بعدَ مُنتصفِ اللّيل {الجُزء الثّاني}

وعليكم السلام ورحمة الله

أهلا بيك أخي هشام سعيدة بتواجدك في موضوعي

قبل أن أعلّق على أي شيء، لا أدري كيف فاتتني هذه في الجزء الأول



جوابًا

مزية عاودتيها باش تبان p:

هههههه مانزيدش نعاود من اليوم خاطر درتها بيدي وجبت روحي بيدي ههه
شكرا للملاحظة بارك الله فيك

~

نعود إذن إلى القصة:

1/ يبدو أنّ دمج الرّاوي "البطل" مع الراوي الداخلي كان هنا أحسن وأكثر إتقانا، وأظنّ أنّ لتخلّصك

من قال وقالت يدا في هذا، فهنيئا.

2/ كما أنّ الوصف تحسّن كثيرا، فلم يعد يقتصر على الشخصيات (وصف الكعكة) بل وتطوّر من مجرّد نعوت

إلى استعارات (ونبدأ بالبحث وسط الأكياس عن مفاجأة لذيذة تختبئ بداخلها / صنبور المياه وهو يبكي قطرات من الماء)

وتشبيهات (كأنه خوار ثور هائج / كالنمر المفترس/ كأنه حجر عالق بحلقي)

وكنايات (كادت أحبالي الصوتية تنقطع)

بل وجمل إنشائية طويلة
(أدفن وجهي داخل ذراعيّ وجسدي ينتفض بين الحين والآخر من شدّة البكاء / امتلأت عيناي بالدّمع ثم فاضت به)

شكرا أخي على تشجيعك هذا حقا يسعدني ^^ ويسعدني أن يكون هناك تطور عن المرة الماضية
بالنسبة للاستعارات والتشبيهات وغيرها لم أوظفها في الجزء الأول لأنني ظننت أن هذا النوع من القصص

لا يحتاج استعارات وغيرها لكن هناك أخت نبهتني بارك الله فيها فقررت إضافتها في هذا الجزء والحمد لله أنني وفقت
~

لكنّ ما عاب هذا الجزء كان وتيرة الأحداث (The pacing). هذا النمط المتسارع التصاعدي ناسب الجزء الأول

لأنّه انطلق من الوضع العادي إلى الرعب، وكلما تسارعت الأحداث المرعبة كلّما زاد تأثيرها. لكن هنا في هذا الجزء

اخترتِ أن تقلّلي لحظات الرّعب، أو على الأقل أن تساويها بما تخللها من لحظات طمأنينة وأمل. لكنّك لم تغيّري

تسارع الأحداث بين الوضعين.

لذا يفترض أن تُبقي على التّسارع خلال الأحداث المرعبة (أفعال كثيرة متقاربة وحروف عطف)

وأن تأخذي وقتك مع الأحداث الهادئة (وصف أكثر وتفصيل أدق).

شكرا جزيلا على هذه النصيحة، يعني ناخذ راحتي في الأحداث الهادئة والمطمئنة بينما الأحداث المرعبة تكون متتابعة
~

هذا ما لدي، ولننتقل إلى التّنقيح:


جوابا

وكما أسلفت في الجزء الأول، النّقطتان ".." ليستا من علامات الوقف، لذا احذفيهما.

"أين أنا؟ ومن هؤلاء؟ وما قصة هذا التاريخ يا ترى؟"​

سأحاول هذه المرة ان شاء الله تجنب النقاط كما ذكرت

ليس في الجملة خطأ، لكنّها فرصة مناسبة لطرح فائدة حول "كلا وكلتا" اللّذان يستخدمان للتوكيد المعنوي

فيكونان ملحقين بالاسم المثنى، ويعربان مثله (رفعا بالألف، ونصبا وجرا بالياء) على شرط أن يسبقهما الاسم المؤكّد

ويتّصلا بضمير (قرأتُ الجزأينِ كِلَيهِما).

