بعدَ مُنتصفِ اللّيل {الجُزء الأول}

السلام عليكم
و الله يا مريم دخلتي الرعب الى قلبي و انا من طبعي اخاف من الظلام و الاشباح و خاصة لما قلت ان الباب غلق وحده و بقوة و انك و جدت الفراش مرتبا يا يما
صدقا القصة و الطريقة و الوصف و كل شي روعة و كانك كاتبة محترفة
انا متاكدة ان لك مستقبل زاهر في الكتابة و سيكتب اسمك يوما ما على اغلفة الكتب و القصص
بعطيك الصحة بصح خوفتيني هههه
في انتظار باقي الاجزاء ان شاء الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بالغالية أم منير شرف كبير لي أن تزوري موضوعي
وسعيدة جدا أنو القصة عجبتكم وراهي مافيهاش رعب بزاف القادم رايح يكون دراما وتشويق أكثر
ويشرفني ويسعدني ان تكوني من المتابعين لي
ان شاء الله ربي يحفظك على التشجيع ^^ والله فرحتيني
شكرا جزيلا على كرم مرورك وتشجيعك ربي يهنيك
تحياتي
 
ان شاء الله اختي ساو
اهلا بيك أخي هشام سعيدة بتواجدك
ههههههه يسما نتا والاخ حليم لي صح خوفتكم القصة
يسمى معلياش راني في الطريق الصحيح ^^
ان شاء الله القادم يكون أجمل باذن الله
وشكرا على ملاحظة الأخطاء، صراحة انا بالاك نقدر على الأخطاء الاملائيةمعلياش إلا حاجة وحدة برك
هي الأرقام لما نكتبها بالحروف مانعرفلهمش خلاااص لدرجة الاثنتي عشر هاديك كتبتها وما حوستش
نعرف اذا صحيحة ولا غالطة خاطر مانعرفلهمش من الاساس هههه يعني جميع الكلمات نراقبهم ونراقب صحتهم
الا الارقام الله غالب ما نعرفلهمش يعني جابك ربي أكدلي على الارقام واذا عندك طريقة كيفاه
نقدر نفرق بينهم ونعرف وكتاه نكتب اثنتا واثنتين وحتى الاعمار ساعات لما نجي نكتبهم نحصل
وما نعرفش وكتاه نكتب عشر وعشرة يعني عندي خلل فيهم
شكرا اخي على انتقادك وغير اجبد الأخطاء مهما كانت لأنو هادا لي نحوس عليه والله باه نقدم الافضل
انتظر عودتك لقراءة البقية وسماع رأيك
شكرا لكرم مرورك ربي يهنيك
تحياتي
ان شاء الله اختي ساوضح لك الامر في مداخلتي القادمة
عذرا ..وقتي يجري فلي عودة بإذن المولى
 
نوع جديد من القصص نشهده في ركن المحاولات وبما ان كتابة قصة مرعبة ليس بالامر الميسر لانها تحتاج لخيال كبير وخوف اكبر من طرف الكاتب والاهم الحرص على رفع مستوى الاحساس بالرعب حتى ينقل لنا رعبه فاننا ننصحك بالعيش في رعب هذه الايام حتى ينهال عليك وحي القصة :)
امزح فقط .
هذه بعض الملاحظات ولا اريد التدخل في التفاصيل والاحداث لانها ببساطة قصتك واحداثك ما يهم هو الاسلوب وطريقة السرد .
اتفق تماما مع الاخ الازرق الملكي في استعمال الغائب بدل المتكلم لان طريقة المتكلم صعبة للكتابة دوما ويشغلنا المتكلم عن القصة كان القصة حصلت والكاتب جالس امامنا يسردها حتى وهو بطلها في حين ان متابعة القصة بمعيتك تجعلنا نجلس بجانبك ونشاهد الاحداث تقع لشخص نتابع تحركاته ورعبه و سنركز حينها على الاحداث وليس عليك . ان شاء الله وصلت الفكرة .
لاحظت تفسير لبعض العادات التي لا تغير في سير القصة . مثل مكان الهاتف ، الذهاب للمطبخ كالعادة كالعادة وكانك تبررين مكانك او حركتك او موضع شيء ما بينما يمكننا تخيله بسرعة دون ان تشرحيه وتكتبي عنه سطرا او اكثر .
ربما الافضل ان تاخذ الاحداث منحى تصاعدي في التخويف لهذا فضلت لو كانت البداية بمغادرة الوالدين ثم قضاء وقت ممتع مع اخوتك في النهار ثم الخلود للنوم وتبدئ حينها سلسلة الرعب .
البداية الهادئة تساعد القصة على اخذ منحى تصاعدي في الاحداث .
الشجاعة لاكتشاف الطابق كان يمكن جعله مصدر الهلع وليس رغبتك في الاكتشاف في وقت غير مناسب مثلا سماع صوت في الاعلى حينها وعودتك مسرعة للغرفة يزيد الاحساس بالقلق والخوف .
الهمس والغناء الهمس كما تعلمين لا يسمع من بعيد والغناء يمكن ان يسمع خافتا او عاليا فتستعملين كلمة خافت بدل همس .
الظلام تكرر مرتين بدل ان يكون بداية الرعب في وسط القصة وبالضبط اثناء اختفاء النور ومحاولتك اشعاله بينما جعلتي الظلمة من بداية القصة لهذا لم نفاجئ
اختفاء نور الرواق كان يكون ارعب من نور المصباح . تخيلي اختفاء نور الرواق وبعدها سماع صوت الغناء الاتي الى الغرفة من الرواق o_O
اخذتي وقت اكبر من اللازم لتشرحي تغير معالم البيت ودخلنا في مشروع هندسي . لو حاولتي ايجاد تعبير اخر كان يكون انسب في الحقيقة بمجرد شرح مظهر الغرفة بعد استيقاضك اعطانا لمحة عن عودة الزمن لكن بعد خروجك من الغرفة احسست انك ( راح تبيعيلي الدار ) . متزعفيش من مزحي
احترسي للحوارات فهي بالغة الاهمية يمكن ان تسقط لحظة الرعب للقارئ بحوار عادي او خاطئ مثلا :
(مالذي تريدينه ) هذا جزء من حوارك مع الفتاة كان الافضل الاستغراب من تواجد فتاة صغيرة غريبة في غرفتك بسؤالك ماذا تفعلين هنا كيف دخلتي .. الخ وليس مالذي تريدينه مني وكانه تكرر بينك وبينها احداث سابقة وارعبتكي مرارا وتكرارا .
بداية الرعب بمعرفة هل الطفلة عادية او غير عادية وتعاملك معها بهدوء اول مرة واستغراب كطفلة عادية ثم تراجع يتبعه خوف ورعب عندما تعرفين انها شبح او طفلة غير عادية .
باختصار يجب ان تعرفينا على احساسك بما يجري بما انكي المتكلم في القصة . وتركزي على الاحساس بدل تفسير وتبرير الحركات واللقطات . دعي لنا التفسير وارعبينا بالاحاسيس o_O
تستفسري في مكان القارئ بدل ترك هذه المهمة له وكانك تنوبين عنه في الاستفسار والتفسير .
الاحتفال يوم الغد اوالليلة بعد منصف الليل يوجد خلل الله اعلم في تحديد توقيت الحفل ؟ لا ؟
الطفلة لا تستطيع الوصول الى الملصقات في الثلاجة حتى تعبث بها . ملاحظة ثانوية .
النهوض مسرعة بالم شديد في الراس غير طبيعي الطبيعي ان يكون نهوض ثقيل ومرهق .
لو مكانك اختار عدم التكلم مع الام والمراقبة من بعيد بحيرة وقلق وارتباك وخوف كان يمكنك استعمال المظهر التالي كختمام للجزء الاول : توجهت المراة الغريبة صوبي واقتربت مني حتى كاد قلبي يتوقف ثم تلاشت امامي كالظل وتنهي الجزء الاول ...
اعلم انه تدخل في سير القصة الذي وعدت بعدم التطرق اليه لكنني تخيلته لاظهار ان المراة والطفلة لا يشعرون بك بدل اظهار ذلك بالتحدث مع الام .
كل هذا والله اعلم . اعذريني على هذا الكم من الملاحظات انتي ترجيتنا لذلك .
القصة عموما تحمل كمية من الرعب اتمنى ان تنفجر في الجزء التالي :devilish:
يعطيك الصحة لتخصيص وقت للكتابة ومشاركتها معنا .
 
