لِنكتُب قِصّة ^^

لؤلؤة قسنطينة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
13 أفريل 2013
المشاركات
14,618
نقاط التفاعل
54,535
النقاط
1,756
العمر
31
محل الإقامة
قسنطينة
الجنس
أنثى
do.php

السلام عليكم أهل اللّمة الكّرام وأسعد الله أوقاتكُم وملأها بالخير والبركة
جميعُنا نحبّ عآلم القصص والرّوايات لأنه ينتشلُنا من واقعنا
ويجعلنا نعيش حياةً جديدة ترسمها أقلامنا الحالمة ونبحر بعِيدا في بحر الخيال
فماذا لو تشاركت الكثير من الاقلام المبدعة لتكتب قصّة واحدة
كم من عالمٍ سنرحل إليه وكم من أحداث ستقودنا إليها مخيلتنا الواسعة
do.php

لذلك قررت أن أجمع اقلام لمتنا الذهبية فافتح هذا الموضوع ونتشارك من خلاله في كتابة قصة

كيف ذلك؟
سابدأ أولا بوضع أول شطر من قصة مجهولة وفي كل رد يجب على العضو إكمال القصة
مثلا
أبدأ أنا "في ليلة من ليالي الشتاء الباردة حيث الثلج قد تراكم على أسطح المنازل" وأتوقف

ليكمل عضو آخر بما يراه مناسبا
مثلا

"كان هنالك رجل يمشي وحيدا ويضم معطفه بعدما فتك البرد بمفاصله"
ثم يتوقف ليكمل عضو آخر وهكذا حتى نكتب قصة لا نعلم متى نهايتها
do.php

شروط المشاركة:
-يجب أن لا يتجاوز الرد أربعة أسطر ولا أن يقل عن سطرين.
حتى يتمكن أي عضو من مواصلة القصة بسهولة فإذا ماكان الرد السابق عبارة عن سطر واحد أو بضع كلمات
فسيضطر العضو لقراءة الردود السابقة ليستطيع المواصلة
-على المشاركات أن تكون محترمة.

-لكل شخص الحق في التحكم في أحداث القصة كما يريد.
-لأي شخص الحق في إنهاء القصة متى ما أراد ذلك، وذلك بوضع نهاية يراها مناسبة
ولكن شرط أن يضع بداية جديدة لقصة جديدة
-إذا تم وضع مشاركتين في نفس الوقت يحق للعضو الذي بعدها أن يختار إحدى المشاركتين ليكمل القصة منها
(شرط أن يقتبس المشاركة التي أكمل منها)
-ردود الشكر غير مقبولة إلا ردود التنبيه لمشكلة ما.
do.php

أتمنى أن تنال الفكرة إعجابكم فلنجعل هذا الموضوع مكانا للترويح عن أنفسنا
وربما لصقل مواهبنا وتطويرها
وسأبدأ أولا مع الشطر الأول من قصتنا

"أقبل الربيع وأقبلت معه الأزهار تلوّن المراعي والحدائق ناشرة عطرها الفوّاح .. وخرج الأطفال يركضون في المزارع
والمروج فرحًا بهذا الفصل البهيج .. تشاركهم في ذلك الطيور بزقزقاتها العذبة الشجيّة،
وفي قرية صغيرة تقع قرب الجبل عُرف سكانها بالطيبة والكرم وبالتآخي فيما بينهم يساند أحدهم الآخر
ويتقاسمون الأفراح والمحن معًا إلا شخصًا واحد من أهل القرية لم يكن سكانها يحبّون التعامل معه"
أكمل القصة ^^



 
"أقبل الربيع وأقبلت معه الأزهار تلوّن المراعي والحدائق ناشرة عطرها الفوّاح .. وخرج الأطفال يركضون في المزارع
والمروج فرحًا بهذا الفصل البهيج .. تشاركهم في ذلك الطيور بزقزقاتها العذبة الشجيّة،
وفي قرية صغيرة تقع قرب الجبل عُرف سكانها بالطيبة والكرم وبالتآخي فيما بينهم يساند أحدهم الآخر
ويتقاسمون الأفراح والمحن معًا إلا شخصًا واحد من أهل القرية لم يكن سكانها يحبّون التعامل معه"

وذلك الشخص شاب قوي البنية الا ان اهل القرية لم يكونوا يحبونه لسبب واحد فقط وهو انه تعرض لحادث شوه وجهه الجميل
مع انه شخص طيب .. كما انه يعيش وحيدا بلا اهل فلقد توفي والداه قبل عام..
وفي احد الايام وهو يمشي بين اهل القرية وكانوا ينظرون اليه بحقد واستهزاء الا امراة طيبة اشفقت عليه .. مضى الشاب وقلبه يتقطع الما
الاراضي التي كانت عليها تلك القرية كان يملكها ملك ظالم جبار..



