرني فيكـ يَ نوره ه ... خُذيِ أغراضكــ وَ خاتمكــ وَ قلبيِ وَ روحي وَ سسعادتي وَ ارحَلى ! ! هــــــــــــــَـــَـــَـــــــــــيآآ ارحَلىِ ! ! ........
* * * *
وَهَكذآ يَ نوور .. أخذتُ أغراضي وَ تَركتُ له كــُل شَيئ ! أخذت هــذآ الخاتم وَ كومــة جٍراحي وَ خيباتى وَ رحلتْ ! أرايتي السِنين الضــآئععـ’ـــه ! أ رأيتيِ الأوقــآَت الخَرسســآء وَ اناَ ألهثُ وَرائه ! كــًَ الكَلبِ الشِريييييِد .. ! كــَم حاولت أن أُقنعه وَلكن احممد ! تَمسكــ بِ قراره بِ مخالب حــآدهـ ! وَ فقطــ انا مَن خُبشتْ ! ??
_ وَ هكــذآ افترقتُمـــََـــآ ! ؟
_ وَ هَكــــذآ افترقنــــــآ ................... وَ ليتَهُ كان اللقـــآءء الأخيير وَ كـَــآنت أخر دَهياءء لـــى ! ! !
يَتْبَــــع
[ عِطرُكـــــ فَضــآََحٌ يَ عاشْق الاحمر ! اشُمُ ريحكــ فَ لا تَختبئ أكثثر ! ]
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
ظــآهِرٌ جٍدآ لكم عَزيزٌ علَى قلبكــ هَذآَ الشَيء :$
أستاذذه ! ^_^ ..... العَفو ميسيو مَجهول :d
الله يَحفظكـــ ..
سلام للاسف أنا لست من عشاق الأدب ولكن هناك شيء عزيز علي في هذا المنتدى أحب دائما أن أقرا كلماته النقية أصلا أنا و الأدب كالخطان المتوازيان .... شكرا على الاهتمام أستاذة هالة...
ظــآهِرٌ جٍدآ لكم عَزيزٌ علَى قلبكــ هَذآَ الشَيء :$
أستاذذه ! ^_^ ..... العَفو ميسيو مَجهول :d
الله يَحفظكـــ ..
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
افتحني × . قــآل الظَرف !
" أسمري ! لقد مَر على الفُراق أربع سَنوآآت فَقد مَرت على روُحيِ وَ كَأنهاَ مــآَئَة عـآَمْ ، أبْعَثُكــَ بِأول مَكتوُب أزفكــ القَليل مِن أخبــآري ! أنا أُجرِبُ حَظيِِ مَعكـ لــَئِنَ أشَم ريحــَكـ الزكيْ لــَست بداريَه عَنْ أَخبــآركــ قَطـ ? وَكـَأن الأرض انشَقت لِبُرهة ابْتَلعتكــَ منكـ وَ تَرَكتكــ ! فَقد دَلوُنيِ عَلى هذَا العُنوان الأَعْجَمي .. أُجـآَزِفُ وَ أنا الخـَـآئفه مِن المُجازَفــآت وَ مابِت اليَوم تلكــ الفتاه التى كَانَتْ تَخافُ من عُلو صوتها عليكـــ ! ِ أَرجو مِن صَميم قَلبي أن لاَ تُشارِكــَكـَ رسـآلَتي زَوجتكـ أم حَبيبتكــ التىِ طَبعاََ لا أُحَبِذُها ! سَوف لــَن أستطييع أَن أتَحمَلَ جُل ذاَ الكضمد يَ أحممد ! رَحلت وَ ماَ وجَدْتُ روحــــيِ مِنْ بَعْدكــ ! أرييد أَن أَرااكـــْ بسسرعَه ! هــذا رَقمي وَ هذا عُنوانى ! انتظركـــ يَ وَجَعى ... .. ... . "
افتحني × . قــآل الظَرف !
