بعدَ مُنتصفِ اللّيل {الجُزء الثّالث}

السلام عليكم
روووووعة غاليتي مريم :Love:
يعطيك الصحة و ما شاء الله عليك (y)
اعجبني هذا الجزء كثيرا
اندمجت بشكل كبير مع القصة و الأحداث و حتى المشاعر
في انتظار التكملة .. راني قاتلني التقرعيج هههه حابة نعرف شكون لي يدق في الباب
و الاكثر عندي فضول نعرف وين راهم اخواتاتها؟؟؟
اما الصغيرة راهي غايضتني :censored: مسكينة اي صدمة تعرضتلها لي خلاتها تولي كيما هاك
في الانتظار .. ربي يوفقك ان شاء الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح الورد والياسمين حبيبتي زكية نورتيني يا غالية
ربي يحفظك حبيبتي تواجدك هو الأجمل والأروع
وسعيدة جدا أنو هذا الجزء عجبك هذا يشجعني نمد أكثر بإذن الله ونتحمس للقادم
هههههه ان شاء الله عن قريب تكمل القصة ويتنحا كامل الغموض
رايحة نحاول نخلي الجزء القادم هو الأخير ان شاء الله
ربي يحفظك حبيبتي على تشجيعاتك ان شاء الله نكون دائما عند حسن ظنكم
شكرا غاليتي على كرم مرورك ربي يحميك
تحياتي
 
do.php


السلام عليكم أهل اللمة الكرام عامة ومحبي القصص والروايات خاصة
أضع اليوم بين أيديكم الجزء الثالث من قصة "بعد منتصف الليل"

فقط للتذكير نوع هذه القصة هو غموض وخيال ورعب
ولمن اِلتحق بنا الآن يمكنكم من هنا قراءة الجزئين السابقين


بعدَ مُنتصفِ اللّيل {الجُزء الأول}
بعدَ مُنتصفِ اللّيل {الجُزء الثّاني}


do.php

{بعدَ مُنتصفِ الليل}
"الجزء الثالث"