***

فكرة رائعة يا الاخت
انا من محبي كتابة القصص
بالتوفيق
 
للاسف نسيت أمر هذا الموضوع تماما
لنكمل إذا
{وذلك الشخص شاب قوي البنية الا ان اهل القرية لم يكونوا يحبونه لسبب واحد فقط وهو انه تعرض لحادث شوه وجهه الجميل
مع انه شخص طيب .. كما انه يعيش وحيدا بلا اهل فلقد توفي والداه قبل عام..
وفي احد الايام وهو يمشي بين اهل القرية وكانوا ينظرون اليه بحقد واستهزاء الا امراة طيبة اشفقت عليه .. مضى الشاب وقلبه يتقطع الما
الاراضي التي كانت عليها تلك القرية كان يملكها ملك ظالم جبار..}
.......

مضى الشاب يسير متألما وهو يتحسس وجهه المشوه الذي أفقده محبة أهل قريته، ما ذنبه يا ترى لكي يتلقى كل هذا الكره؟
البعض منهم يتحجج ويعتبره مصدر خوف لأطفالهم، بسرعة نسوا أنه ابن قريتهم وبمجرد أن فقد جمال وجهه كرهوه
إلا تلك السيدة التي تعيش وحيدة في آخر بيت من القرية هي الوحيدة التي تعامله كأم له وتشفق على حالته المزرية،
فكر الشاب قليلا في حالته الميؤوس منها ثم فجأة تبادرت لذهنه فكرة ما، لماذا لا يخلص القرية من الملك الظالم ويستعيد محبة أهل قريته ويستعيد مكانته بينهم

أكمل القصة ^^

 
أقبل الربيع وأقبلت معه الأزهار تلوّن المراعي والحدائق ناشرة عطرها الفوّاح .. وخرج الأطفال يركضون في المزارع
والمروج فرحًا بهذا الفصل البهيج .. تشاركهم في ذلك الطيور بزقزقاتها العذبة الشجيّة،
وفي قرية صغيرة تقع قرب الجبل عُرف سكانها بالطيبة والكرم وبالتآخي فيما بينهم يساند أحدهم الآخر
ويتقاسمون الأفراح والمحن معًا إلا شخصًا واحد من أهل القرية لم يكن سكانها يحبّون التعامل معه"

وذلك الشخص شاب قوي البنية الا ان اهل القرية لم يكونوا يحبونه لسبب واحد فقط وهو انه تعرض لحادث شوه وجهه الجميل
مع انه شخص طيب .. كما انه يعيش وحيدا بلا اهل فلقد توفي والداه قبل عام..
وفي احد الايام وهو يمشي بين اهل القرية وكانوا ينظرون اليه بحقد واستهزاء الا امراة طيبة اشفقت عليه .. مضى الشاب وقلبه يتقطع الما
الاراضي التي كانت عليها تلك القرية كان يملكها ملك ظالم جبار..

مضى الشاب يسير متألما وهو يتحسس وجهه المشوه الذي أفقده محبة أهل قريته، ما ذنبه يا ترى لكي يتلقى كل هذا الكره؟
البعض منهم يتحجج ويعتبره مصدر خوف لأطفالهم، بسرعة نسوا أنه ابن قريتهم وبمجرد أن فقد جمال وجهه كرهوه
إلا تلك السيدة التي تعيش وحيدة في آخر بيت من القرية هي الوحيدة التي تعامله كأم له وتشفق على حالته المزرية،
فكر الشاب قليلا في حالته الميؤوس منها ثم فجأة تبادرت لذهنه فكرة ما، لماذا لا يخلص القرية من الملك الظالم ويستعيد محبة أهل قريته ويستعيد مكانته بينهم......

