التفاعل
1K
الجوائز
55
- تاريخ التسجيل
- 28 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 433
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 19 جانفي 1989
- الجنس
- ذكر
- الأوسمة
- 13
جماعة الخير سلام عليكم و مساكم الله بكل خير
كاين واحد الفئة من الناس ربي رزقها عقل و بيان بصح هي ما تحبش لي يتعامل معاها على هذا الأساس.
يحبوا العصا و الكلام لي ما يسواش...
جاي نحكيلكم على واحد الموقف صرالي هذا زمااان ، كنت عند وحدين فاميلية نتاعنا و لما نزلنا عندهم زوجتي نسات حقيبتها و انا قمت و مشيت للسيارة و جبتلها الحقيبة نتاعها ، ما لا ينطق واحد الإنسان كان معانا ما كان لاه نقول شكون هو و قالي : (لا زيد جيبلها سباطها ثاني) (السباط= الحذاء)
قتله واه نجيبلها سباطها و نلبسهلها و من بعد؟ كاشما غادي يتبدل؟ و ما حشمش و زاد قالي أنت ما راكش تحكم قاع..! (يقصد زوجتي غالبتني ههه)
ما نكذبش عليكم الضربة اللولة زعفت و تغلغلت بصح من بعد تفكرت هذا المخلوق كيفاش يخمم أيا سكت علي الزعاف.
جماعة بيناتنا ياك ، أنك تخدم زوجتك عمرها ما كانت طياحة بالراجل بصح لي في قلبه النقص و يفتاقر للثقافة تلقاه هاكا متحجر فاهم الرجلة فهم غالط. و نزدكم هذا الإنسان لي قالي هيك زوجته حرفيّا تسوقه من وذنيه ههه
علابيها قال المتنبي رحمه الله
إِذا ساءَ فِعلُ المَرءِ ساءَت ظُنونُهُ*** وَصَدَّقَ ما يَعتادُهُ مِن تَوَهُّمِ.
كاين واحد الفئة من الناس ربي رزقها عقل و بيان بصح هي ما تحبش لي يتعامل معاها على هذا الأساس.
يحبوا العصا و الكلام لي ما يسواش...
جاي نحكيلكم على واحد الموقف صرالي هذا زمااان ، كنت عند وحدين فاميلية نتاعنا و لما نزلنا عندهم زوجتي نسات حقيبتها و انا قمت و مشيت للسيارة و جبتلها الحقيبة نتاعها ، ما لا ينطق واحد الإنسان كان معانا ما كان لاه نقول شكون هو و قالي : (لا زيد جيبلها سباطها ثاني) (السباط= الحذاء)
قتله واه نجيبلها سباطها و نلبسهلها و من بعد؟ كاشما غادي يتبدل؟ و ما حشمش و زاد قالي أنت ما راكش تحكم قاع..! (يقصد زوجتي غالبتني ههه)
ما نكذبش عليكم الضربة اللولة زعفت و تغلغلت بصح من بعد تفكرت هذا المخلوق كيفاش يخمم أيا سكت علي الزعاف.
جماعة بيناتنا ياك ، أنك تخدم زوجتك عمرها ما كانت طياحة بالراجل بصح لي في قلبه النقص و يفتاقر للثقافة تلقاه هاكا متحجر فاهم الرجلة فهم غالط. و نزدكم هذا الإنسان لي قالي هيك زوجته حرفيّا تسوقه من وذنيه ههه
علابيها قال المتنبي رحمه الله
إِذا ساءَ فِعلُ المَرءِ ساءَت ظُنونُهُ*** وَصَدَّقَ ما يَعتادُهُ مِن تَوَهُّمِ.