آخر تعديل:
السلام عليكم...
ملاحظات صغيييرة ههه
..
فُتِحت عيناي كما قال الأخ قلم مغرور بارك الله فيه..قلت لكِ انني لن انقد ( بصح يديا ياكلوني ههه)
الفعل مبني للمجهول فهل هناك من قام به؟؟
والجملة غير متوازنة فُتِحت عيناي وكأن احدا أيقضني ..لا اعلم احس ان البداية تحتاج تشويقا اكثر..إن سمحتِ طبعا...( كان النوم قد داعب جفوني ليلتها كغير عادته..فاستسلمت له وأسقطت هاتفي بدون إرادتي..ولم تنسَ بعض الأحلام مداعبتي هي الأخرى..فلطالما أفقتُ وعُدتُ لأكمل حلمي كما أريده ان يكون..وفجأةً شعرت بوخزٍ خفيف في يدي اليسرى وكأن شيئاً يجذبني؛ فتحت عيناي ........)
كذلك أراك تكثرين من الأفعال(فتحتُ..تأملتُ..رفعتُ..ذهبتُ..شربتُ....وكلها ماضية..وعن دلالته أقول
ان له وظائف كثيرة تتعلق بالمعاني التي تتضمنها ومن أبرزها : الحركة ـ

الانتقال ـ التغيير ـ السرعة ـ التبدل ـ الوصف المتحرك ـ الحيوية ـ الخوف ـ القلق.
حيث تلعب دورا بارزا في السرد القصصي المتحرك والذي يكثر فيه استعمال الفعل

الماضي الناقص ( كان ) ولكِ ان تعرفي ماذا استعملت ولما...
كذلك ارى الاحداث في تسارع دائم وهذا ما يولد نبضات في غير محلها ربما ..سأشرح مثلا تتالي الأفعال في جمل متقاربة ووقت الإفاقة من النوم مباشرة أما كان ليسودها بعض الهدوء أول الأمر ..ثم عندما تبدأ احداث الإثارة تستدعي نبضات متباعدة وتتطور الى نبضات متسارعة بفعل الخوف...لكن الحاصل سرعة سرعة سرعة وكأننا نتعجل قصة الرعب وحبكة القصة..
..عن ضمير الأنا وماقاله الأخ عصام لا أوافقه فلكي ان تتكلمي بالأنا والنحن ولهما دلالاتهما كذلك..ثم ان قصص الرعب تحتاج منا مكتنزات من ( اللاوعي ) وبعضا من اساطير الرعب للطفولة وماكنا نسمع فيها وهذا سيخدم الخيال ...
شيء آخر قرأته مؤخرا لا اعلم ان كنتِ تعلمين عنه ( المؤثرات) فغالبا مايهيء الكاتب لقصص من هذا النوع بتحضير مؤثرات تخدم خياله وقت الكتابة كتشغيل قطعة موسيقية ( مخيفة ) واصوات صفير الرياح و....و. ..وخاااصة الكتابة في الظلام ( عيشي اللحظة يابنتي هههه) مثلها مثل اجواء الكتابة الرومنسية وغيرها لكل أجواءه..
...
سأكتفي قبل ان تخرجي لي من الهاتف بعد منتصف الليل...
وآسفة على التحليل قد اخطئ ومنكم نستفيد..
 
السلام عليكم
اهلا بيك سيدي الكريم هادي مدة طويلة ماشفناش نصائحك القيمة
سعيدة انا بتواجدك في موضوعي وقراءة قصتي

نوع جديد من القصص نشهده في ركن المحاولات وبما ان كتابة قصة مرعبة ليس بالامر الميسر لانها تحتاج لخيال كبير وخوف اكبر من طرف الكاتب والاهم الحرص على رفع مستوى الاحساس بالرعب حتى ينقل لنا رعبه فاننا ننصحك بالعيش في رعب هذه الايام حتى ينهال عليك وحي القصة :)
امزح فقط .
هذه بعض الملاحظات ولا اريد التدخل في التفاصيل والاحداث لانها ببساطة قصتك واحداثك ما يهم هو الاسلوب وطريقة السرد .

والله اعتدت دائما نكتب على الجانب الاجتماعي والدراما لكن هاد المرة حبيت نجرب جانب جديد وهو الرعب والغموض
وصراحة صعب جدا جدا كتابة قصة مرعبة لأنها تحتاج بالفعل لإحساس الكاتب بالرعب يمكن أن يصل ذلك الاحساس للقارىء
خاصة أن كل ما يملكه الكاتب هو حروف فقط عكس أفلام الرعب هناك مشاهد وموسيقى تساعد على ذلك
يعني مهمة الكاتب صعبة جدا والتوفيق في هذا المجال صعب، ههههه لازم نكتب على 2 تاع الليل باه يلحقوني المشاعر
بالعكس يمكنك التدخل في كل ما تريد فهذه تجربتي الأولى في هذا المجال واي انتقاد يساعدني كثيرا
اتفق تماما مع الاخ الازرق الملكي في استعمال الغائب بدل المتكلم لان طريقة المتكلم صعبة للكتابة دوما ويشغلنا المتكلم عن القصة كان القصة حصلت والكاتب جالس امامنا يسردها حتى وهو بطلها في حين ان متابعة القصة بمعيتك تجعلنا نجلس بجانبك ونشاهد الاحداث تقع لشخص نتابع تحركاته ورعبه و سنركز حينها على الاحداث وليس عليك . ان شاء الله وصلت الفكرة .
لاحظت تفسير لبعض العادات التي لا تغير في سير القصة . مثل مكان الهاتف ، الذهاب للمطبخ كالعادة كالعادة وكانك تبررين مكانك او حركتك او موضع شيء ما بينما يمكننا تخيله بسرعة دون ان تشرحيه وتكتبي عنه سطرا او اكثر .


