? تَدوينآت مُنتصـ?ــف اللّــيلْ?

وضيقة الروح
أكثر من الذكر خصوصا سورة الشرح
تنبيه: رصدت أجهزتنا الاستطلاعية بعض التلميح في مدونة لن يتم ذكرها حفاظا على الاعراف الدبلوماسية وسيتم الرد من طرفنا بدعوة خير من القلب لصاحبها ت ان شاء الله لا نحمل ضغينة ما حيينا أقلها أنها ليست من طبعنا ولا خلُق فينا
ينتابني الفضول خخخخخخ ربي يشرح صدرك أخي ان شاء الله
 
لا فاكهة تستهويني كفاكهة الرمّان عند الظفر و الاختلاء بحبيباتها الزهرية كأنها لؤلؤ منثور.

وأنا الآن في ذروة التلذذ بطعمها المتميز لوحدي على المباشر هههه ....الله يسلمكم .... خطر ببالي تشبيه عجيب لهذه الفاكهة حصينة التغليف صلبة القشرة منيعة من التلف بسيطة اللون والمظهر يبرز منها تاج في طرفها كأنها متوجة من خالقها ملكة الفواكه، للحصول على لبها عليك الحرص الشديد عند تقشيرها كل حبيبة في داخلها لها قيمة لحلاوة مذاقها المحفوظ في قلبها انها أنظف وأسلم فاكهة في صنفها كذلك هي الفتاة المحتشمة الملتزمة....لا فاكهة تستهويني كفاكهة الرمّان ولا فتاة تستهوي قلبي كبنت الاسلام.


images (4).jpeg
 
بيناتنا...
تطور ملحوظ لطريقة التخلص من المعارضة اذابة الجسد في لحظة .... آخّاه ياويلي:eek:
... سيدي الرئيس :giggle: أطال الله عمرك وأبقاك على رؤوسنا مدى الأيام....
يالطيف...يالطيف...يالطيف
 
بيناتنا...
تطور ملحوظ لطريقة التخلص من المعارضة اذابة الجسد في لحظة .... آخّاه ياويلي:eek:
... سيدي الرئيس :giggle: أطال الله عمرك وأبقاك على رؤوسنا مدى الأيام....
يالطيف...يالطيف...يالطيف
رموز يصعب فكها?
 
مضروب بطاوة...
شاهدت فيلما أجنبيا البارحة بعيد كل البعد عن الافلام العربية التي يتم تصوير أكثرها في غرف النوم والمطبخ ( على الهامش) قال البطل للبطلة ( اذا كتبت بطة زيدو الالف من عندكم ماعنديش المارشاريال) المهم قال لها: ..انها نهاية سعيدة فردت بعد عشر ساعات موسيقى موزارت ومقاطع اشهار لحفاظات أطفال و.... وتذكير بمواعيد مسلسل باب الحارة منذ 1890... ردت عليه بقولها:... النهايات السعيدة هي النهايات الحزينة التي لم تكتمل بعد ... انتهت اللقطة كوپي نكتفي بهذا القدر.
لا اعرف هل اكملت الفيلم او نمت قبل نهايته لكن وجدت ان ما قالته البطة ممكن ومعقول ومقبول بعض النهايات نظنها سعيدة لكن هل هي نهايات فعلا.

images


والله غير مني بصح مانيش نلعب.
 
آخر تعديل:
بدون جدية دوما على الهامش;):

تلك المرأة لا تمل وهي تحدق في وجهي كل مرة تمر أمامي في الشارع رغم ان خاتم الزواج في أصبعي تلتقطه الاقمار الصناعية في السماء الاولى الا أن هذه المرأة قاصرة نظر ولا تشاهده كفاية او تعمد الى تجاهل بريقه ،وفي كل مرة كنت أنظر من حولي ومن خلفي لعلى شخصا من ورائي يقوم بحركة او اشارة مشبوهة او طفل صغير ضاع منها ولا أجد سوى شيطاني القرين الذي يدفعني من كل جانب للتحرك وراءها وأنا جامد في مكاني أستعيذ بالله منه ومن فتنة النساء وكيدهن ان كيدهن عظيم.
ورغم أن ابني طول الوقت وهو يغرد بكلمة بابا ..بابا..بابا ...بابا في كل أرجاء المنزل من الصباح للمساء حتى في الحمام وهو يؤدي واجبه العضوي الا أنني عندما أحتاجه في هذا الظرف الدقيق بالذات لأدلل على نزاهتي الزوجية والابوية لتلك المرأة ،يناديني ابني تربية امه أمامها في الشارع فريد .. حاف بدون تقاليد رسمية ..فريييييد وكأني أخوه او زميله الذي يتعنكش معه في خلفيات الشاحنات على الطرقات ..... تفوو ... على تربية الشوارع ... والله سآتي بتلك المرأة المملة زوجة لأبيك فقط نكاية فيك لأعلمك التربية.... أنا حلفت ولن أصوم ثلاثة أيام منعني الطبيب من ذلك.
أيها الولد العاق ستكون سببا في زواجي على أمك امشي من أمامي عليك اللـ....