تقدّمتُ أكثر بخطوات حذرة وأنا أخاطر بمصيري مع كلّ خطوة إضافية أخطوها ولكن لا حل آخر أمامي فذلك الهمس وشبح الصغيرة في آخر الرواق كأنهما رسالة لي من هذا البيت وعليّ قراءتُها وفكّ لغزها، توقفت عند أول باب مغلق على يمين الرواق؛ تأملته للحظات وكأنني أسأله "هل أدخل؟" شيء ما بداخلي كان يشجعني على التقدم وكأنه يجيبني بنعم، رفعت يدِي لأفتح مقبض الباب ولكنني سريعا ما تذكرت أنه لا يمكنني ذلك؛ تبادرت إلى ذهني فكرة معينة ولم تكن فكرة جيدة بالتأكيد ولكنني جربت حظي ونظرتُ يمينا ويسارا ثم اِستجمعت شجاعتي وأغمضت عينيّ ودفعت بجسدي نحو الباب، وبعد ثوانٍ قليلة فتحت عينيّ ببطء شديد فإذا بي أقف داخل الغرفة "لقد نجحت ! نعم لقد نجحت" قفزت مرتين من شدّة سعادتي فحتى وأنا في وضع كارثي لا يمكنني أن أتخلى عن هذه العادة، اِنتبهت فجأة أنني في مكان يستحق الاستكشاف؛ فالغرفة كانت مظلمة إلا من نور ضئيل صادر من مصباح مكتبيّ ولكن رغم هذا اِستطعت تمييز بعض معالمها، فهناك خزانة كُتب متوسطة الحجم على اليمين ومكتب ملتصق بالحائط على اليسار تناثرت عليه الكثير من الأوراق بعشوائية وقد صُوّب كل نور المصباح عليها "كل شيء هنا يشجع على الكتابة والاِسترخاء"، اقتربتُ أكثر أستكشف كل زاوية من هذه الغرفة التي شكلها لا يدعو للريبة وبدأت أولا بتلك الخزانة ألقي نظرة على عناوين بعض الكتب بداخلها ولم أجد فيها ما يفيد، اِنتقلت لبعض الخزائن الصغيرة التي لم ألمحها إلا بعدما اقتربت أكثر ولكن مع أول خزانة لم أستطع فتحها أعفيت نفسي من اِستكشاف بقية الخزائن المغلقة وانتقلت مباشرة لذلك المكتب وكانت عملية البحث فيه أسهل خاصة أن الضوء مسلط على كل الأوراق المبعثرة هناك، قرأت بعض الأوراق والظاهر أنها ملفات تخص صاحب البيت وبعض الأوراق الأخرى خطت عليها خواطر مختلفة؛ قرأت بعض الكلمات منها ولكن لا يوجد ما يدعو للارتياب، فجأة لفت اِنتباهي دفتر صغير مغلق مهجور على طرف المكتب ينام تحت كومة من الأوراق وكأنه يخشى البرد فتدثر بها؛ ولكنني للأسف لا يمكنني لمسه ولا فتحه، "يا لها من خيبة" فجأة رُفع الدفتر ووُضع أمامي وفُتح لوحده وقُلبت صفحاته الواحدة تلو الأخرى ثم توقفت على صفحة ما، تراجعت للخلف قليلا مفزوعة مما رأيت لكن بمجرد ما توقفت صفحات الدفتر عن الدوران حتى اقتربت لأستكشف ما يحمله هذا الدفتر المريب، على الصفحة اليمنى هناك ملاحظات لا معنى لها أما الصفحة الثانية فتحمل بداخلها الكثير من الكلام "غدا يصبح عمر أمل ثمانية سنوات؛ غدا يعادل عمر صغيرتي سنوات حرماني وفي الوقت نفسه يعادل سنوات أملي في هذه الحياة فكما يقال لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس وأنا أشعلت شمعة الأمل فأحرقتُ اليأس ومن رماده صنعتُ أمنية ونثرتها عاليا في السّماء فتحققت ورزقتُ بصغيرتي أمل، هذه الصغيرة التي وُلدت بعد منتصف الليل بدقيقة واحدة كأول قطرة مطر روت أرضا سئمت من سنين الجفاف؛ كقطعة خشب أنقذت غريقا كاد أن يفقد الحياة؛ حتى أنني عندما حملتها بين ذراعيّ ونظرتُ في وجهها الملائكي ولمستُ وجهها الناعم أدركت أن هذه الملائكة ما هي إلا نتيجة لنبتة أمل زرعتها في قلبي فأزهرت ولذلك سميّتها أمل وكل سنة أحتفل بيوم مولدها بعد منتصف الليل مباشرة حتى يكون موعد الاحتفال دقيقا ويليق بهذه الهدية التي أهداني إياها الله، أعلم جيدا أن صغيرتي تحب ...." أنهيت قراءة هذه الصفحة ولكن لم أكمل ما الذي يليها؛ فجأة قُلبت الصفحة لتسمح لي بقراءة البقية "لعبتها التي تشبه الزهرة ولذلك هذه المرة قررت بدل أن أهديها لعبة سأهديها شيئا آخر يشبه تلك الزهرة وفي الوقت نفسه يعلمها الصبر ويعلمها الأمل وقد وضعتها في شرفة نافذة غرفتها فهناك مكانها المناسب؛ ترى كيف ستكون ردة فعلها عندما تراها؟ ستسعدُ كثيرا وستكون هذه الليلة مميزة بلا شك فهي تعني لي ولعائلتي الكثير فسنوات الحرمان الثمانية اليوم نتخلص منها ومن ذكراها بعدما اِحتلت مكانها سنوات عمرِ صغيرتي؛ فعيد ميلاد سعيد صغيرتي أمل" رفعت رأسي عن الدفتر بهدوء وأنا أفكر بعمق بما قرأته فبعض الأسئلة العالقة بعقلي بدأت أضع لها بعض الأجوبة، لمحت فجأة إطار صورة معلق على الحائط يحتفظ بداخله بصورة أشخاص؛ قربت وجهي منها أكثر حتى تمكنت من تحديد ملامح أصحاب الصورة "هذا الأب على اليسار وهذه الأم على اليمين أما من في الوسط فهي الصغيرة؛ ملامحُ السعادة ظاهرة بوضوح على وجوههم"، "تركوني وذهبوا؛ أنانيون" عاد الهمس مجددا ليختطف لحظات الطمأنينة من قلبي ويجعلني أنتفض من مكاني ولكن هذه المرة يحمل بداخله مرارة وعتاب؛ وقبل أن أبحث عن مصدر الصوت اِنتبهتُ فجأة لملامح الوجوه في الصورة التي أخذت تتغير لا بل تتشوه ولكن الغريب في الأمر هو أن وجه الأم والأب فقط من تغيرت ملامحه أما الصغيرة فلا، تغيرت ملامح الوالدين من سعيدة ومطمئنة إلى سحنة مخيفة مشوهة تتقاطر أطرافها كأنها تذوب من حرارة ما تماما كما تذوب المثلجات تحت شمس الصيف الحارقة؛ وعينان مثقوبتان مظلمتان وكأن بداخلهما كهفا عميقًا يبتلع كلّ من يقترب منه، للحظة أحسستُ أن الصورة ستسحبني وتلتهمني فتراجعت للخلف بسرع وأنا خائفة واتجهت نحو الباب للهرب ولكنني توقفت فجأة بعدما لمحت الصغيرة تقف عند الباب وتخفي وجهها كالعادة خلف غرتها السميكة السوداء وتتمتم بعض الكلمات "مخادعون أنانيون تركوني وذهبوا"، تسارعت دقات قلبي وأنا أسترجع لحظات هجومها عليّ سابقا ولكنني اِستجمعت قواي فجأة فالخوف في هذه اللحظات لن يجدي نفعا "ما الذي تريدينه منّي بالضبط؟ ها أنا أتبّع الإشارات التي ترسلينها لي ولكن إلى أين تأخذينني؟ أخبريني" بقيت الصغيرة تتمتم بكلماتها غير مهتمة لحديثي ثم أرسلت ضحكات خافتة وخرجت مسرعة من الباب، حاولت اللحاق بها بسرعة ولكن فجأة الكثير من الأيدي النحيفة والمقززة والمخيفة خرجت من الصورة السابقة وقد امتد طولها بشكل ملتوٍ جعلها تشبه الأفاعي الراقصة ثم اِلتفت حول خصري وأخذت تسحبني بقوّة، سحبتُ جسمي نحو الأمام بقوّة محاولة الإفلات ورفعت يديّ باتجاه الباب وكأنني أطلب النجدة منه وأنا أصرخ بكل ما أوتيت من قوّة؛ تجمّعت حبات الدّمع داخل عينيّ بعدما بدأت أشعر باِقتراب أجلي وبدأ اليأس يتسلل داخل قلبي، فجأة اِنسحبت تلك الأيادي عن خصري ولأنني لم أتمكن من الحفاظ على توازني ظل جسدي يتقدّم بخطوات عشوائية ورميت نفسي بين أحضان الباب ولا أدري ما حدث لأجد نفسي خارج الباب وأقف في الرواق، شعرتُ بالدوار للحظة بعد كلّ الذي حدث فسقطت أرضا على ركبتي وأنا أستعيد وعيي وأنفاسي شيئا فشيئا وحبات الدّمع تنهمر على خديّ وكأنها أعلنت الخروج أخيرًا، أحسست للحظة بأحدهم يراقبني فاستدرتُ على اليمين بهدوء فلمحت شبح الصغيرة يقف داخل الرواق المظلم وهي تراقبني ثم أرسلت ضحكات طفولية وذهبت راكضة واختفت مجددا داخل الظلام، اِستجمعت قواي مجددا ومسحت الدموع العالقة بخديّ وقمت من مكاني ومشيتُ وأنا أتمايل يمينا وشمالا باتجاه ذلك الجزء المظلم متجاهلة بقية الأبواب المغلقة المنتشرة يمينا ويسارًا؛ مشيتُ ومشيت حتى اِلتهمني ظلام الرواق بالكامل وبالكاد يمكنني رؤية الطريق "اقتربِي أكثر" عاد الهمس من جديد ليدلني على الطريق الصحيح فاقتربت أكثر إلى أن اتضح لي باب منفرد في آخر الرواق، وقفت أمام الباب أتأمله وصرت متأكدة الآن أن خلف كلّ باب سيكون هنالك الأفظع والأبشع؛ تقدمت بخطى ثابتة وواثقة ودفعت بجسدي نحو الباب لأجد نفسي بعد لحظات أقف داخل الغرفة وليست أي غرفة فهي غرفة الصغيرة أمل، كانت الغرفة هادئة وجميلة تبعث السكينة في القلب كغرفة أي طفل ولكنني قبل أن أنتبه لكلّ هذا لفت اِنتباهي الصغيرة أمل وهي تجلس أرضا على سجادة لا يختلف لونها عن جدران الغرفة الوردي ولا عن لون فستانها وتضع أمامها كلّ لعبها وتحدّثهم بين الحين والآخر كأنهم أصدقاؤها في الحقيقة منظرها كان يبدو جميلا وبريئا ولا يدعو للريبة بتاتا، لم أنتبه لنفسي حتى شعرتُ بقدميّ تقتربان منها شيئا فشيئا إلى أن وقفت أمامها ثم اِنحنيتُ وجلستُ بجانبها وأنا أراقبها عن قرب "عن قربٍ تبدُو فاتنة وبريئة؛ خاصة خدودها الحمراء التي تضيف لوجهها براءة أكثر كأنهما حبتا كرز اِتخذت كل واحدة منهما خدًّا بيتًا لها وأهدابها الطويلة الكثيفة وكأن عيونها عيون دمية" رفعتُ يدِي محاولة المسح على رأسها بلطف ولكنني توقفت ففي النهاية لا يمكنني ذلك، قمت من مكاني بهدوء وعيناي لا تزالان تراقبانها وهي تحتضن الدّمى وتطعمها وتداعبها فجأة لفت اِنتباهي دميةٌ على شكل زهرة ولكن لها عينان وأنف وفم كأي لعبة من لعب الأطفال للحظة تذكرتُ كلمات صاحب المنزل على ذلك الدفتر وانتبهت للنافذة المقابلة لي ولحسن الحظ أنها كانت مفتوحة الستائر، اِقتربت منها بسرعة وحاولت أولا إلقاء نظرة على الخارج ولكن الضباب كان يلف المكان فلم أستطع تمييز شيء؛ ثم أخذت أتأمل الشرفة الصغيرة المتصلة بالنافذة التي توزعت عليها بعض النباتات بعشوائية، "يبدو أنها تحب زراعة النباتات" كان ضوء الغرفة يساعدني في رؤية ما بداخل الشرفة ولكنني لم أنتبه للهدية التي تحدث عنها الأب؛ فجأة لمحت شيئا مخبأ بعناية في زاوية الشرفة وهو عبارة عن أصيص صغير للزراعة بلون وردي رُبط في وسطه خيط هدايا ويبدو أنه يحمل بداخله برعم زهرة ما فأنا لم ألمح أي نبتة تطل منه، "الآن عرفت ما الهدية" اِبتسمت للحظة وكأنني أنا من تحصّلت على هدية واحتضنتها بين ذراعيّ وبدأت أعتني بها شيئا فشيئا حتى أصبحت زهرة فاتنة أستنشق عطرها كل صباح ومساء وفهمت الآن لما الأب متقين من سعادة اِبنته بالهدية، وبينما أنا شاردة أراقب النافذة قطع حبل شرودي طرق قوي على باب الغرفة مما جعلني أنتفض أنا والصغيرة معا ثم استدرت ناحية الباب ووقفت الصغيرة كذلك وكلّ منا تراقب الباب بخوف وارتياب.
يتبع ..