وانا كذلك اتفق مع الأخ فيما قاله وكذلك اوافقك فيما قلت فمشاهدة الأحداث من فم الراوي وهو شخص مجهول يجعلك وكأنك تشاهد
الأحداث على التلفاز عكس أن تسمع من صاحب القصة نفسه سيكون أقل متعة وكذلك سيشكل صعوبة في الوصف لذلك أؤيد رأيك ورأي الأخ
شكرا على هذه الملاحظة صراحة كل مشهد أكتبه أخشى أن لا يفهم القارىء المشهد أو أن لا يدرك بعض التفاصيل
مثلا أنا بما أنني كاتبة القصة أدرك أن تلك الفتاة تضع هاتفها دائما تحت الوسادة ولذلك بحثت عنه هناك مباشرة بينما القارىء لا يعرف هذه العادة
وحتى لا يطرح سؤال "كيف عرفت مكان الهاتف في الظلام أو كيف عرفت أنه تحت الوسادة؟" فأشرح له الوضع حتى لا يذهب تفكيره لبعيد
أحيانا أحاول حذف بعض الكلمات ولكن اكتشف في النهاية ان القارىء لا يعلمها ويحتاج ربما تفسير عكسي انا كاتبة القصة حيث يبدو كل شيء أمامي واضحا
يعني هذا ما يدفعني عادة للتركيز على بعد الكلمات والشرح أكثر حتى يسهل على القارىء تخيل الأمور بشكل سهل جدا، ولكن ملاحظتك في محلها جزاك الله خيرا
ربما الافضل ان تاخذ الاحداث منحى تصاعدي في التخويف لهذا فضلت لو كانت البداية بمغادرة الوالدين ثم قضاء وقت ممتع مع اخوتك في النهار ثم الخلود للنوم وتبدئ حينها سلسلة الرعب .
البداية الهادئة تساعد القصة على اخذ منحى تصاعدي في الاحداث .
الشجاعة لاكتشاف الطابق كان يمكن جعله مصدر الهلع وليس رغبتك في الاكتشاف في وقت غير مناسب مثلا سماع صوت في الاعلى حينها وعودتك مسرعة للغرفة يزيد الاحساس بالقلق والخوف .
الهمس والغناء الهمس كما تعلمين لا يسمع من بعيد والغناء يمكن ان يسمع خافتا او عاليا فتستعملين كلمة خافت بدل همس .
الظلام تكرر مرتين بدل ان يكون بداية الرعب في وسط القصة وبالضبط اثناء اختفاء النور ومحاولتك اشعاله بينما جعلتي الظلمة من بداية القصة لهذا لم نفاجئ
اختفاء نور الرواق كان يكون ارعب من نور المصباح . تخيلي اختفاء نور الرواق وبعدها سماع صوت الغناء الاتي الى الغرفة من الرواق o_O
اخذتي وقت اكبر من اللازم لتشرحي تغير معالم البيت ودخلنا في مشروع هندسي . لو حاولتي ايجاد تعبير اخر كان يكون انسب في الحقيقة بمجرد شرح مظهر الغرفة بعد استيقاضك اعطانا لمحة عن عودة الزمن لكن بعد خروجك من الغرفة احسست انك ( راح تبيعيلي الدار ) . متزعفيش من مزحي


بصراحة معك حق فيما يخص المنحى التصاعدي، صراحة نسيت تماما هذه الفكرة ربما لأنني كنت اريد للقصة أن تكون قصيرة فاختصرتها وفي النهاية زدت طوطتها هههه
جاتني فكرة سماع صوت في الطابق لكن بعدما نشرت الجزء الأول ههههه لكن فكرة العودة مسرعة والله فكرة هايلة بصراحة لم انتبه يعني تفكيري محدود
في مجال الرعب وعلى هادي حبيت نجرب ونشوف قدرتي لأنو لقيتو مجال ممتع كذلك، أما فيما يخص كلمة همس أوافقك تماما بارك الله فيك على التنبيه
ههههههههه والله فكرة الغناء في الرواق انا نفسي خوفتني والله فكرة هايلة هههه راحت من بالي خلاص لأنو تفكيري محدود كما سبق وقلت
هههههههه ربما بالغت في وصف البيت بصراحة حبيت نبينلهم أنها تعرف معالم البيت يعني كي خرجت من الغرفة راحت تبعت الطريق لي تدي للكوزينة وكي دخلت لقاتها فعلا
الكوزينة يعني ماغلطتش هادي صح الدار تاعها هادا فقط ماحبيت نوصلو

احترسي للحوارات فهي بالغة الاهمية يمكن ان تسقط لحظة الرعب للقارئ بحوار عادي او خاطئ مثلا :
(مالذي تريدينه ) هذا جزء من حوارك مع الفتاة كان الافضل الاستغراب من تواجد فتاة صغيرة غريبة في غرفتك بسؤالك ماذا تفعلين هنا كيف دخلتي .. الخ وليس مالذي تريدينه مني وكانه تكرر بينك وبينها احداث سابقة وارعبتكي مرارا وتكرارا .
بداية الرعب بمعرفة هل الطفلة عادية او غير عادية وتعاملك معها بهدوء اول مرة واستغراب كطفلة عادية ثم تراجع يتبعه خوف ورعب عندما تعرفين انها شبح او طفلة غير عادية .
باختصار يجب ان تعرفينا على احساسك بما يجري بما انكي المتكلم في القصة . وتركزي على الاحساس بدل تفسير وتبرير الحركات واللقطات . دعي لنا التفسير وارعبينا بالاحاسيس o_O
تستفسري في مكان القارئ بدل ترك هذه المهمة له وكانك تنوبين عنه في الاستفسار والتفسير .
الاحتفال يوم الغد اوالليلة بعد منصف الليل يوجد خلل الله اعلم في تحديد توقيت الحفل ؟ لا ؟
الطفلة لا تستطيع الوصول الى الملصقات في الثلاجة حتى تعبث بها . ملاحظة ثانوية
.


معك حق يجب ان تكون الحوارات واقعية وتعبر عن ردة فعل حقيقية، بصراحة انا انتقلت لعبارة ما الذي تريدنه مني لأنني كنت اعتبر
شخصية البطلة اي المتكلمة من الشخصيات التي تحب الرعب وهذا ما حاولت إظهاره في بداية القصة من خلال حبها للظلام يعني هي محبة للمغامرة
وتؤمن بشدة بهذه الظواهر الغريبة يعني صحيح أنها خافت وتفاجأت ولكن كأنها معتادة على افلام الرعب فكان الامر اقرب للعادي بالنسبة ليها
هادا تقريبا ما كنت افكر فيه ولكن تنبيهك صحيح مثل هذه الحوارات قد تقضي على لب القصة
بالفعل أنا كثيرا ما أنوب عن القارىء لأنني كما ذكرت سابقا أخشى أن يكون هنالك شيء مبهم بالنسبة للقارىء عكسي أنا لأنني صاحبة القصة
لذلك بطريقة غير مباشرة أوصل له المفهوم وربما هنا الخطأ لأنني انتبهت لهذا الجانب واهملت الأحاسيس
الليلة بعد منتصف الليل أي بعد دخول يوم جديد والذي يعتبر يوم غد هذا ما كنت اقصده
بصراحة طفلة في السابعة أو الثامنة لأنني لم أحدد بعد عمر الصغيرة يعني هي خمنت فقط أنها فوق الخمس سنوات وأنا أظن صاحبة السبع سنوات
يمكنها أن تصل للملصقات خاصة إذا كانت موزعة على الثلاجة كلها وليس الجزء العلوي فقط

النهوض مسرعة بالم شديد في الراس غير طبيعي الطبيعي ان يكون نهوض ثقيل ومرهق .
لو مكانك اختار عدم التكلم مع الام والمراقبة من بعيد بحيرة وقلق وارتباك وخوف كان يمكنك استعمال المظهر التالي كختمام للجزء الاول : توجهت المراة الغريبة صوبي واقتربت مني حتى كاد قلبي يتوقف ثم تلاشت امامي كالظل وتنهي الجزء الاول ...
اعلم انه تدخل في سير القصة الذي وعدت بعدم التطرق اليه لكنني تخيلته لاظهار ان المراة والطفلة لا يشعرون بك بدل اظهار ذلك بالتحدث مع الام .
كل هذا والله اعلم . اعذريني على هذا الكم من الملاحظات انتي ترجيتنا لذلك .
القصة عموما تحمل كمية من الرعب اتمنى ان تنفجر في الجزء التالي :devilish:
يعطيك الصحة لتخصيص وقت للكتابة ومشاركتها معنا .