(على بركة الله)
 
مضروب بطاوة...
شاهدت فيلما أجنبيا البارحة بعيد كل البعد عن الافلام العربية التي يتم تصوير أكثرها في غرف النوم والمطبخ ( على الهامش) قال البطل للبطلة ( اذا كتبت بطة زيدو الالف من عندكم ماعنديش المارشاريال) المهم قال لها: ..انها نهاية سعيدة فردت بعد عشر ساعات موسيقى موزارت ومقاطع اشهار لحفاظات أطفال و.... وتذكير بمواعيد مسلسل باب الحارة منذ 1890... ردت عليه بقولها:... النهايات السعيدة هي النهايات الحزينة التي لم تكتمل بعد ... انتهت اللقطة كوپي نكتفي بهذا القدر.
لا اعرف هل اكملت الفيلم او نمت قبل نهايته لكن وجدت ان ما قالته البطة ممكن ومعقول ومقبول بعض النهايات نظنها سعيدة لكن هل هي نهايات فعلا.

images


والله غير مني بصح مانيش نلعب.
ههههههه مفهمت والو
لاتوجد بالحياة نهاية ولا بداية فالحياة تستمر بكل الأحوال
السعادة جنة الله بالقلب
من أوتي السعادة وجدته سعيدا حتى في أقسى ظروفه
و من أراد لنفسه الشقاء وجدته على ألف نعمة ينام متذمرا
قرارات حياتنا و منها السعادة نصنعها نحن بأنفسنا
لا بداية و لا نهاية
?عن تجربة
و أتعس الناس من يربطون سعادتهم بشخص أو مكان أو منصب فينهارون من أول فشل
 
بدون جدية دوما على الهامش;):

تلك المرأة لا تمل وهي تحدق في وجهي كل مرة تمر أمامي في الشارع رغم ان خاتم الزواج في أصبعي تلتقطه الاقمار الصناعية في السماء الاولى الا أن هذه المرأة قاصرة نظر ولا تشاهده كفاية او تعمد الى تجاهل بريقه ،وفي كل مرة كنت أنظر من حولي ومن خلفي لعلى شخصا من ورائي يقوم بحركة او اشارة مشبوهة او طفل صغير ضاع منها ولا أجد سوى شيطاني القرين الذي يدفعني من كل جانب للتحرك وراءها وأنا جامد في مكاني أستعيذ بالله منه ومن فتنة النساء وكيدهن ان كيدهن عظيم.
ورغم أن ابني طول الوقت وهو يغرد بكلمة بابا ..بابا..بابا ...بابا في كل أرجاء المنزل من الصباح للمساء حتى في الحمام وهو يؤدي واجبه العضوي الا أنني عندما أحتاجه في هذا الظرف الدقيق بالذات لأدلل على نزاهتي الزوجية والابوية لتلك المرأة ،يناديني ابني تربية امه أمامها في الشارع فريد .. حاف بدون تقاليد رسمية ..فريييييد وكأني أخوه او زميله الذي يتعنكش معه في خلفيات الشاحنات على الطرقات ..... تفوو ... على تربية الشوارع ... والله سآتي بتلك المرأة المملة زوجة لأبيك فقط نكاية فيك لأعلمك التربية.... أنا حلفت ولن أصوم ثلاثة أيام منعني الطبيب من ذلك.
أيها الولد العاق ستكون سببا في زواجي على أمك امشي من أمامي عليك اللـ....