بقلمي~لؤلؤة قسنطينة~
لا تبخلوا عليّ بانتقاداتكم مهما كانت ^^
وآسفة على التأخير بسبب بعض الظروف الصحية
واخيرا طولتي علينا...
حرام عليك ماكملتيش القصة شوقتيني نعرف النهاية، درك نديرلك كيما واحد الفيلم اسمه ميزري معجبة حبست الكاتب وقالتله تعاود تكتب القصة ودير فيها نهاية سعيدة انا تان درك نخطفك حتى تكمليلي القصة ههههه...
المهم قصة رائعة ماشي مرعبة كيما الجزء الاول والثاني تحسي بلي حتى البطلة تاقلمت وراح الخوف فقط بقا نعرفو واش السر المخبي...
بالتوفيق وماطوليش علينا رانا نستنو
 
واخيرا طولتي علينا...
حرام عليك ماكملتيش القصة شوقتيني نعرف النهاية، درك نديرلك كيما واحد الفيلم اسمه ميزري معجبة حبست الكاتب وقالتله تعاود تكتب القصة ودير فيها نهاية سعيدة انا تان درك نخطفك حتى تكمليلي القصة ههههه...
المهم قصة رائعة ماشي مرعبة كيما الجزء الاول والثاني تحسي بلي حتى البطلة تاقلمت وراح الخوف فقط بقا نعرفو واش السر المخبي...
بالتوفيق وماطوليش علينا رانا نستنو

