التفاعل
			3.1K
		
	
		
			الجوائز
			743
		
	- تاريخ التسجيل
- 4 جوان 2011
- المشاركات
- 3,057
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 9 جوان
 
			السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى أن يلقاكم موضوعي هذا بخير وسلام
أما بعد
موضوع اليوم واضح من عنوانه
هو الإحساس المفاجئ بالروح الوطنية و تجسيده بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة , الحضارية وغير حضارية و عند كل الفئات العمرية و خاصة من الشباب الذين غالبا ما يشكون من وطنهم و يهجرونه متانسين واجباتهم نحوه مهما كان وضعه
هذه النوبة التي من المفروض ان تكون دائما و ابدا في قلب كل مواطن على مدار السنة و في كل مكان
لكن ما نراه اليوم هو العكس
فلا نرى علمنا يرفرف فوق البنايات وعلى الشرفات إلا وقت المباريات
و لا نشاهد فيلما وثائقيا على قنواتنا إلا عند موت احد المجاهدين الكبار او الرؤساء
ولا نستمتع بمشاهدة الأفلام الثورية -المعروفة عند الصغير قبل الكبير - لقلتها و تكرارها كل مناسبة وطنية
ولن نرى المواطن الجزائري يهتف بصوته تحيا الجزائر وان كان سرا بينه وبين نفسه
ولن نراه ولن نراه ولن نراه
إلا عندما ياتي أمر طارئ يستدعي استخراج وطنيته الموجودة لحظة ولادته ,المكبوتة في نفسه تحت ضغط ظروف الحياة و المعيشة
وغالبا ما تظهر كما ذكرت سابقا في اول نوفمبر , ذكرى الاستقلال , عيد النصر , مباراة حاسمة ... الخ
متناسين , متغافلين , متجاهلين أن حب الوطن من الايمان والوطنية اخلاق في كل فئات المجتمع كل في موقعه و من خلال تصرفاتهم اليومية ..
ما رأيكم ؟؟
وماهي الحلول في نظركم لجعل الوطنية عادة يومية لا مناسبة موسمية ؟
شكرا لكم مسبقا
والسلام عليكم 
اتمنى أن يلقاكم موضوعي هذا بخير وسلام
أما بعد
موضوع اليوم واضح من عنوانه
هو الإحساس المفاجئ بالروح الوطنية و تجسيده بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة , الحضارية وغير حضارية و عند كل الفئات العمرية و خاصة من الشباب الذين غالبا ما يشكون من وطنهم و يهجرونه متانسين واجباتهم نحوه مهما كان وضعه
هذه النوبة التي من المفروض ان تكون دائما و ابدا في قلب كل مواطن على مدار السنة و في كل مكان
لكن ما نراه اليوم هو العكس
فلا نرى علمنا يرفرف فوق البنايات وعلى الشرفات إلا وقت المباريات
و لا نشاهد فيلما وثائقيا على قنواتنا إلا عند موت احد المجاهدين الكبار او الرؤساء
ولا نستمتع بمشاهدة الأفلام الثورية -المعروفة عند الصغير قبل الكبير - لقلتها و تكرارها كل مناسبة وطنية
ولن نرى المواطن الجزائري يهتف بصوته تحيا الجزائر وان كان سرا بينه وبين نفسه
ولن نراه ولن نراه ولن نراه
إلا عندما ياتي أمر طارئ يستدعي استخراج وطنيته الموجودة لحظة ولادته ,المكبوتة في نفسه تحت ضغط ظروف الحياة و المعيشة
وغالبا ما تظهر كما ذكرت سابقا في اول نوفمبر , ذكرى الاستقلال , عيد النصر , مباراة حاسمة ... الخ
متناسين , متغافلين , متجاهلين أن حب الوطن من الايمان والوطنية اخلاق في كل فئات المجتمع كل في موقعه و من خلال تصرفاتهم اليومية ..
ما رأيكم ؟؟
وماهي الحلول في نظركم لجعل الوطنية عادة يومية لا مناسبة موسمية ؟
شكرا لكم مسبقا
والسلام عليكم 
يلديز تحييكم 
 
	 
		
			 
		
			 
 
		 
 
		 
 
		