أما في الحالة المقتبسة أعلاه (حين يتّصل كلا/كلتا باسم ظاهر) فيكتبان بالألف في كلّ الأحوال (رفعا، نصبا وجرّا)

ويُعربان بالحركات المقدّرة، وهما مضافان. والاسم الظاهر (يديّ) مضاف إليه.​

شكرا جزيلا على هذه المعلومات سأحاول الاعتماد عليها ان شاء الله

بثوانٍ

يجرّ (ويُرفع) بحذف الياء والتنوين لأنّه جارٍ مجرى الاسم المنقوص.​


مساءً
إذا سُبقت الهمزة المتطرفة بألف في تنوين النّصب، اكتفينا بتنوينها، ولا نضيف ألفا بعدها.

هادي والله ماتولهتش برك غالبا ما نحذف الألف لكن هاد المرة ما انتبهت
كذلك فيما يتعلق بثوانٍ هي وخالٍ بقيت نحذف ونرجع في الياء كتبتها المرة الأولى كيما وضحتها نتا
ومن بعد فاصيتها وزدتلها الياء، التوسويس ههه


إمّا أنّ البنات غبيات (باش تنحشالهم كل مرة)، والأب (سامط، باش يحشيهالهم كل مرة).

أو أنّك ينبغي أن تستخدمي أفعالا ماضية إذا سردتِ ذكرى حدثٍ حصل مرّة واحدة.

"وأرى صورته تزيّنها اِبتسامته الحنونة وقد دخل من ذلك الباب حاملًا معه كيس الخضروات في يده اليمنى،
وكيس الفواكه في يده اليسرى. ثم وضعهما على طاولة المطبخ. فأقترب أنا وأختاي ونبدأ بالبحث وسط
الأكياس عن مفاجأة لذيذة تختبئ بداخلها. وبعدما خاب ظننا وأبدينا اِستياءنا، يطلق والدِي ضحكات رنانة
كأنها موسيقى عذبة، ثم يُخرج من داخل سترته علبة شوكولا لذيذة فنقفز فرحا عند رؤيتها."

ههههه، معك حق شكرا على النصيحة القيمة
ولكن فيما يخص يطلقٌ والدي .. ويُخرج من داخل ..
هادو ما يتغيروش؟

~

استخدام لام الجر مرتين تواليا يصيب الجملة بالركاكة والثقل، لذا فالاستعانة بإلى قد تكون أنسب.
(و"إلى" تناسب الفعل تحوّل أكثر من اللام بأية حال)

كما أنّ لفظ "متناثر" قد لا يناسب الضّباب. لذا أقترح ألفاظا مناسبة أكثر للغازات كمنحسر أو منقشع أو منكشف.
للحظاتٍ إلى ضباب منقشع.

معك حق نصيحة في محلها، سأحاول الانتباه أكثر في المرة القادمة
بارك الله فيك

~​

أمّا حرف شرط وتوكيد، ويستلزم في جوابه "الفاء" على الدوام.

أما بيده اليمنى فكان
...
تبدو وكأنها علبة حلوى أو ربما كعكة.

"أو ربما كعكة" تبدو زائدة عن الحاجة، فالتشبيه بعلبة الحلوى كافٍ.

ومن مضمون القصة، أعتقد أنّ التّشبيه كلّه زائد عن الحاجة،

فنحن نعلم سلفًا أنّها علبة كعكة الميلاد آنفة الذكر، بمجرّد قول البطلة "يحمل علبة مربّعة الشكل".

هاد لي مازلت نغلط فيه شوي وهو أني نشرح كتر من اللازم لأني نقول ربما القارىء ماتلحقوش المعلومة
مع أني حاولت نقص منها شوي في الجزء هادا ومحيت قداه من جملة

~​

إعجابها
همزة القطع الساقطة سهوا كالعادة.

كل يوم نحارب فيهم الهمزات هادو وهكاك يهربولي هههه بربي ان شاء الله الجزء الثالث همزة ماتروحلي

~


أما... فـ

ولا يفوتني أن أنوّه بجودة الوصف هنا.