معك حق فيما يخص مشهد النهوض من الارض، أما فكرة الختام فمميزة كذلك وفي محلها والله غابت عن بالي وفي نفس الوقت كنت ابحث عن نهاية غامضة مثل هذه وما لقيتهاش هههه
ربما أنا حبيت نبين أنو هاد الفتاة بعد الخوف لي عانات منو أول ما شافت امرأة كيفها اغتنمت الفرصة وسقساتها كأنها حبل نجاة ربما تفكيري راح للجهة هادي أكثر
والله بالعكس استمتعت بالملاحظات وكانت في محلها ولو اضفتها لكانت القصة أكثر رعب وجمال ومن خلال ملاحظاتك اكتشفت انو هاد المجال يحتاج جهد كبيييير
مثلا انك تبكي وتبكي الناس تقدر تتخيل مشهد محزن عادي اما الخوف صعب انك تحس بيه وصعب انك توصلو على هادي المجال هادا صعب
بصراحة انا كتبت جزء من الجزء الثاني لكن بعد قراءة ملاحظاتك قررت نمحيه كيما راه ههههه خاطر كنت رايحة نركز في الجزء القادم على شرح تفاصيل قصة البنت
يعني نوعا ما رايح يكون جزء خالي من الرعب نوعا ما حتى نسبة التشويق فيه قليلة لكن لما قتلي نتمنى تنفجر في الجزء التالي حسيت كلي رايحة نخيبكم
قلت لازم ربما نمحيه ونعاود ندير سيناريو يليق بمجال الرعب، ولا واش رأيك؟ لا بأس بجزء هادىء خالي من الرعب؟
ماعلاباليش اذا يصلح هكذا جزء في هاد النوع
شكرا جزيلا على مرورك وعلى نصائحك وملاحظاتك القيمة التي استفدت منها كثيرا
بارك الله فيك وجزاك خيرا
تحياتي

 
السلام عليكم...
ملاحظات صغيييرة ههه
..
فُتِحت عيناي كما قال الأخ قلم مغرور بارك الله فيه..قلت لكِ انني لن انقد ( بصح يديا ياكلوني ههه)
الفعل مبني للمجهول فهل هناك من قام به؟؟
والجملة غير متوازنة فُتِحت عيناي وكأن احدا أيقضني ..لا اعلم احس ان البداية تحتاج تشويقا اكثر..إن سمحتِ طبعا...( كان النوم قد داعب جفوني ليلتها كغير عادته..فاستسلمت له وأسقطت هاتفي بدون إرادتي..ولم تنسَ بعض الأحلام مداعبتي هي الأخرى..فلطالما أفقتُ وعُدتُ لأكمل حلمي كما أريده ان يكون..وفجأةً شعرت بوخزٍ خفيف في يدي اليسرى وكأن شيئاً يجذبني؛ فتحت عيناي ........)
كذلك أراك تكثرين من الأفعال(فتحتُ..تأملتُ..رفعتُ..ذهبتُ..شربتُ....وكلها ماضية..وعن دلالته أقول
ان له وظائف كثيرة تتعلق بالمعاني التي تتضمنها ومن أبرزها : الحركة ـ

الانتقال ـ التغيير ـ السرعة ـ التبدل ـ الوصف المتحرك ـ الحيوية ـ الخوف ـ القلق.
حيث تلعب دورا بارزا في السرد القصصي المتحرك والذي يكثر فيه استعمال الفعل

الماضي الناقص ( كان ) ولكِ ان تعرفي ماذا استعملت ولما...
كذلك ارى الاحداث في تسارع دائم وهذا ما يولد نبضات في غير محلها ربما ..سأشرح مثلا تتالي الأفعال في جمل متقاربة ووقت الإفاقة من النوم مباشرة أما كان ليسودها بعض الهدوء أول الأمر ..ثم عندما تبدأ احداث الإثارة تستدعي نبضات متباعدة وتتطور الى نبضات متسارعة بفعل الخوف...لكن الحاصل سرعة سرعة سرعة وكأننا نتعجل قصة الرعب وحبكة القصة..
..عن ضمير الأنا وماقاله الأخ عصام لا أوافقه فلكي ان تتكلمي بالأنا والنحن ولهما دلالاتهما كذلك..ثم ان قصص الرعب تحتاج منا مكتنزات من ( اللاوعي ) وبعضا من اساطير الرعب للطفولة وماكنا نسمع فيها وهذا سيخدم الخيال ...
شيء آخر قرأته مؤخرا لا اعلم ان كنتِ تعلمين عنه ( المؤثرات) فغالبا مايهيء الكاتب لقصص من هذا النوع بتحضير مؤثرات تخدم خياله وقت الكتابة كتشغيل قطعة موسيقية ( مخيفة ) واصوات صفير الرياح و....و. ..وخاااصة الكتابة في الظلام ( عيشي اللحظة يابنتي هههه) مثلها مثل اجواء الكتابة الرومنسية وغيرها لكل أجواءه..
...
سأكتفي قبل ان تخرجي لي من الهاتف بعد منتصف الليل...
وآسفة على التحليل قد اخطئ ومنكم نستفيد..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
والله يا حبيبتي احلام كل يوم ندخل نستنى انتقادك يعني بالعكس راني وضعت ملاحظة أنو نحوس على الانتقاد
حتى ولو انتقادات قاسية خاطر راني جديدة على المجال هادا ومانعرف فيه والو ومحتاجة بشدة انتقادات مثل انتقاداتكم تخليني نزيد نتحسن اكتر
هههههه خلي يديك ياكلوك والله انا نستنى فيهم ياكلوك وتكتبي و تنصحيني، والىن فهمت فكرة المبني للمجهول وفهمت البداية لي حبيتيها
أصلا كيما قال الأخ قبلك البداية ماكانتش لازم تبدا هكا لكن انا حطيت في بالي أنو القصة رايحة تكون قصيرة ومختصرة على هادي بديتها بسرعة
شكرا جزيلا على تنبيهي على الحركة وما يرتبط بها من انتقال وسرعة وغيرها من الكلمات التي ذكرتيها
فهمت جيدا ما تقصدينه بالسرعة في الأحداث ومعك حق، لم أعطي لكل شعور حقه اي قمت برط الأحداث بشكل سريع
عندك حق، بصراحة كيما سبق وقلت أني كان في بالي انو القصة قصيرة يعني لازم نختصر ربما هادا السبب لي خلاني نزرب
جميل أنكِ تؤيدين الأنا، صراحة الأنا او ضمير المتكلم لا أجد فيه مشكلة غير أنني أجد فيه صعوبة ربما في الوصف ربما ضمير المتكلم اقرب لوصف
المشعر والاحاسيس ولكن لوصف الأماكن وبقية المشاهد والاستعانة بالتشبيه أظن الضمير الغائب يكون اقرب ولكن هذا لا يمنع أن ننجح بالضمير المتكلم هههه
والله المؤثرات راهي في فمي هههههه مالفة نستعملها في مشهد محزن نبدا ندندن بموسيقى حزينة ونكتب باه نقدر نخرج المشاعر ههههه
بصح تاع العرب ماعنديش في مخي هههه بصح فكرتيني فيها نجربها ان شاء الله
فقط حبيت نسقسيك أنو الجزء القادم يكون ثابت يعني كلي سرد وكلي وصف فقط لحياة هذه العائلة بما فيها من روتين كيما نقولو
يعني بلا ما ندخل الرعب هل يصلح؟ ولا يسبب ملل وتصماط القصة خاطر واصلت الكتابة وواصلت رحلة الفتاة داخل البيت وكأنها
تعيش وسط افراد الاسرة يعني دون وجود اي لحظات رعب وربما هي رشات رعب خفيفة ههه تصلح؟ ولا ماتصلحش؟
شكرا غاليتي على كرم المرور وعلى نصائحك وبالعكس والله كي العسل ونفرح بزاف بالانتقادات لأنها تساعدني على التطور وتنعتلي اخطائي