" أسمري ! لقد مَر على الفُراق أربع سَنوآآت فَقد مَرت على روُحيِ وَ كَأنهاَ مــآَئَة عـآَمْ ، أبْعَثُكــَ بِأول مَكتوُب أزفكــ القَليل مِن أخبــآري ! أنا أُجرِبُ حَظيِِ مَعكـ لــَئِنَ أشَم ريحــَكـ الزكيْ لــَست بداريَه عَنْ أَخبــآركــ قَطـ ? وَكـَأن الأرض انشَقت لِبُرهة ابْتَلعتكــَ منكـ وَ تَرَكتكــ ! فَقد دَلوُنيِ عَلى هذَا العُنوان الأَعْجَمي .. أُجـآَزِفُ وَ أنا الخـَـآئفه مِن المُجازَفــآت وَ مابِت اليَوم تلكــ الفتاه التى كَانَتْ تَخافُ من عُلو صوتها عليكـــ ! ِ أَرجو مِن صَميم قَلبي أن لاَ تُشارِكــَكـَ رسـآلَتي زَوجتكـ أم حَبيبتكــ التىِ طَبعاََ لا أُحَبِذُها ! سَوف لــَن أستطييع أَن أتَحمَلَ جُل ذاَ الكضمد يَ أحممد ! رَحلت وَ ماَ وجَدْتُ روحــــيِ مِنْ بَعْدكــ ! أرييد أَن أَرااكـــْ بسسرعَه ! هــذا رَقمي وَ هذا عُنوانى ! انتظركـــ يَ وَجَعى ... .. ... . "
نوره
بسسرعـة البَرق وَ بشماخـة ثـهلان .. اتصـآل منكــ .. .. ..
_ هَل أَحلم ! أحقـآآ نوره ??? أشتقتكــ حَد المَوت ! . أين أنت ؟
تتســآبق النبضـآت وَ تشجن اللحَظات وَ انا اُناضضلُ لــأُصدق وأَقِعي ! :_ أين أنت يَ أحممد أخبرني ؟.
_ أنا بالبيت .. فَقد استأجرتُ شبه غُرفِِ لي أسكنها لوَحدي ! رفقــة رَفيقي !
_ حَقــآ ! أُرييدُ أن ......... !
_ دَوِنيِ العُنوآآَن يَ حبيبَة قَلبي ! .
تَأنقتْ وَ تَريحتْ وَ وًضعت لَمسات المايكــ آب وحَمَلتُ كُلي بَعدما فُضتُ فَرحــــه ! أخذت العنوان وَ ماَ انفككتُ حَتى أراني عَلى عَتبة البيت .. استخرَجتُ مِرآتيِ وَ أنــآ أرْجُفُ وَ أرجُف ..
وَ فُتح البــآب ......... .. !
بَرزت عَيونيِ وَ ثَملت بِحسن عَينيكــ .. رَجُلاََ كــآَمِلاََ مُتغطرسـآََ بالرُجوله .. ثَقُلَت مَلامحكـ وَ خبأت لُجين خــآلصه ! لحيتكــ تَكنزت وَ تَكـَــآثَفت وَ أَنبَتَت فَرواََ .. استفزني وَ اَطال هُرمونـآَتيِ تَلعثَمتُ وَ تَعرقَلتُ في زَحم ريِقيِ ! ابتلعتُه بٍمراره حُلوه ه وَ شعرتُ بِقُروسسه دافــِئة كَليـآلى العَسسَل ،، كُنتَ تُبـآدِلُني نَفس النَظراَت وَلأي كَم أعجبت بِكـــَ لِثاني مَره عَلى التَوالى ! وَ آآهـ [ نِِ ] مِنْكـــَ ماَ فـآَعِلُ بيِ جَلالَتكـــ ! قُلتُها بِحسسْرَة تَعجُبِِ حُلو !
،، فَ غمرتني وَ ماَ أحسستُ بِكـ تَختطفُني مِنيِ ! لَحِقْتُني وَ لَم أنفكــ حتى نُفِذْتُ فيْكـــَ كُليـََــــآ ! كَم شِريرٌ أنتَ وَ أَناني ! ! ! ?