~​


مشهد ممتاز (لايك p:)

شكرا جزيلا هذا يسعدني حقا ^^

~

هذا من الـ nitpicking، لكنّه التّنقيح فصبرا.

يقال عن "نفس وعين" أنّهما إذا كانتا للتوكيد المعنوي وجب أن يسبقهما المؤكّد (الوقت نفسه، والشّخص عينه ...)

لكن على العكس من هذا، جاء في بعض كتب المتقدّمين استخدامهما قبل الاسم المؤكّد، لكنّ القاعدة أسلم.

لذا فجملتك صحيحة، ولكنّ الأصحّ "وفي الوقت نفسه، دقات قلبي تضرب بقوة".

شكرا على تنبيهي لهذا الأمر ان شاء الله سأنتبه على هذه النقطة في المرة القادمة
~​

أشعر
همزة القطع الواقعة سهوا مجددا.

تبا لهاد الهمزات هههه

~

خالٍ
اسم منقوص مرفوع، لذا حُذفت ياؤه ونُوِّن.

هادي لي كنت نتكلم عليها قبيل مع ثوانٍ كتبتهم ومحيتهم للأسف
~

يُخصص الاسم الموصول "من" للعاقل، أمّا لغير العاقل كـ "الظهر" فتستخدم 'ما' و"الّذي".

"ولكنّ ظهري هو ما يقابل الباب"
"ولكنّ ظهري هو الّذي يقابل الباب"


شكرا لهذه النصيحة التي سأحاول الانتباه عليها أكثر
~


لا أشير هنا إلى خطأٍ ما، وإنّما هو اقتراح.

أكثرتِ من استخدام "وجدتُ نفسي / وجدتني / أجدني"

لذا أقترح أن تستعيضي أحيانا بـ "فإذا أنا" / "فإذ بي"

(وأعدت الكرّة فإذا أنا في المكان نفسه.)
(وأعدت الكرّة فإذ بي في المكان نفسه.)

بارك الله فيك حقا أحتاج لهذه النصيحة أو هذه المساعدة
مازالتلي كلمة فجأة، لأنو المعروف أنو قصص الرعب تكون فيها الفجأة دائما يعني نضطر أحيانا
لكتابة كلمة فجأة ربما 3 مرات في سطر واحد لكن مالقيتش باه نعوضها

اذا ممكن طبعا تنصحني بتعويض لها
~

نهاية مشوّقة كسابقتها، وأنا في انتظار التتمّة، فبالتّوفيق.

شكرا أخي هشام على نصائحك القيمة دائما ما أستفيد منها
كالعادة ردك قريتو أكثر من مرة باه نستوعب أكثر ان شاء الله يكون الجزء القادم في المستوى
شكرا لكرم مرورك وبقية الرد راهو داخل الاقتباس
تحياتي
 
يأييييي حيت روظارر ,ملحقتنيش الاشارۃ هههه مفهمتش علاه ,هلی العم وم

مبدعۃ ماشاء اﷲ ,واصلي ,

اهلا بيك حبيبتي نورتيني بتواجدك في موضوعي
من المفروض أرسلتلك إشارة، بالاك صرا خلل حتى أنا ساعات ماتلحقنيش
معليش حبيبتي ماراكيش روطار راكي في الوقت :) ومرحبا بيك في أي وقت
شكرا حبيبتي تشجيعكم وتواجدكم هو ما يزيد في عطائي
ربي يحفظك ويهنيك
شكرا لكرم مرورك ووفائك
تحياتي
 
شكرا لك
جميل ماتخطه أناملك
شوقا للحلقة القادمة

اهلا بيك أخي سعيدة بتواجدك في موضوعي
شكرا جزيلا لتشجيعك هذا يساعدني على التقدم أكثر
شكرا لك أخي ان شاء الله الجزء القادم يكون في المستوى
بارك الله فيك أخي على كرم مرورك
تحياتي
 