تحياتي
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شفت القصة البارح كنت عيانة و هذا وين راني بكامل قواي العقلية و قدرت نقراها بتركيز
يعطيك الصحة اختي العزيزة قصة رائعة و ابدعت في الوصف . و انا نموت على قصص الرعب . و صدقيني اندمجت مع احداث القصة لدرجة احسست بنوع من الخوف مانكذبش عليك ههه
بداية موفقة اختي في انتظار جديدك . ماطوليش برك
بالتوفيق ان شاء الله
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شفت القصة البارح كنت عيانة و هذا وين راني بكامل قواي العقلية و قدرت نقراها بتركيز
يعطيك الصحة اختي العزيزة قصة رائعة و ابدعت في الوصف . و انا نموت على قصص الرعب . و صدقيني اندمجت مع احداث القصة لدرجة احسست بنوع من الخوف مانكذبش عليك ههه
بداية موفقة اختي في انتظار جديدك . ماطوليش برك
بالتوفيق ان شاء الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بيك حبيبتي نورتيني بتواجدك في موضوعي
الموضوع موضوعك غاليتي وقت ما تحبي ارواحي واقراي بعقلك خودي راحتك
شكرا حبيبتي سعيدة انا لأن القصة نالت اعجابك ربما انا بعيدة نوعا ما عن الرعب ولكن حبيت نجرب زهري هههه
واكتشفت انو عالم الرعب صعب بزاااف يعني بمجرد انو واحد فيكم يقولي خفت يعتبر انجاز
خاطر قدراتي ناقصة في هاد المجال وحبيت ندخل فيه كتحدي لنفسي برك
شكرا غاليتي على تشجيعك ربي يحميك، رايحة نحاول نكمل في اقرب وقت
خاطر حسيت انو نحتاج نخدم عليها بزاف باه تكون في مستواكم وتعجبكم يعني لازم نتعب عليها
كوني بالقرب غاليتي وشكرا على كرم مرورك
تحياتي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بيك حبيبتي نورتيني بتواجدك في موضوعي
الموضوع موضوعك غاليتي وقت ما تحبي ارواحي واقراي بعقلك خودي راحتك
شكرا حبيبتي سعيدة انا لأن القصة نالت اعجابك ربما انا بعيدة نوعا ما عن الرعب ولكن حبيت نجرب زهري هههه
واكتشفت انو عالم الرعب صعب بزاااف يعني بمجرد انو واحد فيكم يقولي خفت يعتبر انجاز
خاطر قدراتي ناقصة في هاد المجال وحبيت ندخل فيه كتحدي لنفسي برك
شكرا غاليتي على تشجيعك ربي يحميك، رايحة نحاول نكمل في اقرب وقت
خاطر حسيت انو نحتاج نخدم عليها بزاف باه تكون في مستواكم وتعجبكم يعني لازم نتعب عليها
كوني بالقرب غاليتي وشكرا على كرم مرورك
تحياتي
شكرا اختي العزيزة . راني ديما حاضرة و نستنى في الجزء الثاني لكن اختي في عقلك ماتزربيش خلاص و ماتقلقيش روحك .
ايه صح قصص الرعب اكثر صعوبة من القصص الاخرى لانو لازم تكوني دقيقة و يكون عندك خيال واسع .
بالتوفيق اخيتي . في المتابعة بحول الله .
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بيك اخي سعيدة بتواجدك في موضوعي
شكرا على تشجيعك هذا حقا يسعدني ويدفعني لتقديم الأفضل ان شاء الله
أما بالعودة للانتقادات فشكرا جزيلا على النصائح التي ستفيدني كثيرا، مثلا جملة ليس لها قرار ثم في النهاية
يكون لها قرار ملاحظتك في محلها، انا حبيت نوضح انو البطلة سقطت في فوهة عميقة جدا لدرجة تخيلت انها
بدون قرار يعني فقدت الوعي وهي تسقط لكن بعد استيقاظها اكتشفت ان لهذه الفوهة قرار وربما ليس قرار من الاساس
وهي أثناء سقوطها ترى كل هذه المشاهد ^^ هناك عدة تخمينات ولكن ملاحظتك في محلها جزاك الله خيرا
لكن صراحة لم افهم ملاحظتك التي تخص المبني للمجهول هل كان علي أن اكتب فَتَحتُ عينيّ بدلا من فُتحت عيناي !
أم علي أن أبدأ بوصفٍ ما ثم انتقل للجملة التي بدأت بها ! أرجو توضيحا أكثر حتى أتفادى الخطأ مرة أخرى
أما بالنسبة لأدوات الربط سأتبع نصيحتك ان شاء الله وأحاول الاستغناء عنها، جزاك الله خيرا على نصائحك القيمة
ومرحبا بك في اي وقت الموضوع موضوعكم وتسرني كثيرا عودتك
شكرا لكرم مرورك أخي ربي يهنيك
تحياتي


أنت بدأت بالمبني للمجهول وبعدها شبهت الفاعل بكأنه شخص.و في المبني للمجهول الفاعل محذوف .. نعم انت حذفت الصفة الفعلية للشخص و أعطيته النكرة .. في تعبيرك جمالية لكن المعنى التحليلي

واختزال الفاعل يذهب بالمعنى للاتساع وانت اختزلت و اخفيت فاعلا وكانت العين في عبارتك أولى اهمية من الشخصية البارزة في قصتك الى حين شبهت *وكأن شخصا* ليظهر المجهول المشبه بالشخص وهو الغموض الذي نحتاجه .
المبني للمجهل اسلوب راقي.. قل من يستعمله و يسلم من النقد
وانت بدات بغموض و زال الغموض الجزئي بعد 4 كلمات على ما اذكر .. في القصص المبني للمجهول والتشييه يحدث خللا في الغموض وخاصة مطلع الحكاية او الرواية
هل كان علي أن اكتب فَتَحتُ عينيّ بدلا من فُتحت عيناي !

انت ماكنت لتقولي فُتحت و منبعد قلت و كان شخصا ..يعني فتحت بفعل فاعل مجهول ومنبعد شكّكت لان الواو هنا للتشكيك .. كيف تقولين فُتحت ومن بعد تقولين ممكن شخص ايقظني .. يعني كاين فعل مباشر على عينيك . و ركزي مع حرف
و
هو حرف عطف و بمعنى التشكيك ايضا .. لو فصلنا جملتك الاولى لوجدنا ما شاء الله مما تحويه لغتنا الجميلة .
واصلي و ساشجعك ولا تهتمي لنقدي حاليا فانا ايضا اخطئ في كتاباتي .. صعب علينا ان نتمكن من لغتنا وكا حرف فيها بعلم .
ان شاء الله ماتدوخيش كي تقراي نقدي ^^ فهو ليس نقد وانما علم نتبادله والحمد لله على ما مكنني فيه ربي خارج مجال اختصاصي
 