دَخلتُ مَعَكــــَ وَ لَم أدخُل أَنـــآ ! لَم أَكُن أنــَــــآ .. فَلاَ تُحاسٍبوا ثَملة بِملاَمحِه وَ ثـــآئِرَه فييـــه ! شَوقٌ مُضمَخ وَ لاَ قُدره بداخلى عَلىَ مَنعه مِن الانتقــــآم ! استسلمتُ وَ بكُل ارادتي استسلمتُ لَكــــْ !
وَ قَد كــَــآنت أجْوَد وَ أضخخم خَطيئـــة في حَقكــ وَ فيِ حَقي ! مَكيده دَبرهــَــآ الشَوقُ وَ العِشقُ لَنــــآ ! وَ مَن سَيسبَحُ في دمــآآءِ الرثــآءء غير ثَمرة الخَطيــئة ! سَتبكينــآ وَ أنــَــآ وَأنتَ أحيــآآآآآءء !
_ هَل أَحلم ! أحقـآآ نوره ??? أشتقتكــ حَد المَوت ! . أين أنت ؟
تتســآبق النبضـآت وَ تشجن اللحَظات وَ انا اُناضضلُ لــأُصدق وأَقِعي ! :_ أين أنت يَ أحممد أخبرني ؟.
_ أنا بالبيت .. فَقد استأجرتُ شبه غُرفِِ لي أسكنها لوَحدي ! رفقــة رَفيقي !
_ حَقــآ ! أُرييدُ أن ......... !
_ دَوِنيِ العُنوآآَن يَ حبيبَة قَلبي ! .
تَأنقتْ وَ تَريحتْ وَ وًضعت لَمسات المايكــ آب وحَمَلتُ كُلي بَعدما فُضتُ فَرحــــه ! أخذت العنوان وَ ماَ انفككتُ حَتى أراني عَلى عَتبة البيت .. استخرَجتُ مِرآتيِ وَ أنــآ أرْجُفُ وَ أرجُف ..
وَ فُتح البــآب ......... .. !
بَرزت عَيونيِ وَ ثَملت بِحسن عَينيكــ .. رَجُلاََ كــآَمِلاََ مُتغطرسـآََ بالرُجوله .. ثَقُلَت مَلامحكـ وَ خبأت لُجين خــآلصه ! لحيتكــ تَكنزت وَ تَكـَــآثَفت وَ أَنبَتَت فَرواََ .. استفزني وَ اَطال هُرمونـآَتيِ تَلعثَمتُ وَ تَعرقَلتُ في زَحم ريِقيِ ! ابتلعتُه بٍمراره حُلوه ه وَ شعرتُ بِقُروسسه دافــِئة كَليـآلى العَسسَل ،، كُنتَ تُبـآدِلُني نَفس النَظراَت وَلأي كَم أعجبت بِكـــَ لِثاني مَره عَلى التَوالى ! وَ آآهـ [ نِِ ] مِنْكـــَ ماَ فـآَعِلُ بيِ جَلالَتكـــ ! قُلتُها بِحسسْرَة تَعجُبِِ حُلو !
،، فَ غمرتني وَ ماَ أحسستُ بِكـ تَختطفُني مِنيِ ! لَحِقْتُني وَ لَم أنفكــ حتى نُفِذْتُ فيْكـــَ كُليـََــــآ ! كَم شِريرٌ أنتَ وَ أَناني ! ! ! ?
دَخلتُ مَعَكــــَ وَ لَم أدخُل أَنـــآ ! لَم أَكُن أنــَــــآ .. فَلاَ تُحاسٍبوا ثَملة بِملاَمحِه وَ ثـــآئِرَه فييـــه ! شَوقٌ مُضمَخ وَ لاَ قُدره بداخلى عَلىَ مَنعه مِن الانتقــــآم ! استسلمتُ وَ بكُل ارادتي استسلمتُ لَكــــْ !
وَ قَد كــَــآنت أجْوَد وَ أضخخم خَطيئـــة في حَقكــ وَ فيِ حَقي ! مَكيده دَبرهــَــآ الشَوقُ وَ العِشقُ لَنــــآ ! وَ مَن سَيسبَحُ في دمــآآءِ الرثــآءء غير ثَمرة الخَطيــئة ! سَتبكينــآ وَ أنــَــآ وَأنتَ أحيــآآآآآءء !