فأعد العدة وجهز ما يمكن تجهيزه ،وبعض المؤونة وقصد الغابة المظلمة لان الملك الظالم كان يسكن مدينة الظلام ،ويأتي كل عام ليأخذ غلاتهم وخيراتهم وقت الحصاد ويعود ادراجه مع جنوده المدججين بالسيوف ،ويقال ان مدينة الظلام مخيفة جدا لم يتجرأ احد على عبورها وتقال عنها اساطير كثيرة كأن مخلوق كبير يحرس باب المدينة ،وان الغابة تسكنها ساحرة عجوز تحول كل من يمر من هناك الى خنزير احمر ... لم تخفه كل هذه القصص وقرر الخوض في المغامرة ومع الفجر دخل الغابة المظلمة.............................




 
أقبل الربيع وأقبلت معه الأزهار تلوّن المراعي والحدائق ناشرة عطرها الفوّاح .. وخرج الأطفال يركضون في المزارع
والمروج فرحًا بهذا الفصل البهيج .. تشاركهم في ذلك الطيور بزقزقاتها العذبة الشجيّة،
وفي قرية صغيرة تقع قرب الجبل عُرف سكانها بالطيبة والكرم وبالتآخي فيما بينهم يساند أحدهم الآخر
ويتقاسمون الأفراح والمحن معًا إلا شخصًا واحد من أهل القرية لم يكن سكانها يحبّون التعامل معه"

وذلك الشخص شاب قوي البنية الا ان اهل القرية لم يكونوا يحبونه لسبب واحد فقط وهو انه تعرض لحادث شوه وجهه الجميل
مع انه شخص طيب .. كما انه يعيش وحيدا بلا اهل فلقد توفي والداه قبل عام..
وفي احد الايام وهو يمشي بين اهل القرية وكانوا ينظرون اليه بحقد واستهزاء الا امراة طيبة اشفقت عليه .. مضى الشاب وقلبه يتقطع الما
الاراضي التي كانت عليها تلك القرية كان يملكها ملك ظالم جبار..

مضى الشاب يسير متألما وهو يتحسس وجهه المشوه الذي أفقده محبة أهل قريته، ما ذنبه يا ترى لكي يتلقى كل هذا الكره؟
البعض منهم يتحجج ويعتبره مصدر خوف لأطفالهم، بسرعة نسوا أنه ابن قريتهم وبمجرد أن فقد جمال وجهه كرهوه
إلا تلك السيدة التي تعيش وحيدة في آخر بيت من القرية هي الوحيدة التي تعامله كأم له وتشفق على حالته المزرية،
فكر الشاب قليلا في حالته الميؤوس منها ثم فجأة تبادرت لذهنه فكرة ما، لماذا لا يخلص القرية من الملك الظالم ويستعيد محبة أهل قريته ويستعيد مكانته بينهم......

فأعد العدة وجهز ما يمكن تجهيزه ،وبعض المؤونة وقصد الغابة المظلمة لان الملك الظالم كان يسكن مدينة الظلام ،ويأتي كل عام ليأخذ غلاتهم وخيراتهم وقت الحصاد ويعود ادراجه مع جنوده المدججين بالسيوف ،ويقال ان مدينة الظلام مخيفة جدا لم يتجرأ احد على عبورها وتقال عنها اساطير كثيرة كأن مخلوق كبير يحرس باب المدينة ،وان الغابة تسكنها ساحرة عجوز تحول كل من يمر من هناك الى خنزير احمر ... لم تخفه كل هذه القصص وقرر الخوض في المغامرة ومع الفجر دخل الغابة المظلمة.............................

وكله عزم على أن لايعود أدراجه إلا ومعه رأس الملك الظالم ليثبت لأهل القرية أنه يحبهم ويحب الخير لهم وما إن دخل الغابة

حتى بدأ الخوف يتسلل الى نفسه من شدة سكون صوتها وكثافة أغصانها وما ان استعاد بعض أنفاسه حتى لمح بين الأشجار
نور ساطع إعتقد في الوهلة الاولى أن الملك الظلم قادم مع جنوده للهجوم على القرية . بقي ساكنا في موضعه يترقب

ويفكر في حل , نزع أسلحته ثم صعد الشجرة وإذا به يرى دخان خارج من إحدى الأكواخ ...
 
فأعد العدة وجهز ما يمكن تجهيزه ،وبعض المؤونة وقصد الغابة المظلمة لان الملك الظالم كان يسكن مدينة الظلام ،ويأتي كل عام ليأخذ غلاتهم وخيراتهم وقت الحصاد ويعود ادراجه مع جنوده المدججين بالسيوف ،ويقال ان مدينة الظلام مخيفة جدا لم يتجرأ احد على عبورها وتقال عنها اساطير كثيرة كأن مخلوق كبير يحرس باب المدينة ،وان الغابة تسكنها ساحرة عجوز تحول كل من يمر من هناك الى خنزير احمر ... لم تخفه كل هذه القصص وقرر الخوض في المغامرة ومع الفجر دخل الغابة المظلمة.............................