اهلا حبيبتي بشرى منورة يا غالية
ضحكتيني الله يعطيك الربح، يسمى ناوية تخطفيني ههه والله آسفة
صح طولت عليكم لأني كنت مريضة ومتعبة جسديا ونفسيا وخفت نقدملكم حاجة ماش من مستواكم
ساع هاد المرة تشجعت وكملت هاد الجزء،نوعدكم ان شاء الله الجزء القادم نحطهولكم في أقرب وقت
وملاحظة جيدة غاليتي بشرى، القصة راهي بشكل متنازل تتناقص من ناحية الرعب والخوف
خاطر درك ولات فيها كشف الحقائق والغموض أكثر
المهم ان شاء الله الجزء القادم يكون عند حسن ظنكم ان شاء الله
شكرا غاليتي على مرورك ربي يحميك
تحياتي
 
من الذي طرق الباب من من

فضولي زاد بعد قراءة هذا الجزء

في انتظار الجزء الرابع عزيزتي
 
مساؤك ورد جوري حبيبتي..
الاشارة الثانية فقط لحقت...آسفة ع التأخير البارحة كنت فاتحة ونكتب في موضوع مسابقة قسم النقاش لكن لا أصداء ( ها قلتلك ترونسبارو ههه)..
المهم لا تحتاج ابنتي الى كلمات تشجيعية لتعرف ان قدماها في الطريق الصحيح، وان موهبتها رائعة بحق..تعرفين انني لا اجامل في الحق ودوما ابحث عن الهفوات لو ركزت ...
لكن بحق حلقة رائعة جدا، من ناحية السرد والوصف كذلك ( كلك على بعضك حلو )
..
آسفة لتأخري في الرد..فلتعلمي انني دائماً بقربك والبركة في الاخوة فجمال احرفهم يغطي عما اكتب..
موفقة في الآتِ يا مبدعتي الصغيرة
 
السلام عليكم
حبيبتي مريومة انت مبدعة ومتالقة
روعة من اين لك كل هذا
ابدعت اختي
مطوليش علينا
تحياتي:kiss::kiss:
 
من الذي طرق الباب من من

فضولي زاد بعد قراءة هذا الجزء

في انتظار الجزء الرابع عزيزتي

أهلا بيك حبيبتي أم ياسمين نورتيني بتواجدك
هههه سعيدة أنكم قدرتو تتأقلمو مع هاد الجزء
إن شاء الله الجزء القادم يكون أجمل وبإذن الله هو الأخير
راني نخدم عليه إن شاء الله وبالاك غدوة بحول الله نحطو
كونو بالقرب دائما فهذا يسعدني حقا
شكرا حبيبتي أم ياسمين على تشجيعك وتواجدك ربي يهنيك
تحياتي
 