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
السلآم عليكم و رحمة الله و بركآته
غبت عن شجنك غآليتي لكن قلبي كآن هآ هنآ حآضرآ يتآبعك و يحتوي كلمآتك
آه منك أيتهآ الشقية لو تعلمين مآ تفعله بي حروفكـ الرآقية !
متآبعة أكيد
دٌمتٍ غآليتي و دآم نبضك الدآفئ
غبت عن شجنك غآليتي لكن قلبي كآن هآ هنآ حآضرآ يتآبعك و يحتوي كلمآتك
آه منك أيتهآ الشقية لو تعلمين مآ تفعله بي حروفكـ الرآقية !
متآبعة أكيد
دٌمتٍ غآليتي و دآم نبضك الدآفئ
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
وَ الله عَلى يَقيين بِ مَفعول الحروف الثَملة ! :$ .. أ ترَينَني عَن قَصصدِ ألوثُ المُخيلــه ههه ?
بِ غيابكـ النـآآر في حـَالاَتِ هَولِهـآ يَ فتـآآه !! فَ كوم بـآآآكـ
كيسـآت الشوقِ لِروحكـــ رَفيقتي !!
نوَره .. في مُعاشرة مَع الزهآيمر .. جـآهلة لِماضيها وَ ليتنا نَستسرقُ منها عِلتهـآ عَل الأفئدة تَأخُذ أقسااطـَ من الرآَحه :.)
وَ الله عَلى يَقيين بِ مَفعول الحروف الثَملة ! :$ .. أ ترَينَني عَن قَصصدِ ألوثُ المُخيلــه ههه ?
بِ غيابكـ النـآآر في حـَالاَتِ هَولِهـآ يَ فتـآآه !! فَ كوم بـآآآكـ
كيسـآت الشوقِ لِروحكـــ رَفيقتي !!
نوَره .. في مُعاشرة مَع الزهآيمر .. جـآهلة لِماضيها وَ ليتنا نَستسرقُ منها عِلتهـآ عَل الأفئدة تَأخُذ أقسااطـَ من الرآَحه :.)
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
كـَـآن وَقتُ الهـَآجِرَه .. وَ عُروضيِ غَرثى ! أَنـَـآ كـَالمُدقِع مـَـآشيه ، أقتري تَفكيريِ الزَانيِ وَ أَتألَمُ ممِا حَدث ! ماسِكه بخاصرتي وَ هُم يَستخبرون عَن عِلَتي فَلاَ أُعطيهُم خَبَري ! وَانْ أَصَروآ أَشبُعتهم تَخرصـآً ! الأَريَبُ تتَزاحَمُ فيِ فِكري وَ النارُ موقِده في جَسديِ وَ الملة بِفُؤادي ! كَيف حَدثَ ذلكــ ? كَيف حَتى فقدتُ السَيطرة على نفسي ؟؟ .. كَالقشعم عـــآرية مِن عُذريتي ! فَكيفَ سَأُقابِلُ رَبي بهذا الوَجه العـَــــآهِر ! كَيف سَتتحملني روحيِ ! ابتلعت المقلتان الدَمع وَ انغلقت ! وَ ابتلَع الفَمُ الحكي وَ صَرَخَ ! اصرُخُ فَلاَ يَطلع صَوت الوَجع .. انتحبُ عَني وَ أبكي قَحطـ مَشاعِري وَ غبائي ! حَملت نفسي وَ رحت الشـآطئ ! جَلست بالأَرض أَتأملُ ! فَخطيئتي مَع أحمد بحجم البَحر وَ ظِل السَموات فيييه !! ! فَأين المَفر !? سَيلاحقني هذا العار لأَخر يَوم في حَياتي .. جَسدي منهمكــ وَ ماكُنت أهتم !! تَذكرتُ ملامِحَ أبتي فَداعبتُ الدمعات ســــآقطه ،، فَقُلت أنني لَن أعود البَيت !! وَ لم أفعلها !! ... ..