وكله عزم على أن لايعود أدراجه إلا ومعه رأس الملك الظالم ليثبت لأهل القرية أنه يحبهم ويحب الخير لهم وما إن دخل الغابة

حتى بدأ الخوف يتسلل الى نفسه من شدة سكون صوتها وكثافة أغصانها وما ان استعاد بعض أنفاسه حتى لمح بين الأشجار
نور ساطع إعتقد في الوهلة الاولى أن الملك الظلم قادم مع جنوده للهجوم على القرية . بقي ساكنا في موضعه يترقب

ويفكر في حل , نزع أسلحته ثم صعد الشجرة وإذا به يرى دخان خارج من إحدى الأكواخ ...

بدأت دقات قلبه تضرب صدره بقوة وقد شعر بالخوف من رؤية كوخ وحيد وسط الغابة والأعظم من ذلك الدخان المتسلل من مدخنته مما يدل أن به سكان
استجمع قواه الجسدية والعقلية وأخذ يقترب من الكوخ شيئا فشيئا، اقترب منه وقرب اذنه من الباب محاولا استراق السمع ولكن ما من صوت
حتى النوافذ ولا توجد بهذا الكوخ ليتمكن من إلقاء نظرة على الداخل، استجمع قواه مجددا وطرق الباب بدقات هادئة ولكن مامن مجيب
فأعاد الطرق مرة أخرى لربما لم يسمعه اصحاب البيت، عندها مد يده لمقبض الباب وفتحه ودخل فوجد الكوخ فارغا ومظلما

يعطيكم الصحة على المشاركة عطيتو للموضوع روح والله ^^
 
آخر تعديل:

أقبل الربيع وأقبلت معه الأزهار تلوّن المراعي والحدائق ناشرة عطرها الفوّاح .. وخرج الأطفال يركضون في المزارع
والمروج فرحًا بهذا الفصل البهيج .. تشاركهم في ذلك الطيور بزقزقاتها العذبة الشجيّة،
وفي قرية صغيرة تقع قرب الجبل عُرف سكانها بالطيبة والكرم وبالتآخي فيما بينهم يساند أحدهم الآخر
ويتقاسمون الأفراح والمحن معًا إلا شخصًا واحد من أهل القرية لم يكن سكانها يحبّون التعامل معه"

وذلك الشخص شاب قوي البنية الا ان اهل القرية لم يكونوا يحبونه لسبب واحد فقط وهو انه تعرض لحادث شوه وجهه الجميل
مع انه شخص طيب .. كما انه يعيش وحيدا بلا اهل فلقد توفي والداه قبل عام..
وفي احد الايام وهو يمشي بين اهل القرية وكانوا ينظرون اليه بحقد واستهزاء الا امراة طيبة اشفقت عليه .. مضى الشاب وقلبه يتقطع الما
الاراضي التي كانت عليها تلك القرية كان يملكها ملك ظالم جبار..

مضى الشاب يسير متألما وهو يتحسس وجهه المشوه الذي أفقده محبة أهل قريته، ما ذنبه يا ترى لكي يتلقى كل هذا الكره؟
البعض منهم يتحجج ويعتبره مصدر خوف لأطفالهم، بسرعة نسوا أنه ابن قريتهم وبمجرد أن فقد جمال وجهه كرهوه
إلا تلك السيدة التي تعيش وحيدة في آخر بيت من القرية هي الوحيدة التي تعامله كأم له وتشفق على حالته المزرية،
فكر الشاب قليلا في حالته الميؤوس منها ثم فجأة تبادرت لذهنه فكرة ما، لماذا لا يخلص القرية من الملك الظالم ويستعيد محبة أهل قريته ويستعيد مكانته بينهم......

فأعد العدة وجهز ما يمكن تجهيزه ،وبعض المؤونة وقصد الغابة المظلمة لان الملك الظالم كان يسكن مدينة الظلام ،ويأتي كل عام ليأخذ غلاتهم وخيراتهم وقت الحصاد ويعود ادراجه مع جنوده المدججين بالسيوف ،ويقال ان مدينة الظلام مخيفة جدا لم يتجرأ احد على عبورها وتقال عنها اساطير كثيرة كأن مخلوق كبير يحرس باب المدينة ،وان الغابة تسكنها ساحرة عجوز تحول كل من يمر من هناك الى خنزير احمر ... لم تخفه كل هذه القصص وقرر الخوض في المغامرة ومع الفجر دخل الغابة المظلمة.............................

