تحت تلك الشجرة البهية الشاهدة
التي وشمت بحروف فيها تعابير
قلبي لك
كنت اكتب هناك واعود لأجد دفأ لمساتك
عليها فأتحسسها واستنشقها فأسر سرورا يكاد ان يكون هستيريا
ان تلك الشجرة تؤنبك فوخزات قلمي اعيتها
لأن ملامسك غابت عن تلطيف تلك
النار التي كتبت بها فما ذنبها
وما ذنب قلبي لتهجره لمساتك.
سأضل وفيا منتظرا ولو حيل بين طيفي وطيفك
كل مستحيل
انه لا قبل لي بتناسيك ولا قبل لي بجفاء انت
سيدته.
عتاب يزيد في العذاب. تحت تلك الشجرة البهية الشاهدة
التي وشمت بحروف فيها تعابير
قلبي لك
كنت اكتب هناك واعود لأجد دفأ لمساتك
عليها فأتحسسها واستنشقها فأسر سرورا يكاد ان يكون هستيريا
ان تلك الشجرة تؤنبك فوخزات قلمي اعيتها
لأن ملامسك غابت عن تلطيف تلك
النار التي كتبت بها فما ذنبها
وما ذنب قلبي لتهجره لمساتك.
سأضل وفيا منتظرا ولو حيل بين طيفي وطيفك
كل مستحيل
انه لا قبل لي بتناسيك ولا قبل لي بجفاء انت
سيدته.
عتاب يزيد في العذاب.