محزونة من مجموع حروف تقول: " لمن... " هيااااااا هناك صوووت غريب 😅..

Tama Aliche

:: الصحافية الساخرة ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
6 سبتمبر 2021
المشاركات
589
نقاط التفاعل
1,291
النقاط
51
محل الإقامة
أسوأ بلاصة
الجنس
أنثى

محزونة من مجموع حروف تقول: " لمن.. "

تابعوني على فيسبوك 👇🏻Log in or sign up to view


و قناتي في اليوتوب من خلال لفيديو تجدونها.. ☺️..

سأحاول يوما ما بطريقة أخرى زرع البسمة إن شآء اللهُ من خلال أسلوب الكتابة ااساخرة فهذا أسلوب خاص في كتاباتي لم أطلعكم عليه.. انتظروني إن شآء آلله.. وأيضا مع التنشيد اذا يعجبكم سأحاول التغيير أحيانا بين هذا و ذاك إلى أن تكتمل حلقات النجاح إن شاء الله؛ احتاج دعمكم لي فانا مبتدئة تحب ما تفعله بكل قلب وحب و آحساس...


أيها الشاكي الأوجاع لمن...؟
تصرخ كمن لا يملك إلا الجنون لا أحد يعاتبه..
تريد شفقة يوم أم الأمس لا يزال يناديك حتى لا تنسى..
صرخت مرات و عادت خطواتك في المكان وحيدة..
تبقى مدفونا تختبئ بين حروبك ااصامتة
أيام بلا معنى فقدت فيها نفسك واي كأنها حرب أبهرت
بل اخذت كل شيء؛ سحبت ما تريده ولم يلتفت منهاا تاريخ ولا كلمات..
لا يخلد إلا الظالم في قصص كثيرة؛ والهتاف كان يوما ثم انتهى بإصلاحه عندما لم ينتهي..
كيف يكتبه المعنى وهو لا يشبه من ذلك شيئا.. و هل في مثل هذا ننسى الكلام.. ؟
في مثله صمت مقدس؛ ليته تحرر من عبوديته حتى يقول عنه ما يستحق..
تذكر أنه يوم لا مفر قد تعود إلى قلبك قصة الحسرة و الطلب..
تكون اللحظة ليس ما تركته أمس و مكان و أشياء..
فتبحث في كل شيء ولا تجدها كما هي..
كن كمن يلمس و يغادر.. تراه و لا تقدر على أخذه..
محطم يرجو المكسور شفاءا بأن يقبل منه اعتذار..
آه.. هكذا تنطلق منه تنهيدة الاستسلام؛ و فقده الآخر يوما بمثل هذه التنهيدة المريضة..
فقالوا عنه حين شكى ها قد بدأت مؤلفة ألف شكوى و شكوى..
و كان ربه به سميعا يرى من تلك الخيبات أوجاعا؛ كم فيه من ضعف حين اهتزت كل مشاعره بين الطريق والانحراف..
بين من يأخذ ما يجده و بين أن يترك ليكون وحيدا في كل القصص..

Tama Aliche


 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top