مساؤك ورد جوري حبيبتي..
الاشارة الثانية فقط لحقت...آسفة ع التأخير البارحة كنت فاتحة ونكتب في موضوع مسابقة قسم النقاش لكن لا أصداء ( ها قلتلك ترونسبارو ههه)..
المهم لا تحتاج ابنتي الى كلمات تشجيعية لتعرف ان قدماها في الطريق الصحيح، وان موهبتها رائعة بحق..تعرفين انني لا اجامل في الحق ودوما ابحث عن الهفوات لو ركزت ...
لكن بحق حلقة رائعة جدا، من ناحية السرد والوصف كذلك ( كلك على بعضك حلو )
..
آسفة لتأخري في الرد..فلتعلمي انني دائماً بقربك والبركة في الاخوة فجمال احرفهم يغطي عما اكتب..
موفقة في الآتِ يا مبدعتي الصغيرة

مساؤكِ ياسمين ونرجس حبيبتي الغالية
سعيدة جدا أنكِ هنا في موضوعي المتواضع
والله فطومة لي نبهتني بلي الإشارات الأولى مالحقتش وليت عاودت الإشارات
معليش حبيبتي المهم وجودك هنا وموضوع النقاش رايحة نضرب عليه طلة بإذن الله ونجاوب بما يلزم
ربي يحفظك يا روحي أي كلمة من عندك أعتبرها كنز سواء مدح أو نقد كل شيء منك حلو
لا عليكِ حبيبتي مجرد مرورك يزيدني سعادة وقربك يزيد من ثقتي في نفسي ويشجعني على التقدم أكثر
شكرا حبيبتي على تشجيعك ربي يحميك ان شاء الله
كوني دائما بالقرب
تحياتي
 
السلام عليكم
حبيبتي مريومة انت مبدعة ومتالقة
روعة من اين لك كل هذا
ابدعت اختي
مطوليش علينا
تحياتي:kiss::kiss:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بالغالية مليكة نورتيني يا رائعة بتواجدك
ربي يحفظك ان شاء الله تواجدك هو الأروع والأجمل
ويسعدني كثيرا أن هذا الجزء كان مرضيا ان شاء الله القادم يكون أجمل
والجزء القادم راني نخدم عليه بربي ان شاء الله غدوة لا كتب ربي نوضعو
شكرا حبيبتي على وفاءك وتشجيعك ربي يهنيك
تحياتي
 
السلام عليكم
اهلا ختي مريم الاشارات تاعك مراهمش يلحقوني ههههه
والله يا ختي ابداع كبير في هذا الفصل رغم قصره
تقريبا نقد الاعضاء كامل لي قالوهالك تخلصتي منها واصبحت القصة روعة
القصة خاصة في هذا الفصل أخذت طابعها من القصص الخيالية والمرعبة
كان تناسق بين بداية الرعب ونهايته وبداية السكون المخيم على القصة
يعني كان لحضات يزيد ولحضات اخرى ينقص مع التدرج
القصة كانت روعة كلها لكن عجبني بالخصوص هذا المقطع
وتتمتم بعض الكلمات "مخادعون أنانيون تركوني وذهبوا"، تسارعت دقات قلبي وأنا أسترجع لحظات هجومها عليّ سابقا ولكنني اِستجمعت قواي فجأة فالخوف في هذه اللحظات لن يجدي نفعا "ما الذي تريدينه منّي بالضبط؟ ها أنا أتبّع الإشارات التي ترسلينها لي ولكن إلى أين تأخذينني؟ أخبريني" بقيت الصغيرة تتمتم بكلماتها غير مهتمة لحديثي ثم أرسلت ضحكات خافتة وخرجت مسرعة من الباب، حاولت اللحاق بها بسرعة ولكن فجأة الكثير من الأيدي النحيفة والمقززة والمخيفة خرجت من الصورة السابقة وقد امتد طولها بشكل ملتوٍ جعلها تشبه الأفاعي الراقصة ثم اِلتفت حول خصري وأخذت تسحبني بقوّة