وكله عزم على أن لايعود أدراجه إلا ومعه رأس الملك الظالم ليثبت لأهل القرية أنه يحبهم ويحب الخير لهم وما إن دخل الغابة
حتى بدأ الخوف يتسلل الى نفسه من شدة سكون صوتها وكثافة أغصانها وما ان استعاد بعض أنفاسه حتى لمح بين الأشجار
نور ساطع إعتقد في الوهلة الاولى أن الملك الظلم قادم مع جنوده للهجوم على القرية . بقي ساكنا في موضعه يترقب
ويفكر في حل , نزع أسلحته ثم صعد الشجرة وإذا به يرى دخان خارج من إحدى الأكواخ ...

بدأت دقات قلبه تضرب صدره بقوة وقد شعر بالخوف من رؤية كوخ وحيد وسط الغابة والأعظم من ذلك الدخان المتسلل من مدخنته مما يدل أن به سكان
استجمع قواه الجسدية والعقلية وأخذ يقترب من الكوخ شيئا فشيئا، اقترب منه وقرب اذنه من الباب محاولا استراق السمع ولكن ما من صوت
حتى النوافذ ولا توجد بهذا الكوخ ليتمكن من إلقاء نظرة على الداخل، استجمع قواه مجددا وطرق الباب بدقات هادئة ولكن مامن مجيب
فأعاد الطرق مرة أخرى لربما لم يسمعه اصحاب البيت، عندها مد يده لمقبض الباب وفتحه ودخل فوجد الكوخ فارغا ومظلما

"يا إلهي الم يكن الدخان صاعد من المدخنة قبل قليل!!" ..قالها ويده ترتجف ممسك بمقبض الباب ،واخذ يفكر :"هل ادخل ام لا ؟ وهل هناك سحر ما ؟" قال هذه الاخيرة بصوت مرتفع وإذا بردهة الكوخ تمتليء بالدخان ويخرج من داخل الدخان ضوء شديد يحجب عليه الرؤية وفجأة أصبح الكوخ قصرا صغيرا كل شيء مرتب وفي مكانه،مزين بأجمل التحف ،وفي نهاية البهو توجد مدخنة وأمامها كرسي هزاز يروح ويجيء وظهر له شخص جالس عليه ينظر الى النار ويتدفأ ،اقترب منه ببطء ورجلاه لا تقويا على حمله .........
 

السلام عليكم

إن شاء الله سأقرأ كامل السيناريوهات للقصة و أكملها معكم :coffee:

شكرا أختي مريم على الفكرة الرائعة (y)

وأخي حلم كبير على الإشارة :)

 
أخي @حلم كبير عندك خيال واسع ماشاء الله
ومرحبا بيك أخي عصام يسرنا كثيرا انضمامك ^^
فقط للتنبيه خاوتي ليس اجباريا ان تقتبسوا كل المشاركات السابقة
يعني ماتعبوش روحكم فقط اقتباس المشاركة لي قبل مشاركتكم تكفي
أول شي باه ردكم مايجيش طويل وباه يكونش فيها تعب ليكم
واذا حبيتو العكس راكم أحرار والموضوع موضوعكم خودو راحتكم :)
وشكرا لإثرائكم الموضوع بارك الله فيكم ^^
 
السلام عليكم و رحمة الله
عجبني @Skor m@k عنده خيال مكنتش علابلي نحسب غير يضحك برك ههههه
عذرا خوفا من جنوني الزائد افسد القصة هههههه
سأحاول ان شاء الله
 
السلام عليكم و رحمة الله
عجبني @Skor m@k عنده خيال مكنتش علابلي نحسب غير يضحك برك ههههه
عذرا خوفا من جنوني الزائد افسد القصة هههههه
سأحاول ان شاء الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فطومة شاركي برك في النهاية الموضوع للترويح على النفس
مادخليش فيه برك الكوميديا كيما القصص تاع رمضان ههههه
غير نضحك، الموضوع موضوعك ومادابيا تشاركي بلي يساعدك ان شاء الله
 