لَم أكن سَوف أصبر أمام نَظرات .. والديَْ وَ أخوأتيِ ! تَسترتُ عَن فضيحتيِ وَ لم تَطلع رآئحــَة رَمادها يَوما ! دَفنتُ الأَمر فيِ ضَريح ذَلكـ البَلد وَ ســآفَرت ! ظَننتُ أنني تَخَليتُ عَن كُل شَيئ سَيتجرَأُ وَ يُذكرني بِحَقيقَتى ! .. .
* * * *
بَعدد مُرور 5 أشهُر ! فَ ما كانت الفضيحة تتخلى عني ولو لبرهة ،، وَلم أكن أنساها ! عطركـ في كل مكان ! كلماتكـ وَ ووعودكـ وَ ضحكاتكـ كــَ طَيف الكــآلح ! دَمُكــ في عروقي وَ في جسدي و في رَحِمي !! ? بَطنيِ نَضج لِيَففضحني ! وَ كُنت أجول المَدينة لوَحدي ! عانِس حَبلى ! مُطلقة لَم يُكتب قِرانها بَععد ! ،،
أيْنَ كُنتَ يَ أحممد !??? تَخليتُ عَن كل شَيئ فِداءء أَن أنعمم بِحياةِِ مَعكـــ ! وَ أنت في خُطــى قَدميكـ تركتني في الزَحم ! كَيف تَخلِق في جَسدي نَبضا يأبى السَكوت وَ ترحل !؟ كَيف تترُكــ بالقَلب وَجعا لاَ يَعرفُ كَيف يَهدأ ! وَ تَمضــــــــى ?? !
فيِ ليله زَكية شَمطـــــــآءء .. ! في زقاق مضمَخُ بالقَرف ! مُعبـــئٌ بالدَرن ! في زُقاق كَحلُ ! عَبسُ الملامِح ! فيييه رائحة العفونة خانقة ! ملاَهي وَ تجمعات سُكر ِِ وَ اعمالُ زِنى ! بَناتُ مَلعونات وَ ذُكورِِ لاَ يَخافون الله ! جُبنت وَظننتُ انه لهذا المكان أنتمي ! وَ مالكــ الشِقه يَنوح على أموآله ! فَلا مَكان يــــــأويني ! وَ لاَ جناح يقبلني ! امشي مُتقززه من المكان ! وَ لكن ما كان باليد بَديييييييل ?
كنت بحاجة لـــٍ شَيئ أضعُه في مَعدتي وقَد كُنت ضامرة من جوعا ! وَضعتُ رجلى عي عتبة المبنى ! واذا بيد من الخَلف تَمنعني !! ! وَ لكم كنت بحاجتها ! التفتتُ وَ اذا به انت !! ! مُنقذي أنت ! أحتضنتكـــــ أبكي وَ انوح ! أصرخ بكل ما تَبقى من عُنفوآآآآن ! ،،
_ ماذا تَفعلين هُنا ؟؟؟ ماذا تَفعلين هُنا يَ نوره ماذاَ تَفعَليييين !!! ! ! لماذا تَركتي كُل شَيئ هَكَذآ وَ رحلتِ لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
_ أنظُر ! أنظر للفَضيحة التي دُشنت فيها ! كَيف سَ أمكثُ مع هذا العار في ذلكـ المُجتَمع ! ! :'(
_ يَ الهي ?? ابن مَن هَذآ !!!!!!!!!!! لماذا فَعلتي هَذا ؟؟ لماَذآ ؟؟ .. .
" أخذ يصفَع رأسه وَ يرجُم الحــآئطــ وَ يجلِد يَداه لكَي لاَ يُميتُني !! وأنا .. طُرِحتُ أرضــآََ !! "
رَحتُ مَعه لبيته وَ قصصتُ الحَكايا عَلى مسمعيه ! وَ هو يَتوجعُ بحرققه ! ? فَ ثـــــــــــآر كالمُفترس .. أمسسكـــ بمَنكبي وَ ادخلني الغُرفـــــة وَ رَحل !! !