حبيبتي @wissam 47 اعتذر غاليتي من المفروض يكون اسمك مع القائمة في الأول
لكن للاسف كل مرة نتفكر عبد ونضيفو وكي شفتك متواجدة تفكرتك
اذا عندك وقت وتحبي قصص الرعب شرفيني هنا ^^ واذا مشغولة فشغلك أهم أكيد :)
 
حبيبتي @wissam 47 اعتذر غاليتي من المفروض يكون اسمك مع القائمة في الأول
لكن للاسف كل مرة نتفكر عبد ونضيفو وكي شفتك متواجدة تفكرتك
اذا عندك وقت وتحبي قصص الرعب شرفيني هنا ^^ واذا مشغولة فشغلك أهم أكيد :)
اهلين غاليتي لا عادي ( كل توخارة فيها خير )*( كيما حنا نقولوا ) ههه
طبعا رايحة نشرفك كيما انتي شرفتيني
ما أروع كلامك قصصك قولك همسك اخلاقك
كم أحب أن أقرأ مواضيعك و قصصك حتى ولو كانت مخيفة (ههههه )
لي عودة بعد لحضات
أن شاء الله
بالتوفيق

 
شكرا أخي هشام على نصائحك القيمة دائما ما أستفيد منها
كالعادة ردك قريتو أكثر من مرة باه نستوعب أكثر ان شاء الله يكون الجزء القادم في المستوى
شكرا لكرم مرورك وبقية الرد راهو داخل الاقتباس
تحياتي

عفوا، وهذا ثاني غادي تقرايه مرتين ولا أكثر p:
(Considering I 'explain' for a living, you'd expect I'd be better at it)



"وأرى صورته تزيّنها اِبتسامته الحنونة وقد دخل من ذلك الباب حاملًا معه كيس الخضروات في يده اليمنى،
وكيس الفواكه في يده اليسرى. ثم وضعهما على طاولة المطبخ. فأقترب أنا وأختاي ونبدأ بالبحث وسط
الأكياس عن مفاجأة لذيذة تختبئ بداخلها. وبعدما خاب ظننا وأبدينا اِستياءنا، يطلق والدِي ضحكات رنانة
كأنها موسيقى عذبة، ثم يُخرج من داخل سترته علبة شوكولا لذيذة فنقفز فرحا عند رؤيتها."

ههههه، معك حق شكرا على النصيحة القيمة
ولكن فيما يخص يطلقٌ والدي .. ويُخرج من داخل ..
هادو ما يتغيروش؟

لستُ متأكدا من هذه المعلومات، لكن من منطلق شخصي، وتأثرا ربما بالأدب الفرنسي
(أو على الأقل استخدام الأزمنة في الرواية الفرنسية)
اخترتُ استخدام الماضي للأفعال التّأسيسية والتّامة.
(تأسيسية كـ: دخل فلان، عاش فلانٌ، حلّ الليل. وتامة كـ: وضع العلبة، خاب الظن).

والمضارع للأفعال المستمرة/غير التامة
(يُطلق ضحكات).


هذا من جهة. ومن جهة أخرى، البطلة تتخذ موقف الشّاهد (كي بدات تحكي ف الفلاش باك flashback)
لذا فالأحداث الّتي تراها جميعها ماضية يمكن أن تعتمد الزمن الماضي، لكنّها ترى نفسها جزءًا من الحدث كذلك،
لذا يمكن أن تقول (أقتربُ أنا وأختاي).
(كي تشوف باباها داخل للدار في فلاش باك تقول 'دخل أبي' بصح كي تشوف روحها هي تقرّب تقول 'أقترب ...')


وأخيرا، يُخرج راه معطوف على يطلق، لازم يتبعه. وأبدينا معطوف على خاب ثاني لازم يتبعه.