"يا إلهي الم يكن الدخان صاعد من المدخنة قبل قليل!!" ..قالها ويده ترتجف ممسك بمقبض الباب ،واخذ يفكر :"هل ادخل ام لا ؟ وهل هناك سحر ما ؟" قال هذه الاخيرة بصوت مرتفع وإذا بردهة الكوخ تمتليء بالدخان ويخرج من داخل الدخان ضوء شديد يحجب عليه الرؤية وفجأة أصبح الكوخ قصرا صغيرا كل شيء مرتب وفي مكانه،مزين بأجمل التحف ،وفي نهاية البهو توجد مدخنة وأمامها كرسي هزاز يروح ويجيء وظهر له شخص جالس عليه ينظر الى النار ويتدفأ ،اقترب منه ببطء ورجلاه لا تقويا على حمله .........

اقترب من المدفأة بخطوات متثاقلة وفضوله يدفعه لمعرفة الشخص الجالس بقربها، اقترب شيئا فشيئا وقبل أن يضع يده على الكرسي استدار الشخص
الجالس عليه فإذا بها عجوز قبيحة الوجه ترتدي ملابس سوداء قديمة لا تليق بذلك القصر الذي ظهر فجأة، فزع الشاب من تلك العجوز
وقرر الهرب من هذا البيت المسكون فجأة أغلقت أبواب الكوخ وحُبس الشاب بداخلها، ابتلع ريقه دقات قلبه تتسارع ولا يدري ماهو مصيره
أخذ يتوسل العجوز أن تتركه يذهب فقد دخل البيت بالخطأ، وبعد توسلاته العديدة وافقت على تركه يذهب ولكن بشرط واحد
 
اقترب من المدفأة بخطوات متثاقلة وفضوله يدفعه لمعرفة الشخص الجالس بقربها، اقترب شيئا فشيئا وقبل أن يضع يده على الكرسي استدار الشخص
الجالس عليه فإذا بها عجوز قبيحة الوجه ترتدي ملابس سوداء قديمة لا تليق بذلك القصر الذي ظهر فجأة، فزع الشاب من تلك العجوز
وقرر الهرب من هذا البيت المسكون فجأة أغلقت أبواب الكوخ وحُبس الشاب بداخلها، ابتلع ريقه دقات قلبه تتسارع ولا يدري ماهو مصيره
أخذ يتوسل العجوز أن تتركه يذهب فقد دخل البيت بالخطأ، وبعد توسلاته العديدة وافقت على تركه يذهب ولكن بشرط واحد
بشرط وحيد فإذا قبل به فتحت له باب الكوخ و أعطته الخطة للقضاء على السلطان
قبل الشاب على الفور و بلا تردد او تفكير . نعم نعم أقبل بشروطك مهما كانت مقابل حريتي و مقابل الحيلة التي ستحرر أهل قريتي
ضحكت العجوز ضحكة إنتصار ربما أو فرح و قالت شرطي و هو أن أن أن
تقبل بالزواج بي ...........
تعجب الشاب و احتار و عجز لكنه فكر في المقابل .... و قرر​
 
بشرط وحيد فإذا قبل به فتحت له باب الكوخ و أعطته الخطة للقضاء على السلطان
قبل الشاب على الفور و بلا تردد او تفكير . نعم نعم أقبل بشروطك مهما كانت مقابل حريتي و مقابل الحيلة التي ستحرر أهل قريتي
ضحكت العجوز ضحكة إنتصار ربما أو فرح و قالت شرطي و هو أن أن أن
تقبل بالزواج بي ...........
تعجب الشاب و احتار و عجز لكنه فكر في المقابل .... و قرر​

ههههههههههههه والله قتلتني ضحك
ماتوقعتهاش خلاص، هادي حابة ديرلو لكوارط ههههه
بارك الله فيك أخي الامين على المشاركة والله جمال الموضوع في هاد النقطة بالذات
كل واحد يكتب القصة من منظورو الخاص
عجبني بزاف الشرط (y)
 
ههههههههههههه لقد وضعتكم في ورطة و وضعت الشاب في ورطة أكبر أعتقد أنه بعد أن يقضي على السلطان الجبار سأكون أنا التالي خخخخخخخخخخخخخ
 
ههههههههههههه لقد وضعتكم في ورطة و وضعت الشاب في ورطة أكبر أعتقد أنه بعد أن يقضي على السلطان الجبار سأكون أنا التالي خخخخخخخخخخخخخ

هاذي اكيد وساضمن ذلك في نهاية القصة ههههه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top