(على بركة الله)

راقتني هذه الفقرة جدا
و تصرفات ابنك
الجميل في الفقرة هو سلاستها و الوصف الدقيق المتحفظ بآن واحد
و بقضية المعاكسات سواءا بالنظر وووووو
أصبحت عادية بزماننا مش كما بكري الواحد يحشم يخاف من الغاشي دوكا كلشي ولى نورمال
رجال قاربو الأربعين يعاكسون بنت 18 و شباب 17 سنة يعاكسون المتزوجات و عادي جدا و السبب الأول هي وسائل الاعلام التي روجت لمثل هذه الأخلاق فأصبحت بالواقع حقيقة بعدما كانت بالتلفاز فقط
 
ههههههه مفهمت والو
لاتوجد بالحياة نهاية ولا بداية فالحياة تستمر بكل الأحوال
السعادة جنة الله بالقلب
من أوتي السعادة وجدته سعيدا حتى في أقسى ظروفه
و من أراد لنفسه الشقاء وجدته على ألف نعمة ينام متذمرا
قرارات حياتنا و منها السعادة نصنعها نحن بأنفسنا
لا بداية و لا نهاية
?عن تجربة
و أتعس الناس من يربطون سعادتهم بشخص أو مكان أو منصب فينهارون من أول فشل
علاه أنا فهمت هههه
كيما قلتي اختي سنايا "...فالحياة تستمر بكل الاحوال" وهذا مافكرت فيه حينها ...والنهايات نسبية غير ثابتة حتى الممالك والحضارات لا تستقر برغم قوتها وانتشارها وفكرة استمرار رخائها حينها.
في كتابتي المضروبة بطاوة ههه طبعا تطرقت للمقارنة بين الانتاج العربي والاجنبي في الافلام ومحتوى السيناريوهات والحوارات ....الخ تجدين المستوى متباعد الاجنبي يعتمد بشكل كبير على فكرة الفيلم وفكرة الكاتب بعض الافلام الاجنبية تنبهرين من قمة الاداء+ السيناريو.
طبعا في هذا الفيلم بالذات كان هناك صراع بين البطلة والبطل وحس البطل ان ساعة الانتقام هي نهاية سعيدة لكل قصة حياتهم لكن البطلة في تلك اللحظة احبطت احساسه بالانتصار والانتقام بقولها النهايات السعيدة هي نهايات حزينة لم تنتهي بعد يعني مازال الخير لقدام من المعارك ههه لم تستسلم.
المهم مندوخكش معايا هي الفكرة عموما تتكلم على النهايات وكيف نسلّم بانها هي النهايات والخاتمة سواء كانت سعيدة او حزينة لهذا نرجع واكرر كلامك الذي اوافقك الراي فيه مادام الحياة مستمرة فالنهايات مستمرة يوجد فقط خاتمة ونهاية واحدة وهي اما الجنة واما النار هذا الذي نؤمن به فعلا وان شاء الله نكونو من اهل الجنة وتكون نهايتنا سعيدة بفضل الله ومنّه.
 
راقتني هذه الفقرة جدا
و تصرفات ابنك
الجميل في الفقرة هو سلاستها و الوصف الدقيق المتحفظ بآن واحد
و بقضية المعاكسات سواءا بالنظر وووووو
أصبحت عادية بزماننا مش كما بكري الواحد يحشم يخاف من الغاشي دوكا كلشي ولى نورمال
رجال قاربو الأربعين يعاكسون بنت 18 و شباب 17 سنة يعاكسون المتزوجات و عادي جدا و السبب الأول هي وسائل الاعلام التي روجت لمثل هذه الأخلاق فأصبحت بالواقع حقيقة بعدما كانت بالتلفاز فقط
لن تصدقي فكرة هذا المشهد الخاص بالمعاكسة..الخ جاءتني في البداية الفكرة من مشهد نداء او مخاطبة الابناء لوالديهم بالاسم بدون أبي او أمي حتى تطورت واصبحت موضة عادي جدا ان ينادي الابن أباه باسمه في الشارع امام الناس دون ادراك من الاب ودون استحياء من الابن خاصة اذا كان راشد، فصار الانسان لا يفرق بين سكان المعمورة.
ثم تطور المشهد بالمقلوب الى مشهد معاكسة طبعا لان الامر ايضا اصبح من الروتين اليومي في شوارعنا الا من رحم ربي أسبابه الاعلام أكيد لكن السبب المباشر والقريب هو غياب النهي عن المنكر في شوارعنا من شدة خوف الناس من بعضهم بسبب لجوءهم للعنف او التبليغ والقانون طبعا لا يحمي مانع المنكر ولكن يحمي المنكر للاسف لهذا الناس اصبحت لا تكترث لهذه المظاهر وتطفي الضوء عليها ويقلك الله يسهل على كل واحد لكن لا يعرفون ان الواد اذا فاض يفيض عالجميع وربي يستر علينا وعلى وليداتنا وبناتنا ونساءنا من هذا الزمن.
يعطيك الصحة على المتابعة والتشجيع(y)
 