نمحيه ونعاود ندير سيناريو يليق بمجال الرعب، ولا واش رأيك؟ لا بأس بجزء هادىء خالي من الرعب؟
ماعلاباليش اذا يصلح هكذا جزء في هاد النوع
مادام الجزء الاول يحوي مشاهد رعب وخيال فاما :
- تحاولي التعايش مع الرعب وبما انك بطلة القصة ومهتمة بالظواهر الغريبة ومتخافيش وعندك حب الاكتشاف كما قلتي فتخففي قليلا الرعب لكن لا تنزعيه وتحولي الاهتمام الى رغبة في معرفة قصة هذه الاسرة وما يحصل فيها لتروي لنا ظواهر غريبة فيها الدراما كجريمة مثلا او تصبحي شاهدة على عملية قتل جماعي للعائلة في حين يمكنك التدخل في مساعدة هذه العائلة مثلا تساعدي الطفلة على النجاة من القتل داخل البيت فتغيرين الواقع القديم بواقع جديد وفي اخر القصة قد تلتقيها في مكان عام وتتعرفي عليها بملامحها في الصغر .. ثم تختفي وسط الزحمة .... الخ ولا نكتبلك القصة كادو من عندي:unsure:
يعني تعودي الى ما تجيدينه في كتابة الدراما وتضيفي اليه رشات من الرعب والتخويف . لانك مازلتي تشاهدين اشباح تتنقل في البيت .

او متابعة السلسلة باحداث رعب وتخويف لكن تكوني انتي المقصودة بالترويع يعني نشوفو فيك الرعب نتاع القصة والخوف كله ينكب عليك متقوليليش نحب نكتشف ولا منخافش لازم شعرك يشيب من الرعب .

انتي دخلتي بقصة رعب قد تكون طويلة على غير رغبتك لذا انصحك والله اعلم بكتابة مشهد او اثنين فقط في كل جزء والتركيز عليهم فيسهل عليك العملية ويتصفى ذهنك من التفكير في عدة احداث دفعة واحدة .
كل حلقة مشهد واحد يكون مرتب ومحكم وغزير بالاحاسيس والظواهر الغريبة .
يعطيك الصحة .
 
آخر تعديل:
اااي مبدددعة..اهنٱك على ابداعك حبيبتي
انتظر بقية الاجزاء
ملاحظة؛متنساينيش باشارة اوكيتو
 
~

أتممت قراءة الجزء أخيرا p: وقد نال إعجابي، وإعجاب الكثير غيري - كما يبدو من التعليقات -

أودّ التنويه بالعنوان، فأحيانا يكون العنوان أغمض من المطلوب، أو أضعف من المحكي، أما عنوانك فيبدو مناسبا.

لا يكشف الكثير، ولا يُناقض طابع القصة، بل يزيد الفضول -وقد أنهيتِ الجزء حيث أنهيته- لمعرفة ما سيحدث "بعد منتصف الليل".

~

صنعتي الشعر، والنحو ركن لا غنى عنه في أي صنعة أدبية. لذلك سأركّز في ردي على الأخطاء النحوية والإملائية وحسب.

أما تعليقي على القصة نفسها فسيكون مجرد رأي شخصي، بلا براهين ولا وزن، فلا تعيري ما لا يروقك منه بالا.

~

إيجابيات القصة يمكن أن تتلخص كما أشار الكثيرون في:

1/ الوصف: تحسنين الوصف، لكنّك تستخدمين فيه "النعوت" وحسب، وتقصرينه على الشخصيات.

2/ وتيرة الأحداث (The pacing): إذ أخذتنا في جولة قصيرة في البيت، ثمّ سرّعتِ من وتيرة الأحداث بمجرّد أن دخل العنصر

المخلّ بهدوء القصة (غناء الطفلة). وهنا قرأت ردا ينصحك بالبدء من نقطة أبكر، لتعرضي الأحداث الطبيعية قبل بدء الرعب، لكنّك

قد فعلتِ ذلك فعلا.

3/ المنطق والانسيابية: إذ لم يصدر عن الشخصيات تصرّف غير منطقي، أو غير موافق لطبائع الشخصيات المؤسسة سلفا.

فالبطلة شجاعة (بناء على رغبتها في استكشاف طابق مهجور) وذلك يتوافق مع جرأتها على محادثة الفتاة المخيفة.

والأختان ثانويتان صغيرتان، لذا كان من المنطقي حجبهما في أقرب فرصة.

والفتاة الدخيلة ميتافيزيقية بناء على طريقة تحركها، لذا لم تتداخل باللمس. واختيار عدم وصف ملامحها يبدو صائبا، ليتماشى مع طبيعتها

وطابع القصة ككل.

~

أما عن السلبيات، فيعيب هذا الجزء:

1/ كثرة العرض (The exposition): أختلف هنا مع من قال بأنّك يجب أن تستخدمي ضمير الغائب لا المتكلم. فالرواة ثلاثة أنواع أو

أربعة: راوِ مهيمن (عالم بكل شيء)، راوِِ داخلي (عالم بما يحدث للشخصيات)، راوٍ خارجي/شاهد (كالكاميرا، ينقل ما يرى وحسب)،

وراوٍ بطل (عالم بما يحصل لشخصيته وحسب).

تعليقي هنا نابع من كوننا نستشف أغلب إن لم أقل كلّ معلوماتنا حول الشخصيات، والمكان والزمان بل والأحاسيس من البطلة، وهذا مقبول

ومناسب لطابع القصة الغامض (ألا نعلم إلا ما تعلم البطلة)، لكنّ غير المقبول أن تكون كلّ المعلومات الّتي يتلقّاها القارئ عبارة عن

جملٍ إنشائية تتخلل الحدث وتقطعه. (لقد ذهب والداي ...) (كان المكان أشبه بغرفة ...) (اليوم والشهر نفسه ...).

الأنسب هنا أن تحددي أي نوع من الرواة تستخدمين في قصتك، إما بطلة نسمع حواراتها وأفكارها، أو راويا داخليا يلقمنا ما نحتاجه

من معلومات (ببساطة، لمن قالت البطلة 'لقد ذهب والداي لحضور ..."؟)

ولا يفوتني أن أشير إلى أنّ بعض الروائيين يستخدمون أكثر من نوع واحد من الرواة، لكنّهم متمكّنون من ذلك، بل ويحتاجونه في روايات

طويلة، أما في جزء واحد من قصة قصيرة، فالأحسن الثّبات على راوٍ واحد. والله أعلم.

2/ التأثر بالمتلقَّى: أو يمكن أن أسميها الاستعارة، أو التشابه أو الالتفات حتى، وأقصد بها - وأنا ابن 27 سنة، ولا أبو 27 سنة هههه

مانيش عارف- توارد الأحداث المتشابهة إلى ذهني وأنا أقرأ.

الفتاة المخيفة تشبه الفتاة من The ring، وهذا جيد لتحفيز مخيلتي لكنّه ينفي عن القصة تفرّدها وابتكارها. وكذا اختفاؤها ثم ظهورها

خلف البطلة.

وفكرة الشبح الّذي يعود بكَ إلى الماضي مبتذلة (كثيرة الاستخدام). في the sixth sense مثلا، وكل قصص ومسلسلات

الوسطاء الروحيين.

وحتّى فكرة مخاطبة شخص في زمن غير زمنك، فتتفاجأ بأنّه لا يتفاعل معك ممتهنة إلى حد كبير.

~

لا أقول بأنّ الاقتباس أو الاستلهام أمر مشين، لكنّ كثرته على قِصر الجزء يعيب الابتكار ويجعل مسار السرد سهل التوقع.

~

3/ ذكاء القارئ: لا أعلم أي فئة عمرية تستهدفين بالقصة، لكنّي أحسب أنّ أغلب من قرأ القصة استنبط أنّ الفتاة بعد وقوعها

في الحفرة المألوفة، صارت تعايش مشهدا من الماضي بمجرّد ذكرك الأثاث القديم والمرأة وابنتها.