مَرت أيــآآآم .. وَ هو غائبُ وَ أنـــــآ كالمُعتسق أفتل في الشقـــــة .. فتح الباب و دخَل ! وَ عيونه مُتورمــــــــه بــآكية بِ جُنون ! ! ..
_ نوره !! هاَتِ اوراقكـــ سَ نتزوج ! و اليَوم ! ..
_ أم م م ؟ .. اليَوم ! وَ لكـــــــن .... .. أنا ....
_ وَ لكن انت ماذا يَ نوره ! لأنكـــــ ماذاَ ؟ لأنكـــ تَنتظرين ذلكــ الزنجي ! أتنتظرين من رحل عنكـ في هذه الظروف ! اتنتظرين التـــآركــُ اياكـ في الأزقـــه تَسوجين ! التـــآرِكــُ اياكــ تنوحييين وَ تَتمزقين !!! ! ??? .. فَذلك الحقير عُتق من دساتير الرجولة من زمآآآآن ! عــــآئلتكـ كـ سُجون المَجانين ! حَتى بتُ كاذبا ! أختلقُ لكــ الأعذاار ! أدعي انكـ برفقتي وَ بخيير وَ أنكـ تكملين دراستكـ و تركضين وراءء حُلمكـ !! فَكنت كالشريد ألهثُ من خوفي عَليكــ ! ! لأجيء هنا وَ أراكــــِ .. . . .... ! كــالــ ........ ! أخافُ جَرح مَشاعٍركـــ سَ أصمت لَن أتشبه به ! فَ كَفاكي جُنونــآآ ! فَقد ٌقررتُ !
_ أنا مُوافـــقة يَ صَلاح !
لَم أكن سَوف أصبر أمام نَظرات .. والديَْ وَ أخوأتيِ ! تَسترتُ عَن فضيحتيِ وَ لم تَطلع رآئحــَة رَمادها يَوما ! دَفنتُ الأَمر فيِ ضَريح ذَلكـ البَلد وَ ســآفَرت ! ظَننتُ أنني تَخَليتُ عَن كُل شَيئ سَيتجرَأُ وَ يُذكرني بِحَقيقَتى ! .. .
* * * *
بَعدد مُرور 5 أشهُر ! فَ ما كانت الفضيحة تتخلى عني ولو لبرهة ،، وَلم أكن أنساها ! عطركـ في كل مكان ! كلماتكـ وَ ووعودكـ وَ ضحكاتكـ كــَ طَيف الكــآلح ! دَمُكــ في عروقي وَ في جسدي و في رَحِمي !! ? بَطنيِ نَضج لِيَففضحني ! وَ كُنت أجول المَدينة لوَحدي ! عانِس حَبلى ! مُطلقة لَم يُكتب قِرانها بَععد ! ،،
أيْنَ كُنتَ يَ أحممد !??? تَخليتُ عَن كل شَيئ فِداءء أَن أنعمم بِحياةِِ مَعكـــ ! وَ أنت في خُطــى قَدميكـ تركتني في الزَحم ! كَيف تَخلِق في جَسدي نَبضا يأبى السَكوت وَ ترحل !؟ كَيف تترُكــ بالقَلب وَجعا لاَ يَعرفُ كَيف يَهدأ ! وَ تَمضــــــــى ?? !
فيِ ليله زَكية شَمطـــــــآءء .. ! في زقاق مضمَخُ بالقَرف ! مُعبـــئٌ بالدَرن ! في زُقاق كَحلُ ! عَبسُ الملامِح ! فيييه رائحة العفونة خانقة ! ملاَهي وَ تجمعات سُكر ِِ وَ اعمالُ زِنى ! بَناتُ مَلعونات وَ ذُكورِِ لاَ يَخافون الله ! جُبنت وَظننتُ انه لهذا المكان أنتمي ! وَ مالكــ الشِقه يَنوح على أموآله ! فَلا مَكان يــــــأويني ! وَ لاَ جناح يقبلني ! امشي مُتقززه من المكان ! وَ لكن ما كان باليد بَديييييييل ?