أعود وأذكّر، ما أنا بروائي، وهذا رأيي وحسب، امالا اقراي على 'الحاضر التخيّلي' لتبرعي في استخدام الأزمنة المناسبة.
~​

مازالتلي كلمة فجأة، لأنو المعروف أنو قصص الرعب تكون فيها الفجأة دائما يعني نضطر أحيانا
لكتابة كلمة فجأة ربما 3 مرات في سطر واحد لكن مالقيتش باه نعوضها
اذا ممكن طبعا تنصحني بتعويض لها

من مرادفات فجأة أذكر

'بغتة'، 'على حين غرة'، 'في رمشة/طرفة عين'، وحتى 'بَدْهًا' و'مُبَادَهَة'.

~

بالتّوفيق!​
 
سلام عليكم مريومة ماشاء الله عليك كاتبة المستقبل ان شاء الله
اتممت الجزء الاول وواصلت قراءة هذا الجزء
حقاا راائعة وأحب هذا النوع من القصص
في انتظار الجزء الثالث بشوق
دووم الكتابة و لا تبخلي علينا جديدك
موفقة و الى الامام​
 
ماشاء الله تبارك وتعالى
على كتاباتك
انا دائما في المتابعة
وفقك الله
بالتوفيق غاليتي
 
سلام عليكم مريومة ماشاء الله عليك كاتبة المستقبل ان شاء الله
اتممت الجزء الاول وواصلت قراءة هذا الجزء
حقاا راائعة وأحب هذا النوع من القصص
في انتظار الجزء الثالث بشوق
دووم الكتابة و لا تبخلي علينا جديدك
موفقة و الى الامام​

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مساء الورد سرسورة نورتيني حبيبتي بتواجدك هنا
ربي يحفظك غاليتي على التشجيع حقا سعيدة انو هاد المحاولة عجبتكم
ورايحة نحاول نقدم الاكثر ان شاء الله، صراحة هاد الاسبوع شوي مريضة
وعلى هادي تأخرت شوي في كتابة الجزء الثالث لكن رايحة نحاول ما نطولش عليكم
شكرا غاليتي على تشجيعك الدائم وعلى تواجدك الدائم في محاولاتي ربي يهنيك
شكرا سرسورتي على كرم المرور كوني بالقرب عزيزتي
تحياتي
 
ماشاء الله تبارك وتعالى
على كتاباتك
انا دائما في المتابعة
وفقك الله
بالتوفيق غاليتي

مساء الورد حبوبتي الصغيرة وسام نورتيني يا غالية
شكرا حبيبتي على تشجيعك هذا يدفعني لتقديم الافضل ان شاء الله
وتسرني كثيرا متابعتك كوني بالقرب دائما عزيزتي
شكرا لكرم مرورك حبيبتي وسام ربي يهنيك
تحياتي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مساء الورد سرسورة نورتيني حبيبتي بتواجدك هنا
ربي يحفظك غاليتي على التشجيع حقا سعيدة انو هاد المحاولة عجبتكم
ورايحة نحاول نقدم الاكثر ان شاء الله، صراحة هاد الاسبوع شوي مريضة
وعلى هادي تأخرت شوي في كتابة الجزء الثالث لكن رايحة نحاول ما نطولش عليكم
شكرا غاليتي على تشجيعك الدائم وعلى تواجدك الدائم في محاولاتي ربي يهنيك
شكرا سرسورتي على كرم المرور كوني بالقرب عزيزتي
تحياتي

مساء السعادة
ان شاء الله الزينة
طهور ان شاء الله
ربي يشفيك
موفقة
 
مساء السعادة
ان شاء الله الزينة
طهور ان شاء الله
ربي يشفيك
موفقة

مساء الياسمين حبيبتي الغالية
اللهم آمين حبيبتي ربي يحفظك من كل سوء ان شاء الله
شكرا غاليتي ربي يوفقك نتي تاني يا مبدعة :kiss:
 
ماشاء الله لك خيال مرعب هههههه
نروح نقرا الجزء الثالث
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
احسنتِ عزيزتي في سرد الأحداث والتدقيق في التفاصيل المخيفة
وغموض أكثر يستدعي قراءة الجزء الثالث ^^
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top