لذا لم تقع الـ plot twist موقع الدّهشة المطلوب.

والمهم ألا تستهيني بذكاء القارئ. فلا تطعميه كل المعلومات إطعاما، خاصة في قصة طابعها الغموض، دعيه يستنبط

بعض الأشياء بنفسه، ويربط المعطيات ببعضها.

~

الهدرة الفوق قاع من النوع اللي قالوا عليه "الهدرة باطل" ههههه

أمّا ما يلي فأجيده p:

فُتحت عيناي فجأة وكأنّ شخصًا ما أيقظنِي من نومِي

قرأت بعض الردود الّتي تعيب عليكِ استخدام "ما لم يسمّ فاعله" وأنا لا أرى في ذلك عيبا.

وقد لفت انتباهي بالأخص ردّ الأخ "قلم مغرور"، إذ يقول أنّ 'وكأنّ' تفيد التّشكيك فتنزع عن المبني للمجهول غموضه.

والحقّ أنّ "كأنّ" تفيد التّشبيه، فالبطلة هنا لا تجزم بأنّ شخصا ما أيقظها، لنقول زال الغموض.

هي إنّما "فُتحت عيناها"، وذلك دليل استيقاظ، فإمّا استيقظت من تلقاء نفسها، أو أيقظها أحد ما.

وعليه استخدمت "وكأنّ شخصا ما أيقظني" للتّرجيح وحسب.

~

تأملتُ المكان جيّدا والنوم لا يزال عالقًا بي "أين أنا يا تُرى؟ ..

لا بدّ من الفصل بين السّرد والخطاب بنقطة مثلا. والجزء على قصره لا يحترم علامات الوقف (والرد راه ديجا طويل هههه اخطينا منها)

لكنّي لا يفوتني أن أشير إلى أنّ النّقطتين ".." ليستا من علامات الوقف، إنّما هي نقطة واحدة للوقف، أو ثلاث نقاط للحذف.

~
ولولا خوف اختيّ من الظلام لجعلت البيت كله يتغطى بالسواد

أختيّ*
من الواضح أنّ الهمزة وقعت سهوا.​

ولأنني لا أحب هذه المناسبات الصاخبة وهذه الاجتماعات الأسرية بقيت في البيت مع أختَـيّ .. وخيرا ما فعلت


ما هنا اسم موصول. ويُعرب حسب المعنى، فيصبح في الجملة مبتدأ مؤخّرًا، و"خيرًا" خبره، لذا فحقّها الرفع.

وخيرٌ ما فعلتُ.

أما إن أردتِ نصبها، فاحذفي الاسم الموصول 'ما'

وخيرًا فعلتُ.

لتصبح "خيراً" مفعولا به مقدما منصوبا. و"فعلتُ" فعل وفاعله.

~​

آه كم أرغب كثيرا في استكشاف ذلك الطابق المهجور وخاصة في هذا الوقت ووسط هذا الظلام ..


دوختني هذي الجملة وأنا نحوس على إعراب "كم" و"كثيرا" مع بعض ههههه

اقلعي وحدة منهم وهنينا

"آه كم أرغب في استكشاف ..." أو "آهٍ إنّي أرغب كثيرا في استكشاف ..."

~
وما أن دخلتُ حتى رأيت سريري مرتبًّا

مرتّبًا

وأعلم أنّ الشدّة كُتبت على الباء سهوا وحسب p:

~
فجأة دقّت الساعة معلنة أنّه منتصف الليل تسارعت دقاتها الاثنتي عشر


الاثنتا عشرة

تعرب الاثنتا عشرة وصفا لـ "دقاتُ" لذا وجب رفع جزئها الأول بالألف كونه ملحقا مثنى.

و"عشرةَ" جزء عددي مبني على الفتح بلا محل.

أما عن استخدام الأعداد فالأمر سهل إلى حد ما:

1 و 2، يوافقان المعدود تأنيثا وتذكيرا. ( رجل واحد، امرأة واحدة / رجلان اثنان، امرأتان اثنتان)

من 3 إلى 10: يخالف العدد المعدود تذكيرا وتأنيثا (ثلاثة رجال، ست نساء، عشرة أطفال)

11 و 12: يوافقان المعدود في كلا الجزأين تذكيرا وتأنيثا (أحد عشر كوكبا {الكوكب مذكر لذا أحد مذكر وعشر مذكر}،
اثنتا عشرة عينا {العين مؤنثة، لذا جاءت اثنتا مؤنثة، وعشرة مؤنثة})

13 إلى 19: جزؤها الأول يخالف المعدود، وجزؤها الثاني يوافقه.
(ثلاثة عشر رجلا وسبع عشرة امرأة)

~

ولم استطع

أستطع

راني على الهمزة، وعلى بالي p:

~
كان المكان أشبه بغرفة؛ فيها بعض الأثاث القديم الذي يعود أصله لسنوات

أعتقد أنّك تريدين التّأكيد على "قِدم" الأثاث. لكنّ ذلك لا يستلزم استخدام كلمة "أصله" الّتي لم تناسب الجملة إطلاقا.

كان يمكن أن تستعيضي عن صلة الموصول كلها مع الصفة "القديم" بـ "الرث" أو "البالي" أو "العتيق".


~
وحتى عند دخولي الغرفة التي من المفترض أن تكون مطبخا وجدتها مطبخ


هذه الجملة من العرض الزّائد 'the exposition' الّذي ذكرتُ.

مطبخًا
فهي مفعول به ثانٍ حقه النصب.

~

بدأت الصغيرة في القفز بفرح وخصلات شعرها تتمايل يمينا ويسارا بينما أنا بقيت أراقبهما

بينما بقيت أنا أراقبهما.

لا أملك تفسيرا إعرابيا لهذا التدخل، ولكنّي ألمس انسيابية أكثر إن أخّرتِ "أنا".

~

وهذا كلّ الّذي لديّ. لغتك كما أسلفتُ سليمة إلى حد كبير، والمفترض أنّ هذا هو الطبيعي. لكنّ اللّغة السليمة من نوادر زماننا هذا، لذا

أهنّيك عليها. وأحيّي فيك طموحك لكتابة قصّة، لكنّي أكْبِرُ فيكِ حرصك على طلب النقد البنّاء. وأرجو ألا أكون قد أثقلتُ إذ أطلت.

وما تقوليش ما طوّلتش، الفطور وما فطرتش هههه.​
 
والله شو بدي قلك حبيبة قلبي لؤلؤتي الغالية
نوع جديد وغااااااااية في الروعة لدرجة اني اندمجت بالقصة وشعرت بأنني تلك الفتاة حتى ذاك الرعب
عشته بكل تفاصيله
ما شاء الله لا قوة الا بالله، أحسنتِ وأبدعتِ ووفقتِ
في انتظار البقية
لا تتأخري علينا

ما عندي أي انتقاد عن جد :kiss:
 
أنت بدأت بالمبني للمجهول وبعدها شبهت الفاعل بكأنه شخص.و في المبني للمجهول الفاعل محذوف .. نعم انت حذفت الصفة الفعلية للشخص و أعطيته النكرة .. في تعبيرك جمالية لكن المعنى التحليلي

واختزال الفاعل يذهب بالمعنى للاتساع وانت اختزلت و اخفيت فاعلا وكانت العين في عبارتك أولى اهمية من الشخصية البارزة في قصتك الى حين شبهت *وكأن شخصا* ليظهر المجهول المشبه بالشخص وهو الغموض الذي نحتاجه .
المبني للمجهل اسلوب راقي.. قل من يستعمله و يسلم من النقد
وانت بدات بغموض و زال الغموض الجزئي بعد 4 كلمات على ما اذكر .. في القصص المبني للمجهول والتشييه يحدث خللا في الغموض وخاصة مطلع الحكاية او الرواية
هل كان علي أن اكتب فَتَحتُ عينيّ بدلا من فُتحت عيناي !