كنت بحاجة لـــٍ شَيئ أضعُه في مَعدتي وقَد كُنت ضامرة من جوعا ! وَضعتُ رجلى عي عتبة المبنى ! واذا بيد من الخَلف تَمنعني !! ! وَ لكم كنت بحاجتها ! التفتتُ وَ اذا به انت !! ! مُنقذي أنت ! أحتضنتكـــــ أبكي وَ انوح ! أصرخ بكل ما تَبقى من عُنفوآآآآن ! ،،
_ ماذا تَفعلين هُنا ؟؟؟ ماذا تَفعلين هُنا يَ نوره ماذاَ تَفعَليييين !!! ! ! لماذا تَركتي كُل شَيئ هَكَذآ وَ رحلتِ لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
_ أنظُر ! أنظر للفَضيحة التي دُشنت فيها ! كَيف سَ أمكثُ مع هذا العار في ذلكـ المُجتَمع ! ! :'(
_ يَ الهي ?? ابن مَن هَذآ !!!!!!!!!!! لماذا فَعلتي هَذا ؟؟ لماَذآ ؟؟ .. .
" أخذ يصفَع رأسه وَ يرجُم الحــآئطــ وَ يجلِد يَداه لكَي لاَ يُميتُني !! وأنا .. طُرِحتُ أرضــآََ !! "
رَحتُ مَعه لبيته وَ قصصتُ الحَكايا عَلى مسمعيه ! وَ هو يَتوجعُ بحرققه ! ? فَ ثـــــــــــآر كالمُفترس .. أمسسكـــ بمَنكبي وَ ادخلني الغُرفـــــة وَ رَحل !! !
مَرت أيــآآآم .. وَ هو غائبُ وَ أنـــــآ كالمُعتسق أفتل في الشقـــــة .. فتح الباب و دخَل ! وَ عيونه مُتورمــــــــه بــآكية بِ جُنون ! ! ..
_ نوره !! هاَتِ اوراقكـــ سَ نتزوج ! و اليَوم ! ..
_ أم م م ؟ .. اليَوم ! وَ لكـــــــن .... .. أنا ....
_ وَ لكن انت ماذا يَ نوره ! لأنكـــــ ماذاَ ؟ لأنكـــ تَنتظرين ذلكــ الزنجي ! أتنتظرين من رحل عنكـ في هذه الظروف ! اتنتظرين التـــآركــُ اياكـ في الأزقـــه تَسوجين ! التـــآرِكــُ اياكــ تنوحييين وَ تَتمزقين !!! ! ??? .. فَذلك الحقير عُتق من دساتير الرجولة من زمآآآآن ! عــــآئلتكـ كـ سُجون المَجانين ! حَتى بتُ كاذبا ! أختلقُ لكــ الأعذاار ! أدعي انكـ برفقتي وَ بخيير وَ أنكـ تكملين دراستكـ و تركضين وراءء حُلمكـ !! فَكنت كالشريد ألهثُ من خوفي عَليكــ ! ! لأجيء هنا وَ أراكــــِ .. . . .... ! كــالــ ........ ! أخافُ جَرح مَشاعٍركـــ سَ أصمت لَن أتشبه به ! فَ كَفاكي جُنونــآآ ! فَقد ٌقررتُ !
_ أنا مُوافـــقة يَ صَلاح !
يَتبع
آخر تعديل:
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
كــُل الرُقــِيِ فيِ تَجَسسُــآتِ مَحضركـ أخيِ الكَرييم !
شُكـــــرآً
كــُل الرُقــِيِ فيِ تَجَسسُــآتِ مَحضركـ أخيِ الكَرييم !
شُكـــــرآً
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة
مَآ كٌلٌّ هَذآ هآلتي . . . ؟
مآ كٌلٌّ هَذآ !
أرفع لك و لقلمك القبعة ! و مآ عسآني أفعل غير ذلك !
مآ كٌلٌّ هَذآ !
أرفع لك و لقلمك القبعة ! و مآ عسآني أفعل غير ذلك !