رانا نستناو التكملة بفارغ الصبر
بالتوفيق
 
السلام عليكم
اهلا ختي مريم الاشارات تاعك مراهمش يلحقوني ههههه
والله يا ختي ابداع كبير في هذا الفصل رغم قصره
تقريبا نقد الاعضاء كامل لي قالوهالك تخلصتي منها واصبحت القصة روعة
القصة خاصة في هذا الفصل أخذت طابعها من القصص الخيالية والمرعبة
كان تناسق بين بداية الرعب ونهايته وبداية السكون المخيم على القصة
يعني كان لحضات يزيد ولحضات اخرى ينقص مع التدرج
القصة كانت روعة كلها لكن عجبني بالخصوص هذا المقطع
رانا نستناو التكملة بفارغ الصبر
بالتوفيق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيك خويا مالك سعيدة بتواجدك هنا
من قبيل منين ندخل نلقاك هنا تشوف في الموضوع قلت بالاك خويا مالك خطفتو من هنا
الشبح هاديك هههه، والله الإشارة هاد المرة خدعتني المرة القادمة بإذن الله ندير حسابي باه تلحق الجميع ان شاء الله
بارك الله فيك خويا مالك على التشجيع، يعني الجزء لي ماكنتش مقتنعة بيه أنا اقتنعتو بيه نتوما ههه خلطها تصفا كيما يقولو
بارك الله فيك خويا ورايحة نحاول نحافظ على نفس المستوى ان شاء الله في الجزء القادم والأخير بإذن الله
لأنو الجزء الأخير هو كلشي في القصة إذا فعلا كان مميز وعجب الجميع يعني معناها راني تحكمت في القصة
يعني رايحة نحاول نبذل جهدي باه تخرج نتيجة مرضية بإذن الله
وسعيدة جدا أنو عجبك الجزء وشكرا لوفائك ربي يهنيك ان شاء الله
شكرا خويا مالك لكرم مرورك ولتشجيعك بارك الله فيك
تحياتي
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صاحة لا اجد الكلمات المناسبة للتعبير . مبدعة حقا و كاتبة مميزة . يعطيك الصحة اختي
طريقة السرد و طريقة الوصف . تسلسل الاحداث . رووووعة
"غدا يصبح عمر أمل ثمانية سنوات؛ غدا يعادل عمر صغيرتي سنوات حرماني وفي الوقت نفسه يعادل سنوات أملي في هذه الحياة فكما يقال لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس وأنا أشعلت شمعة الأمل فأحرقتُ اليأس ومن رماده صنعتُ أمنية ونثرتها عاليا في السّماء فتحققت ورزقتُ بصغيرتي أمل، هذه الصغيرة التي وُلدت بعد منتصف الليل بدقيقة واحدة كأول قطرة مطر روت أرضا سئمت من سنين الجفاف؛ كقطعة خشب أنقذت غريقا كاد أن يفقد الحياة؛ حتى أنني عندما حملتها بين ذراعيّ ونظرتُ في وجهها الملائكي ولمستُ وجهها الناعم أدركت أن هذه الملائكة ما هي إلا نتيجة لنبتة أمل زرعتها في قلبي فأزهرت ولذلك سميّتها أمل وكل سنة أحتفل بيوم مولدها بعد منتصف الليل مباشرة حتى يكون موعد الاحتفال دقيقا ويليق بهذه الهدية التي أهداني إياها الله، أعلم جيدا أن صغيرتي تحب ...."

كلمات رائعة .فعلا تستحقين لقب الكاتبة . بالتوفيق اختي العزيزة .
 
هذا الجزء رائع .آسفة على تأخيري في القراءة راني مع قصتك وقصة الآخ حلم كبير... قصصكم رائعة... الآن الى الجزء الأخير..
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top