انت ماكنت لتقولي فُتحت و منبعد قلت و كان شخصا ..يعني فتحت بفعل فاعل مجهول ومنبعد شكّكت لان الواو هنا للتشكيك .. كيف تقولين فُتحت ومن بعد تقولين ممكن شخص ايقظني .. يعني كاين فعل مباشر على عينيك . و ركزي مع حرف
و
هو حرف عطف و بمعنى التشكيك ايضا .. لو فصلنا جملتك الاولى لوجدنا ما شاء الله مما تحويه لغتنا الجميلة .
واصلي و ساشجعك ولا تهتمي لنقدي حاليا فانا ايضا اخطئ في كتاباتي .. صعب علينا ان نتمكن من لغتنا وكا حرف فيها بعلم .
ان شاء الله ماتدوخيش كي تقراي نقدي ^^ فهو ليس نقد وانما علم نتبادله والحمد لله على ما مكنني فيه ربي خارج مجال اختصاصي

اهلا بيك أخي مجددا وشكرا لإفادتك ونصائحك ربي يهنيك
وبالمناسبة بالاك من بعد نحط الجزء الثاني بعدما نتأكد أنو كما يلزم وأنتظر آراءكم أكيد
بصراحة لقد قرأت تفسيرك للفعل المبني للمجهول وقرأته مرة واثنين وثلاثة واربعة هههه وياربي نفهم
لأنو اكتشفت أنو اللغة العربية عميقة جداا ويحتاج الانسان لتعلمها كما يلزم، لذلك حاوت أخذ مفهوم ردك
بشكل عام لأني إذا حاولت فهمه بالتفصيل فلن استطيع ذلك لأنني بعيدة عن اللغة العربية ولا أتقنها بشكل كبير
لذلك أشكرك جزيل الشكر على التنبيه وعلى المعلومات وعلى النصائح التي أكيد سآخذها بعين الإعتبار
جزاك الله خيرا وتشجيعك يعني لي الكثير وأكيد سأهتم لنقدك فأنت تعتبر قارىء ورايك يهمني بشدة
معليش دخت شوي هههه بصح قدرت نفهم وجهة نظرك ولو بنسبة قليلة
شكرا مجددا لكرم مرورك أتمنى لو تكون متواجدا في الجزء القادم
تحياتي
 
مادام الجزء الاول يحوي مشاهد رعب وخيال فاما :
- تحاولي التعايش مع الرعب وبما انك بطلة القصة ومهتمة بالظواهر الغريبة ومتخافيش وعندك حب الاكتشاف كما قلتي فتخففي قليلا الرعب لكن لا تنزعيه وتحولي الاهتمام الى رغبة في معرفة قصة هذه الاسرة وما يحصل فيها لتروي لنا ظواهر غريبة فيها الدراما كجريمة مثلا او تصبحي شاهدة على عملية قتل جماعي للعائلة في حين يمكنك التدخل في مساعدة هذه العائلة مثلا تساعدي الطفلة على النجاة من القتل داخل البيت فتغيرين الواقع القديم بواقع جديد وفي اخر القصة قد تلتقيها في مكان عام وتتعرفي عليها بملامحها في الصغر .. ثم تختفي وسط الزحمة .... الخ ولا نكتبلك القصة كادو من عندي:unsure:
يعني تعودي الى ما تجيدينه في كتابة الدراما وتضيفي اليه رشات من الرعب والتخويف . لانك مازلتي تشاهدين اشباح تتنقل في البيت .

او متابعة السلسلة باحداث رعب وتخويف لكن تكوني انتي المقصودة بالترويع يعني نشوفو فيك الرعب نتاع القصة والخوف كله ينكب عليك متقوليليش نحب نكتشف ولا منخافش لازم شعرك يشيب من الرعب .

انتي دخلتي بقصة رعب قد تكون طويلة على غير رغبتك لذا انصحك والله اعلم بكتابة مشهد او اثنين فقط في كل جزء والتركيز عليهم فيسهل عليك العملية ويتصفى ذهنك من التفكير في عدة احداث دفعة واحدة .
كل حلقة مشهد واحد يكون مرتب ومحكم وغزير بالاحاسيس والظواهر الغريبة .
يعطيك الصحة .

شكرا جزيلا مجددا لعودتك ونصائحك أعجبتني كثيرا
بصراحة أكيد راني واضعة فكرة معينة ونهاية للقصة يعني ماوضعتش التفاصيل برك
وهاديك التفاصيل قدرت بنصائحك تنعتلي ولو جزء منها كيفاه تكون رايحة تفيدني ان شاء الله
أكرر شكري لك وأتمنى أن تكون متواجدا في الجزء الثاني لتقدم لي نصائح مشابهة وحتى تخبرني إذا هنالك تحسن أما لا
شكرا لكرم مرورك مجددا
تحياتي
 
اااي مبدددعة..اهنٱك على ابداعك حبيبتي
انتظر بقية الاجزاء
ملاحظة؛متنساينيش باشارة اوكيتو

اهلا بيك حبيبتي نورتيني بتواجدك
وسعيدة جدا أنو القصة نالت إعجابك هادا يفرحني ويشجعني
وربما من بعد نحط الجزء الثاني وما ننساكش ان شاء الله في الإشارة
كوني متواجدة ان شاء الله، وان شاء الله الجزء القادم ما يخيبلكمش أملكم ويكون في المستوى
شكرا غاليتي على كرم مرورك
تحياتي
 
اهلا بيك أخي مجددا وشكرا لإفادتك ونصائحك ربي يهنيك
وبالمناسبة بالاك من بعد نحط الجزء الثاني بعدما نتأكد أنو كما يلزم وأنتظر آراءكم أكيد
بصراحة لقد قرأت تفسيرك للفعل المبني للمجهول وقرأته مرة واثنين وثلاثة واربعة هههه وياربي نفهم
لأنو اكتشفت أنو اللغة العربية عميقة جداا ويحتاج الانسان لتعلمها كما يلزم، لذلك حاوت أخذ مفهوم ردك
بشكل عام لأني إذا حاولت فهمه بالتفصيل فلن استطيع ذلك لأنني بعيدة عن اللغة العربية ولا أتقنها بشكل كبير
لذلك أشكرك جزيل الشكر على التنبيه وعلى المعلومات وعلى النصائح التي أكيد سآخذها بعين الإعتبار
جزاك الله خيرا وتشجيعك يعني لي الكثير وأكيد سأهتم لنقدك فأنت تعتبر قارىء ورايك يهمني بشدة
معليش دخت شوي هههه بصح قدرت نفهم وجهة نظرك ولو بنسبة قليلة
شكرا مجددا لكرم مرورك أتمنى لو تكون متواجدا في الجزء القادم
تحياتي
كما قلت لغتنا عميقة ولو اتبعنا عمقها في كتاباتنا لما نجحنا
فمثلا انا لما اكتب لما اريد التعمق فان كتاباتي تستغرق وقتا واوقاتا
لذلك اكتب و انثر بسطحيات اللغة
اطلقي العنان لقلمك فنحن قراء حروفه و مشجعوه باذن الله
ان شاء الله اكون حاضرا في جزئك الثاني
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top