أنت بجنة الله التي لو أبصرت بداخلك وجدتها و أدركت أنك كنت غافلا عن وجودها......
ففي القلوب جنة لا نراها ولكننا قد نبصرها......
(تعبير حسب الصورة)

مرحبا الأخت سنايا.
كلامكِ صوابٌ بليغ فالحياة بلا قلب لا تَحسُن بأي صفة أخرى ولا تليق وفيه من الحث و الإرشاد ما يجيب على جانب مهم من السؤال.
غير أن عيش القلوب كما تعلمين فيه نفحات من نعيم كما فيه أحيانا لفحات من جحيم فخلود النعيم في قاعدة الحياة مبلغ لا يُرام وفي هذا الزمان ما يكدِّر صفو الأمان و السلام ونحن في تعاستنا وسعادتنا في مكابدة ومكابرة حتى يأذن الله بنهاية الامتحان.

إن الاحساس بالوَنا نابع من البحث عن الأنا وهو أهم استفسار نطرحه في رحلة البحث عن بوابة السلام ومملكة النعيم.

مشكورة جدا ودوما :coffee:
 
قرأت دون ملل مع أني اكره السطور الطويلة
محظوظ لأنك تجيد الكتابة عن الواقع اليومي و لا تخذلك الكلمات
بالتوفيق
 
مرحبا الأخت سنايا.
كلامكِ صوابٌ بليغ فالحياة بلا قلب لا تَحسُن بأي صفة أخرى ولا تليق وفيه من الحث و الإرشاد ما يجيب على جانب مهم من السؤال.
غير أن عيش القلوب كما تعلمين فيه نفحات من نعيم كما فيه أحيانا لفحات من جحيم فخلود النعيم في قاعدة الحياة مبلغ لا يُرام وفي هذا الزمان ما يكدِّر صفو الأمان و السلام ونحن في تعاستنا وسعادتنا في مكابدة ومكابرة حتى يأذن الله بنهاية الامتحان.

إن الاحساس بالوَنا نابع من البحث عن الأنا وهو أهم استفسار نطرحه في رحلة البحث عن بوابة السلام ومملكة النعيم.

مشكورة جدا ودوما :coffee:
الونا
لم أفهم الكلمة جيدا
ولكن كجواب لا تخلو الحياة من تقلباتها بين الكثير و القليل و مشاكلها لا تنتهي
غير أن الطريق لله متى كانت واضحة وكانت الغاية إرضاءه ظهرت الأنا و ثبت وجودها و غايتها و استقرت مخلفة بذلك نعيما بالقلب و سعادة مهما قست الحياة......
لأن الحياة لا تستقيم و المعتصم بالله تهون عليه مشاكلها مهما كانت كالصالح الذي أرادو سجنه و نفيه و قال لهم جنتي بقلبي فماذا أنتم فاعلون بي
و لا أنكر أنه تمر على الإنسان فعلا فترات يشعر فيها بالضياع غير أنه و بمجرد أن يعود لربه بقلبه تتبدد الظلمات و يحل محلها الاطمئنان
العفو أخي الكريم........
 
لابد من حدود لكل شيء....وإلا كنا في هذه الليلة الباردة في أحد مقاهي شارع اكسفورد العريق
!?yes of course .... why not ....نشرب الشاي الدافئ بالنعناع او بالزنجبيل على أنغام إحدى معزوفات موزارت أو نطلب أغنية للراحل خليفي احمد أو نصر الدين الشاوي ونخوض في حديث عابث ساخن حول تلك الشقراء التي استقبلتنا بابتسامتها الحمراء في مدرج الطائرة كأنها دمية صنعت خصيصا للإبتسام وفي الصباح الباكر نعود إلى شوارع البؤس والشقاء وانعدام النقاء...والكفرانيات وووو
لذا لابد حتما من حدود لكل شيء حتى لأحلامنا وأبسط حقوقنا.. شوارع تحترم مشاعرنا..

101053
 
آخر تعديل:
هو كذلك أستاذتنا وأختنا سنايا الأحلام مسرح يعرض جزءا من الواقع وكثيرا من الخيال حفظك الله وشكرا على المتابعة.
الأحلام ليس لها حدود إذا رافقها العمل عليها.....
و أحيانا تصبح مكملا لنقصان الواقع و لو عبثا بالخيال....
 
101326


وحياة ألبي وڨراحوا
.. وخيبتو في مساه وصباحه.
مالقيت فرحان بالدنيا ..
زي الفرحان بترشيحوا

....
هاپي نيو تكركير
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top