ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة

رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة

مَآ كٌلٌّ هَذآ هآلتي . . . ؟

مآ كٌلٌّ هَذآ !

أرفع لك و لقلمك القبعة ! و مآ عسآني أفعل غير ذلك !


أصنافَ الخَيبات يَ نور .. :.)
يَدي تَمييل بِ استحياءء .. لِفَخامة القُبعه وَ جَمال الوجوود :$
 
رد: ذَآآكِرَهٌ حَيـــه ... حَصري على اللَمة

×/ .. انَهُ يُحاوِل وَ يحُـآول .. انه يُحاول جاَهِدا أن يُصَدق أَن نوره مَن خَسرت شَخصـََـآ لَـن تَجِدَ فيِ الدنيـآ مَثيـِلاََ لَه ! انَهُ يُخرجُ الأًفْلاَم الخيالية في جُنون مُخيلته وَ يُصدق أنهـآ طَبعاََ عَلى صَواب ! انَه خــآئفاَ جِداََ مِن الاعتراف أَنه هُو من خَسرَ امرأة كـآنت لَـسوف تُدخله دَرجات الفردوس ! .. أنه فيِ مَرحـَله اللاَ تَصديق وَ يُحاول أن يُقنِع فِكرهُ َ أَن نـورة لَم تَكُن كُفئ لكـُل تَضحياته لأجلها ! يُحاول الهُروب مِن الحقيقة لِانهُ يَعلَمُ جَيداً أَن لا غَيرهْ ينتحب وَ ينوح !! يَنسجُ فيِ رأســه صُوَراَ لـها ! بعَدسات مُختلفـه يُصور حـَـآلتها .. ذَلكـ فِرار مِن امكانيــــــــ ة تَدفق دَلو مْن المَنطِق يَجعله يَستولي على أظافره تَماما ! انهُ يَعلمُ جَيداً أنه الظـآلم ! وَ لكنه يَهوى سَقل اللوم على نوره ، لأنها تَلتزم الصَممت دآئمـًًــآ وَ هُو يَجدُ فُرصصـة اهانتهـآ وَ الاستغناءء عَن أعمالها وَ صِفاتها التى أحبها يَوماََ مــآَ !
انــَه يهاب الهَزيمــه وَعلى يَد مَن ? على يَد امرأة ! .. لــِهذا رَحل .

* * * *
_ وَ قُمتِ اذن بالزواج من صَلاَح ! وَ الله لـَ رَجل شَهمم ! وَ قَبل بـ رَضيع أَحمد !? غَريب ،، فــانه حَقاً يَهيمُ عِششقـََـآ فيكـ ! ^^ أشعُر بالاطراءء ..
_ نَعم حَبيبتى فَهوَ زَوجــي ! وَ أُحِبه اليَوم حُباًَ جَهنميا لَم أتخيل يَوما أننى لربما في يَوم من الأيام سَــ أتخلى عَن هُيامي بــٍ أحمد ! وَ لَكِنَهُ استطاع بَلمرة تلكـ الجراح وَ ذلكـ الشَغفْ ! رَغم أنه أضرم في روحــى مَغفره لَم أقوى على مُواجَهتهــآ اٍلاَ أنه سـآعدني في تَخطي الوَجعع ! ،، لَطـآلما رآني السَيدة الَشَريفـة الطـآهرة العَذراءء رَغم استقرار نُطفات رَجل آخر في رَحِمي ! فَقطـ بَللني وَ عَقمني بِ وَقارِِ جَياش ! .. لَم اتمكن مِن تَقبل حَقيقة أنني سَأقوم بتربية حاجاته ! فَــ غَرزتُ السكاكين في خاصرتي عَل الوَجع يَهفت يَ بُنيتي ! فَ قتلتهــآ ! لــكَم كَرهتُها تلكـ الرَضيعـه ،، خَصبني وَ مَضى ? تَركــ فيِ جَوفي عُفونَة دَمه الحـَآقِد وَ رَحل ! وَ كُنت أراها الكابوس الذي امتَص سَعادتي ! َأردتها أن تُغادرني مَع شَمْسي وَ تَغيب ! وَ ان لاَ تشرق في الغَد بتاتاََ ! فَلم يَكُن لَها ذَنب ! الاَ أنها تَحمل نَفس زُمرته ! وَلم أكن ارييد وَ لو حتى قَليلا منه في حَياتي البَته ! فَ تَخلصت منها !
..
_ قَتلتها o_O !? قَتلتهـآ ! قَتلتهــآ ، يَعني قَتلتهـآ .. ? ماتت ،،
_ نَعم ! قَتلتها وَ دفنتها وَ عَرقلتُ دقات قَلبها حَتى استسلم النَبض تَماماََ ! فيِ بادئ الأَمر كُنت انتظره رَغم كُرهي لُه المَتين ! كُنت أنتظره رَغم تَخليه عَني ! كُنت بحاجة ان يَختلق اعذارآََ ليُحاكيني ! فَ لربما لَم أكن بِخير ! لَرُبما كُنت احتضر كَثيرآ ََ ! يَختلق أعذارا يَختلقُ أعيادآ وَ يُهَنيني ! يَتَصل فـَ يَشكي وَجع اصبعــه اليَتيم لأنه تَصافح مَع حافة السَرير بِــ جُنون وَ هو يحاول الانحناءء لالتقاطـ حَبات الفول السوداني ! فَـ يَصف ليِ شَعوره وَ آلام الاصطدام ! كُنت بحاجة لـحكاياهـ الغَبية ! وَ لكن لــًم يَفعَل ! يــَــآآ لَيتَهُم يُخبرونـــــــه أنني لَن أغففر لَه أبداََ أبدآًً !!
وَ هــكذا دَفنتُه أناَ وَ صلاَح ! بــه بِـ ثَمرات التَخرص ! وَ عــآفرت روحــي وَ زَلزلت جِبال قَلبي وَ تمكنت مِن اجهاضـه ! وَ اللعنه عَلى سرايا وُعوده ! ف والله لَيس في الكَون مَن يَستحق كلمــه " أُحبكـ " بِغير زوجكـ ! سَيد حَريمكـ .. عُدت بَعد طول الغياب بَيت مَسقطـ رأسي ! وَ قابلت عائلتي قـآصرآ نَقيـــــه وَ كأنماَ لَم يَمسسني بَشر وَ لَم يُلوثني كــآَئٍن ! تَستر تماماََ صَلاَح عن الخَطيئــة ! أخفى الأمر عَنهُم ! وَ لكن عَني .. لــَم تُقَشعم الصوره ! ،،
_ يَ خالـــــــــــه ، سَأُخبره بالأمر فَأحمد أبتي .

يَتِبَع
 

وَ هُنا يُأسفني اخوَتي .. أَن أُخبركـــُم !
بأن نوره مَريضــة جِدآَ ،، وَ لَن تَستطيع سَرد بقية الحكايا !

انتطرونا في جُزءٍٍ جَديد .. !

سَلامٌ عَليكُم ! ♥
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top